شمروا فإن ضيفكم عجول اقرؤا القرآن ، اجبروا تقصيركم اطيلوا سجودكم زيدوا في نوافلكم اخلوا بدعواتكم واجعلوا رمضان حياة لقلوبكم..
شمروا فإن ضيفكم عجول
اقرؤا القرآن ، اجبروا تقصيركم
اطيلوا سجودكم زيدوا في نوافلكم
اخلوا بدعواتكم واجعلوا رمضان
حياة لقلوبكم. — سمو ذاتي ♪ (@h_q1q) May 18, 2018
from Twitter
May 18, 2018 at 06:10PM
via IFTTT
المشاركات الشائعة من هذه المدونة
- شمروا فإن ضيفكم عجول🌙 - YouTube
- وَيُكَلِّمُ النَّاسَ فِي الْمَهْدِ – التفسير الجامع
شمروا فإن ضيفكم عجول🌙 - Youtube
شمروا فإن ضيفكم عجول🌙 - YouTube
شمروا فإن ضيفكم عجول - YouTube
فكذّب بذلك ما قاله الوفدُ من أهل نجران الذين حاجُّوا رسول الله صلى الله عليه وسلم فيه، واحتج به عليهم لنبيه محمد صلى الله عليه وسلم، وأعلمهم أنه كان كسائر بني آدم، إلا ما خصه الله به من الكرامة التي أبانه بها منهم، كما:- 7072 - حدثنا ابن حميد قال، حدثنا سلمة، عن ابن إسحاق، عن محمد بن جعفر بن الزبير: " ويكلم الناس في المهد وكهلا ومن الصالحين ": يخبرهم بحالاته التي يتقلب بها في عمره، كتقلب بني آدم في أعمارهم صغارًا وكبارًا، إلا أن الله خَصّه بالكلام في مهده آيةً لنبوته، وتعريفًا للعباد مواقع قدرته. ويكلم الناس في المهد وكهلا. (11) 7073 - حدثنا بشر قال، حدثنا يزيد قال، حدثنا سعيد، عن قتادة: " ويكلم الناس في المهد وكهلا ومن الصالحين " ، يقول: يكلمهم صغيرًا وكبيرًا. 7074 - حدثني المثنى قال، حدثنا إسحاق قال، حدثنا ابن أبي جعفر، عن أبيه، عن الربيع: " ويكلم الناس في المهد وكهلا " ، قال: يكلمهم صغيرًا وكبيرًا. 7075 - حدثني محمد بن عمرو قال، حدثنا أبو عاصم قال، حدثنا عيسى، عن ابن أبي نجيح، عن مجاهد: " وكهلا ومن الصالحين " ، قال: الكهلُ الحليم. 7076 - حدثنا القاسم قال، حدثنا الحسين قال، حدثني حجاج، عن ابن جريج قال: كلمهم صغيرًا وكبيرًا وكهلا = وقال ابن جريج، وقال مجاهد: الكهل الحليم.
وَيُكَلِّمُ النَّاسَ فِي الْمَهْدِ – التفسير الجامع
افتراء اليهود في ادعاءاتهم على مريم عليها السلام: لقد قال تعالى: " وَبِكُفْرِهِمْ وَقَوْلِهِمْ عَلَىٰ مَرْيَمَ بُهْتَانًا عَظِيمًا " النساء:156. أي ان الله قد أخذهم بذنوبهم بداية من نقضهم الميثاق، وكفرهم بآيات الله، وقتلهم الأنبياء بغير حق، وادعائهم أن قلوبهم "غُلّفٌ" النساء:155. وَيُكَلِّمُ النَّاسَ فِي الْمَهْدِ – التفسير الجامع. لا يدخلها الإيمان ولا يخرج منها الضلال، ثم كفرهم وقولهم على مريم البُهتان العظيم ؛ فكأن قول البهتان على مريم لم ينشأ إلا من منطلق الكفر. وقول الله تعالى: " وَبِكُفْرِهِمْ وَقَوْلِهِمْ عَلَىٰ مَرْيَمَ بُهْتَانًا عَظِيمًا " فإن ما قالوه عن أم عيسى الصديقة مريم، وهم بقولهم البهتان يناقضون أفهامهم، ويناقضون عقولهم، ويناقضون واقعاً شاهدوه، وقد كانت مسألة ميلاد عيسى عليه السلام من "أمٍ" دون "أب" شيئاً معجزاً يُناقض ناموس الكون في أن كل تكاثر إنساني ينشأ من لقاء رجلٍ بامرأة، أو ذكراً بأنثى. ولكن الحق تعالى شاء أن يرد على ما دية اليهود الذين أرادوا أنّ يروا الله جهرةً ولم يؤمنوا به غيباً مطلقاً وظن اليهود بسخافة عقولهم أن الله إنّ رأى بأعينهم جهرةً كان إلهاً يستحق أن يُعبد، وما علموا أنه لو كان مرئيّاً جهرةً لخلقهِ لما استحق أن يُعبد؛ لأن المرئي تقدر عليه عين الرائي لتميزهُ فيُصبح المرئي مقدوراً عليه، فالله تعالى: " لَّا تُدْرِكُهُ الْأَبْصَارُ وَهُوَ يُدْرِكُ الْأَبْصَارَ ۖ وَهُوَ اللَّطِيفُ الْخَبِيرُ " الأنعام:103.
معجزة كلام عيسى عليه السلام في المهد. افتراء اليهود في ادعاءاتهم على مريم عليها السلام. معجزة كلام عيسى عليه السلام في المهد: يقول الله تعالى: " وَيُكَلِّمُ النَّاسَ فِي الْمَهْدِ وَكَهْلًا وَمِنَ الصَّالِحِينَ " آل عمران:46.