من قصص الأطفال - قصة: صراع الفصول - تأليف: فاطمة الزغاري - قصة قصيرة جدا للأطفال - موقع (كيدزوون | Kidzooon) --------------------------------------------- تم النشر بطلب من كاتبة القصة: أ. فاطمة الزغاري.
قصة اطفال قصيره جدا للكمبيوتر
في رحلات السيارة السريعة أو أوقات ما قبل النوم بعد إرهاق يوم طويل تكون قصة قصيرة وممتعة أفضل نهاية ليوم مليء بالنشاط ولا مانع أن تحتوي هذه القصة على عبرة ودرس مستفاد مهما قل عدد أحرفها إلا أن الأفادة مؤكدة وسهلة الفهم لطفلك ، لن تصدقي ما قد يستنتجه عقل طفلك الصغير من قصة لا يتجاوز عدد كلماتها 200 كلمة أو أقل. قصة اطفال قصيره جدا للكمبيوتر. ربما تتصورين أنه من الصعب تكوين أو اختيار قصة ذات مضمون مفيد وعدد كلمات قليل يناسب وقت قصير تقضينه مع طفلك و لكن يمكنك تعلم كيفية القيام بهذا واكثر من خلال الاشتراك في
دورة قصص اطفال التي تقدمها اكاديمية اشراقة بشكل مفيد و شامل وحصري. نترك لكِ فرصة تجربة هذا النوع من القصص القصيرة من خلال ترجمة بعض القصص وتقديمها لكِ من أكاديمية أشراقة. الحمار الأحمق:
قصص أطفال قصيرة جدا
اعتاد بائع الملح على حمل حقيبة الملح الخاصة به على ظهر حماره كل يوم في طريقه إلى السوق، وفي طريقهم الى السوق كانوا يعبرون مجرى مائي صغير وفي يوم من أيام تعثر الحمار أثناء عبور المجرى المائي ووقعت حقيبة الملح عن ظهره وذاب بعض الملح في الماء وبالتالي أصبحت حقيبة الملح أخف على ظهر الحمار وأقل وزنا سعد الحمار بذلك كثيرا.
قصة اطفال قصيره جدا حرمه ورجال
من قصص الأطفال: قصة: صراع الفصول قصة قصيرة جدًّا للأطفال تأليف: فاطمة الزغاري تدقيق: د. علياء الدَاية من قصص الأطفال - قصة: صراع الفصول - تأليف: فاطمة الزغاري - قصة قصيرة جدا للأطفال - موقع (كيدزوون | Kidzooon) ذات ليلة اجتمعت الفصول الأربعة في نزاع حول ملكية الطبيعة. قال الشتاء: أنا الذي يجب أن تؤول إليه الملكية، فأنا الذي يهابني الإنسان والنبات والحيوان، إذا دخلت زرعت الرعب في كل مكان، قطراتي تُدخل الإنسان بيتَه وتُلزم الحيوان جحرَه وتُفقد النبات شكلَه. قال الخريف: بل أنا!! قطار الغروب "قصة قصيرة جدًّا للأطفال" بقلم الكاتبة فاطمة الزغاري. ؛ فأنا الذي يأتي بالريح العاصف والرعد الخاطف فأعري الأشجار وأسقط الثمار وأبعثر الغبار، وأرمي كل ما وجدت في طريقي أليس من حقي... ؟!. من قصص الأطفال - قصة: صراع الفصول - تأليف: فاطمة الزغاري - قصة قصيرة جدا للأطفال - موقع (كيدزوون | Kidzooon) قال الربيع: أما علمتم؟! ، عندما أحل يغني ويرقص الكل، تبتهج النفوس ويختفي الناموس، وتكتسي الأرض حلة الخضرة، ويخرج الناس للنزهة. قال الصيف: ماذا تقولون أنتم جميعاً! ، لولا أنا لما جنى الفلاح شيئاً وشبعت الدواب علفاً ولا نقبت الطيور زرعاً، لولا أنا لمات الكل جوعاً. قالت الطبيعة: أعتقد أن هذا صراع أبدي و سأظل ملكية مشتركة بينكم على مر الدهر، تصبحون على خير يا فصول، ورجاءً نومي خفيف فلا داعي للفضول.
