أما بالنسبة إلى ليلى فقد تعلمت درسها ووعدت أمها وجدتها بألا تتحدث إلى الغرباء مجدداً. كانت هذه قصة ليلى والذئب بالانجليزية ( Little Red Riding Hood in English)، وهي من أجمل قصص الطفولة، وفيها درس مفيد للأطفال بألا يتحدثوا مع الغرباء.
تحليل قصه ليلى والذئب
العديد من القصص الجميلة والممتعة ليلى والذئب انجليزي عربي الراعي الكذاب و الأرنب والسلحفاة الصرصور والنملة بالاضافة لقصص جحا و سندريلا فلة بياض الثلج. ليلى والذئب حكايات ما احلاها الحلقة 1 – YouTube. 31082018 قصة ليلى والذئب الحقيقية مكتوبة قصة ليلى والذئب الحقيقية هى واحدة من أفضل القصص التراثية التي تعتبر قصة خرافية مميزة قام كاتب فرنسي يسمى شارل بيرو بتأليفها وقد إشتهرت هذه القصة على نطاق واسع بجميع أنحاء البلاء ونقدمها لكم اليوم من خلال موقع ملزمتي التعليمي.
قصه ليلى والذئب كتابه
الشخصيات قصة ذات الرداء الأحمر والذئب "ذات الرداء الأحمر" هي حكاية خرافية أوروبية عن فتاة صغيرة وذئب سيء، يمكن إرجاع أصولها إلى القرن العاشر إلى العديد من الحكايات الشعبية الأوروبية، بما في ذلك واحدة من إيطاليا تسمى The False Grandmother. أشهر نسخة كتبها تشارلز بيرولت. تم تغيير القصة بشكل كبير في العديد من الروايات وخضعت للعديد من التعديلات والقراءات الحديثة، الأسماء الأخرى للقصة هي: "Little Red Ridinghood" أو "Little Red Cap" أو "Red Riding Hood". الشخصيات: ليلى – ذات الرداء الأحمر. الذئب. الجدة. الصّياد. تحليل قصه ليلى والذئب. قصة ليلى والذئب: كانت هناك فتاة صغيرة عزيزة يحبها كل من نظر إليها، وكان أهم شئ في حياة جدتها، ولم يكن هناك شيء لم لتقدمه لحفيدتها، ذات مرة صنعت لها رداءً من المخمل الأحمر، والتي ناسبتها جيدًا لدرجة أنها لم تقم بتغييره. لذلك كان يطلق عليها دائمًا ذات الرداء الأحمر. وذات يوم قالت لها والدتها، "تعالي يا ذات الرداء الأحمر، خذي قطعة من الكعك وأرسليها إلى جدتك، لأنّها مريضة وضعيفة، وطلبت منها أن تنطلق قبل أن يصبح الجو حارًا، وقبل أن تذهب أوصتها أمها أن تمشي بلطف وهدوء ولا تغير مسارها لأي طريق أخرى، لأنّها قد تسقط وتكسر الزجاجة، وبعد ذلك لن تحصل جدتها على الكعكة كما أوصتها بعدم التحدث للغرباء.
