عصير الجزر
سيحتاج الطفل بعد إصابته بالإسهال لمشروبات غنية بالفيتامينات والمعادن للحفاظ على طاقة الجسم. ويُمكن ذلك من خلال تقديم عصير الجزر أو حتى هريس الجزر عدة مرات في اليوم إذا كان عمر الطفل قد تجاوز العام. الأطعمة الغنية بالنشا
إذا كان الطفل قادرًا على تناول الطعام فيُمكن اللجوء إلى الأطعمة النشوية، مثل: البطاطا، والأرز لتخفيف الإسهال. نصائح تُساعد على علاج الإسهال للأطفال في البيت
هذه أبرز النصائح التي تُساعد على علاج الإسهال للأطفال في البيت:
اللجوء إلى الرضاعة الطبيعية وتلافي الحليب الاصطناعي قدر الإمكان حتى يتعافى الطفل. تشجيع تناول الحبوب الكاملة والكربوهيدرات المعقدة. التقليل من تناول الأطعمة الغنية بالسكريات المضافة. تجنب استخدام المضادات الحيوية، والابتعاد تمامًا عن الأدوية في حال كان عمر الطفل أقل من 3 سنوات دون استشارة الطبيب. علاج الإسهال عند الأطفال - موقع بابونج. متى تزور الطبيب؟
يجب التحدث إلى الطبيب حول إمكانية استخدام العلاجات السابقة للطفل، إذ أنها قد تكون غير مناسبة للبعض، كما يجب اللجوء فورًا إلى الطبيب في بعض الحالات، ومنها:
الإسهال المتكرر لأكثر من 3 أيام. الشعور بالتعب الشديد خصوصًا إذا كان عمر الطفل أقل من 6 أشهر.
أدوية علاج الإسهال عند الأطفال على الإنترنت
شدة الإصابة. وجود أمراض أخرى مرافقة. الحالة العامة عند الأطفال. حالة التغذية عنده (وجود سوء تغذية مرافق). آخر تعديل -
الأحد 20 حزيران 2021
أدوية علاج الإسهال عند الأطفال والنساء من العنف
إذا كانت أدوية المضادات الحيوية تسبب الإسهال للطفل فإنّ الطبيب يخفض الجرعة أو يصف دواءً آخر. [2]
تعويض السوائل المفقودة
يوصي الطبيب بتعويض السوائل والإملاح التي فقدها الطفل خلال الإسهال، يعد الماء خياراً جيداً لكنه لا يحتوي على الأملاح والكهارل والمعادن بما فيها الصوديوم والبوتاسيوم وهي ضرورية لقيام الجسم بالعديد من وظائفه، يمكن تعويض الكهارل المفقودة من خلال شرب عصائر الفاكهة للحصول على البوتاسيوم، أو الحساء لتعويض الجسم عن الصوديوم المفقود، لكن ينبغي الانتباه إلى أنّ بعض عصائر الفاكهة قد تسبب الإسهال بما فيها عصائر التفاح. من الممكن أن يصف الطبيب للأطفال محاليل فموية لتعويض السوائل من أمثلة ذلك محاليل البيديلات للوقاية من الجفاف وتعويض السوائل المفقودة. أدوية علاج الإسهال عند الأطفال على الإنترنت. [2]
علاج الحالات المرضية
إذا كان الإسهال لدى الطفل ناتجاً عن إصابته ببعض الحالات المرضية الكامنة بما فيها مرض التهاب الأمعاء فإنّ الطبيب يحيل الطفل إلى أخصائي أمراض الجهاز الهضمي الذي يساعد في وضع خطة علاجية للطفل. [2]
اتباع نمط حياة صحي
كما أشرنا أعلاه بأنّ الإسهال يزول خلال عدة أيام دون الخضوع للعلاج لكن يفيد اتباع نمط حياة صحي من خلال إجراء بعض التدابير المنزلية للطفل في التغلب على مخاطر المؤشرات المرضية والتخفيف من الأعراض حتى يتماثل الطفل للشفاء، تتضمن هذه التدابير الآتي: [2]
شرب كميات كافية من السوائل: من المهم عند إصابة الطفل بالإسهال شربه لكميات كافية من السوائل بما في ذلك الماء والعصائر والحساء.
المضادات الحيوية
هناك عدد كبير من المضادات الحيوية التي تستخدم لعلاج الإسهال عند الأطفال وأشهر هذه المضادات هي:
مركبات السلفا (Sulfonamide)
على رأسها تريميثوبريم (Trimethoprim)، وسلفاميثوكسازول (Sulphamethoxazole) وهي تفيد في معالجة الإسهال الناجم عن الزحار العصوي ( Shigella) والإسهال الناجم عن السالمونيلا (Salmonella). أدوية علاج الإسهال عند الأطفال والنساء من العنف. اريثرومايسين (Erythromycin)
يستخدم أيضًا بشكل شائع في حالات الإسهال عند الأطفال خاصة تلك الناجمة عن العطيفة (Campylobacter). كلورامفينيكول (Chloramphenicol)
كان يستخدم بكثرة في الماضي وقد أصبح استخدامه حاليًا أقل شيوعًا بسبب عدم وجود فائدة منه في علاج حالات الإسهال حتى تلك الناجمة عن السالمونيلا إضافة إلى تأثيراته الجانبية التي قد تكون خطيرة حيث يمكن أن يؤدي إلى تثبيط النقي وبالتالي نقص أو فقدان الكريات البيضاء. تتراسيكلين (Tetracycline)
يستخدم هذا المضاد الحيوي في معالجة الكوليرا والإسهال الناجم عن العطيفة، والحقيقة أن استخدامه قد قلّ بشكل كبير في طب الأطفال بسبب ترسبه في عاج الأسنان وبالتالي يؤدي إلى اصفرارها وتخريب العاج لذلك لا يستخدم عادة قبل عمر 8 سنوات. مضادات حيوية أخرى
تتمثل في كل من: نيوميسين (Neomycin)، غنتاميسين (Gentamicin)، والكاناميسين (Kanamycin)، والجدير بالعلم أن علاج الإسهال بالأدوية مثل المضادات الحيوية يجب أن لا يتم استخدامها بشكل روتيني للأطفال فهي لا تفيد دومًا بل قد تكون ضارة بسبب تأثيراتها الجانبية.