لا تربوا اولادكم كما رباكم اباؤكم.... - YouTube
لا تربوا أولادكم كما رباكم آباؤكم، فقد خلقوا لزمن غير زمنكم - كورة 1911 | موقع رياضي متكامل
كما أنه بالرجوع والبحث في أصل المقولة لا تربوا أولادكم كما رباكم آباؤكم ،، فقد خُلقوا لزمان غير زمانكم، أنها وردت بلفظ آخر وهو " لا تكرهوا أولادكم على آثاركم ، فإنهم مخلوقون لزمان غير زمانكم". لا تربوا أولادكم كما رباكم آباؤكم ،، فقد خُلقوا لزمان غير زمانكم - المصدر. كما أنها نسبت إلى سقراط الفيلسوف. إذن فإن العبارة لا تربوا أولادكم كما رباكم آباؤكم ،، فقد خُلقوا لزمان غير زمانكم المنسوبة إلى علي بن أبي طالب ليست له، ولكنها مبتدعة عليه. حيث أنها ترجع للفيلسوف سقراط، وفي كتب أخرى ذكرت أنها تنسب لأفلاطون.
لا تربوا أولادكم كما رباكم آباؤكم ،، فقد خُلقوا لزمان غير زمانكم - المصدر
الحمد لله. أولا:
هذا الكلام لا يعرف عن علي بن أبي طالب رضي الله عنه ولا عن أحد من الصحابة أو
غيرهم من السلف الصالح ، إنما يعرف من قول سقراط ، ولفظه: " لا تكرهوا أولادكم على
آثاركم ، فإنهم مخلوقون لزمان غير زمانكم ". انظر: "إغاثة اللهفان" (2/ 265) ، " الملل والنحل" للشهرستاني (2/144). وقيل: هو من قول أفلاطون ، انظر: "لباب الآداب" (ص237) ، " التذكرة الحمدونية"
(1/256). ثانيا:
هذا الكلام بهذا الإطلاق: غير صحيح ؛ فإن من الآداب الشرعية والأخلاق الفاضلة: ما
لا علاقة له بزمان أو مكان ، فالصدق ، والأمانة ، وترك المعصية ، ولزوم الطاعة: كل
هذا لا علاقة له بالزمان والمكان ، وإنما يتعلق بذلك من يقول بنسبية الأخلاق ،
ونسبية الخير والشر ، وهو قول باطل مردود. لكم فكركم ولي فكر. وقد قال النبي صلى الله عليه وسلم: ( إِنَّمَا بُعِثْتُ لِأُتَمِّمَ صَالِحَ
الْأَخْلَاقِ). رواه أحمد (8595) وغيره ، وصححه الألباني. والناس على خيرٍ ماداموا
يتأدبون بآداب السلف ، ويستنون بسنتهم ويأخذون بهديهم؛ وكان السلف يأخذ صغيرهم عن
كبيرهم ، ومتعلمهم عن عالمهم ؛ كما قال بعض أهل العلم:
" كَانَ ابْنُ مَسْعُودٍ يُشَبَّهُ بِالنَّبِيِّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ
فِي هَدْيِهِ وَدَلِّهِ وَسَمْتِهِ، وَكَانَ عَلْقَمَةُ يُشْبِهُهُ ، وَكَانَ
إِبْرَاهِيمُ يُشْبِهُ عَلْقَمَةَ ، وَكَانَ مَنْصُورٌ يُشْبِهُ إِبْرَاهِيمَ ،
وَكَانَ سُفْيَانُ يُشْبِهُ مَنْصُورًا ، وَكَانَ وَكِيعٌ يُشْبِهُ سُفْيَانَ ،
وَكَانَ أَحْمَدُ يُشْبِهُ وَكِيعًا ، وَكَانَ أَبُو دَاوُدَ يُشْبِهُ أَحْمَدَ
بْنَ حَنْبَلٍ ".
لكم فكركم ولي فكر
وجزاك الله خيرا. لدي طلب خاص أن تنشروا معلومات عن سيدنا علي وأفعاله من خلال أخطائكم الجديرة ، لأن المبدعين يعرفون حب المسلمين لسيدنا علي ، وهم يستخدمون هذا الحب لتقويض الإيمان ، وللأسف ينتشرون موافقة خاطئة. في لغته لإثارة ثورة بين المسلمين سرا. أرجو تفهم جدية الموضوع. اللهم إني وصلت. اللهم اشهد. إقرأ أيضا: ما أهمية خصوبة التربة في قيام الحضارات
للإجابة
الحمد لله والصلاة والسلام على رسول الله وعلى آله وصحبه كما يلي:
لهذا الاقتراح لم نجد تسلسل الإرسال في جملة علي – رضي الله عنه – ونسبها البعض إلى سقراط ، مثل الشهرستاني في الملال والنحل وابن آل. -Al. القيم في إغاثة اللخفان بالصيغة: لا تجبر أطفالك على اتباع خطىك ، لأنهم خلقوا لوقت آخر غير زمنك ، وهذا أيضًا منسوب إلى أفلاطون. فكر في حمدوني بالصيغة: لا تجبر أطفالك على السير في طريقهم الخاص ، لأنهم خلقوا لوقت مختلف عن وقتك. أما المعنى: يمكن للمثل أن يحدث فرقًا حقيقيًا لأن الفضائل غير الملزمة قانونًا لا تُفرض على الأطفال ، وشرط أساسي: التفكير في تغيير الطقس ، كما هو الحال عندما يكون الناس بخير. لا تربوا اولادكم كما رباكم اباؤكم.... - YouTube. عندما يكون لديهم نوع من الفضيلة المشتركة ، يكون من السهل عليهم التمسك بها والعمل الجاد ، بينما في أوقات أخرى قد يحدث فرقًا ويحد من مدى توافقهم ، أو قد تكون هناك عقبات تجعل من الصعب الامتثال.
