استراتيجية إعادة فتح "قوية"
وتأتي هذه الخطوة بالتزامن مع نهاية مخطط إطلاق حملة تطعيم "قوية"، والتي تهدف إلى تطعيم بنسبة 70% على الأقل من سكان سيشيل الذين يقدر عددهم بنحو 98, 000 نسمة. وضع المسؤولون الخطة حيز التنفيذ بعد تلقي تبرع بحوالي 50 ألف جرعة لقاح من حكومة دولة الإمارات العربية المتحدة. ووفقاً لتقرير صحيفة نيويورك تايمز تحتل سيشل المرتبة الثانية بعد إسرائيل مباشرة في السباق لتصبح أول دولة يتم تطعيم سكانها بالكامل. وأوضح راديغوند: "أكثر من 90% من سكاننا تلقوا الجرعة الأولى من اللقاح وأكثر من 45% تلقوا بالفعل الجرعة الثانية". وأضاف: "نأمل أن نكون قد وصلنا إلى هدفنا خلال الأسابيع القليلة المقبلة، أو بالتأكيد في غضون شهر أبريل". وبطبيعة الحال، فإن القيود الحدودية المتغيرة باستمرار وظهور موجة فيروس كورونا الثالثة في أوروبا ستعني على الأرجح أن العديد من المسافرين سيترددون في حجز إجازة في الوقت الحالي. ولكن فريق السياحة في سيشيل شجعه عدد الحجوزات التي تم تلقيها حتى الآن ويعتقد أن هذا هو الوقت المناسب لدعوة المسافرين للعودة. اين تقع جزيره سيشل. وأكد راديغوند: "المرافق الصحية موجودة والإجراءات التي نفذناها تعمل.
- سيشل اين تقع
- اين تقع جزيره سيشل
سيشل اين تقع
الفهرس
1 جزر سيشل
2 جُغرافيّة سيشل
2. 1 الموقع
2. 2 المساحة
3 تاريخ سيشل
3. 1 الاحتلال الفرنسيّ
3. اين تقع سيشل على الخريطة - المصري نت. 2 الاحتلال البريطانيّ
3. 3 الاستقلال
4 سكّان سيشل
5 السّياحة في سيشل
6 فيديو ماذا تعرف عن جزر سيشل؟
7 المراجع
جزر سيشل
دولة سيشل (بالإنجليزيّة: Seychelles)، المُسمّاة رسميّاً بجمهوريّة سيشل (بالإنجليزيّة: Republic of Seychelles)، هي أصغر دولة إفريقيّة، وتقع في المحيط الهندي. تتكوّن سيشل من عدّة جُزُرٍ، يصل عددها إلى 155 جزيرةً، منها 42 جزيرةً غرانيتيّةً صخريّةً، و113 جزيرةً مُرجانيّةً، وكُبرى هذه الجزر هي جزيرة ماهيه ؛ حيث تقع عاصمة جمهوريّة سيشل، وهي مدينة فيكتوريا، وتضُمّ 90% من التّعداد السُكانيّ للجمهوريّة. سُمِّيت سيشل بهذا الاسم من قِبَل الجنرال الفرنسيّ كورناي نيكولاس مورفي؛ تيمُّناً بوزير الماليّة الفرنسيّ جان مورو دي سيشل في عام 1756م، وتتبع نظام حُكمٍ جمهوريٍّ رئاسيٍّ، وتضُمّ تحت حُكمها 25 منطقةً إداريّةً. [1]
جُغرافيّة سيشل
الموقع
جُزر سيشل هي أرخبيل بحريّ، وتقع جغرافيّاً في المحيط الهنديّ، شمال شرقيّ جزيرة مدغشقر ، على مُلتقى الطُّرق بين قارّتي: آسيا، وأفريقيا، وتبعد عن سواحل أفريقيا الشرقيّة مسافة 1, 600كم، كما لا تتشارك الحدود مع أيّة دولةٍ، بينما تقع جزر سيشل فلكياً في المنطقة الزمنيّة UTC +4H؛ [2] حيث تمتدّ إحداثيّاتها بين ′35 °4 جنوباً، و′40 °55 شرقاً.
