18ألدرر النفيس في أخبار إدريس: أبي العباس أحمد بن عبد الحي الحلبي ثم الفاسي. 19ألمبتدأ والخبر: ابن خلدون. 20رفع التدليس في إتيان مولانا إدريس للمغرب: ابن أبي زرع. 21ألجيش العرمرم الخماسي في دولة الشريف العلوي السجلماسي: محمد الكنسوسي. 22عمدة الطالب: ابن عنبة. 23رسالة في نسب الأشراف (مخطوط): منسوبة للنسابة/أبي بكر السيوطي المكناسي. 24ألصحيح النفيس في نسب تنواجيو الأشراف أبناء إدريس: تحقيق على رسالة لفضيلة العلامة المرحوم الشيخ/ محمد الملقب(يي)بن سيدي بن الطيب بن حمتي الزينبي نسبا التنواجيوي سكنا ، وهي بتحقيق الأستاذ الشريف / عبد الرحمن الملقب(يبه)بن السالك امباتي حفظه الله (مطبوع 25مشجر أنساب القبائل الإدريسية: للشريف محمد الطاهر بن عمارة الرحماني العيسوي الإدريسي. 26ألجنة الواقية من الطعن في أنساب تنواجيو آل خير البرية: للنسابة الأستاذ المرحوم/سيدات بن محمد بن بابا بن بن محمد الأمين بن الشيخ المصطفى الأبياري الشنقيطي. الإمام التنواجيوي شيخ القراءات في موريتانيا - إسلام أون لاين. 27 جواب على رسالة من الفقيه المرحوم الشيخ /الشريف سيدي عبد الله بن أنه التنواجيوي يطلب فيها كتابة عمود نسب الشريف محمد بن محمد محمود بن أن التنواجيوي (للمؤلف السابق). 28مذهب المقاصد وكثير الفوائد(مخطوط): للعلامة المؤرخ/ أحمد بن حبت القلاوي البكري الشنقيطي.
2018 - ال سيدي يحيى بن إدريس بن زكرياء تنواجيو
ومنه النسبة إلى عبد الباقي، وتعني الإحالة إلى شرح مختصر خليل للشيخ عبد الباقي بن يوسف الزرقاني [ت 1099هـ]، ويعني ذكر البناني الإحالة إلى حاشيته المسماة الفتح الرباني فيما ذهل عنه الزرقاني لمحمد بن الحسن بن مسعود البناني [ت 1194هـ].
الإمام التنواجيوي شيخ القراءات في موريتانيا - إسلام أون لاين
هو "سيدي عبد الله بن الحاج بن أبي بكر بن محمد بن معاذ بن يحيى التنواجيوي، نسبة إلى "تنْواجِيوْ" قبيلة من الشرفاء الموريتانيين، كان سيدي عبد الله بن الحاج قارئا مُقرئا فقيها لغويا نحويا. قال في "فتح الشكور": أحد الأعلام والأئمة، وحيد عصره وفريد دهره. 2018 - ال سيدي يحيى بن إدريس بن زكرياء تنواجيو. رحل إلى القطب السجلماسي سيدي أحمد الحبيب اللمطي وقرأ عليه بالسبع بل بأزيد منها. وأتى فوجد الناس في بلاد التكرور (موريتانيا) يلحنون في القراءة ويصحفون بعض الحروف، فأزال اللحن والتصحيف عنهم، لا سيما مسألة الجيم المشهورة. وفي منن العلي الكبير بفوائد أحمد الصغير التيشيتي النحرير: رأيت مكتوبا مَعزُوا إلى خط الشيخ أحمد بن محمد بن أيجل الزيدي التيشيتي رحمه الله ما لفظه: "هذا وإن شيخنا الأجل النحوي اللغوي عبدَ الله بنَ الفقيه محمد بنِ القاظي العلوي الشنجيطي أخبرني مشافهة زمن إقرائه لنا بشنجيط، وقت أخذه للقراءات على الأستاذ السيد عبد الله بن أبي بكر التنواجيوي: أنه ارتضى جميع ما أتى به غير نطقه بالضاد قبل الطاء، مثل: "فمن اضطر". توفي العلامة سيدي عبد الله بنُ الحاج بنِ أبي بكر عام 1145 هـ كما أخبرني به السيد الثقة المؤرخ المختار بن حامد
