شيء من الخوف
تاريخ الصدور
3 فبراير 1969
مدة العرض
120 دقيقه
البلد
مصر
اللغه الاصليه
العربية
الطاقم
المخرج
حسين كمال
الإنتاج
صلاح ذو الفقار
الكاتب
اشعار عبد الرحمن الابنودى
قصة
ثروت اباظه
سيناريو
صبرى عزت
حوار
صبرى عزت عبد الرحمن الابنودى
البطوله
محمود مرسى شاديه يحيى شاهين
موسيقى
بليغ حمدى
صناعه سينمائيه
تصوير سينمائى
أحمد خورشيد
التركيب
محمد الزرقا
السينما. كوم
صفحة الفيلم
تعديل
شئ من الخوف فيلم مصرى انتاج سنه 1969.
- شيء من الخوف فيلم
- اغنية شىء من الخوف
- ابان بن عثمان بن عفان فطحل
- ابان بن عثمان بن عفان الاردن
- ابان بن عثمان بن عفان الاعداديه للبنين
- ابان بن عثمان بن عفان الخلافه
- ابان بن عثمان بن عفان رضي الله عنه ب
شيء من الخوف فيلم
فيلم شيء من الخوف - شادية - 1969 - جودة عالية - YouTube
اغنية شىء من الخوف
[بحاجة لمصدر]
انظر أيضاً [ تحرير | عدل المصدر]
قائمة الأفلام المصرية
وصلات خارجية [ تحرير | عدل المصدر]
أفضل 100 فيلم عربي
المشهد الرئيسي للفيلم مشهد فتح فؤادة بنت حافظ للهويس على يوتيوب
حسين كمال
يا لها من مكتبة عظيمة النفع ونتمنى استمرارها أدعمنا بالتبرع بمبلغ بسيط لنتمكن من تغطية التكاليف والاستمرار أضف مراجعة على "شئ من الخوف" أضف اقتباس من "شئ من الخوف" المؤلف: ثروت أباظة الأقتباس هو النقل الحرفي من المصدر ولا يزيد عن عشرة أسطر قيِّم "شئ من الخوف" بلّغ عن الكتاب البلاغ تفاصيل البلاغ جاري الإعداد...
Permalink ( الرابط المفضل إلى هذا الباب): أبان بن عثمان بن عفان ابن أبي العاص بن أمية بن عبد شمس، أبو سعيد القرشي الأموي أمه أم عمرو بنت خندف بن عمرو الدوسي حدث نبيه بن وهب أخو بني عبد الدار أن عمر بن عبيد الله أرسل إلى أبان بن عثمان، وأبان يومئذ أمير الحاج وهما محرمان: إني قد أردت أن أنكح طلحة بن عمر ابنة شيبة بن جبير، وأردت أن تحضر ذلك، فأنكر ذلك عليه أبان وقال: سمعت عثمان بن عفان يقول: قال رسول الله صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ: لا ينكح المحرم ولا يخطب ولا ينكح. حدث أبان بن عثمان قال: سمعت عثمان بن عفان يقول: قال رسول الله صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ: من قال إذا أصبح أو أمسى ثلاث مرات: بسم الله الذي لا يضر مع اسمه شيء في الأرض ولا في السماء وهو السميع العليم لم يصبه شيء. فأصبح أبان قد ضربه الفالج فنظر إليه بعض جلسائه فقال: والله ما كذبت ولا كذبت ولا زلت أقولها ثلاثين سنة حتى كانت هذه الليلة فأنسيتها وكان ذلك القضاء والقدر. توفي أبان بن عثمان بالمدينة في خلافة يزيد بن عبد الملك. وكان ثقة، وكان به صمم، ووضح كثير وأصابه الفالج قبل أن يموت بسنة وكان يخضب مواضع الوضح في يده ولا يخضبه في وجهه وكان أبو بكر بن محمد بن عمرو بن حزم يتعلم القضاء من أبان بن عثمان.
