من هو زوج نادين البدير من هو زوج نادين البدير، من هو زوج نادين البدير، تؤمن نادين البدير بأن زوجة واحدة لرجل لتكفي، فهي لها عدة مقالات نشرتها عبر الصحف والمجلات تؤكد على أنها ضد أن يكون للرجل أكثر من زوجة داعية لأن يكون هناك زوجة واحد فقط للرجل، لذلك اهتم الجمهور في معرفة من هو زوج الكاتبة السعودية نادين البدير. من هي نادين البدير ومعلومات عنها الكتابة السعودية نادين سليمان البدير البالغة من العمر أربعون عاماً لها الكثير من المقالات الساخرة التي تناولت فهي موضوع السخرية من موضوع الزواج من أربعة نساء، حيث أن الجمهور اهتم بمتابعة نادين البدير الإعلامية البارزة التي قدمت نفسها في الصحافة والمجلات والتلفزيون ببرامج تلفزيونية نجاحة، عملت في العديد من الصحف العربية العملاقة ومنها صحيفة عكاظ.
- من هو زوج نادين البدير – صله نيوز
- مقالة نادين البدير أنا وأزواجي الأربعة
- بالفيديو.. نادين البدير لمعالج روحاني: زوجي له سنتين ما عاد يقرب عليّ.. والأخير: باخليه مثل الخاتم في أصبعك
من هو زوج نادين البدير – صله نيوز
وجاءت الأديان لتدعم أنه مؤسسة مودة ورحمة وأداة تناسل وحماية من فوضى الغرائز. كل الفوائد المجتمعية مكفولة به. وكثير من المصالح الدينية مضبوطة به. عدا شىء واحد. لم يحك عنه المنظمون. وهو دوام التمتع بالجنس.. ودوام الانجذاب داخل زواج خلق لتنظيم الجنس..
جاءت حماية الأمور المادية للمجتمع من اقتصاد وأخلاق على حساب الشغف الطبيعى بين الأنثى والذكر. ونسى المنظمون أن الزواج يستحيل عليه تنظيم المشاعر التى ترافق الجنس. لأن لا قانون لها ولا نظام. الجنس داخل مؤسسة الزواج واجب روتينى.. أحد طقوس الزواج اليومية. وسيلة إنجاب، إثبات رجولة، كل شىء عدا أنه متعة جسدية ونفسية. يقول الرجال: يصيبنا الملل، تغدو كأختى، لا أميل لها جنسياً مثل بداية زواجنا صار بيتى كالمؤسسة، اختفى الحب. بالفيديو.. نادين البدير لمعالج روحاني: زوجي له سنتين ما عاد يقرب عليّ.. والأخير: باخليه مثل الخاتم في أصبعك. ـ الملل.. أهو قدر طبيعى لمعظم الزيجات؟
فتبدأ ما نسميها (خيانة)، ويبدأ التعدد لا لأن الرجل لا أخلاقيات له لكن لأن الملل أصابه حتى المرض، والتقاليد وأهل الدين يشرعون له الشفاء. أما المرأة فتحجم عن الخيانة، لا لأن الملل لم يقربها، بل على العكس فى الغالب هى لم تشعر بأى لذة منذ الليلة الأولى فى هذا الزواج التقليدى المنظم. لكن لأن التقاليد وأهل الدين يأمرونها بأن تلزم بيتها و(تخرس).
عام 2009 الذي بدأ بالقصف الإسرائيلي الوحشي لغزة ينتهي بضجة من نوع آخر، أبعد ما تكون عن القضايا الكبرى، أعنى مقالات الإعلامية السعودية نادين البدير التي طالبت فيها بأن نأذن للمرأة بأن تزف إلى أربعة.. بل إلى خمسة.. أو تسعة إن أمكن. وإذا كان هذا هو مطلب نادين فعلا فلا أظن أنها بحاجة إلى إذن. لكن الكاتبة تضع دعوتها في إطار حركة التنوير والمساواة وتحرير النساء من ذلك المجتمع الذكوري، وتنثر على سطح مقالها عبارات لامعة من نوع جذاب مثل: تكفر أقلام.. من هو زوج نادين البدير – صله نيوز. وتحرق كتب.. وتمنع أفلام فيصبح ما تقوله وكأنه جزء من دعوة عامة للتحرر والتقدم! وقد ساعد على الإيحاء بذلك الوهم أن الكاتبة لاقت ردود أفعال عنيفة في السعودية ومصر وغيرها من رجال دين ومفكرين محافظين ونواب برلمانات مما صور للكثيرين أن معركة قد نشبت بين صيحة تقدم أطلقتها امرأة جريئة ومجتمعات متخلفة!. فهل أن لضجيج نادين البدير صلة أية صلة بالتقدم أم أن ما تنادي به هو وجه آخر صارخ للتخلف؟
تقول نادين في مقالها الأول «أنا وأزواجي الأربعة» إن أصل الموضوع كان إصراري على أحادية العلاقات. وحين يقول كاتب إن أصل موضوعه هو تبني أحادية العلاقة فإن عليه أن يدافع عن تلك الفكرة ويدلل عليها على امتداد مقاله، بينما كان جوهر وصلب مقالتي نادين البدير هو الدفاع عن حق المرأة في التعددية، وهي تقول في ذلك الصدد: (وما الحل حين يرفض الطلاق ولا أحصل على الخلع إن أصابني الملل من جسده أو شعرت أنه أخي؟).
