هذه المقالة عن الزير سالم. لرؤية صفحة توضيحية بمقالات ذات عناوين مشابهة، انظر الزير سالم (مسلسل). عدي بن ربيعة التغلبي رسم تخيلي للفارس عدي بن ربيعة الملقب بالزير سالم وُلِدَ عدي بن ربيعة التغلبي الملقب الزير أبو ليلى المهلهل 443 نجد ، شبه الجزيرة العربية توفي 94 ق. هـ /531 م نجد ، شبه الجزيرة العربية المهنة فارس و شاعر اللقب شجاعته وشعره الوالد(ان) ربيعة بن الحارث التغلبي (الأب) العائلة بنو وائل
المهـلــهــل بــــن ربــيــعــة - الزير سالم هو عدي بن ربيعة بن الحارث بن زهير بن جشم بن بكر بن حبيب بن عمرو بن غنم بن تغلب التغلبي الوائلي. من قبيلة عنزة وهو من أهل بلاد الجزيرة العربية ومن تغلب (توفي 90 ق. هـ / 534 م). وهو شاعر عربي وهو أبو ليلى، المكنى بالمهلهل، ويعرف أيضاً بالزير سالم من أبطال العرب في الجاهلية. وهو جد الشاعر عمرو بن كلثوم حيث أن أم عمرو هي ليلى بنت المهلهل، هو خال الشاعر الكبير امرئ القيس. كان من أصبح الناس وجهاً ومن أفصحهم لساناً. ويقال أنه أول من قال الشعر، عكف في صباه على اللهو والتشبيب بالنساء، فسمي (زير النساء) أي جليسهن. ولما قتل جساس بن مرة أخاه وائل بن ربيعة المعروف بلقب كليب ، ثار المهلهل فانقطع عن الشراب واللهو إلى أن يثأر لأخيه، فكانت وقائع بكر وتغلب المعروفة تاريخيا بحرب البسوس ، التي دامت أربعين سنة، وكانت للمهلهل فيها العجائب والأخبار الكثيرة.
قصة الزير سالم الحقيقية &Quot; كما روتها الكتب &Quot; | المرسال
أخو ربيعة اسمه مُرّة وكذلك كان من الأمراء. أبناء ربيعة وهم: كليب، وسالم أو (الزير، المهلهل)، ودرعان وغيرهم، ولديه أبنة فقط ذات شكل جميل وطباعها كذلك واسمها ضباع. أبناء الأمير مُرّة منهم: جسّاس، همّام، وأبنة نبيلة وجميلة اسنها الجليلة. بداية قصة الزير سالم
لقد كانت بدايتها قبل الهجرة بما يقرب من المائة عام، وترتبط البداية بالأحداث التي تسبقها، حينما أغار ربيعة على الملك الكندي وفاز في معركة السلاة، والذي دفع الكندي إلى الاستعانة بالتبع اليماني للانتصار على الربيعة فقام بإرسال جيش وأسر الربيعة وقتله، فصار لولدي الربيعة ثأر عند التبّع اليماني على الرغم من صغر سنيهما في ذلك الوقت. أحداث قصة الزير سالم
لقد كان كليب زعيمًا لقبيلة ربيعة، وكان مُحبًا لابنة عمه جليلة كثيرًا، في حين أن والدها زوجها لملك التبَّع الذي قام بإهداء قبيلتها عدد من الصناديق التي يملؤها الذهب، ونتيجة لهذا عزم كليب على جمع شُبان القبيلة واختبأوا في الصناديق الحاملة لأشياء جليلة، وحين وصولهم إلى القصر خرج الشباب من الصناديق وقتلوا الملك في الليل، وقد كان الزير سالم في ذلك الحين طفلًا صغير السن. وبعد ذلك رجع كليب ومعه جليلة إلى القبيلة وتزوجا بعد فترة، ولكن كان جساس أخو جليلة يشعر بالضيق والحنق من كليب الذي قام بالسطو الكبير، حتى وصل اليوم الذي قامت البسوس (خالة جسّاس) بترك ناقتها مع إبل جساس للرعي، ثم شاهدها كليب وقد كان لا يقوم بالسماح لغير أنسبائه بالرعي في تلك المنطقة، فقام بتوجيه أحد السهام نحوها فأُصيبت بضرعها وماتت، فقال جسّاس لصاحبة الناقة: "اسكتي فإني سأقتل بها علالًا" (وهو إبل كليب)، ومنذ ذلك كانت بداية مراقبة جسّاس وترصده لكليب.
في العصور القديمة تغنت الكثير من القبائل التي كانت تسكن الصحاري بالكثير من شعر أبناءها الشعراء، حيث قد كان أهم ما يميز تلك العصور عن غيرها هو الشعر فكان يوجد الكثير من الشعراء في القبيلة الواحدة، وقد وردت إلينا الكثير من تلك الأشعار والتي لا زال الكثير منا يتغنى بها حتي يومنا هذا فقد كانت الكثير من تلك الأشعار خاصة بالنساء ومن بين أشهر الشعراء في تلك الحقبة هو الزير سالم. معلومات حول الشاعر العربي الزير سالم
عرف عدي بن أبي ربيعة بالاسم المتداول بين العرب الزير سالم ليكون هو اسم الشهرة الخاصة به، وقد كان من سكان مدينة نجد العربية والجدير بالذكر فأن الزير سالم كان له أخ ملكا وهو كليب والذي كان ملك العرب في تلك الآونة، وقد تم تداول الكثير من المعلومات والصفات الشخصية للزير سالم والتي من بينها ما يلي. 1- عرف عن الزير سالم بانه كان محبا للسيادات لذا فقد تم إطلاق لقب زير علية من قبل مرافقين الملك نظرا لحبه للكثير من السيدات في وقت واحد. 2- وقد عرف عنه تنظيمه للشعر حيث قد كان له الكثي من الشعر ولكن الرقيق جدا والذي قد أطلق علية المهلل نظرا للرقة التي كان يتمتع به شعره. 3- كانت حياة الزير سالم حياة لاهية فقد كانت تعتمد على النساء والصيد والمجون في الحياة فقط.