إختار الإجابة الصحيحة مما يأتي: الواجب على المسلم نحو الصحابة رضي الله عنهم ؟
الغلو فيهم
رفعهم فوق منزلتهم
الترضي عنهم عند ذكرهم
الواجب على المسلم نحو الصحابة رضي الله عنهم ، حل سؤال هام ومفيد ويساعد الطلاب على فهم وحل الواجبات المنزلية و حل الأختبارات. الواجب على المسلم نحو الصحابة رضي الله عنهم ؟
ويسعدنا في موقع المتقدم التعليمي الذي يشرف عليه كادر تعليمي متخصص أن نعرض لكم حل السؤال التالي:
وإجابة السؤال هي كالتالي
الترضي عنهم عند ذكرهم.
- الواجب على المسلم نحو الصحابة رضي الله عنهم،
- الواجب على المسلم نحو الصحابه رضي الله عنهم - مخزن
- واجبنا نحو الصحابة رضي الله عنهم - موضوع
- التفريغ النصي - شرح سنن النسائي - كتاب الجنائز - باب تمني الموت - باب الدعاء بالموت - للشيخ عبد المحسن العباد
- لا يتمنين أحدكم الموت من ضُـرِّ أصابه
الواجب على المسلم نحو الصحابة رضي الله عنهم،
7: يحذر من الغلو في الصحابة ورفعهم فوق منزلتهم بل لابد من سلوك التوسط والاعتدال.
ثانيًا: اليقين المنافي للشك:
عن أبي هريرة رضي الله عنه أن رسول الله صلى الله عليه وسلم قال: (( يا أبا هريرة)) وأعطاني نعليه، قال: (( اذهب بنعلي هاتين فمن لقيت من وراء هذا الحائط يشهد أن لا إله إلا الله مستيقنًا بها قلبه فبشره بالجنة))؛ رواه مسلم. واجبنا نحو الصحابة رضي الله عنهم - موضوع. ثالثًا: الرضا والقبول لها ولما جاءت به:
عن أبي سعيد الخُدْري أن رسول الله صلى الله عليه وسلم قال: (( من قال رضيت بالله ربًّا وبالإسلام دينًا وبمحمد رسولًا وجبت له الجنة))؛ صحيح أبي داود. رابعًا: الانقياد:
لما دلت عليه، قال تعالى: ﴿ وَمَنْ يُسْلِمْ وَجْهَهُ إِلَى اللَّهِ وَهُوَ مُحْسِنٌ فَقَدِ اسْتَمْسَكَ بِالْعُرْوَةِ الْوُثْقَى ﴾ [لقمان: 22]. والعروة الوثقى: (لا إله إلا الله) ومعنى ﴿ يُسْلِمْ وَجْهَهُ ﴾؛ أي: ينقاد لله بالإخلاص له. خامسًا: الصدق:
عن أنس بن مالك "أن النبي صلى الله عليه وسلم ومعاذ رديفه على الرحل قال: (( يا معاذ بن جبل))، قال: لبيك يا رسول الله وسعديك قال: (( يا معاذ)) قال: لبيك يا رسول الله وسعديك ثلاثًا قال: (( ما من أحد يشهد أن لا إله إلا الله وأن محمدًا رسول الله صدقًا من قلبه إلا حرمه الله على النار))، قال: يا رسول الله، أفلا أخبر به الناس فيستبشروا، قال: (( إذًا يتكلوا)) وأخبر بها معاذ عند موته تأثمًا".
الواجب على المسلم نحو الصحابه رضي الله عنهم - مخزن
الاحترام والتوقير
إن من أعظم حقوق صحابة النبي على المسلمين هي التوقير والتقدير والاحترام، فعلى المسلم أن يوقر الصحابة ويظهر لهم الاحترام والتوقير، وذلك لدلالة الكثير من النصوص الدينية الإسلامية على رفعة منزلة الصحابة في الإسلام وأهمية السير على أثرهم والاعتقاد بكونهم من خير أمة أخرجت للناس. وجوب المحبة وعدم السب
ذهب أهل السُنة والجماعة بالإجماع إلى وجوب محبة صحابة النبي ـ صلى الله عليه وسلم ـ وإظهار الاحترام والتوقير لهم ومدى حُرمة كرههم أو إيذائهم بالقول أو السب والحرص على عدم الإساءة إليهم ومنع الأذى عنهم، فصحابة النبي هم من قال عنهم خير الخلق أجمعين محمد ـ صلى الله عليه وسلم ـ (لا تسُيُّوا أصحابي).
