وأضاف: "يجب أن نحسم النقاش، لا أن نستمر في الشتم وتوجيه الاتهامات، هل يجب أن تستوقفنا دائما مثل هذه المواقف ونطيل الناقش فيها؟، نحن في نظام دولة مدنية بمكوناتها و كل سلطة تتولى جوانبها". وحمل الدكتور طيب العيادي، مسؤولية نشوب هذه الهرولة إلى غياب الجهات التي من المفروض أن تؤطر مثل هذه الأمور. يؤكد أن الإشكالية الكبرى تعود للمثقف الذي لا يتكلم، وحث المثقفين على الانخراط في نقاش المجتمع، وعلى الآخرين أن يتقبلوا فكرة الاختلاف، في الأذواق والأفكار وفي كل شيء. ويختم بالقول: " كما يقول جون مينارد، أصبحت الأحداث تصنع أكثر مما تقع ، لأنه في صناعاتها توجد أهداف ورهانات، وبالنسبة لي هذه الواقعة وسابقاتها ومن المؤكد سيأتي ما بعدها لاحقا، ستكون مجرد استنتاجات مجتمعية وسوسيوثقافية". م. الذي لا يصلي الله لا ينظر. أ
تريندينغ لايف | رجل بالنقاب يصلي مع النساء في المسجد في الجزائر
المجاهد الفلسطيني يحتاج للسلاح يحتاج للرجال كي يستطيع الدفاع عن أرضه وعرضه، ماذا يفعلون بالمال وهم محاصرون لايمتلكون سوى الحجارة!
وأهل بيته حتى يلجأ لعمل مثل هذه الخزعبلات!! _ولا يتعاطفون حتى مع مايحدث من قبل داعش في سوريا والعراق ومايحدث في اليمن اذاً هناك استهداف حتى على مستوى التضامن؛ لأن تغيير واستنكار المنكر والظلم باللسان مؤثر وقوي وإلا لما شنو على "مدينة السلام صعدة ~اليمن" ست حروب ظالمة أحرقوا نساءها وأطفالها وطيلة ثماني سنوات حرب على اليمن بأكملها فقط لانهم قالو الموت لأمريكا الموت لإسرائيل..! فماذا لو تحرك الجميع مجاهداً بالسيف والسلاح لتحرير القدس من رجس اليهود كما تحرك الجميع بفضل فتاوى الوهابية وعلماء البترودولار خريجي الجامعة الإسلامية في تل أبيب للجهاد في أفغانستان وتفكيك الاتحاد السوفيياتي!! تريندينغ لايف | رجل بالنقاب يصلي مع النساء في المسجد في الجزائر. أين علماء المسلمين في مكة والحرم أين علماء المسلمين في الأزهر أينهم من إغاثة القدس الملهوف واليمن الجريح، فعدوان الكيان الصهيوني لم يقتصر على تدنيس الأقصى الشريف بل امتدت إعتداءاتهم حتى طالت مكة المكرمة ومدينة رسول الله صلى الله عليه وآله! لماذا لانهب فقط للجهاد إلا لمحاربة دول وأنظمة تهدد النظام الأمريكي الرأسمالي وتستهدف الخطب والفتاوى في كل الدول مساجد كل مدينة بل وكل قرية! لماذا لا ينادون للجهاد ضد الكيان الصهيوني؟؟!