error: غير مسموح بنقل المحتوي الخاص بنا لعدم التبليغ
صور لحليب السعوديه للكهرباء
أكدت وكالة وزارة الداخلية للأحوال المدنية السعودية عدم اشتراط لون محدد في حجاب المرأة، ناهية بذلك جدلاً دار حول إلزامية ارتداء لون معين لحجاب المرأة في الصورة الشخصية في الهوية الوطنية، تاركة الخيار للمرأة في ارتداء أي لون يناسبها عند أخذ الصورة الشخصية لاستخراج الهوية الوطنية. وذكر حساب «العناية بالعملاء» التابع للأحوال المدنية، عبر تويتر، رداً على استفسار بهذا الخصوص، أنه «لا يشترط لون معين لحجاب المرأة عند استخراج الهوية الوطنية». وقالت الوكالة إنه يستغرق إصدارها كحد أقصى 14 يوماً. وفقاً لصحيفة "عكاظ". من جهة أخرى، أوضحت الأحوال المدينة أنه ستصل رسالة نصية إلى العميل عند وصول بطاقة الهوية للمكتب، ويستغرق إصدارها كحد أقصى 14 يوماً. وأضافت وكالة الأحوال المدنية، أنه يتم تفعيل الهوية الوطنية عند استلامها من المكتب، كما يتم تسليم البطاقة القديمة عند استلامك البطاقة الجديدة. طرق مختلفة لتحضير الجلاش بحشوة المكسرات وحشوة الكاسترد - ثقفني. وأشارت إلى أنه يتم تغيير الصورة الشخصية في حال تم تجديد الهوية الوطنية أو بتغيّر الملامح أو بموجب تقارير طبية. وتابعت الأحوال المدينة، أنه يمكن تجديد الهوية الوطنية قبل انتهائها بـ180 يوماً. مصدر الخبر
وأضاف التاجر سالف الذكر، في تصريح لهسبريس، أن السلطات المغربية تعمل، كل عام، على منح التجار المستوردين للتمور الجزائرية حصة "كوطا" غير خاضعة للتعشير الجمركي، كنوع من الدعم بسبب مرورها عبر التراب الإسباني قبل دخولها إلى المغرب؛ وهو ما يفند، وفق المتحدث ذاته، "زيف الشائعات" بشأن احتواء هذا النوع على مواد سامة. غير أن هذا الدعم، أشار لصفر، يخص شهري شعبان ورمضان فقط، بالنظر إلى حمولتهما الروحية لدى المغاربة. وابتداء من شهر دجنبر من كل شهر، يبدأ مستوردو التمور الجزائرية بتزويد الأسواق المغربية بها، ويستمر تسويقها طوال السنة، حيث يتم حفظها في وحدات التبريد. وتتراوح أثمنة التمور الجزائرية بين 35 و50 درهما للكيلوغرام الواحد، حسب أنواعها، إذ يُعد "العرجون" الأفضل بينها. صور لحليب السعوديه للكهرباء. تجارة متوارثة تعود بداية تسويق هذا النوع من التمور إلى سنوات الثمانينيات، حيث كان يستقدمها المهربون عبر الحدود المغربية الجزائرية البرية، وفق محمد البائع الشاب بأحد محلات بني أدرار. وأوضح البائع ذاته، الذي توارث الاتجار في هذه الفاكهة عن أجداده، أن "التمور الجزائرية عرفت، بعد إغلاق الحدود وتغير مسار دخولها، ارتفاعا في الثمن بسبب خضوعها للتعشير الجمركي، على الرغم من أنه في الأصل تُعد جميع التمور الجزائرية التي يتم تسويقها في المغرب "متوسطة الجودة" إلا القليل؛ وذلك راجع إلى قلة إنتاج "الرفيعة" منها في الأراضي الجزائرية وثمنها المرتفع، وهو ما يضعف كذلك إقبال الزبناء عليها".