من المعتاد في عالم الشركات أن الشركة المالكة (الشركة الأم) هي التي تسيطر على الشركات التابعة لها، ولكن في حال شركة اللجين في علاقتها مع الشركة الوطنية للصناعات البتروكيماوية (ناتبت) الواضح أن الشركة التابعة خارجة عن سيطرة الشركة الأم، ذلك أن شركة ناتبت التي تمتلك اللجين نسبة 57. 4% من أسهمها لم تسلم اللجين قوائمها المالية، مما لا يمكن اللجين من الالتزام بمتطلبات الإفصاح والحوكمة بهيئة السوق المالية حسب بيانات اللجين. الشركتان لا تخضعان لنفس الأنظمة واللوائح، حيث إن اللجين شركة مدرجة في سوق الأسهم، وبالتالي أسهمها متداولة في السوق، بينما شركة ناتبت شركة غير مدرجة في سوق الأسهم وأسهمها غير متاحة للتداول. تداول أسهم اللجين في السوق المالية مكّن ناتبت من التملك في الشركة الأم، وزادت نسبة هذه الملكية في 31 ديسمبر 2019 لتصل ملكيتها لـ 10. 74% من أسهم اللجين، مما جعلها تظهر وحدها في قائمة الملاك الرئيسيين لشركة اللجين لفترة من الزمن، ويمهد لها الطريق إن أرادت السيطرة. سهم اللجين تويتر الجمعية. في تاريخ 14/1/2020 أعلن مجلس إدارة اللجين دعوة الجمعية العامة غير العادية للتصويت على تعديلات في النظام الأساسي للشركة، وذلك بتغيير اسم الشركة وأغراضها لتكون شركة قابضة.
سهم اللجين تويتر سيعرض لك المزيد
في المقابل، هبطت أسهم 146 شركة تصدرها سهم بتروكيم بعدما هبط 5. 3 في المائة، تلاه المجموعة السعودية 4. 7 في المائة ثم كل من وقت اللياقة ووفرة بتراجعات بواقع 4. 1 و3. 9 في المائة على الترتيب.
سهم اللجين تويتر الجمعية
(البيان)
تابعوا البيان الاقتصادي عبر غوغل نيوز
ثانياً: قم بعملية تحليل على تلك الأسهم ومعرفة الاسهم التي حققت ارباح. ثالثاً: قم بعملية تحليل فني على كل سهم للأيام السابقة من أجل توقع والحصول على تنبؤ صحيح باتجاه السوق الحالي والمستقبلي. رابعاً: القيام بعملية تحليل اخباري ومتابعة الاخبار الاقتصادية على السهم وعلى سوق البورصة السعودي.
:: سيدة جـديـدة::
مقالة رائعة.. أعجبتني جداً.................................................................
يقول: ستيفن ر. كوفي
كنت في صباح يوم أحد الايام في قطار الأنفاق بمدينة نيويورك
وكان الركاب جالسين في سكينة بعضهم يقرأ الصحف وبعضهم مستغرق بالتفكير وآخرون في حالة استرخاء, كان الجو ساكناً مفعماً بالهدوء!! فجأة... صعد رجل بصحبة أطفاله الذين سرعان ما ملأ ضجيجهم وهرجهم عربة القطار... جلس الرجل إلى جانبي وأغلق عينيه غافلاً عن الموقف كله... كان الأطفال يتبادلون الصياح ويتقاذفون بالأشياء... بل ويجذبون الصحف من الركاب وكان الأمر مثيراً للإزعاج... ورغم ذلك استمر الرجل في جلسته إلى جواري دون أن يحرك ساكناً.....!! ؟؟
لم أكن أصدق أن يكون على هذا القدر من التبلد... والسماح لأبنائه بالركض هكذا دون أن يفعل شيئاً....! مقالات ثقافيه رائعة , معلومات مصورة - اروع روعه. ؟
يقول (كوفي) بعد أن نفد صبره... التفت إلى الرجل قائلاً: إن أطفالك ياسيدي يسببون إزعاجا للكثير من الناس... وإني لأعجب إن لم تستطع أن تكبح جماحهم أكثر من ذلك....!! ؟ إنك عديم الإحساس. فتح الرجل عينيه... كما لو كان يعي الموقف للمرة الأولى وقال بلطف:
نعم إنك على حق... يبدو أنه يتعين علي أن أفعل شيئاً إزاء هذا الأمر.. لقد قدمنا لتونا من المستشفى... حيث لفظت والدتهم أنفاسها الأخيرة منذ ساعة واحدة.. إنني عاجز عن التفكير... وأظن أنهم لايدرون كيف يواجهون الموقف أيضاً!!!
