وحدة إنقاذ السبارات (1) - video Dailymotion
Watch fullscreen
Font
وحدة إنقاذ السيارات: في دبليو تي 4 كامبرفان 2021 - Youtube
وأبرز هذه الأنواع هي أبوسوم فر...
حول الجمل الجمل أو الإبل (الاسم العلمي: Camelus) ويعرف أيضا باسم سفينة الصحراء هو حيوان أليف من أكبر الثدييات في الصحراء. استخدمه الإنسا...
وحدة إنقاذ السيارات: مرسيدس بينز 230 إس إل | ناشونال جيوغرافيك أبوظبي - YouTube
ويقول ناشطون إن الاشتباكات جاءت بعد قرار بفصل قيادي في حركة "أحرار الشام" من قبل قيادة الفيلق الثالث، لكنه رفض الإذعان لقرار الفصل، ما أدى الى اندلاع الاشتباكات. من جهتها، أعلنت كتلة "أحرار الشام"، في بيان لها، انفصالها بالكامل عن الجبهة الشامية تحت اسم (كتلة أحرار الشام - القاطع الشرقي)، وقد نشرت شريطاً مصوراً لأشخاص قالت إنهم أسرى من الجبهة الشامية اعتقلوا خلال الاشتباكات. وتأتي هذه الاشتباكات بعد أيام من اشتباكات مماثلة بين "هيئة ثائرون للتحرير" و"حركة التحرير والبناء" في منطقة الغندورة شرق حلب، بعد مشادة كلامية حصلت بين عناصر من الطرفين تطورت إلى اشتباكات بالأسلحة الخفيفة. وفي جنوب البلاد، قتل شاب في مدينة الصنمين في الريف الشمالي من محافظة درعا بعد إطلاق النار عليه من جانب مسلحين، وفق شبكة "درعا 24" المحلية. إلى ذلك، نشر جهاز "الأمن العسكري" حواجز جديدة في مدينة جاسم بريف درعا الشمالي تزامناً مع انسحاب عناصر جهاز "أمن الدولة". الجيش السوري الحر المدعوم من تركيا - ويكيبيديا. ونقل "تجمع أحرار حوران" عن قيادي سابق في الجيش الحر قوله: إن فرع الأمن العسكري تسلم مهامه في مدينة جاسم، وذلك بعد فشل قوات أمن الدولة في اقتحام الحي الغربي من المدينة في منتصف مارس/ آذار الفائت".
تكتيكات جديدة للجيشين الوطني السوري والتركي تربك &Quot;قسد&Quot; شرقي الفرات
يتواصل القصف المركز لفصائل الجيش الوطني السوري والجيش التركي على مواقع " قوات سوريا الديمقراطية " (قسد) في محيط منطقة "نبع السلام" شرقي الفرات، وتحلق المسيرات التركية بكثافة غير مسبوقة في سماء منطقة العمليات العسكرية وفي عمق مناطق سيطرة "قسد"، وتنفذ الطائرات غاراتها بين الحين والآخر على أهداف ثابتة ومتحركة في المنطقة، مستهدفة قيادات بارزة في صفوف الأخيرة وفي صفوف "حزب العمال الكردستاني" (PKK) المنتشرين في مناطق شمال شرقي سوريا. محاور التصعيد:
بالتزامن مع القصف البري الذي يكون في الغالب متبادلاً تشهد جبهات "نبع السلام" اشتباكات متقطعة بين طرفي القتال، والتي تتركز في ثلاثة محاور رئيسية، الأول محور عين عيسى شمالي الرقة، وفيه تستهدف نيران المعارضة وقواعد الجيش التركي نقاط تمركز متقدمة لـ"قسد" وقرى يتحصن فيها عناصرها، أهمها (صيدا والمعلق ومشيرفة والناصرة ومخيم عين عيسى) ونقاطاً أخرى على الطريق الدولي M4. وفي هذا المحور الأول تحوز فيه فصائل "حركة التحرير والبناء" التابعة للجيش الوطني على القسم الأكبر من خط المواجهة في حين ينتشر "الفيلق الثالث" ومعه فصائل أخرى في القسم المتبقي، أما المحوران الثاني والثالث فيقعان في ريف الحسكة ولفصائل "هيئة ثائرون للتحرير" الغلبة من حيث حجم الانتشار، وهما محورا تل تمر وأبو رأسين (زركان)، والأخير أكثر اشتعالاً، وبدت فيه "قسد" مرتبكة.
الجيش السوري الحر المدعوم من تركيا - ويكيبيديا
ويعتقد أن الائتلاف بعد عقد من الزمن على تشكيله انتهى إلى كيان مغلق يتحكم في مفاصله أشخاص أصحاب نفوذ ومصالح بعيدة عن الوطنية السورية، فضلا عن تحول عمله إلى دور وظيفي أكثر منه دورا ثوريا. وأكّد أن السوريين يريدون استعادة الائتلاف ككيان قيادي من الأيادي الإقليمية وأصحاب المصالح الشخصية ليعود كيانا وطنيا سوريا يخضع لإرادة السوريين ويعمل على تحقيق مصالحهم.
وشهدت بقية أرياف حلب استنفاراً عسكرياً لبقية الفصائل التابعة للجيش الوطني، فيما انتشر تسجيل مصور يظهر أسرى من عناصر "الجبهة الشامية" في عولان، بعد هجومهم على مقر أمنية عولان. أسرى من الجبهة الشامية وقعوا بأيدي أحرار الشام خلال مواجهات بين الطرفيين في ريف مدينة الباب شرق حلب وسط استنفار أمني وعسكري كبير في المنطقة. — مراسل ستيب (@3plLSk6Bu83NoNS) April 1, 2022
وهدأت الاشتباكات بعد تدخل من فصيل "هيئة ثائرون للتحرير" و"جيش الشرقية"، فيما خرجت تظاهرة في مدينة الباب بريف حلب الشرقي تدعو لوقف الاقتتال بين الفصائل مراعاة لحرمة الدماء وحرمة شهر رمضان، ورفع المتظاهرون لافتات تحمل شعارات بأن "الاقتتال الداخلي خيانة للثورة". اندلعت اشتباكات عنيفة بين فصائل "الجيش الوطني السوري" في قرية #عولان بريف #حلب شمال #سوريا ، بسبب انشقاق "أمنية" عن "الفيلق الثالث"، ما أسفر عن مقتل عنصر على الأقل، وإصابة مدني. جاء ذلك بعد توجه رتل لـ"الجبهة الشامية" في "الفيلق الثالث"، إلى "أمنية" عولان التابعة لـ"أحرار الشام". — الشرق للأخبار - سوريا (@AsharqNewsSYR) April 1, 2022
من جهتها، نفت حسابات مقربة من "الجيش الوطني" وجود اشتباكات، واعتبرت أن ما جرى في منطقة عولان كان في سياق تنفيذ قرارات إدارية بحق أشخاص محددين ضمن "الفيلق الثالث"، وليس ضمن فصيل آخر.