وابيض يستسقى الغمام بوجهه.. ما اروع هذه القصيدة - YouTube
وأبــيــض يــســتــســقــى الــغــمــام بــوجــهــه ــــــــــــــــــــــــــــ قصيدة : أبي طالب بن عبدالمطلب
متن الحديث
الحديث بكامل السند
Sorry, your browser does not support HTML5 audio. سَمِعْتُ ابْنَ عُمَرَ يَتَمَثَّلُ بِشِعْرِ أَبِي طَالِبٍ: " وَأَبْيَضَ يُسْتَسْقَى الغَمَامُ بِوَجْهِهِ ثِمَالُ اليَتَامَى عِصْمَةٌ لِلْأَرَامِلِ "
241
أحاديث أخري متعلقة
رواة الحديث
تعرف هنا على رواة هذا الحديث الشريف
وسيرتهم وطبقاتهم ورتبة كل منهم
وأبيض يستسقى الغمام بوجهه - Youtube
([11]) البداية والنهاية (ط دار إحياء التراث العربي سنة 1413 هـ) ج3 ص74. ([12]) وهم: الحجاج الذين وفروا شعورهم ليحلقوها في حجهم. ([13]) العثكول: عرق النخل. ([14]) يخرصن: خ ـ ل. ([15]) البسال: اسم موضع، والسرح: شجر لا شوك فيه، والسَّلمى: نبات. ([16]) أي: نغلب عليه. ([17]) القنابل: طوائف الخيل والناس، وفي مجمع البيان ج4 ص288 هكذا: أقـيــم عــلى نصـر الـنـبي محمـد أقـاتــل عـنـه بـالـقـنـا والقنابـل ([18]) الردع: العنق، ويركب ردعه: أي يسقط على رأسه. ([19]) المجرَّم: التام الكامل، والحجة: السنة. ([20]) الثمال: الملجأ. وأبيض يستسقى الغمام بوجهه - YouTube. ([21]) ورهطه: خ ـ ل، والمراد بالبكر: المولود الأول، وأسيد: هو ابن أبي العاص بن أمية. ([22]) أطاعا بنا الغاوين في كل وجهة خ ـ ل. ([23]) أي: أنه يرحلهم في أهل الشياه والجمال. ([24]) المجادل: القصور. ([25]) الوائل: الملتجي. ([26]) لعمري وجدنا عيشه غير زائل. خ ـ ل. ([27]) المخابل: الفاسد. ([28]) المخصل: السيف القطَّاع. يقال: سيف كريم، أي: لا يُفلُّ في الحرب.
أبيه قال:
سمعت ابن عمر يتمثل
بشعر أبي طالب:
وأبيض يستسقى الغمام
بوجهه * ثمال اليتامى عصمة للأرامل
وقال عمر بن حمزة:
حدثنا سالم، عن أبيه: ربما ذكرت قول الشاعر، وأنا أنظر إلى وجه النبي صلى الله
عليه وسلم يستسقي، فما ينزل حتى يجيش كل ميزاب:
وهو قول أبي طالب. 964 - حدثنا الحسن بن محمد
قال: حدثنا محمد بن عبد الله الأنصاري قال: حدثني أبي، عبد الله بن المثنى، عن
ثمامة بن عبد الله بن أنس، عن أنس:
أن عمر بن الخطاب رضي
الله عنه: كان إذا قحطوا استسقى بالعباس بن عبد المطلب. فقال: اللهم إنا كنا نتوسل
إليك بنبينا فتسقينا، وإنا نتوسل إليك بعم نبينا فاسقنا، قال فيسقون. [3507]
4 - باب:
تحويل الرداء في الاستسقاء. 965/966 - حدثنا إسحق
قال: حدثنا وهب قال: أخبرنا شعبة، عن محمد بن أبي بكر، عن عباد بن تميم، عن عبد
الله بن زيد:
أن النبي صلى الله
عليه وسلم استسقى فقلب رداءه. وأبــيــض يــســتــســقــى الــغــمــام بــوجــهــه ــــــــــــــــــــــــــــ قصيدة : أبي طالب بن عبدالمطلب. (966) - حدثنا علي بن
عبد الله قال: حدثنا سفيان: قال عبد الله بن أبي بكر: أنه سمع عباد بن تميم يحدث
أباه، عن عمه عبد الله بن زيد:
عليه وسلم خرج إلى المصلى، فاستسقى فاستقبل القبلة، وقلب رداءه، وصلى ركعتين. قال أبو عبد الله: كان
ابن عيينة يقول: هو صاحب الأذان، ولكنه وهم، لأن هذا عبد الله بن زيد بن عاصم
المازني، مازن الأنصار.