مقالة رائعة جدا - منتدى عالم الأسرة والمجتمع
فريق النور الرياضي:: الأقسام الترفيهيه:: مملكة فريق النور الرياضي:: الزاويه الأدبيه:: حكايات ومقالات 2 مشترك كاتب الموضوع رسالة أعماÙ' اÙ"صمت المساهمات: 69 تاريخ التسجيل: 31/07/2011 موضوع: مقالات قصيرة جدا.. لكنها رائعة الأربعاء أغسطس 03, 2011 2:31 am مقالات قصيرة.. (1) قال لي التاريخ: الحريّة لا تُمنح.. الحريّة تُؤخذ.. ( 2) يالله... إنهم لا يفرّقون بين "الدين" و"رجل الدين" وبين "العَالِم" و"العالـَم" وبين "الإقدام" و"الأقدام". والأسوأ من الأخطاء المطبعية: أخطاء الطباعة التي لا تتغيّر.. (3) نحن أمة تعّودت على أن تكتب تاريخ ما يحدث.. ولم تتعوّد على أن تضع على الهامش نقداً - ولو قليلاً - لما يحدث. وليتنا كنّا نسجل ما يحدث.. كما حدث.. بل إننا نسجله كما يريد صانع الحدث! (4) المُدن.. ابتكرت لكل شيء سجنا! حتى "الماء" محبوس في النوافير والمواسير.. ( 5) كل يوم نردد "لا فرق بين عربي وأعجمي.. مقالة رائعة جدا - منتدى عالم الأسرة والمجتمع. " وكل يوم - على النقيض - نسأل عن "فلان": ما أصله؟! (6) نشكو من الواسطة، ونحن أول من يبحث عنها نشكو من عدم نظافة المدن، ونحن الذين نحولها إلى سلة مهملات! نشكو من أخلاق الشباب المراهق، وننسى أنهم "تربيتنا".. وقبلها ننسى مراهقتنا.. كل ما حولنا لم يأت من الفضاء الخارجي.. نحن الذين قمنا بتشكيله بهذا الشكل.
مقالات ثقافيه رائعة , معلومات مصورة - اروع روعه
ذات مرة لاحظت أنني أسعى دائماً لكي أقنع الآخرين بأهميتي وقوتي، فتأملت في سبب ذلك، ووجدت أنه الخوف. فالأنا تأتي دائماً من الخوف، والشخص الشجاع الحقيقي ليس لديه أنا ،، ذلك أن الأنا تشكل درعاً وحماية. فبسبب خوفك: تخلق حولك انطباعاً بأنك كذا وكذا، أو هذا وذاك. لماذا؟ لكي لا يجرؤ أحد على إيذائك، إذن، فالسبب الأساسي هو الخوف. حسناً! لو تأملّت في خوفك بعمق، وبشكل صحيح، فسوف ترى على الفور السبب الأساسي، وتصبح الأشياء عندئذٍ جلية للغاية. لكن البشر خلافاً لهذا، يذهبون لمقاتلة الأنا، في حين أن الأنا ليست هي المشكلة الحقيقية، وبالتالي أنت تقاتل العارض، وليس المرض الحقيقي. مقالات قصيرة رائعة - ووردز. فالمرض الحقيقي هو الخوف، ولكن يمكنك أن تستمر بقتال الأنا، ثم تستمر بتضييع الهدف، ذلك أن الأنا ليست العدو الحقيقي، فهي عدو زائف. وحتى لو ربحت القتال، فلن تفوز بشيء.. ولن تستطيع الفوز، لأن العدو الحقيقي، هو فقط العدو الذي يمكن التغلب عليه، وليس العدو الزائف الذي ليس له وجود على الإطلاق، فهذا العدو هو مجرد واجهة، والأمر يشبه كما لو أن لديك جرحاً قبيح المنظر، ثم تلجأ إلى وضع شيء من الزينة عليه. إن الله هو إله الحب والضحك والضوء دائماً …
في العصور القديمة وفي وقت كان العالم كئيباً جداً.. أنزل الله ملاكاً لشعبه مع التحيات ، كان الناس فضوليين تجاه الله ، فسألوا الملاك العديد من الأسئلة ، سألوا "ما هو أكثر ما يحبه الله " وأجاب الملاك "الضحك" … لكن الناس لم يصدقوه ، ولم يضحكوا فقد كان العالم كئيباً.. وبقي كئيباً.
