دكتورة سعودية من مدينة الرياض، لمع اسمها في عالم التجميل والترميم وتمتلك خبرة تزيد عن عشر سنوات. تقوم بالجراحات التجميلية والترميمية المجهرية خاصة جراحات اليد وجراحات الأطفال، كما تقوم بعمليات شفط الدهون ونحت الجسم وتجميل الثدي و شد البطن و غيرها. شاركت في عدة أنشطة طبية مجتمعية مثل المؤتمر الدولي لطب الأسرة والصحة العامة، كما أنها عضوة في جمعية السرطان السعودية، بالإضافة إلى دورها في حملات التوعية بسرطان الثدي التابعة لمدينة الأمير سلطان الطبية العسكرية. الشهادات شهادة البكالوريوس في الطب والجراحة من كلية الطب بجامعة الملك سعود. 75% من السعوديات لا يجرين الفحص المبكر لسرطان الثدي | مجلة سيدتي. عضو نشط في الجمعية العالمية لجراحة التجميل. حاصلة على البورد السعودي في جراحة التجميل والحروق. التخصصات عمليات الجراحة التجميلية والترميمية عملية شفط الدهون عملية نحت الجسم خبرات الدكتورة فاطمة الصبحي التحقت الدكتورة فاطمة الصبحي بكلية الطب في جامعة الملك سعود وذلك عام 1992م، وتخرجت منها عام 1997م. بعد التخرج أمضت الدكتورة فاطمة فترة التدريب في برنامج مستشفى قوى الأمن بدايةً من شهر يوليو عام 1997م وحتى شهر أكتوبر عام 2000م، حيث التحقت ببرنامج التدريب على الجراحة العامة والجراحة التجميلية.
- 75% من السعوديات لا يجرين الفحص المبكر لسرطان الثدي | مجلة سيدتي
75% من السعوديات لا يجرين الفحص المبكر لسرطان الثدي | مجلة سيدتي
ومن الكويت ( العُظمى الشقيقة) تُتحفنا / 31 / شخصية، بوجودها في هذه القائمة السوداء والمخزية، منهم: النائب السابق محمد هايف سلطان المطيري، والطبيب فهد الكنة، والطبيب نايف العجمي، والنائب وليد الطبطائي، وبدر الداهوم، ونايف المرداس، ووزير العدل ( ما شاء الله) شافي العجمي، والسفير عبد العزيز السبيعي، والدكتور حاكم المطيري، والدكتور ناصر الصانع.
و أصدرت وزارة الخارجية الأمريكية تقريرا، أوائل الشهر الجاري ذكرت فيه إن التبرعات الخاصة من دول الخليج (الفارسي) ظلت المصدر الرئيسي لتمويل الجماعات الإرهابية وتكشف الوثائق أن الدعم الشرعي، للحركات الجهادية يتكون من (7) أشكال، أهمها الدعم المالي عن طريق الصدقات والتبرعات والزكاة، بعد إثارة العاطفة والحماسة لدى المسلمين، يسبقه في ذلك دعم شرعي لتحسين صورة الجهاد المسلح والتجنيد والدعوة له. وضمت الوثائق أسماء (28) شخصية سعودية داعمة لـ ما يسمى بالجهاد و(12) شخصية عراقية، أبرزهم(6) رجال أعمال نافذين في السوق العراقية، و(10) باكستانيين، و(8) من الجزائر، و(6) فلسطينيين، و(6) مغربيين، و(6) شخصيات من السينغال، و(6) إندونيسيين، و(5)شخصيات كويتية، و(4) من أرتيريا، و(3) من تركيا، و(4) أشخاص من مصر ولبنان، و(2) من بريطانيا، إلى جانب شخصيات من غانا والسودان والأردن واليمن وقطر والبحرين وجزر القمر وكينيا والصومال وموريتانيا ونيجيريا والنيبال وسريلانكا وتايلاند وبنغلادش، وآخرون مقيمون في السويد وهولندا وأستراليا. وبينت الوثائق، أن أنواع الدعم تشمل كذلك توفير الدعم اللازم لإقامة المؤتمرات والندوات لتوسيع العلاقات بين قيادات الفصائل المسلحة أو من ينوب عنها لتنسيق وتوسيع عملياتهم الارهابية وسبل تمويلها وتحديد تكاليفها الدعم الذي تعددت تصنيفاته وفقًا للوثائق، يشمل رصد مبالغ كافية لتطوير المواقع الإلكترونية الخاصة بالفصائل والحركات الارهابية ، إضافة إلى دعم نشر الكتب والرسائل والمطبوعات الاخرى، حسب الموقع.