مقالة نادين البدير أنا وأزواجي الأربعة
مقالة نادين البدير فى المصرى اليوم
مقالة نادين البدير عن تعدد الازواج
مصريات
فيما يلي مقالة نادين البدير أنا وأزواجي الأربعة المثيرة للجدل والتي تسببت برفع عدة قضايا من عدة جهات مصرية ضد نادين البدير وضد صحيفة المصري اليوم التي قامت بنشر مقالة نادين البدير أنا وأزواجي الأربعة. وننقلها كما جائت حرفياً عن جريدة المصري اليوم. أنا وأزواجى الأربعة
بقلم نادين البدير ١١/ ١٢/ ٢٠٠٩
ائذنوا لى أن أزف إلى أربعة.. بل إلى خمسة. أو تسعة إن أمكن. فلتأذنوا لى بمحاكاتكم. ائذنوا لى أن أختارهم كما يطيب لجموح خيالى الاختيار. أختارهم مختلفى الأشكال والأحجام. أحدهم ذو لون أشقر وآخر ذو سمرة. بقامة طويلة أو ربما قصيرة. أختارهم متعددى الملل والديانات والأعراق والأوطان. وأعاهدكم أن يسود الوئام. لن تشتعل حرب أهلية ذكورية، فالموحد امرأة. اخلقوا لى قانوناً وضعياً أو فسروا آخر سماوياً واصنعوا بنداً جديداً ضمن بنود الفتاوى والنزوات. تلك التى تجمعون عليها فجأة ودون مقدمات. فكما اقتادونى دون مبررات لمتعة وعرفى وفريندز ومصياف ومسيار وأنواع مشوشة من الزيجات، فلتأذنوا لى أن أقتاد بدورى أربعة. هكذا رحت أطالب مرة بحقى فى تعدد الأزواج أسوة بحقه فى تعدد الزوجات.
ويعد تواجد حسابات نشطة في مواقع التواصل الاجتماعي وأرقام هواتف للاتصال بمعالجين روحانيين يمتلكون قدرات خارقة، مؤشرًا على كونهم يستقطبون زبائن رغم كل حملات التوعية في وسائل الإعلام والتحذيرات في المساجد.
بالفيديو.. نادين البدير لمعالج روحاني: زوجي له سنتين ما عاد يقرب عليّ.. والأخير: باخليه مثل الخاتم في أصبعك
ثالثا: وضع قضية
علاقة المرأة بالرجل على أنها قضية جنسية، أشد ما يؤلم فيها هو " اختفاء عنصر
التشويق " فهو طرح غريب ، لا يليق إلا بمجتمعات ما قبل الحضارة ، أما ما بعد ذلك
فقد تعلم الإنسان أن هناك أسرة ، ومسئوليات تفرض على الرجل - قبل المرأة أحيانا –
أن يكظم الملل والنفور الجنسي لأن هناك قضية أخرى خاصة بتنشئة وتربية جيل جديد. ولم تقم الحضارة الإنسانية في تطورها على " عنصر التشويق " لأننا لسنا إزاء رواية
بوليسية ، لكن تاريخ الإنسانية المتطورة كله قام على العمل الشاق والبحث. وحتى حين
تضرب نادين البدير مثالا بحالة الفيلسوف الفرنسي جان بول سارتر وصديقته سيمون دي
بوفوار فإنها تنسى أن الأخيرة لم تطالب برجلين أو تسعة بل عاشت مخلصة لعلاقة أحادية. أيضا من المعروف أن المشكلة ليست في التصريح للمرأة ، أو حتى الرجل بعلاقات
متعددة ، بل إن المشكلة هي أن الواقع الاقتصادي والاجتماعي ودرجة الوعي لم تعد تسمح
بمثل تلك العلاقات. لكن ما الحل إذا لم تكن المرأة سعيدة ؟. الحل أن تنفصل. ومعلوم أنه لم يبق ثمة رجل تقريبا يقبل يقبل بمعاشرة امرأة لا تطيقه. كنت أفهم
الكاتبة لو أنها دافعت عن حق المرأة في الانفصال ، أما الدفاع عن تعددية العلاقات
سواء بالنسبة للمرأة أو الرجل فهو أمر غريب.
ائذنوا لى أن أزف إلى أربعة.. بل إلى خمسة. أو تسعة إن أمكن. فلتأذنوا لى بمحاكاتكم. ائذنوا لى أن أختارهم كما يطيب لجموح خيالى الاختيار. أختارهم مختلفى الأشكال والأحجام. أحدهم ذو لون أشقر وآخر ذو سمرة. بقامة طويلة أو ربما قصيرة. أختارهم متعددى الملل والديانات والأعراق والأوطان. وأعاهدكم أن يسود الوئام. لن تشتعل حرب أهلية ذكورية، فالموحد امرأة. اخلقوا لى قانوناً وضعياً أو فسروا آخر سماوياً واصنعوا بنداً جديداً ضمن بنود الفتاوى والنزوات. تلك التى تجمعون عليها فجأة ودون مقدمات. فكما اقتادونى دون مبررات لمتعة وعرفى وفريندز ومصياف ومسيار وأنواع مشوشة من الزيجات، فلتأذنوا لى أن أقتاد بدورى أربعة. هكذا رحت أطالب مرة بحقى فى تعدد الأزواج أسوة بحقه فى تعدد الزوجات. استنكروها، النساء قبل الرجال. والنساء اللواتى تزوج عليهن أزواجهن أكثر من المعلقات بأحادى الزوجة. والنساء المتزوجات أكثر من العازبات. كتب رجال الدين الشىء الكبير من المقالات والسؤالات حول عمق تعريفى للزواج وعمق تدينى وكتب القراء كثير من الرسائل أطرفها من يريد الاصطفاف فى طابور أزواجى المأمولين. أصل الموضوع كان تعنتى وإصرارى على أحادية العلاقات.