مشاكل القولون, الزبادي والقولون, تنشيط القولون, هل الزبادي مفيد للقولون, الزبادي للقولون, الزبادى والقولون, هل الزبادي مفيد للقولون العصبي, تنشيط المناعة, هل الزبادي يسمن, القولون والزبادي, هل الزبادي يؤثر على القولون, الزبادي مفيد للقولون, لبن الزبادي والقولون, الزبادي للقولون العصبي, هل الثوم يؤثر على القولون, الثوم والزبادي للمعده, هل الزبادي مضر للقولون, هل الثوم يضر بالقولون, فوائد الزبادي للقولون العصبي, هل اللبن يؤثر على القولون, فيما يلي صفحات متعلقة بكلمة البحث: هل الزبادي يسمن
- تحذير – اللبن الزبادي يسبب زيادة وزنكم في هذه الحالات | Laha Magazine
تحذير – اللبن الزبادي يسبب زيادة وزنكم في هذه الحالات | Laha Magazine
[٢] [٣]
فوائد زيت الزيتون
يقدّم زيت الزيتون مجموعةً كبيرةً من الفوائد لصحة الجسم، ونذكر منها ما يأتي: [٤] [٥] [٦]
يحتوي على كميةٍ عاليةٍ من مضادات التأكسد: حيث تُعتبر هذه مواداً نشطة بيولوجياً، وقد تقلل خطر الإصابة بالأمراض المزمنة، كما أنّها تكافح الالتهاب، وتساعد على حماية الكولسترول من الأكسدة، مما يمكن أن يقلل من خطر الإصابة بأمراض القلب. يمتلك خصائص مضادةٍ للالتهابات: إذ إنّ الالتهاب المزمن يُعتبر مُسبباً للعديد من الأمراض، مثل: السرطان ، وأمراض القلب، ومتلازمة التمثيل الغذائي، ومرض السكري من النوع الثاني، والتهاب المفاصل، والسمنة، وقد تبين أنّه يمكن لزيت الزيتون البكر الممتاز أن يقلل الالتهاب، وتشير الأبحاث إلى أنّ حمض الأوليك (بالإنجليزية: Oleic Acid)، وهو من الأحماض الدهنية الرئيسية في هذا الزيت يمكن أن يقلّل من مستويات مؤشرات الالتهاب في الجسم. يقلّل خطر الإصابة بالجلطة الدماغية: التي تحدث بسبب اضطراب تدفق الدم إلى الدماغ ، إمّا بسبب تجلط الدم أو النزيف، وقد وُجد في تحليلٍ شمل عدّة دراسات أجريت على 841, 000 شخصاً أنّ زيت الزيتون كان المصدر الوحيد للدهون الأحادية غير المشبعة المرتبطة بانخفاض خطر الاصابة بالجلطة الدماغية، وأمراض القلب.
يقلّل خطر الإصابة بمرض ألزهايمر: (بالإنجليزية: Alzheimer's Disease)؛ إذ إنّ هذا المرض يُعتبر من أكثر الحالات العصبية التنكسية شيوعاً في العالم، ويتمثل في تراكم ما يُسمى بلويحات البيتا أميلويد (بالإنجليزيّة: Beta-Amyloid) داخل خلايا الدماغ، وتبينَّ في دراسةٍ أجريت على الفئران أنّ زيت الزيتون يمكن أن يساعد على إزالة هذه اللويحات. يقلّل خطر الإصابة بسرطان الثدي: فقد تبين أنّ زيت الزيتون البكر قد يقلّل من خطر الأورام السرطانية من خلال عدة آلياتٍ منها، تحفيز موت الخلايا السرطانية، والوقاية من تلف الحمض النووي الصبغي، وغيرها، بينما وُجد أنّ هناك علاقة بين استهلاك زيت الزيتون البكر والإصابة بالسرطان الحميد في الثدي. يساعد على علاج الإمساك: فقد تبين أنّ تناول زيت الزيتون عن طريق الفم فعالٌ في الحدّ من الإمساك. يقلّل خطر الإصابة بالنوع الثاني من مرض السكري: حيث أظهرت بعض الأبحاث أنّ الدهون الأحادية غير المشبعة الموجودة في زيت الزيتون قد تساهم في تقليل خطر الإصابة بالنوع الثاني من مرض السكري ، حيث وُجد أنّ له تأثيراً جيداً في مستوى سكر الدم، وحساسية الإنسولين، كما أظهرت دراسة أخرى أنّ تناول 15 إلى 20 مليليتراً من زيت الزيتون يومياً يرتبط بانخفاض خطر الإصابة بالسكري.