حيدره
2 مارس 2015
جزاكم الله خيرا وجعله فى ميزان حسناتكم،, ونسأل الله الرحمة والمغفرة للشيخ عبد الباسط عبد الصمد جزاكم الله خيرا وجعله فى ميزان حسناتكم،, ونسأل الله الرحمة والمغفرة للشيخ عبد الباسط عبد الصمد
- تحميل سوره الفاتحه للاطفالمكررة
- حكم من احرم ولم يعتمر - حياتكِ
تحميل سوره الفاتحه للاطفالمكررة
الكلمات الدلائليه:
تحميل
تحميل?? وصلة وانقر على?? حفظ الهدف باسم??. 2- حدد?? حفظ الرابط?? ، سوف يبدأ المتصفح لتحميل نغمة الرنين. 3- يمكنك العثور على وتعيين نغمة رنين جديدة في إعدادات > الأصوات > نغمات. Okay
الحمد لله. الواجب على كل من أحرم بالعمرة والحج أن يتم نسكهما وإن كانا
نفليْن ؛ لقوله تعالى: ( وأتموا الحج والعمرة لله) ، ومن نوى الإحرام وترك تتمة
النسك لغير عذر شرعي وقع في المحظور.
حكم من احرم ولم يعتمر - حياتكِ
تاريخ النشر: الأحد 18 جمادى الآخر 1437 هـ - 27-3-2016 م
التقييم:
رقم الفتوى: 325474
10132
0
148
السؤال
أريد السفر من حائل إلى جدة يوم الجمعة بالطائرة؛ لحضور حفل زواج، وأعود يوم الإثنين إلى حائل، وأريد أن أعمل عمرة يوم الأحد، أو الإثنين قبل أن أعود. حكم من احرم ولم يعتمر - حياتكِ. من أين يجب أن أحرم؛ إذ من المستحيل أن أحضر الزواج وأنا بلباس الإحرام؟
جزاكم الله خيرا. الإجابــة
الحمد لله، والصلاة والسلام على رسول الله، وعلى آله، وصحبه، أما بعد:
فيختلف الحكم في هذا بين ما إذا كنت عازما على العمرة أم لا، فإن كنت عازما على العمرة، فلا يجوز لك مجاوزة الميقات من غير إحرام. وإن كنت تريد حضور الزواج، ثم أداء العمرة إن أمكن، وإلا فلا، أي مع وجود تردد لا عزم، فيجوز لك مجاوزة الميقات بلا إحرام، ثم إذا عزمت على العمرة، أحرمت من جدة. سئل الشيخ ابن عثيمين ـ رحمه الله: فضيلة الشيخ!
تاريخ النشر: السبت 8 رجب 1431 هـ - 19-6-2010 م
التقييم:
رقم الفتوى: 136973
10820
0
385
السؤال
أنا من سكان مكة وأدرس حاليا بالخارج، ونويت القيام بعمرة في رمضان. وبعد وصولي لمكة ذهبت للتنعيم (ميقات أهل مكة) هل يلزمني فدية لعدم الاحرام من ميقات من خارج مكة؟
الإجابــة
الحمد لله والصلاة والسلام على رسول الله وعلى آله وصحبه، أما بعـد:
فإذا قدمت إلى مكة من خارجها وأنت مريد للنسك لزمك الإحرام من الميقات الذي تمر به، ولا يجوز لك تأخير الإحرام إلى مكة وإن كنت من أهلها. لقوله صلى الله عليه وسلم حين وقت المواقيت: هن لهن ولمن أتى عليهن من غير أهلهن ممن أراد الحج أو العم ر ة. متفق عليه. فإذا كنت قد فعلت وتركت الإحرام من الميقات فقد أسأت ويلزمك دم يذبح في مكة ويفرق على فقراء الحرم، وقد تكون معذورا في عدم الإثم لجهلك بالحكم، وأما الدم فهو لازم لك لقول ابن عباس رضي الله عنهما: من نسي شيئا من نسكه أو تركه فليهرق دما. وقد نص الفقهاء على أن المكي إذا قدم مكة من خارجها مريدا النسك فواجب عليه أن يحرم من الميقات. قال الفقيه ابن حجر المكي: إن كان عند الميقات قاصدا نسكا حالا أو مستقبلا لزمه الإحرام من الميقات بذلك النسك أو بنظيره وإلا أثم، ولزمه الدم بشرطه وإن كان عند الميقات قاصدا وطنه أو غيره ولم يخطر له قصد مكة لنسك لم يلزمه الإحرام من الميقات بشيء.