قدرت أعداد الجيش العثماني بثمانية آلاف والقوات السعودية بعشرة آلاف منهم ثمانمائة من الفرسان؛ وقد سلك الأتراك طريق القوافل من ينبع فدحرتهم فرقة متقدمة من الجيش السعودي. ثم تقابل الجيشان بقواتهما الرئيسية في وادي ضيق عند أحد خيوف [معلومة 1] وادي الصفراء في حرب ضروس انتهت بدحر الأتراك، وتفرق شملهم، وهروبهم إلى سفنهم على الساحل بعد أن قتل منهم خمسة آلاف مقابل ستمائة من السعوديين ومن بينهم مقرن بن حسن بن مشاري بن سعود وهادي بن قرملة وكان ذلك في يناير 1812م. معركة وادي الصفراء - أرابيكا. تعد معركة وادي الصفراء، من أكبر المعارك التي خاضتها الدولة السعودية الأولى قبل معركة وادي بسل بين الطائف وتربة التي عدت الخسارة في الأخيرة لاحقا إيذانا بنهاية الدولة السعودية الأولى. [4] محتويات 1 خطة المعركة 2 المصادر 2. 1 معلومات 3 مراجع خطة المعركة [ عدل] روى عبدالرحمن بن حسن ، ابن الشيخ محمد بن عبدالوهاب في رسالته: المقامات، المنشورة في كتاب الدرر السنية أحداث تلك الحرب التي حضرها، أنه عندما سقطت ينبع بعث الإمام سعود بن عبدالعزيز ابنه عبد الله أن يسير إلى قتالهم وأمره أن ينزل دون المدينة المنورة، فاجتمعت عساكر الحجاز على عثمان بن عبد الرحمن المضايفي وأهل بيشة وقحطان فنزلوا بالجديدة، فاختار عبد الله ابن الإمام سعود بن عبدالعزيز القدوم عليهم والاجتماع بهم وذلك أن قوات طوسون باشا لا زالت في ينبع.
- نتائج معركة وادي الصفراء
- من نتائج معركة وادي الصفراء
نتائج معركة وادي الصفراء
Saudi silent
التصنع ، لا يزيد الشخص إلا قبحاً ➳
#1
في معركة وادي الصفراء التي وقعت عام 1812م في الخيف في وادي الصفراء
بين المدينة المنورة وينبع ، بين قوات ولاية مصر العثمانية بقيادة طوسون باشا
وقوات الدولة السعودية الأولى بقيادة الأمير عبدالله بن سعود ، الذي لعب دوراً كبيراً
في قلب موازين المعركة وانتهت بأنتصار ساحق للسعوديين. نتائج معركة وادي الصفراء.
القادة القادة
ليس لديك تصريح لمشاهدة الرابط، فضلا قم ب تسجيل الدخول او تسجيل
الدولة العثمانية
الدولة السعودية الأولى
محمد علي باشا
طوسون باشا
سعود الكبير
عبد الله بن سعود
مسعود بن مضيان
جابر بن جباره
هادي بن قرملة
دحيم بن بصيص
- الأحداث -
بدأت قوات الأتراك الغازية مسيرها بعد الاستيلاء على ينبع وكان الجيش السعودي
قد جهز عدته بقيادة عبد الله بن سعود بن عبد العزيز بن محمد آل سعود
لملاقاتهم في المدينة. قُدرت أعداد الجيش العثماني بـ 8, 000 آلاف مقاتل والقوات السعودية بـ 10, 000 آلاف مقاتل
منهم 800 مقاتل من الفرسان ؛ وقد سلك الأتراك طريق القوافل من ينبع
فدحرتهم فرقة متقدمة من الجيش السعودي وهم في طريقهم
حتى تم استدراجهم لعمق الوادي وبين وفوق الجبال. - المواجهة الحتمية -
ثم تقابل الجيشان بقواتهما الرئيسية في وادي ضيق عند أحد خيوف وادي الصفراء
في حرب ضروس دامت 3 ايام, هُزم فيها الجيش العثماني المُنظم بأحدث أسلحته ومدافعه
وفر طوسون وماتبقى من قواته إلى ينبع فكانت هزيمة كبرى لحقت بالعُثمانيين ولمن ينج منهم
إلا أهل الخيل الذين هربوا وتركوا ورائهم المدافع والسلاح!