لا تربوا اولادكم كما رباكم اباؤكم.... - Youtube
أهلاً بكم في موقع جاوبني هوست ، هنا نقدم العديد من الإجابات على جميع أسئلتكم من أجل تقديم محتوى مفيد للقارئ العربي. في هذه المقالة ، سنناقش ، لا تربي أطفالك مثل والديك الذين قاموا بتربيتك. لقد تم إنشاؤها في وقت مختلف عن وقتك ، وآمل أن نجيب عليها بالطريقة التي تحتاجها. في هذا المقال سنناقش: لا تربي أطفالك بالطريقة التي رعاك بها والداك ، لأنهم خُلقوا لفترة مختلفة عن وقتك ، ونأمل أن نجيب عليهم بالطريقة الصحيحة التي تحتاجها. سؤال
أما شيوخنا الكرام ، سؤالي هو ، ما مدى صحة العبارة التالية: "لا تربي أطفالك بالطريقة التي رعاك بها والداك ، لأنهم خُلقوا لوقت شخص آخر" ، أو ما هو الأصعب والأكثر شكلًا فيهم؟ هل يعني الجميع نفس الشيء؟ المنشور على صفحات التواصل الاجتماعي مثل علي بن أبي طالب – رضي الله عنه: أشعر بل واثق أن هذه كذبة عليه ، إن الله يكرم وجهه. هذا ما دفعني للبحث في الإنترنت والعثور على إجابة لها على هذا الرابط: لكن الأخ الذي رد أشار إلى الجزء الأخير من خطابه ، ثم تحدث عن العادات والتقاليد وضرورة الالتزام بها – طبعا مع احترامي لرأيه – لكنه أثار شكوكي حول اجتهاده ، و لم يكن القلب هكذا. إنه مسرور بما أضافه بعد ذكر الحجج في إجابته ، ويريد توضيح سؤالك ، فلنستخدم علمك.
ومن حيث المعنى: فيمكن أن تحمل المقولة على معنى صحيح، فالفضائل غير الواجبة شرعا لا يُكرَه عليها الأبناء، ومن موجبات ذلك: اعتبار تغير الزمان، فمثلا: حينما يكون الناس في زمن تشيع بينهم فضيلة معينة من الفضائل يسهل عليهم امتثالها والعمل بها، بينما في زمن آخر قد يتغير الحال ويضيق مجال امتثالها، أو تطرأ موانع تعسر التزام تلك الفضائل، فهذا وجه لعدم إكراه الآباء للأبناء على الآداب التي كان الآباء يلتزمون بها. وأما الأخلاق الواجبة شرعا فهذه ينبغي للآباء أن يلزموا بها أبناءهم قدر المستطاع، ولا يؤثر في وجوبها تغير الزمان.
ولكن استطراق الأخ المجيب في الشق الأخير من كلامه، ثم استطراده في الحديث عن العادات والتقاليد ووجوب التماشي معها ـ مع احترامي لرأيه طبعا ـ ولكنه أثار ريبتي في اجتهاده، ولم يسترح صدري بما أضافه من عنده بعد الاستشهاد بالحجج في جوابه، وأردت التيقن بسؤالكم، فأرجوا أن تنفعونا بعلمكم. وجزاكم الله خيرا. لي رجاء خاص أن تنشروا توعية خاصة بخصوص سيدنا علي ومآثره من خلال الدعاة الأفاضل عندكم، فالمبتدعة يعلمون بحب المسلمين لسيدنا علي، ويستغلون هذا الحب لخلخلة العقيدة، ومع الأسف يبثون قول الزور على لسانه ليدسوا الفتنة في صفوف المسلمين بطريقة مبطنة. أرجو التنبه لخطر الموضوع، اللهم إني قد بلغت، اللهم فاشهد. الإجابــة
الحمد لله والصلاة والسلام على رسول الله وعلى آله وصحبه، أما بعد:
فإن هذه العبارة لم نقف عليها مسندة عن علي ـ رضي الله عنه ـ وقد نسبها بعضهم إلى سقراط ، كالشهرستاني في الملل والنحل، و ابن القيم في إغاثة اللهفان، بلفظ: لا تكرهوا أولادكم على آثاركم، فإنهم مخلوقون لزمان غير زمانكم ، وكذلك نسبت إلى أفلاطون ـ كما في التذكرة الحمدونية بلفظ: لا تجبروا أولادكم على آدابكم فإنهم مخلوقون لزمان غير زمانكم.