مقالات قصيرة رائعة - ووردز
احصل على "مؤرخ" سيئ، تحصل على "تاريخ " جيّد.. (9) الكُره له أسبابه.. الحب يأتي بلا أسباب.. فالتبرير الوحيد للحب، هو: الحب نفسه.. (10) دائماً ما نردد - على المستوى السياسي - هذه العبارة: "لا نتدخل بشؤون الآخرين ".. و.. "ما يحدث في البلد الفلاني هو شأن داخلي، لا علاقة لنا به ".. سأقف بجانب هذه العبارة لو أنها كانت تتحدث عن " الأرجنتين " مثلاً. ولكنني لا أستطيع هضمها إذا كان هذا البلد الفلاني " هو: العراق أو إيران أو أو أو.
إن " ينبغي " من أفتك السموم …
فقط عش على طبيعتك …
كن أنت ما من هدف آخر يستحق تحقيقه …
عش يقظاً ، بسعادة ، وكل شيء سيكون على ما ينبغي أن يكون …
لا حاجة إلى التفكير بمنطق " يجب " فقط استقر وعش على طبيعتك …. كن عفوياً ، لا تعش وفق القواعد …. دع القواعد تنبع من طبيعتك …
ببساطة إن بقيت على طبيعتك ، ستصبح شاهداً …
عندما تظهر رغبة ما وتتكامل تبقى أنت شاهداً ،
كما تكاملت الرغبة يمكن أن تتفكك ، ولا حاجة بك إلى فعل شيء ، تماماً كما تنشأ الموجة في المحيط ثم تتراجع … لا داع إلى المقاومة ولا إلى الصراع ، تظهر الأشكال وتختفي بينما تبقى أنت مراقباً …
أنت تعلم أنه ما من شكل يتطابق معك ، ولا يمكن لك أن تتطابق مع أي شكل …
إن كيانك ليس خاضعاً لأي شكل ، فكيانك هو إدراك محض ، إنه إدراك وحسب دون أشكال …
مثلاً ، أنت تتماهى مع مظهر الغضب ، ثم تسأل نفسك: كيف أتدرب على عدم الغضب ؟
هنا تبرز الحاجة إلى إعادة التشكيل ، وهذا نوع من الدوران في حلقات …. لماذا ترتبط في المقام الأول بأي مظهر ؟
بدلاً من محاولة قلب الغضب إلى ضده ، والعنف إلى ضده … لماذا لا تخرج من دائرة التماهي والارتباط مع هذه المظاهر في المقام الأول ؟
راقب الغضب لا تتماثل معه ، فجأة تصبح ليس مع الغضب ولا مع ضده …
فأنت المراقب ، والغضب مجرد مظهر موجود على الشاشة ، لقد ذهبت إلى ما هو أبعد ولست بحاجة الآن إلى إعادة التشكيل …
لا تدن أي مظهر … لأنك عند إدانته لن تبقى مراقباً ، بل تصبح طرفاً ، وجزءاً مشاركاً … عندها لا يمكنك أن تكون محايداً.