4) واضعه:
من الناحية العلمية و التطبيقية فهو وحي من عند الله عز وجل، أرسل وحيه إلى نبيه محمد صلى الله عليه و سلم بهذه الصفة ، فلا اجتهاد للنبي فيها ولا لجبريل كذلك. بل هي صفة كلام الله سبحانه وتعالى بالقرآن، أداها جبريل عليه السلام للنبي صلى الله عليه و سلم كما تعلمها و سمعها من رب العزة و الجلال، دون زيادة أو نقصان. وهكذا أخذها الصحابة رضي الله عنهم ثم التابعون ومن بعدهم ،إلى أن وصل إلينا على هيئته. أما من الناحية النظرية أبو الأسود الدؤي وضع علامات ينحو الناس نحوها ، حيث كان مكلف باللغة العربية ومن تم ظهر علم النحو، و في زمن أحمد خليل الفراهيدي وتلميذه سيبويه ، دونت المخارج ثم الصفات وكل الأحكام التي تتعلق بالقرآن. 5) اسم العلم:
علم التجويد
6) نسبته:
في العلوم هو أحد العلوم الشرعية المتعلقة بالقرآن الكريم. 7) استمداده:
أستمد من كيفية قراءة الرسول محمد صلى الله عليه و سلم من النقول الشرعية عن الصحابة من بعده و التا بعين إلى أن وصل إلينا بالتواثر. عثمان طه.. أنامل نثرت تميزها في كتابة المصحف لـ(30) عامًا. 8) مسائله:
هي قواعد وأحكام الترتيل كأحكام الإظهار والغنة وأحكام النون والتنوين. 9) ثمرته:
صون اللسان من اللحن والخطأ في كلام الله سبحانه و تعالى.
عثمان طه.. أنامل نثرت تميزها في كتابة المصحف لـ(30) عامًا
مستحق الحرف: أي صفاته العارضة الناشئة عن الصفات الذاتية، كالتفخيم، فإنه ناشئ عن الاستعلاء، وكالترقيق، فإنه ناشئ عن الاستفال. وهكذا…
2 – حكمه:
العلم بالتجويد: فرض كفاية، أي: كفى بأناس قليلون من الأمة بتعلمه وسقط الإثم عن الباقين. أما العمل به: فهو فرض عين على كل مسلم ومسلمة، أي: يجب على كل من يتعلمه أن يعمل به وإلا يصبح آثما. وقد ورد الأمر في القرءان الكريم. قال تعالى: (ورتل القرءان ترتيلا). وورد في السنة الشريفة قول رسول الله (صلى الله عليه وسلم): (اقرءوا القرءان بلحون العرب وأصواتها وإياكم ولحون أهل الفسق وأهل الكبائر فإنه سيجيء أقوام من بعدي يرجعون القرءان ترجيع الرهبانية والغناء والنوح لا يجاوز حناجرهم، مفتونة قلوبهم وقلوب من يعجبهم شأنهم). 3 – موضوعه:
الكلمات القرءانية من حيث إحكام حروفها وإتقان النطق بها. 4 – غايته:
صون اللسان عن اللحن والتحريف في كتاب الله عز وجل. 5 – فضله:
أنه من أشرف العلوم لتعلقه بأشرف كلام أنزل على أشرف بشر أرسل. مبادئ علم التجويد العشر – تجويد. 6 – واضعه:
أئمة القراءة الذين وفقهم الله تعالى عن اللحن والتحريف في كتابه عز وجل. 7 – فائدته:
الفوز بالسعادة في الدارين الدنيا والآخرة. 8 – استمداده:
من الكتاب والسنة ثم من كيفية قراءة النبي (صلى الله عليه وسلم) ثم كيفية قراءة الصحابة والتابعين وأتباعهم.