وأردف إسماعيل بالقول:"وروى سعيد بن منصور في تفسيره بسند صحيح عن سليمان بن يسار التابعي رضي الله عنه أنه قال: «أدركت الناس وهم يعطون في طعام المسكين مدا مدا، ويرون أن ذلك يجزئ عنهم»، والذين أدركهم هم الصحابة رضي الله عنهم". كانت هذه تفاصيل لجنة الفتوى تكشف عن مقدار فدية الصيام نرجوا بأن نكون قد وفقنا بإعطائك التفاصيل والمعلومات الكامله. و تَجْدَرُ الأشارة بأن الموضوع الأصلي قد تم نشرة ومتواجد على الجزائر اليوم وقد قام فريق التحرير في صحافة نت الجزائر بالتاكد منه وربما تم التعديل علية وربما قد يكون تم نقله بالكامل اوالاقتباس منه ويمكنك قراءة ومتابعة مستجدادت هذا الخبر او الموضوع من مصدره الاساسي. - الاكثر زيارة
واجبنا نحو الصحابة رضي الله عنهم - موضوع
وجوب المسلم على الصحابة رضي الله عنهم و أ
إنهم أصدقائي الذين التقوا بالنبي صلى الله عليه وسلم والذين آمنوا به وماتوا في الإسلام ، فهموا حاملي رسالة الرسول صلى الله عليه وسلم فدافعوا. أيده وصدق دعوته. تجري من تحتها الأنهار ، وسيواصلون هذا النصر العظيم. " تحدث رسول الله صلى الله عليه وسلم: "لو أنفق أحدهم من الذهب ما صرفه أحدهم لم يفهم أصدقائي الذين روحه بيده". ولأنهم خير أمة محمد صلى الله عليه وسلم ونتعلم الجواب (واجب المسلم على الصحابة). رضي الله عنهم). وجوب المسلم أمام الصحابة رضي الله عنهم
وكان الصحابة قدوة يحتذى بها في التقوى والصلاح والأخلاق الحميدة ، فاهتدوا بهم وسنعرف الجواب ( واجب المسلم أمام الصحابة رضي الله عنهم). الرد
احترمهم واطلب المغفرة وليس نسبهم أو حبهم أو ولائهم أو رحمتهم. سيعجبك أن تشاهد ايضا
محبتهم بالقلب والثناء عليهم باللسان
محبة الرسول -صلى الله عليه وسلم – هي من أهم أجزاء الدين الإسلامي ، وكذلك محبة أصحابه – رضوان الله عليهم – فيجب أن يحب المسلم أصحاب النبي – صلى الله عليه وسلم – على حداً سواء ، وينقي سره ، وقلبه من الحقد ، أو الغل على أي أحداً منهم ، كما أنه يجب أن يكون له دور في نشر محبة الصحابة بين الناس ، وذكر محاسنهم ، وحسن خلقهم. التلقي عنهم
الصحابة -رضوان الله عليهم – هم تلاميذ النبي -صلى الله عليه وسلم – وأفضل من يأخذ منه العلم ، ونتعلم منه الدين فيجب أن نثق في كل قول وعمل خرج عنهم ، حيث أن معلمهم وقدوتهم هو النبي – عليه الصلاة والسلام – ويجب أن يكون حال الصحابة ، وعادتهم ، وعبادتهم هو حالنا ، ونحول هذه العادات ، والعبادات إلى واقع حياة نعيش به في كل يوم ، ونطبقه في كل أمر من أمور حياتنا. عدم الخوض فيما حدث بينهم من خلاف
هناك الكثير من الأمور التي يريد أن يشيعها بعض متبعين الأهواء ، مردين الهدم لدين الإسلام ، وهو أن هناك خلافات كبيرة وقعت بين الصحابة – رضي الله عنهم – ويحولون هذه الخلافات إلى تشكيك في الدين وفي الأصول ، وواجب المسلم تجاه هذه الخلافات أن لا يخوض ولا يتكلم عنها ، ويستمع لما قاله النبي- صلى الله عليه وسلم – أن وقعت في حياته ، أو إلى كبار الصحابة – رضوان الله عنهم – ، وما قوله عن ذلك الخلاف ، وأن ينبه الناس الذين يقعون في الشبهات للصحيح من الدين.