حكايه ليلي والذيب قصه سندريلا 1
أيهما الفريسة
قطفت ليلى بعض الزهور وذهبت إلي جدتها، فتحت الباب ودخلت إلى المنزل ثم وضعت الزهور على الطاولة، واقتربت من فراش جدتها، وأصُيبت بخوف عارم عندما وجدت الذئب راقداً أسفل الفراش، فصاحت مُستنجدة، وهي تبكي لأنها ظنت إن جدتها كانت فريسته، فأقتحم الصياد المنزل وقبل أن يقفز الذئب عليها اصطاده ثم هوى أرضاً، فأنقذ الصياد الفتاة، ووجدت الفتاة جدتها مربوطة الأيدي وعلى فمها لاصق ليكتم صيحاتها. شرح قصه ليلى والذئب. الطريقة الثانية
رؤية حفيد الذئب
هذه الطريقة الأكثر واقعية كما يقول البعض، وهي تسرد من منظور حفيد الذئب، فيحكي إن جده كان طيباً وكانت هُناك فتاة شريرة تدعي ليلى، تسلك طريق الغابة تقطع الزهور وتقوم بتشويه الطبيعة، فطلب منها الذئب أن لا تفعل هذا، ولكن بلا جدوى، حتى ذهب الذئب ليتحدث إلى جدتها. وعندما ذهب الذئب إلى جدتها أصيبت بالذعر وحاولت العجوز أن تتخلص منه ولكنه أقوى منها فقام بربط يداها وقدميها ووضعها خلف السرير، ورقد مكانها أسفل فراشها. هذه ليست جدتي
وعندما ذهبت ليلى إلى منزل جدتها لتُعطى لها الطعام، حسّت بأن هُناك شئ غير طبيعي، فكان جسد جدتها نحيفاً فأصبح حجمه كبير، وتغيرت نبرة صوتها، وعندما ذهبت لترى من أسفل الفراش أنقض عليها الذئب، ولكنها هربت منه وهي تصرخ وقبل أن يهم بالقفز عليها مُجدداً أقتحم صياد المنزل وقام بقتل الذئب، وبحثت ليلى عن جدتها في المنزل حتى وجدتها ملقاه خلف السرير.
قصه ليلى والذئب
في هذه الأثناء، التقطت الطفلة ليلي الزهور الزرقاء. وكانت تفكر في أن أمها لن تصبح غاصبه منها بسبب أنها لم تعمل بنصيحتها
وقالت إنها ستعفو عنها بسبب تلك الزهور الزرقاء الجميلة التي سأعطي بعضها لجدتي والباقي لأمي، هكذا فكرت ذات الرداء الأحمر. ذهبت ليلي في طريقها، لكن أدركت أنها ضاعت. ثم التقت بالحطاب وسألته عن الطريق. سرعان ما وصلت إلى كوخ جدتها وطرق الباب. وقالت بصوتها الطفولي الجميل "اسمحي لي بالدخول يا جدتي، إنه أنا ليلي، وقد أحضرت لك الكعك! ". "كم أنتي جميلة يا حفيدتي العزيزة، افتحي الباب وادخلي! هكذا رد الذئب الشرير مقلدا صوت جدتها
وأضاف "ولا تنسى أن تغلقي الباب خلفك". نهاية قصة ليلي والذئب المثيرة
"جدتي، يبدو صوتك غريباً… هل أصبت بنزلة برد؟" هكذا سألت ليلي جدتها. أجاب الذئب متظاهرا بصوت جدتها: "أوه.. قصة ذات الرداء الأحمر – ليلى والذئب – e3arabi – إي عربي. نعم، عزيزتي، أنا أعاني من نزلة برد حادة". "يا إلهي، يا لها من عيون كبيرة يا جدتي! " قالت ليلي وهي تضع السلة على طاولة. "حتى أستطيع أن أراكي حبيبتي! " رد الذئب. "ويا لها من آذان كبيرة! " قالت ليلي، وهي تقترب من السرير. "حتى أستطيع أن أسمع صوتك الجميل، يا عزيزتي! " قال الذئب الخبيث ماكرا. "أوه!
شرح قصه ليلى والذئب
توتا توتا فرغت الحدوتة. وهنا إنتهت القصة وتعلمت منها ليلى درس مهم جدا أن إذا كانت ليلى سمعت كلام الأم ولم تكلم الغرباء وتنتبه كان لم يحدث لها شي وأنه يجب دائما أن نستمع لكلام الأم لأنها على حق وتريد حمايتنا من المخاطر والحفاظ علينا. المصادر مراجع الانترنت
يجب على الآباء أيضًا إعطاء الأولوية لسلامة أطفالهم بغض النظر عن مدى مسؤوليتهم أو استقلاليتهم. يظهر الذئب هنا على أنه تجسيد لكائن خبيث ووحشي يتم تمثيله في الوقت الحاضر بأشخاص يفتقرون إلى الأخلاق والقيم. يمكن أن يكون الخطاب هو الشرطة التي تمنع الجريمة. هكذا،
ولمتابعة أجمل قصص أطفال وقصص خيالية مناسبة لتكون قصص قبل النوم لطفلك أيضا من هنا.