خذني من ليلي لليلك كلمات خذني من ليلي لليلك للفنان عبادي الجوهر، بدأ مسيرته في السن الثانية عشر، حيث بدأ يدرب نفسه بنفسه على العزف والتلحين، على مدار سبع ساعات متواصلة بشكل يومي، على الرغم من كل هذا الا أنه كان ميوله نحو المجال العسكري ، فقد كانت لديه رغبة جامحة ليصبح عسكرياً ورجل أمن، لكن ما أعاده للمسار الذي يتلائم مع هواياته ومهاراته لقائه بطلال مداح. قدم الفنان عبادي الجوهر العديد من الألبومات الغنائية، التي كانت وما زالت محط اهتمام المتابعين والجمهور، خاصة في دول الخليج العربي، وقد حصل على العديد من الدروع العالمية والجوائز الدولية وأوسمة من درجات مختلفة، كان منها الدكتوراة الفخرية من أكاديمية الفنون في مصر، وجائزة أفضل مطرب خليجي في مصر، ونضع لكم هنا كلمات أغنية خـذني من ليـلي لليـلك.
خذني من ليلي لليلك كلمات وألفاظ في الميزان
خذني من الليل إلى الليل، خذني بعنوان لمن يبحثون عن الحب، أعطني دليلك، وإذا طلبت منك، قل جاك الله، فإن عيني ستخدعك ومن يحبك..
04-18-15, 04:07 AM
# 91 ابنة الحظ 💭🌸
خذني من ليلي لليلك خذني عنوان لمساك، وفي الهوى عطني دليلك وان طلبتك قول جاك..
04-18-15, 04:08 AM
# 92
ابيك في حياتي ماتفارقني
04-18-15, 04:12 AM
# 93 ابنة الحظ 💭🌸
حبي لك ابلغ من جميع الاساطير ، ماله بقاموس الهوى وصف ثاني..
04-18-15, 04:13 AM
# 94
اتمنى اسمع صوتك دقايق
04-18-15, 09:08 AM
# 96
إذا كان الأمس ضاع.. فبين يديك اليوم
وإذا كان اليوم سوف يجمع أوراقه ويرحل..
فلديك الغد.. لا تحزن على الأمس فهو لن يعود
ولا تأسف على اليوم.. فهو راحل
واحلم بشمس مضيئه في غد
وقال سعيد بن جبير: إذا عمل في أرض بالمعاصي فاخرجوا منها فإن أرضي واسعة. وقال عطاء: إذا أمرتم بالمعاصي فاهربوا فإن أرضي واسعة. وكذلك يجب على كل من كان في بلد يعمل فيها بالمعاصي ولا يمكنه تغيير ذلك أن يهاجر إلى حيث يتهيأ له العبادة. وقيل: نزلت في قوم تخلفوا عن الهجرة بمكة ، وقالوا: نخشى ، إن هاجرنا ، من الجوع وضيق المعيشة ، فأنزل الله هذه الآية ولم يعذرهم بترك الخروج. وقال مطرف بن عبد الله: " أرضي واسعة " أي: رزقي لكم واسع فاخرجوا. ﴿ تفسير الوسيط ﴾
قال الإمام ابن كثير: قوله- تعالى-: يا عِبادِيَ الَّذِينَ آمَنُوا إِنَّ أَرْضِي واسِعَةٌ... : هذا أمر من الله- تعالى- لعباده المؤمنين، بالهجرة من البلد الذي لا يقدرون فيه على إقامة الدين، إلى أرض الله الواسعة، حيث يمكن إقامة الدين، بأن يوحدوا الله ويعبدوه كما أمرهم... روى الإمام أحمد عن أبى يحيى مولى الزبير بن العوام قال: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم:«البلاد بلاد الله، والعباد عباد الله، فحيثما أصبت خيرا فأقم». إسلام ويب - التفسير الكبير - سورة العنكبوت - قوله تعالى يا عبادي الذين آمنوا إن أرضي واسعة فإياي فاعبدون - الجزء رقم25. ولهذا لما ضاق على المستضعفين بمكة مقامهم بها، خرجوا مهاجرين إلى أرض الحبشة، ليأمنوا على دينهم هناك.. ثم بعد ذلك، هاجر الرسول صلى الله عليه وسلم وأصحابه إلى المدينة المنورة... ».