تاريخ الإضافة: 16/2/2013 ميلادي - 6/4/1434 هجري
الزيارات: 39551
حديث: لا يتمنى أحدكم الموت، إما محسنا فلعله يزداد
شرح مئة حديث (33)
٣٣ - عن أبي هريرة - رضي الله عنه - أن رسول الله - صلى الله عليه وسلم - قال: ((لا يتمنى أحدكم الموت، إما محسنًا فلعله يزداد))، وعند البخاري:((وإما مسيئًا فلعله يستعتب))، يستعتب؛ أي: يرجع؛ متفق عليه. إﻥ الإﻧﺴﺎﻥ ﺇﺫﺍ ﻧﺰﻝ ﺑﻪ ﺍﻟﻀﺮ ﻓﻼ ﻳﺘﻤﻨﻰ ﺍﻟﻤﻮﺕ؛ ﻓﺈﻥ ﻫﺬﺍ ﺧﻄﺄ ﻭﺳﻔﻪ ﻓﻲ ﺍﻟﻌﻘﻞ، ﻭﺿﻼﻝ ﻓﻲ ﺍﻟﺪﻳﻦ. لا يتمنين أحدكم الموت من ضُـرِّ أصابه. ﺃﻣﺎ ﻛﻮﻧﻪ ﺳﻔﻬًﺎ ﻓﻲ ﺍﻟﻌﻘﻞ، ﻓﻸﻥ الإﻧﺴﺎﻥ ﺇﺫﺍ ﺑﻘﻲ ﻓﻲ ﺣﻴﺎﺗﻪ، ﻓﺈﻣﺎ ﻣﺤﺴنًا ﻓﻴﺰﺩﺍﺩ، ﻭﺇﻣﺎ ﻣﺴﻴئًا ﻓﻴﺴﺘﻌﺘﺐ ﺇﻟﻰ ﺍﻟﻠﻪ - ﻋﺰ ﻭﺟﻞ - ﻭﻛﻮﻧﻪ ﻳﻤﻮﺕ ﻓﺈﻧﻪ لا ﻳﺪﺭﻱ، ﻓﻠﻌﻠﻪ ﻳﻤﻮﺕ ﻋﻠﻰ ﺃﺳﻮأ ﺧﺎتمة، ﻭﺍﻟﻌﻴﺎﺫ ﺑﺎﻟﻠﻪ، ﻟﻬﺬﺍ ﻧﻘﻮﻝ: لا ﺗﻔﻌﻞ، ﻓﺈﻥ ﻫﺬﺍ ﺳﻔﻪ ﻓﻲ ﺍﻟﻌﻘﻞ. ﺃﻣﺎ ﻛﻮﻧﻪ ﺿﻼلاً ﻓﻲ ﺍﻟﺪﻳﻦ، ﻓﻸﻧﻪ ﺍﺭﺗﻜﺎﺏ ﻟﻤﺎ ﻧﻬﻰ ﻋﻨﻪ ﺍﻟﻨﺒﻲ - صلى الله عليه وسلم - ﻭﻟﻬﺬﺍ ﻗﺎﻝ - ﻋﻠﻴﻪ ﺍﻟﺼﻼﺓ ﻭﺍﻟﺴﻼﻡ -:)) لا يتمنى ﺃﺣﺪﻛﻢ ﺍﻟﻤﻮﺕ))، ﻭﺍﻟﻨﻬﻲ ﻫﻨﺎ ﻟﻠﺘﺤﺮﻳﻢ؛ لأﻥ ﺗﻤﻨﻲ ﺍﻟﻤﻮﺕ ﻓﻴﻪ ﺷﻲﺀ ﻣﻦ ﻋﺪﻡ ﺍﻟﺮﺿﺎ ﺑﻘﻀﺎﺀ ﺍﻟﻠﻪ، ﻭﺍﻟﻤﺆﻣﻦ ﻳﺠﺐ ﻋﻠﻴﻪ ﺍﻟﺼﺒﺮ، ﺇﺫﺍ ﺇﺻﺎﺑﺘﻪ ﺍﻟﻀﺮﺍﺀ ﻳﺼﺒﺮ، ﻓﺈﺫﺍ ﺻﺒﺮ ﻋﻠﻰ ﺍﻟﻀﺮﺍﺀ ﻧﺎﻝ ﺷﻴﺌﻴﻦ ﻣﻬﻤﻴﻦ:
الأﻭﻝ: ﺗﻜﻔﻴﺮ ﺍﻟﺨﻄﺎﻳﺎ، ﻓﺈﻥ الإﻧﺴﺎﻥ لا ﻳﺼﻴﺒﻪ ﻫﻢ، ولا ﻏﻢ، ولا ﺃﺫﻯ، ولا ﺷﻲﺀ ﺇلا ﻛﻔﺮ ﻋﻨﻪ، ﺣﺘﻰ ﺍﻟﺸﻮﻛﺔ ﻳﺸﺎﻛﻬﺎ، ﺍﻟﺸﻮﻛﺔ ﺇﺫﺍ ﻳﺸﺎﻛﻬﺎ الإﻧﺴﺎﻥ؛ ﻓﺈﻧﻪ ﻳﻜﻔﺮ ﺑﻬﺎ ﻋﻨﻪ.
التفريغ النصي - شرح سنن النسائي - كتاب الجنائز - باب تمني الموت - باب الدعاء بالموت - للشيخ عبد المحسن العباد