قصة اطفال قصيره جدا الحلقة
قصة الراعي والذئب
تحكي لنا هذه القصة عن طفل يعيش في بلدة صغيرة، وكان يعمل في رعاية الأغنام. وفي يوم من الأيام كان ينتابه الملل الشديد من مشاهدة الأغنام، وهي تأكل ولا يفعل أي شيء آخر. لذا خطرت له فكرة أن يقوم بالصياح بأعلى صوته بأن ذئبًا يهاجم القطيع، وبمجرد أن سمعه القرويون حتى سارعوا بالذهاب إليه. لكنهم لم يجدوا أي شيء، وكان الطفل مستمتعًا بمشاهدتهم وهم مذعورين، من ثم تحولت ملامح الذعر إلى ملامح غضب وسخط. واكتشفوا جميعهم ان هذه عبارة عن حيلة من هذا الطفل، وأنه لا يوجد أي حيوان مفترس، فعادوا إلى أعمالهم. بعد فترة سمعوا النداء مرة أخرى وسارعوا لإنقاذ القطيع، لكنهم لم يجدوا أي حيوان للمرة التالية على التوالي. لذا قاموا بتوبيخ الطفل على فعلته هذه، لكنه هو كان يستمع إليهم، وملامح السرور على وجهه. ومضى كل منهم إلى أعماله مرة أخرى، وبعد مرور الساعات شاهد الراعي حيوانًا مفترسًا بالفعل. لذا قام بالصياح والنداء على أهل البلدة، لكنه لم يجد أحد يستجيب إلى ندائه، وذلك لأنهم كانوا يعتقدون بأنه يكذب كعادته فقرروا أن يتجاهلوه. قصة اطفال قصيره جدا الحلقة. وبعد فترة لاحظوا جميعهم غياب الراعي، ولم يستمعوا إلى ندائه ومزاحه مرة أخرى.
فكر العميد لدقيقة ثم قال لهم أنه سيقوم بإعادة امتحانهم بنفسه بعد ثلاثة أيام، شكر الطلاب العميد وأخبروه أنهم سيكونوا جاهزين في الموعد المحدد. في اليوم الثالث حضر الطلاب قبل العميد وحين حضر العميد طلب منهم أن يجلسوا متباعدين عن بعضهم فوافقوا لأنهم ذاكروا و استعدوا جيدا للامتحان. قصة اطفال قصيره جدا جدا. كان الامتحان مكون من سؤالين ب 100 درجة:
السؤال الأول: ما أسمك؟
السؤال الثاني: أي إطار من إطارات السيارة انفجر؟
الصديقان والدب:
توم وهانز صديقان مقربان يعمل والد توم في الزراعة بينما يتولى والد هانز تدريس مادة العلوم في مدرستهم الأبتدائية ، حين أتت أجازة الصيف اتفقوا على قضاء يوم في الغابة والتمتع بجمال الطبيعة، أثناء رحلتهم رأوا فجأة دب قادم من بعيد في اتجاههم أصبح توم وهانز خائفون للغاية. فكر توم بسرعة أنه يمكنه تسلق الشجرة الكبيرة هناك والاختباء بين فروعها وبالفعل ذهب سريعا وتسلق الشجرة واختبأ ولم يفكر أبدا في صديقه هانز. تذكر هانز والذي الا يعرف أي شيء عن تسلق الأشجار معلومة قالها والده يوما أن الحيوانات المفترسة لا تحب أكل الجثث فارتمى أرضا و حبس أنفاسه وتظاهر بالموت. وصل الدب نحو هانز المرتعب المتظاهر بالموت واقترب و تشممه فصدق أنه ميت فأعرض عنه وذهب ، حينها نزل توم من على الشجرة ليسأل هانز " ما الذي همس به الدب في أذنك؟".