مبادئ علم التجويد العشر – تجويد
قال الصَّبَّان - رحمه الله -:
إِنَّ مَبَادِي كُلِّ فَنٍّ عَشَرَهْ
الْحَدُّ وَالْمَوْضُوعُ ثُمَّ الثَّمَرَهْ
وَفَضْلُهُ وَنِسْبَةٌ وَالْوَاضِعْ
الاسْمُ الاسْتِمْدَادُ حُكْمُ الشَّارِعْ
مَسَائِلٌ وَالْبَعْضُ بِالبَعْضِ اكْتَفَى
وَمَنْ دَرَى الجَمِيعَ حَازَ الشَّرَفَا
1- الحد:
التجويد لغةً: من مادة: (ج، و، د) ، وهو التحسين، يُقال: جوَّد فُلان الشيءَ؛ أي: حسَّنه. وفي الاصطلاح:
إخراجُ كلِّ حرْف مِن مخرجِه، مع إعطائه حقَّه في المخرَج والصفة الذاتية،
ومُستحقَّه، وهو ما ترتَّب على الصفة الذاتية مِن الصِّفات العارضة. فمثلاً: صفة الاستِعلاء صفةٌ ذاتية، والتفخيم يترتَّب عليها، وكذلك صفة الاستِفال صفةٌ ذاتية، والترقيق يترتَّب عليها. 2- الموضوع:
موضوع علم التجويد: حُروف الكلمات القرآنية، مِن حيثُ إعطاؤها حقَّها ومُستحقَّها. وذهب البعضُ إلى أنه يشمل الحديثَ النبوي أيضًا، والراجِح عدمُ اشتماله عليه. 3 - الثمرة المُترتبة على تعلُّم هذا العِلم:
يترتَّب على تعلُّم هذا العِلم:
أ - صونُ اللِّسان عن اللحْن في كتاب الله تعالى. واللحن: هو الميْل والانحراف عن الصوابِ في قراءة القرآن، وهو على قسمَيْن:
• لحنٌ جَليٌّ: وهو ما كان بسبب مُخالفةِ القواعد العربية سواء ترتَّب عليه إخلالٌ بالمعنى أم لا.
المرحلة الثالثة: صعود الأدب العلمي المهني التاجي فيلد ، أي القرن الرابع الميلادي الكتاب الأول من تأليف نظام أبي مزاحم الخاقاني (ت 325) وكان يسمى: (قصيدة في الأداء المتميز للقرآن) ، ويقع في الخمسة عشر بيتًا. أحكام التجويد
أحكام نون والتنوين يجب أخذ أربعة أحكام في الاعتبار عندما تلتقي الدرجات الساكنة في الظهيرة بأحرف أخرى وفيما يلي شرح لهذه الأحكام:
الإظهار: يتم تعريفه على أنه استخراج الحروف من الإخراج دون غناء ، وعندما يصادف أحد أحرف التشفير ، يجب أن يعرض الحروف الساكنة وهي: الهمزة ، والخاء ، والحاء ، والهاء والعين والجيم " ومثال عليه في قول الله تعالى: (وَهُمْ يَنْهَوْنَ عَنْهُ وَيَنْأَوْنَ عَنْهُ وَإِن يُهْلِكُونَ إِلَّا أَنفُسَهُمْ وَمَا يَشْعُرُونَ). الادغام: تعريف في اللغة هو إدخال الأشياء في الأشياء حسب الاصطلاح ، فيتم تعريف الادغام على أنها مواجهة حرف ساكن مع حرف متحرك آخر ، بحيث يصبحان حرفًا معلّمًا الكلمة: "أرملة" وتجدر الإشارة إلى أن طريقة صناعة الكلمات تنقسم إلى طريقة اللغة الغانية كما ورد في قول الله تعالى: (وَمَن يَعمَل مِنَ الصّالِحاتِ وَهُوَ مُؤمِنٌ فَلا يَخافُ ظُلمًا وَلا هَضمًا).