عن أبي هريرة -رضي الله عنه-: أن رسولَ اللهِ -صلى الله عليه وسلم- قالَ: "لا يَتَمَنَّ أحَدُكَم الموتَ، إما مُحسِناً فلعلَّه يَزْدَادُ، وإما مُسِيئاً فلعلَّه يَسْتَعْتِبُ". وفي رواية قال رسول الله -صلى الله عليه وسلم-: "لا يَتَمَنَّ أحَدُكُم الموتَ، ولا يَدْعُ به من قبلِ أنَ يَأتيَه؛ إنه إذا ماتَ انقطعَ عملُهُ، وإنه لا يَزيدُ المؤمنَ عُمُرُهُ إلا خيراً". [ صحيح. ] - [متفق عليه. الرواية الأولى لفظ البخاري مع زيادة في أوله. لا يتمنين أحدكم الموت لضر نزل به. الرواية الثانية لفظ مسلم. ] الشرح
قوله عليه الصلاة والسلام: "لا يتمن أحدكم الموت"، والنهي هنا للتحريم؛ لأن تمني الموت فيه شيء من عدم الرضا بقضاء الله، والمؤمن يجب عليه الصبر إذا أصابته الضراء، فإذا صبر على الضراء نال شيئين مهمين: الأول: تكفير الخطايا فإن الإنسان لا يصيبه هم ولا غم ولا أذى ولا شيء إلا كفر الله به عنه حتى الشوكة يشاكها فإنه يكفر بها عنه. الثاني: إذا وفق لاحتساب الأجر من الله وصبر يبتغي بذلك وجه الله فإنه يثاب، أما كونه يتمنى الموت فهذا يدل على أنه غير صابر على ما قضى الله عز وجل ولا راض به، وبين الرسول عليه الصلاة والسلام أنه إما أن يكون من المحسنين فيزداد في بقاء حياته عملاً صالحاً، فالمؤمن إذا بقي ولو على أذى ولو على ضرر فإنه ربما تزداد حسناته.