من كتاب
واضح البرهان في تراجم أشياخي في القرآن" للعلامة الدنبجه بن معاويه (1997 هـ) – بتصرف يسير جدا
تحقيق زين العابدين بن المصطفى – 2003
الشيخ أبو بكر بن الشيخ المختار آل يوسف التنواجيوي الإدريسي - ال سيدي يحيى بن إدريس بن زكرياء تنواجيو
ومنه قول الآخر:
وكل ما ذكّي من منفوذِ … فيه خلافٌ ليس بالمنبوذ
إذ مالكٌ قد خطّ في الموطّا … إفادةَ الذكاة فيه خطا
ففي الأبيات إحالة إلى كتاب الموطإ لمالك بن أنس رحمه الله [ت 179هـ]. وقول بعضهم:
يجوز بيع اللحم والجبن بلا … وزن ولا كيل إذا ما جهلا
كيفية الوزن على ما عرفا … عندهمُ من كيل او ما جزفا
وإن ترد عزوا لذا المكنون … فانظره في الدرر للمازوني
فهنا أحال الناظم الحكم إلى كتاب الدرر المكنونة في نوازل مازونة لأبي زكريا يحي بن موسى المغيلي المازوني [ت 883هـ]. 2 – الإحالة إلى الكتاب دون ذكر صاحبه: ويكون هذا النوع من الإحالة إلى الكتب المشهورة التي لا تحتاج إلى تعريف، وخاصة من شروح مختصر خليل وشروح الرسالة وكتب الفتاوى، ومن أمثلة ذلك قول محمد بن أحمد يوره الديماني [ت 1340هـ] في نكاح السر:
النُّكْح ذو العدلين ليس يُسْمَى … نكاحَ سرّ بل نكاحًا أسْمى
يحي بن يحي قال ذا، وقالهْ … معْهُ ابنُ رشد ناقلا أنقالهْ
والكتم بعد العقد لا يضرُّ … ومطلق النصوص قد يغرّ
وما ذكرتُ في كلا الفرعيْنِ … ففي ميسر رأته عيني
وكتاب "الميسر" المذكور هو ميسر الجليل في شرح مختصر الشيخ خليل للعلامة محنض بابه بن اعبيد الديماني [ت 1277هـ].
منهجية توثيق الفقه بالمنظومات الشعرية لدى الشناقطة - إسلام أون لاين
الشيخ أبو بكر بن الشيخ المختار آل يوسف التنواجيوي الإدريسي
الشيخ أبو بكر بن الشيخ المختار
بن سيدي احمد بن الشيخ المختار بن عبد الرحمن آل يوسف. ولد الشيخ أبو بكر رحمه الله بالحوض الشرقي في (منطقة العيون) عام 1330هـ. وتوفي رحمه الله في مكة المكرمة ودفن في مقبرة المعلاه عام 1385هـ.
وكان معمر الاوقات بالتعليم ربما يقرئ التلاميذ قبل صلاة الصبح ثم بعد الصلاة يشتغل بأوراده الي حل النفل ويصلي ركعتي الضحي ثم يجلس للتعليم الي قرب الزوال فينام نوما خفيفا ثم بعد الصلاة يشتغل بالتعليم الي صلاة العصر ثم يشتغل به بعدها الي أذان المغرب …. واذا كان ثلث الليل الاخير يقوم فيركع ويشتغل بالتعليم الي الصبح". ويعد هذا المقطع من ترجمة الطالب أحمد في "فتح الشكور" مقطعا مهما يوضح أن هذا التكريس المكثف للوقت من قبل مشائخ المحاظر في الانقطاع للتعليم هو الذي رسخ عادة الحفظ للمتون نتيجة تكرارها الدائم كما احتوت الترجمة علي صور من عطف هذا الشيخ علي تلاميذه والانفاق عليهم من ماله وهي قيم ظل مشايخ محاظر هذه البلاد يزرعونها في طلاب العلم الي اليوم.