لاأعلم!.... اشـتاق لـ"غروروي".. لكن........ مانفعني.. " يبي لها جلســه هـ الورقـه! \ / \ / رغد وهي تركب جنب اخوهاا.. ناصر:كان طولتي بعد زيااده رغد:هههههه.. كان ودي بس لموو نامت علي... ناصر:ياشيخه هذا اللي عايقك.. "ويقلدها".. لموو!
فهرس جزء عمرو
التعريف بالموضوع:
قضية القيامة من أهم القضايا التي جاهد الأنبياء (عليهم السلام) حولها، ودعوا الناس ليؤمنوا بها، ويتزودوا لها؛ لأن الإنسان خُلق على وجه الأرض ليفنى ويذهب به الموت کما ذهب بالأولين، وهذا يدل على أن هناك أمورًا مستورة عن الأعين، وغائبة عنها؛ للابتلاء، ولمن يکون أحسن عملًا. المكتبة المركزية - الجامعة الإسلامية بغزة. إن هذا أصل من أصول الإسلام، وأصل من الأصول الثلاثة؛ يعني ( التوحيد والنبوة والمعاد)، وهي الحد الفاصل بين المسلم والکافر، وهي الهدف من حياة الإنسان في الدنيا؛ لأن الدينا مزرعتها. والبحث والتحقيق حولها لا يخلو من الأهمية، بصفة خاصة إذا کان البحث على أسس النصوص القرآنية والأحاديث النبوية الصحيحة؛ لأن قيمة البحث مرتبطة بموضوعه. أهمية الموضوع:
إن استحضار مَشاهِد الآخرة في الذهن يمنع الإنسان من التردي في المعاصي، كما يعطي الأمل في مستقبل خالد لا ينفد، ونعيم دائم متجدد، كما يعطي النفس السكينة؛ لاستشعاره بالعدل الإلهي يوم الدين، كما يحمي النفس من الجزع والخوف من الموت؛ حيث يمنع الخوفُ الإنسان من الوقوع في المعاصي والظلم، ويدفع الإنسان إلى عمل الخيرات، والتقرب إلى الله تعالى بأداء ما افترضه علينا من صلاة وزكاة وصيام وحج لمن استطاع إليه سبيلاً؛ لزيادة الحسنات لبلوغ أعلى مراتب الجنة.
عنوان الكتاب: تفسير جزء عم المؤلف: محمد متولي الشعراوي حالة الفهرسة: مفهرس فهرسة كاملة الناشر: دار الراية للنشر والتوزيع سنة النشر: 1429 - 2008 عدد المجلدات: 1 رقم الطبعة: 1 عدد الصفحات: 680 الحجم (بالميجا): 26 تاريخ إضافته: 01 / 10 / 2011 شوهد: 41768 مرة رابط التحميل من موقع Archive التحميل المباشر: الكتاب
فهرس جزء
فراس:هههه.. اشتقت لي؟ ماجد:وااجد.. من كثر ماأنا مشتااق لك يوم دقيت قلت من ذا اللي مايستحي.. "وقلب".. ماتستحي على وجهك.. داق السـاعه 1؟؟ فراس:ههههههه.. وش اسوي احبك.. وافكر فيك ماجد:ايه صح.. فراس:هههههههههه ماجد:وش عندك؟؟ فراس:ابد!..
{قَدْ أَفْلَحَ مَن زَكَّاهَا * وَقَدْ خَابَ مَن دَسَّاهَا}: [الشمس: 9-10]، فالإنسان الذي يهمل نفسه قد تقوده للضلال، أما إن ألزمها الصواب سارت في الطريق القويم واطمأنت. {وَأَمَّا السَّائِلَ فَلَا تَنْهَرْ}: [الضحى:10] وهي دعوة للترفق بالسائلين، انصياعًا لأمر الله. رواية كبرتي بالعشرين فاتنة وتغرين -11. {اقرأ}: [العلق:1] هي أول كلمة نزلت من القرآن الكريم، فالقراءة أساس العلم والمعرفة، والقرآن رقية وشفاء، فحروف أربعة تضمنت سعادة الدارين. {فَوَيْلٌ لِّلْمُصَلِّينَ * الَّذِينَ هُمْ عَن صَلَاتِهِمْ سَاهُونَ}: [الماعون:4-5] ويسميهم الله بالمصلين، لكنهم يسهون عن بعض شروطها في أداء الأركان، أو في الالتزام بالأوقات، وهذا من النفاق العمليّ. {فَصَلِّ لِرَبِّكَ وَانْحَرْ}: [الكوثر:2] فالصلاة والنحر كانتا من العبادات اللتين يتقرب بها المشركون للأوثان، والهدف هنا التأكيد على أن تكون الصلاة والنحر لله وحده. {فَسَبِّحْ بِحَمْدِ رَبِّكَ وَاسْتَغْفِرْهُ ۚ}: [النصر:3] وهنا استحباب التسبيح لرضا الله، والاستغفار طلبًا في محو الذنوب. {قُلْ أَعُوذُ بِرَبِّ الْفَلَقِ * مِنْ شَرِّ مَا خَلَقَ}: [الفلق:1-2] إذ يجب التعوذ هنا من شرور النفس قبل شرور الآخرين.
فهرس جزء عمر
بتصرّف. ↑ فريق إسلام ويب (18-4-2008)، "من قرا جزء عم هل ينال الأجر المرتب على قراءة خمسمائة آية " ، islamweb ، اطّلع عليه بتاريخ 31-12-2019. بتصرّف. ↑ أ. وضاح بن هادي، "وقفات تدبرية مع سور جزء النبأ " ، saaid ، اطّلع عليه بتاريخ 31-12-2019. بتصرّف.
أجر من ذكرهم الحديث الشريف: فعن عبدالله بن عمرو -رضي الله عنه- قال، قال رسول الله -صلّى الله عليه وسلم-: (من قام بعشر آيات لم يكتب من الغافلين، ومن قام بمائة آية كتب من القانتين، ومن قام بألف آية كتب من المقنطرين) [صحيح الجامع| خلاصة حكم المحدث: صحيح] [٧]. وقفات مع آيات جزء عم
جاءت في جزء عم آيات بينات لها وقع خاص في نفس المسلم، ومنها ما يلي [٨]:
{فَذُوقُوا فَلَن نَّزِيدَكُمْ إِلَّا عَذَابًا}: [النبأ: 30] ويقول عبد الله بن عمرو في هذه الآية أنها أشد وصف نزل على أهل النار. ما هي سور جزء عم - حياتكِ. {لَّا يَسْمَعُونَ فِيهَا لَغْوًا وَلَا كِذَّابًا}: [النبأ: 35] وهنا دعوة لتر اللغو لأن فيه استحضار لحياة الجنة التي لا لغو فيها. {كَأَنَّهُمْ يَوْمَ يَرَوْنَهَا لَمْ يَلْبَثُوا إِلَّا عَشِيَّةً أَوْ ضُحَاهَا}: [النازعات: 46] ويقول الحسن البصري في هذه الآية موجهًا كلامه لكلّ مُسلم: "هذه الدنيا إنّما هي غدوة أو روحة، أمَا تصبر عن المعصية؟. {إِنْ هُوَ إِلَّا ذِكْرٌ لِلْعَالَمِينَ * لِمَنْ شَاءَ مِنْكُمْ أَنْ يَسْتَقِيمَ}: [التكوير: 27-28] هنا إشارة لمن أعرض عن ذكر الله وابتعد عن الهداية ولا هادي له إلا الله سبحانه وتعالى.