الباحث القرآني
الثالث: هو أن هذا الخطاب حصل للمؤمن [ ص: 74] بسعيه بتوفيق الله ، وذلك لأن الله تعالى قال: ( ادعوني أستجب لكم) [ غافر: 60] فالمؤمن دعا ربه بقوله: ( ربنا إننا سمعنا مناديا ينادي للإيمان أن آمنوا بربكم فآمنا) [ آل عمران: 193] فأجابه الله تعالى بقوله: ( قل ياعبادي الذين أسرفوا على أنفسهم لا تقنطوا من رحمة الله) [الزمر: 53] فالإضافة بين الله وبين العبد بقول العبد إلهي ، وقول الله عبدي تأكدت بدعاء العبد ، لكن الكافر لم يدع فلم يجب ، فلا يتناول ( ياعبادي) غير المؤمنين. المسألة الثانية: إذا كان عبادي لا يتناول إلا المؤمنين فما الفائدة في قوله: ( الذين آمنوا) مع أن الوصف إنما يذكر لتمييز الموصوف ، كما يقال يا أيها المكلفون المؤمنون ، ويا أيها الرجال العقلاء تمييزا عن الكافرين والجهال ، فنقول: الوصف يذكر لا للتمييز بل لمجرد بيان أن فيه الوصف كما يقال: الأنبياء المكرمون والملائكة المطهرون ، مع أن كل نبي مكرم وكل ملك مطهر ، وإنما يقال لبيان أن فيهم الإكرام والطهارة ، ومثل هذا قولنا: الله العظيم وزيد الطويل ، فههنا ذكر لبيان أنهم مؤمنون. المسألة الثالثة: إذ قال ( ياعبادي) فهم يكونون عابدين فما الفائدة في الأمر بالعبادة بقوله فاعبدون ؟ فنقول فيه فائدتان إحداهما: المداومة أي يا من عبدتموني في الماضي اعبدوني في المستقبل.
والفاءُ في قَوْلِهِ: فَإيّايَ فاءُ التَّفْرِيعِ، والفاءُ في قَوْلِهِ: فاعْبُدُونِ إمّا مُؤَكِّدَةٌ لِلْفاءِ الأُولى لِلدَّلالَةِ عَلى تَحْقِيقِ التَّفْرِيعِ في الفِعْلِ وفي مَعْمُولِهِ، أيْ فَلا تَعْبُدُوا غَيْرِي فاعْبُدُونِ؛ وإمّا مُؤْذِنَةٌ بِمَحْذُوفٍ هو ناصِبُ ضَمِيرِ المُتَكَلِّمِ تَأْكِيدًا لِلْعِبادَةِ، والتَّقْدِيرُ: وإيّايَ اعْبُدُوا فاعْبُدُونِ. وهو أنْسَبُ بِدَلالَةِ التَّقْدِيمِ عَلى الِاخْتِصاصِ؛ لِأنَّهُ لَمّا أفادَ الأمْرَ بِتَخْصِيصِهِ بِالعِبادَةِ كانَ ذِكْرُ الفاءِ عَلامَةَ تَقْدِيرٍ عَلى تَقْدِيرِ فِعْلٍ مَحْذُوفٍ قُصِدَ مِن تَقْدِيرِهِ التَّأْكِيدُ، وقَدْ تَقَدَّمَ في قَوْلِهِ تَعالى: ﴿وإيّايَ فارْهَبُونِ﴾ [البقرة: ٤٠] في أوائِلِ سُورَةِ البَقَرَةِ. وحُذِفَتْ ياءُ المُتَكَلِّمِ بَعْدَ نُونِ الوِقايَةِ تَخْفِيفًا، ولِلرِّعايَةِ عَلى الفاصِلَةِ، ونَظائِرُهُ كَثِيرَةٌ.
إسلام ويب - التفسير الكبير - سورة العنكبوت - قوله تعالى يا عبادي الذين آمنوا إن أرضي واسعة فإياي فاعبدون - الجزء رقم25
وأولى القولين بتأويل الآية، قول من قال: معنى ذلك: إن أرضي واسعة، فاهربوا ممن منعكم من العمل بطاعتي؛ لدلالة قوله: ( فَإِيَّايَ فَاعْبُدُونِ) على ذلك، وأن ذلك هو أظهر معنييه، وذلك أن الأرض إذا وصفها بِسعَة، فالغالب من وصفه إياها بذلك لا تضيق جميعها على من ضاق عليه منها موضع، لا أنه وصفها بكثرة الخير والخصب. وقوله: ( فَإِيَّايَ فَاعْبُدُونِ) يقول: فأخلصوا لي عبادتكم وطاعتكم، ولا تطيعوا في معصيتي أحدا من خلقي.
