❤
فنون العجز …. اصابعي تعجز عن تعبير مابقلبي وقلبي يعجز عن وصف مابداخله من اشتياق لذالك الجميل الذي يدعى صوتك… A🤍O 8:50 am
موطني ووطني… اطفئي نارك في صدري واسكبي في آذاني من رحيق فمك مايذيبني من كلماتك وضحكاتك الطفوليه ياوطنا طالما حلمت بالعيش به وحمدا لله انه قد تحقق حلمي….. A❤O
«توثيق المرتعشة» | صحيفة الرياضية
#41
افاا كنت أظن وكنت أظن وخاب ظني
خابرها صارت كورفيت ليش تقلصت كذا
على العموم بالتوفيق لمملكتنا الغالية
كان مفاوضات حولها اذا يزيدوا تسليحها او يستبدلوها بفئة اعلى زي كورفيت خفيف
على العموم هي اصلا 3 زوارق فقط وما كان اختيار البحرية السعودية وابتلشوا فيها بعد ما تكنسلت الهبه، وهذا النوع من السفن اذا ما امتلكتها بعدد كبير بتكون مجرد عبئ تشغيلي عليك بدون فائدة كبيره..
شكرا على الاطراء الغير مستحق
كنت أظن ... وكنت أظن ... وخاب ظني ...
17 مليون ريال، وذلك ابتداء من القوائم المالية السنوية للشركة لسنوات مالية سابقة منذُ بداية الشركة وحتى نهاية العام المالي 2020م. وقالت الشركة في بيان لها على "تداول" إنها لا زالت بصدد جمع معلومات أكثر حول هذه الأسباب وانتظار التقرير النهائي من الشركة الاستشارية، بالإضافة إلى متابعة تواصلها مع المراجع الخارجي للإعلان عن المعالجة المحاسبية التي سيتم تطبيقها بشأن هذه الفروقات. وأضافت أنها قامت بتعيين مستشار قانوني لإبداء الرأي في الجوانب القانونية المتعلقة بهذا الإفصاح، وستقوم بالإعلان عن أية مستجدات في حينه. وأوضحت أنه فيما يتعلق بالأثر المالي الناتج عن هذه الفروقات على القوائم المالية للشركة فلا يمكن تحديده على وجه الدقة وقت إعلان هذا التطور، وذلك يعود إلى:
1- عدم تسلم الشركة للتقرير النهائي بشأن هذه الفروقات من قبل الشركة الاستشارية. 2- عدم تمكن مراجعها الخارجي حتى هذه اللحظة من تحديد الأثر المالي، وسيتم الإعلان فور توصل الشركة إلى تحديد الأثر المالي. كنت أظن ... وكنت أظن ... وخاب ظني .... وأكد مجلس إدارة الشركة العربية للأنابيب حرصه على حماية أصول الشركة واستثمارات المساهمين، مشيرا إلى أنه لن يتهاون في اتباع كل الإجراءات القانونية والقضائية لملاحقة كل من تثبت مسؤوليته.
لدي قناعة راسخة بأن الأيادي المرتعشة لا تقود دفة ولا تصنع قرارًا حازمًا، وهذا للأسف ظني في اتحاد قدم حالي "كنت أظن وكنت أظن وخاب ظني". هذا الاتحاد كشفته لنا الوقائع وتوالي الأحداث، وما الموسم الماضي ببعيد، بل وأكاد أجزم أننا سنرى العجب العجاب في الموسم القادم، فانتظروا إني معكم من المنتظرين. إن كان هذا الاتحاد بأغلب لجانه عجز عن الوقوف أمام أمور في متناوله وواضحة ولا تحتاج لاجتهاد، ولكنه إما تجاهلها من ضرب حكام من لاعبين تجاوزوا الحدود ولم يجدوا لهم رادعًا، أو تبريرها بطريقة "الكوميديا السوداء" وبإسلوب مستفز للشارع الرياضي، متجاهلين تطبيق العدالة وإقرار الحق، ولكم في حادثة "أسفل ظهر" الدليل الثابت.