الممثلون [ تحرير | عدل المصدر]
أحمد عيد
حسن حسني
بسمة
هالة فاخر
إحسان القلعاوي
لطفي لبيب
سامي مغاوري
نبيل الهجرسي
يوسف داوود
سليمان عيد
محمد الصاوي
ناصر شاهين
رؤوف مصطفى
مجدي إدريس
حسن كامي
نيفين محمد
مرئيات [ تحرير | عدل المصدر]
فلم ليلة سقوط بغداد كاملاً
المصادر [ تحرير | عدل المصدر]
ليله سقوط بغداد 2003
ليلة سقوط بغداد اخراج محمد أمين انتاج شركة نهضة مصر للسينما كتابة محمد أمين مبني على أحمد عيد حسن حسني بسمة موسيقى تامر كروان سينماتوغرافيا إيهاب محمد علي توزيع الشركة العربية للإنتاج والتوزيع السينمائي تواريخ العرض 28 ديسمبر 2005 البلد مصر اللغة العربية
ليلة سقوط بغداد فيلم مصري من إنتاج عام 2005 شارك بالمسابقة الرسمية لمهرجان القاهرة السينمائي. وتدور قصة الفيلم بعد الغزو الأمريكي للعراق ، حيث يتكفّل ناظر مدرسة مصري برعاية مخترع شابّ لصنع سلاح رادع بدافع الخوف من أن تدور الدائرة على دولته. والفيلم تأليف وإخراج محمد أمين.
ليله سقوط بغداد كامل ساخن
لمعانٍ أخرى، طالع سقوط بغداد (توضيح). سقوط بغداد (2003)
جزء من حرب العراق
تمثال صدام حسين وهو يسقط في ساحة الفردوس
معلومات عامة
التاريخ
3–9 أبريل 2003 [1]
الموقع
بغداد ، العراق 33°20′00″N 44°26′00″E / 33. 333333333333°N 44. Lailat Soqut Baghdad فيلم ليلة سقوط بغداد YouTube - YouTube. 433333333333°E
النتيجة
سقوط النظام العراقي وحزب البعث
المتحاربون
العراق
الولايات المتحدة المملكة المتحدة
القادة
صدام حسين
قصي صدام حسين
سيف الدين الراوي
رعد مجيد الحمداني
جورج دبليو بوش
القوة
45،000
30،000
الخسائر
2،320 قتيل
34 قتيل
تعديل مصدري - تعديل
سقوط بغداد أو ما يعرف بمعركة سقوط بغداد ، وهي المعركة التي حصلت بين القوات المسلحة العراقية السابقة والجيش الأمريكي في أوائل شهر أبريل/نيسان عام 2003 أثناء عملية احتلال العراق عام 2003. قبل ثلاثة أسابيع من تاريخ هذه المعركة، بدأت القوات الأمريكية بالتحرك باتجاه بغداد عاصمة العراق ، عندما كان جورج بوش (الابن) رئيسا للولايات المتحدة الأمريكية. عانت بغداد خلال هذه المعركة من ضرر كبير أصاب البُنى التحتية والاقتصاد ، فضلاً عن عمليات النهب والسرقة التي حصلت بسبب انعدام الأمن ، وما وصف بسماح القوات الأمريكية للسارقين بدخول الوزارات والمنشآت الحكومية آنذاك وعدم منعهم من سرقة وتخريب ممتلكاتها.
ليلة سقوط بغداد فيلم
تمر اليوم الذكرى الـ764 على سقوط بغداد فى أيدى المغول، وانتهاء الخلافة العباسية، على يد المغول بقيادة هولاكو خان، 10 فبراير 1258م، بعد أن حاصرها 12 يوما، فدمرها وأباد معظم سكانها. واجتاح المغول بغداد بتكليف من منكو خان الذي طلب من أخيه هولاكو استكمال فتوحات المغول في جنوب غرب آسيا التي كان قد بدأها جدهما جنكيز خان، وهو ما قام به هولاكو، حيث تمكن جيشه من اقتحام بغداد بعد أن حاصرها 12 يومًا، فدمَّرها وأباد مُعظم سُكَّانها. ليله سقوط بغداد كامل ساخن. وكان المغول قبل اكتساحهم بغداد قد أسقطوا الدولة الخوارزمية التي شكلت خط الدفاع الإسلامي الأول ضد الهجمات المغولية، وتمكنوا من إبادة بعض الجماعات التي عجز عنها المسلمين وشكلت مصدر إزعاج لهم طيلة سنوات، مثل الحشاشين الذين هدموا معقلهم فى آلموت بِإقليم جيلان شمال فارس، وبسُقوط الدولة الخوارزمية زال من أمام المغول الحاجز الذى يحول دون تقدمهم غربًا عبر فارس وصولًا إلى العراق. وأرسل هولاكو إلى الخليفة العباسي أبو أحمد عبد الله المستعصم بالله يطلب إليه أن يهدم حصون بغداد ويطمر الخنادق المحفورة حولها كونه لم يرسل إليه عسكرًا ليساعدوه في حصار آلموت رُغم أنَه أظهر الطاعة والخضوع لسلطة المغول، وحاول الخليفة استرضاء هُولاكو وبعث إليه بِرسالة يستلطفه وأرفقها بالهدايا، لكن جواب هُولاكو كان عبارة عن التهديد والوعيد باجتياح الممالك العباسية وإفنائها عن بُكرة أبيها.
[23] بعدها هرب داود باشا إلى دار حبيبة خانم وبعد شيوع التجاءه إلى تلك الدار ذهب وفد من أعيان وعلماء بغداد في صباح اليوم التالي وأخرجوا داود باشا بكل احترام من تلك الدار واخذوه إلى دار صالح بك ابن سليمان باشا الكبير لكي يجري تسليمه بعدها إلى الوالي العثماني الجديد للمدينة. [24] وعند دخول طلائع الجيش العثماني بقيادة قاسم باشا العمري إستقبله الناس بكل حفاوة وادخلوه سراي المدينة محفوفا بالعزة والإجلال. مسرحية ليلة سقوط بغداد كاملة - YouTube. [25] وبعدها أرسل قاسم باشا العمري إلى الوالي المكلف علي رضا باشا يدعوه للقدوم إلى بغداد بأسرع وقت ممكن لكي يتولى مقاليد الحكم فيها بعد خضوع المدينة. [24]
تغير الموقف [ عدل]
في صباح يوم 13 حزيران - يونيو 1831 م عندما كان قاسم باشا العمري في السراي الحكومي ينتظر تسليم داود باشا إليه قامت جماهير غفيرة بمحاصرة السراي وكانت هذه الجماهير مؤلفة من أهالي بغداد والمماليك وجماعة كبيرة من عشيرة عقيل التي كانت تسكن منطقة الكرخ. [26] وبعد مواجهات بين الطرفين وفي مساء نفس اليوم تخلى سليمان الغنام وهو من شيوخ عشيرة عقيل عن نصرة قاسم باشا العمري حيث أسرع ومن معه من جماعته إلى الخزينة فكسروا أقفالها ونهبوها وبعد ذلك أنهالت الجماهير التي كانت تحيط بالسراي على السراي وتم نهب كل ماهو موجود داخله.