قوله تعالى: ﴿كل نفس ذائقة الموت ثم إلينا ترجعون﴾ الآية تأكيد للأمر السابق في قوله: ﴿فإياي فاعبدون﴾ وكالتوطئة لقوله الآتي: ﴿الذين صبروا﴾ إلخ. وقوله: ﴿كل نفس ذائقة الموت﴾ من الاستعارة بالكناية والمراد أن كل نفس ستموت لا محالة، والالتفات في قوله: ﴿ثم إلينا ترجعون﴾ من سياق التكلم وحده إلى سياق التكلم مع الغير للدلالة على العظمة. ومحصل المعنى: أن الحياة الدنيا ليست إلا أياما قلائل والموت وراءه ثم الرجوع إلينا للحساب فلا يصدنكم زينة الحياة الدنيا - وهي زينة فانية - عن التهيؤ للقاء الله بالإيمان والعمل ففيه السعادة الباقية وفي الحرمان منه هلاك مؤبد مخلد. قوله تعالى: ﴿والذين آمنوا وعملوا الصالحات لنبوئنهم من الجنة غرفا﴾ إلخ، بيان لأجر الإيمان والعمل الصالح بعد الموت والرجوع إلى الله وفيه حث وترغيب للمؤمنين على الصبر في الله والتوكل على الله، والتبوئة الإنزال على وجه الإقامة، والغرف جمع غرفة وهي في الدار، العلية العالية. وقد بين تعالى أولا ثواب الذين آمنوا وعملوا الصالحات ثم سماهم عاملين إذ قال: ﴿نعم أجر العاملين﴾ ثم فسر العاملين بقوله: ﴿الذين صبروا وعلى ربهم يتوكلون﴾ فعاد بذلك الصبر والتوكل سمة خاصة للمؤمنين فدل بذلك كله أن المؤمن إنما يرضى عن إيمانه إذا صبر في الله وتوكل عليه، فعلى المؤمن أن يصبر في الله على كل أذى وجفوة ما يجد إلى العيشة الدينية سبيلا فإذا تعذرت عليه إقامة مراسم الدين في أرضه فليخرج وليهاجر إلى أرض غيرها وليصبر على ما يصيبه من التعب والعناء في الله.
القرآن الكريم - تفسير القرطبي - تفسير سورة العنكبوت - الآية 56
وقال ابن جبير وعطاء: إن الأرض التى فيها الظلم والمنكر تترتب فيها هذه الآية وتلزم الهجرة عنها إلى بلد حق. وقاله مالك. وقال مجاهد: إن أرضى واسعة فهاجروا وجاهدوا وقال مطرف بن الشخير: المعنى: إن رحمتى واسعة. وعنه أيضا: إن رزقى لكم واسع فابتغوه فى الأرض قال سفيان الثوري: إذا كنت بأرض غالية فانتقل إلى غيرها تملأ فيها جرابك خبزا بدرهم. وقيل: المعنى: إن أرضى التى هى أرض الجنة واسعة فاعبدون حتى أورثكموها. فإياى فاعبدون (إياى) منصوب بفعل مضمر، أى فاعبدوا، إياى فاعبدون، فاستغنى بأحد الفعلين عن الثاني. والفاء فى قوله: (فإياي) بمعنى الشرط أى إن ضاق بكم موضع فإياى فاعبدونى فى غيره، لأن أرضى واسعة. تفسير ابن كثير
هذا أمر من الله لعباده المؤمنين بالهجرة من البلد الذى لا يقدرون فيه على إقامة الدين، إلى أرض الله الواسعة، حيث يمكن إقامة الدين، بأن يوحدوا الله ويعبدوه كما أمرهم، ولهذا قال: (ياعبادى الذين آمنوا إن أرضى واسعة فإياى فاعبدون). قال الإمام أحمد: حدثنا يزيد بن عبد ربه، حدثنا بقية بن الوليد، حدثنى جبير بن عمرو القرشى، حدثنى أبو سعد الأنصارى، عن أبى يحيى مولى الزبير بن العوام قال: قال رسول الله - صلى الله عليه وسلم -: " البلاد بلاد الله، والعباد عباد الله، فحيثما أصبت خيرا فأقم ".
الثانية: الإخلاص أي يا من تعبدني أخلص العمل لي ولا تعبد غيري. المسألة الرابعة: الفاء في قوله: ( فإياي) تدل على أنه جواب لشرط فما ذلك ؟ فنقول: قوله: ( إن أرضي واسعة) [العنكبوت: 56] إشارة إلى عدم المانع من عبادته ، فكأنه قال إذا كان لا مانع من عبادتي فاعبدوني ، وأما الفاء في قوله تعالى: ( فاعبدون) فهو لترتيب المقتضى على المقتضي كما يقال هذا عالم فأكرموه فكذلك ههنا لما أعلم نفسه بقوله: ( فإياي) وهو لنفسه يستحق العبادة قال فاعبدون. المسألة الخامسة: قال العبد مثل هذا في قوله: ( إياك نعبد) [الفاتحة: 5] وقال عقيبه: ( وإياك نستعين) [الفاتحة: 5] والله تعالى وافقه في قوله: ( فإياي فاعبدون) ولم يذكر الإعانة ؟ نقول بل هي مذكورة في قوله: ( ياعبادي) لأن المذكور بعبادي لما كان الشيطان مسدود السبيل عليه مسدود القبيل عنه كان في غاية الإعانة. المسألة السادسة: قدم الله الإعانة وأخر العبد الاستعانة ، قلنا لأن العبد فعله لغرض ، وكل فعل لغرض ، فإن الغرض سابق على الفعل في الإدراك ، وذلك لأن من يبني بيتا للسكنى يدخل في ذهنه أولا فائدة السكنى فيحمله على البناء ، لكن الغرض في الوجود لا يكون إلا بعد فعل الواسطة ، فنقول: الاستعانة من العبد لغرض العبادة فهي سابقة في إدراكه ، وأما الله تعالى فليس فعله لغرض ، فراعى ترتيب الوجود ، فإن الإعانة قبل العبادة.