لا يتمنين أحدكم الموت من ضُـرِّ أصابه
فهذه الأحاديث تضمنت النهي عن تمني الموت بسبب الضر، وأنه إن كان ولابد فكيف يقول، لكن يفهم من مفهوم المخالفة أن ذلك إن كان بسبب الخوف على الدين والفتنة فيه أن الإنسان له أن يتمنى الموت. وقد ذكر النبي ﷺ في آخر الزمان الرجل الذي يأتي ويتمرغ على القبر يتمنى أنه مكانه. ولكن هذا بهذا القدر لا يدل على إباحة ولا على استحباب، إلا إذا قال قائل: إنه تأخير للبيان عن وقت الحاجة، فلم يذكر النبي ﷺ ذلك على سبيل الذم، فهو تقرير له فدل على إباحته إذا خاف الإنسان على نفسه الفتنة في الدين. وعلى كل حال الذي يظهر -والله أعلم- أن ذلك لا يجوز على سبيل التحريم بسبب جزع من مصاب وقع له في دنياه، وأن ذلك إن كان خوف الفتنة فهو على سبيل الإباحة، وقد يكون مستحباً في حقه في بعض الحالات. هذا خلاصة الكلام في مسألة تمني الموت، والله تعالى أعلم. وصلى الله على نبينا محمد، وآله وصحبه. أخرجه البخاري، كتاب المرضى، باب تمني المريض الموت (7/ 121)، رقم: (5671)، ومسلم، كتاب الذكر والدعاء والتوبة والاستغفار، باب كراهة تمني الموت لضر نزل به (4/ 2064)، رقم: (2680). التفريغ النصي - شرح سنن النسائي - كتاب الجنائز - باب تمني الموت - باب الدعاء بالموت - للشيخ عبد المحسن العباد. أخرجه البخاري، كتاب الدعوات، باب دعاء النبي ﷺ: اللهم الرفيق الأعلى (8/ 75)، رقم: (6348)، ومسلم، كتاب فضائل الصحابة ، باب في فضل عائشة - ا- (4/ 1894)، رقم: (2444).
مقالات متعلقة
تاريخ الإضافة: 20/11/2019 ميلادي - 23/3/1441 هجري
الزيارات: 49821
عَنْ أَنَسٍ رَضِيَ اللهُ عَنْهُ قَالَ: قَالَ رَسُولُ اللهِ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ: «لَا يَتَمَنَّيَنَّ أَحَدُكُمُ الْمَوتَ لِضُرٍّ أَصَابَهُ، فَإِنْ كَانَ لَا بُدَّ فَاعِلًا، فَلْيَقُلْ: اللَّهُمَّ أَحْيِنِي مَا كَانَتِ الْحَيَاةُ خَيرًا لِي، وَتَوفَّنِي إِذَا كَانَتِ الْوَفَاةُ خَيْرًا لِي» [1] ؛ متفق عليه. قال العلامة ابن عثيمين رحمه الله: في هذا الحديث نهي النبي صلى الله عليه وسلم الإنسان أن يتمنى الموت لضُرٍّ نزَل به، وذلك أن الإنسان ربما ينزل به ضر يعجز عن التحمل، ويتعب؛ فيتمنى الموت، يقول: يارب أمتني، سواء قال ذلك بلسانه أو بقلبه، فنهى النبي صلى الله عليه وسلم عن ذلك، فقال: «لَا يَتَمَنَّيَنَّ أَحَدُكُمُ الْمَوْتَ لِضُرٍّ نَزَلَ بِهِ»؛ فقد يكون هذا خيرًا له. ولكن إذا أُصِبْت بضر، فقلْ: اللهمَّ أعني على الصبر عليه، حتى يعينك الله فتصبر، ويكون ذلك لك خيرًا.