965 مشاهدة
ودوا لو ___ فيدهنون
سُئل
يوليو 12، 2015
بواسطة
مجهول
1 إجابة واحدة
+1 تصويت
أفضل إجابة
تدهن
تم الرد عليه
مختارة
يوليو 22، 2016
بواسطة اسالنا
report this ad
اسئلة مشابهه
0 إجابة
44 مشاهدة
اكمل العباره ودوا لو فيدهنون
يونيو 8، 2019
1 إجابة
296 مشاهدة
ودوا لو فيدهنون
أكتوبر 3، 2015
23. 9ألف مشاهدة
اكمل الاية ودوا لو __ فيدهنون
يوليو 22، 2015
4. 9ألف مشاهدة
آية قرانيه ودوا لو......... فيدهنون
يوليو 19، 2015
324 مشاهدة
يوليو 10، 2015
59 مشاهدة
ما المراد ودوا لو تدهن
يونيو 15، 2019
74 مشاهدة
ما المراد ب ودوا لو تدهن
أغسطس 28، 2018
مجاهد
130 مشاهدة
ودوا لو
مارس 20، 2017
في تصنيف الأديان والمعتقدات
haddad
( 248 نقاط)
39 مشاهدة
ماهي الدثلة التي في اسمها مرض ودوا
يوليو 28، 2020
تاريخ
2 إجابة
250 مشاهدة
اكمل لاية ودوا...
فبراير 8، 2016
ماهر ابراهيم
( 8 نقاط)
61 مشاهدة
سرعة الرجل مع التيار 15 كم / س وسرعة التيار 2. 5 كم / س. ودوا لو تدهن فيدهنون. سرعة الرجل مقابل التيار هي ___
أغسطس 24، 2021
Moktar
فيزياء
28 مشاهدة
لم ___ التذاكر. أغسطس 12، 2021
>اللغة-العربية
631 مشاهدة
سرعة الرجل مع التيار 15 كم / س وسرعة التيار 2.
إسلام ويب - تفسير الطبري - تفسير سورة القلم - القول في تأويل قوله تعالى "فلا تطع المكذبين "- الجزء رقم24
إعراب الآية 9 من سورة القلم - إعراب القرآن الكريم - سورة القلم: عدد الآيات 52 - - الصفحة 564 - الجزء 29. (وَدُّوا) ماض وفاعله (لَوْ تُدْهِنُ) لو مصدرية ومضارع فاعله مستتر ومعنى تدهن تلين لهم والمصدر المؤول من لو والفعل مفعول ودوا والجملة تعليل للنهي لا محل لها (فَيُدْهِنُونَ) الفاء عاطفة ومضارع مرفوع والواو فاعله والجملة خبر لمبتدأ محذوف والجملة الاسمية معطوفة على ما قبلها. وَدُّوا لَوْ تُدْهِنُ فَيُدْهِنُونَ (9) ومعنى { ودُّوا}: أحبوا. إسلام ويب - تفسير الطبري - تفسير سورة القلم - القول في تأويل قوله تعالى "فلا تطع المكذبين "- الجزء رقم24. وليس المراد أنهم ودُّوا ذلك في نفوسهم فأطْلَع الله عليه رسوله صلى الله عليه وسلم لعدم مناسبته لقوله: { فلا تطع المكذبين} وورد في كتب السيرة أن المشركين تقدموا للنبيء صلى الله عليه وسلم بمثل هذا العرض ووسطوا في ذلك عمه أبا طالب وعتبة بن ربيعة. فينتظم من هذا أن قوله { فلا تطع المكذبين} نهي عن إجابتهم إلى شيء عرضوه عليه عندما قرعهم بأول هذه السورة وبخاصة من وقْع معنى التعريض البديع الممزوج بالوعيد بسوء المستقبل من قوله: { فستبصُر ويبصرون بأيكم المفتون إلى قوله: بالمهتدين} [ القلم: 5 7] فلعلهم تحدثوا أو أوعَزُوا إلى من يخبر الرسول صلى الله عليه وسلم أو صارحوه بأنفسهم بأنه إن ساءه قولهم فيه { إنه لمجنون} [ القلم: 51] فقد ساءهم منه تحقيرهم بصفات الذم وتحقير أصنامهم وآبائهم من جانب الكفر فإن أمسك عن ذلك أمسكوا عن أذاه وكان الحال صلحاً بينهم ويترك كلّ فريق فريقاً وما عبده.
فَلَا تُطِعِ الْمُكَذِّبِينَ (8) القول في تأويل قوله تعالى: فَلا تُطِعِ الْمُكَذِّبِينَ (8) يقول تعالى ذكره لنبيه محمد صلى الله عليه وسلم: ( فَلا تُطِعِ) يا محمد ( الْمُكَذِّبِينَ) بآيات الله ورسوله ( وَدُّوا لَوْ تُدْهِنُ فَيُدْهِنُونَ) اختلف أهل التأويل في تأويله، فقال بعضهم: معنى ذلك: ودّ المكذّبون بآيات الله لو تكفر بالله يا محمد فيكفرون. * ذكر من قال ذلك: حدثني محمد بن سعد، قال: ثني أبي، قال: ثني عمي، قال: ثني أبي، عن أبيه، عن ابن عباس، قوله: ( لَوْ تُدْهِنُ فَيُدْهِنُونَ) يقول: ودّوا لو تكفر فيكفرون. حُدثت عن الحسين، فقال: سمعت أبا معاذ يقول: ثنا عبيد، قال: سمعت الضحاك يقول في قوله: ( وَدُّوا لَوْ تُدْهِنُ فَيُدْهِنُونَ) قال: تكفر فيكفرون.