من نتائج معركة وادي الصفراء
[1]
كانت هذه الواقعة هزيمة كبرى فقد فيها الجيش المصري نحو ستمائة قتيل، وفقد معظم مدافعهم وذخيرته وأرزاقه، ورجعت فلوله بغير نظام إلى ينبع ، وقتل منهم عدة آلاف في الطريق بحيث لم يبق من الجيش بعد أن رجع الى ينبع غير ثلاثة آلاف، ولو أن الوهابيين الذين دافعوا عن وادي الصفراء كانوا أكثر عددا وأكثر دراية بفنون القتال لتعقبوا جيش طوسون باشا بعد الهزيمة وكان من المحقق ألا ينجو منه أحد. بعث طوسون بنبأ هذه الهزيمة إلى أبيه، ونسبها إلى اختلاف قواده وتقصيرهم وكان أكثر الجنود والضباط الهاربين من الأرناءود، ثم طلب طوسون المدد كي يسد الفراغ الذي وقع في صفوف الجيش، فتأثر محم علي باشا لهذه الهزيمة تاثرا شديدا، وأرسل يستدعي رؤساء الجيش المسئولين عنها، وعاد بعضهم إلى مصر من تلقاء أنفسهم، فغضب عليهم محمد علي وأقصاهم من مراكزهم ونفاهم من مصر، وكان منهم صالح قوش رئيس الجند الأرناءود الذي كان له شأن خطير في مذبحة المماليك بالقلعة. لم تضعضع هذه الهزيمة من عزيمة محمد علي باشا ، بل قابلها بالجلد والثبات، وأخذ يعد العدة لإرسال حملة جديدة إلى الحجاز ، قال الجبرتي في هذا الصدد:
"ولما حصل ذلك لم يتزلزل الباشا واستمر على همته في تجهيز عساكر أخرى وبرزوا إلى خارج البلدة".
مجزرة الدرعية
وبعد مجزرة الدرعية تم إرسال الإمام الشهيد عبدالله بن سعود إلى محمد علي باشا في مصر
ومنها إلى الإستانة (إسطنبول) فتمت محاكمته محاكمة صورية، وبعد المحاكمة تم التشهير به
في شوارع إسطنبول لمدة ثلاثة أيام دون احترام لمكانته وسؤدده، وبعد التشهير به تم إعدامه شنقًا
ثم قُطع رأسه وصُلب في ساحة آيا صوفيا وكان ذلك في شهر صفر من عام 1234هـ/1818م. معركة وادي الصفراء - المعرفة. وبذلك انتهت الدولة السعودية الأولى بسقوط الدرعية وباستشهاد الإمام عبدالله بن سعود
آخر أئمة الدولة السعودية الأولى بعد مجزرة الدولة العثمانية
قامت بعدها السعودية الثانية وذاقو الأتراك الويلات في معارك عديدة
كانت معارك طاحنة واجه فيها السعوديين امبراطورية كبرى بجيوشها الجرارة
ومدافعها الثقيلة وطيرانها! النهاية
( قامت الدولة السعودية - انتهت الدولة العثمانية)
#18
نعم حصلت مجزره لا يرتكبها الا من لا يخاف الله..
لكن السعودي لا يعرف معنى الهزيمه... فعاود الامام تركي بن عبدالله الجد الرابع للملك سلمان معاركه وطرد العثمانين وتأسيس الدوله السعوديه الثانيه..
وكان العدو التركي ومرتزقته وعبيده دائما مهزومين ومسحوقين من الابطال السعوديين
#19
لا يهمنا ايمانهم او كفرهم.. يهمنا انهم كلاب مرتزقه للعدو العثماني
#20
فرق بين قتل المدنيين وقتل المحاربين في معركة
كل ضعيف نفس يستطيع قتل الشيوخ والنساء والأطفال