اين تقع جزيره سيشل
السياحة في السيشل
تعتمد جزر سيشل في اقتصادها القومي على السياحة كمصدر أوّل للدخل؛ حيث لا توجد في الدولة أيّة مصادر أخرى طبيعيّة سوى المناظر الخلّابة، وشواطئ تعتبر الأجمل في المحيط الهندي بأكمله؛ حيث إنّ الشواطئ تتميّز برمالها الناعمة ذات اللون الأبيض، والتي تظهر بوضوح الصخور الجرانيتية السوداء التي تتكوّن منها الجزر والجزر القريبة من الشواطئ، وتشهد سيشل العديد من الاستثمارات في المجال السياحي من حيث إنشاء المنتجعات السياحيّة والفنادق الكبيرة، لتشجيع السيّاح من جميع أنحاء العالم للسفر إليها. الاقتصاد في السيشل
تنتشر في جزر سيشل العديد من المزارع الطبيعيّة لأشجار البهارات التي يتم تصدير منتجاتها إلى العديد من الدول الأوروبيّة والعربية أيضاً، مثل: الفانيليا، وجوزة الطيب، والقرفة، وتعتبر تلك المنتجات الزراعية البسيطة من العوامل الهامّة في دعم الاقتصاد. وقد أدّى اعتماد سيشل على السياحة وحدها تقريباً، وعدم وجود موادر طبيعيّة أخرى في الأرض أو حول الجزر إلى صعوبة تنمية البلاد، ممّا جعل سيشل من الدول الفقيرة في إفريقيا. سيشل اين تقع. السكان في السيشل
إنّ جزر سيشل تنتمي إلى قارة إفريقيا بحكم الموقع، أمّا من حيث التكوين السكّاني فإنّها تنتمي إلى قارّة آسيا بشكل كبير؛ حيث إنّ السكّان الذين لا يزيد عددهم عن ما يقارب مائة وخمسين ألفاً، يتكوّنون من خليط من الأفارقة والهنود والأوروبيين والصينيين، ويمثّل الهنود والصينيّون النسبة الأكبر من السكّان الّذين كان يتمّ جلبهم من المستعمرات.
[3]
المساحة
تبلُغ المساحة الإجماليّة لجمهوريّة سيشل 455كم 2 ، وتضُمّ ساحلاً بطول 491 كم. تتكوّن الجُزر من غابات استوائيّةٍ، تصل مساحتها إلى 88. 5% من إجماليّ مساحة الجمهوريّة، بينما تصل نسبة الأراضي الزراعيّة إلى 6. 5% فقط، تُعدّ مجموعة جُزر ماهيه ذات طبيعة بُركانيّة، لكنّها تقع خارج نطاق منطقة الأعاصير. أين تقع جزر سيشل - بيت DZ. [1]
تاريخ سيشل
لم تكن جمهوريّة سيشل مأهولةً بالسُكّان قديماً، ولا يُوجد سُكّان أصليّون للدّولة، وبالرّغم من أنّها لم تشهد أيّ شكلٍ من أشكال الحياة حتّى القرن السّابع عشر، إلّا أنّ الرّحالة والمُستكشفين زاروها منذُ القِدم؛ حيث كان الرحّالة البرتغاليّ فاسكو دا جاما أوّل من حدّد موقع جزر سيشل في عام 1502م، وأسماها جُزُر أميرال؛ وتعني أمير البحر؛ تيمُّناً بنفسه. وفي عام 1517م، رسم البرتغاليّون خريطة المنطقة، وسمّوا الجُزُر المحيطة بالأخوات السّبع. [4]
كان أوّلَ من وطأت قدماه أرض الجزر هم المُستكشفون البريطانيّون من شركة الهند الشرقيّة، وحدث ذلك في عام 1609م، بعد أن انحرفت سُفنهم في البحر، ويُذكَر أيضاً أنّ التُجّار العرب توافدوا إلى الجزيرة في العصور الوسطى من أجل مكسّرات كوكو دي مير، ولم تشهد الجزر أيّ شكل من أشكال الحياة طوال مئة وخمسين عاماً بعدها.