ابان بن عثمان بن عفان فطحل
أبو سعيد أبان بن عثمان بن عفان الأموي (المتوفي سنة 105 هـ) تابعي مدني، وأحد رواة الحديث النبوي، ووالي المدينة المنورة بين سنتي 75 هـ-82 هـ في خلافة عبد الملك بن مروان، وأول من روى أحاديث في السيرة النبوية، وحدّث بها. سيرته يعد أبو سعيد أبان بن عثمان بن عفان بن أبي العاص بن أمية القرشي من كبار تابعي أهل المدينة. أبوه هو الخليفة الثالث للمسلمين عثمان بن عفان، وأمه أم عمرو بنت جندب الدوسية، وهو أخو التابعي عمرو بن عثمان بن عفان لأبيه وأمه، وقد اختُلف في كُنيته فقيل أبو سعيد، وقيل أبو عبد الله، وقيل أبو سعد تفقّه أبان بن عثمان في المدينة، ونال حظًا كبيرًا من دراسة الحديث والفقه، حتى قال عمرو بن شعيب: « ما رأيت أحدًا أعلم بحديث ولا فقه من أبان بن عثمان ». عدّه يحيى بن سعيد القطان من العشرة الذين انتهى إليهم علم الفقه في المدينة حين قال: « كان فقهاء المدينة عشرة، سعيد بن المسيب وأبو سلمة بن عبد الرحمن والقاسم وسالم وعروة بن الزبير وسليمان بن يسار وعبيد الله بن عبد الله بن عتبة وقبيصة بن ذؤيب وأبان بن عثمان وخارجة بن زيد بن ثابت »، كما ذكر عبد الله بن أبي بكر بن محمد بن عمرو بن حزم أن أباه أبا بكر كان يتعلم من أبان القضاء.
ابان بن عثمان بن عفان الاردن
مرض أبان بن عثمان ووفاته
روى ابن سعد عن شيخه الواقدي عن خارجة بن الحارث قال: "كان بأبان وضح كثير، فكان يخضب مواضعه من يده ولا يخضبه في وجهه". ثم روى عن شيخه الواقدي قوله: "وكان به صمم شديد"، والوضح هنا: البرص، لذلك ذكره الجاحظ في كتابه "البرصان والعرجان والعميان والحولان"، فقال: "كان أحول أبرص أعرج، وبفالج أبان يضرب أهل المدينة المثل"، فيقال: "فالج أبان"؛ لشدته، وذكر الجاحظ في موضع آخر أن فالج أبان كان من النوع الذي يسمى الفالج الذكر، وهو الذي يهجم على الجوف، فكان يؤتى به إلى المسجد، محمولا في محفة (عربة). وتوفي أبان بن عثمان في خلافة الخليفة الأموي يزيد بن عبد الملك (101- 105هـ) على أرجح الأقوال، وقال المزي وتابعه عليه الذهبي وابن كثير أن أبان بن عثمان توفي سنة 105هـ[2]. قصة الإسلام
[1] الترمذي: (3388)، وأبو داوود: (5088)، وصححه الألباني في صحيح أبي داود.
ابان بن عثمان بن عفان الاعداديه للبنين
27 شوال 1428 ( 08-11-2007)
بسم الله الرحمن الرحيم هو أبان بن عثمان بن عفان بن أبي العاص بن أمية بن عبد شمس الأموي القرشي، وأمه أم عمرو بنت جندب بن عمرو الدوسية، كنيته أبو سعيد، وهو من كبار التابعين من أهل المدينة وثقاتهم وأحد الفقهاء العشرة منهم، وأحد رواة الحديث ولكنه مقل فيه قال عمرو بن شعيب: ما رأيت أعلم منه بالحديث والفقه. قال يحيى بن سعيد القطان: فقهاء المدينة عشرة فذكر أبان بن عثمان أحدهم، وخارجة بن زيد، وسالم بن عبد الله، وسعيد بن المسيب، وسليمان بن يسار، وعبيد الله بن عبد الله بن عتبة، وعروة، والقاسم، وقبيصة بن ذؤيب، وأبو سلمة بن عبد الرحمن. تولى إمارة المدينة المنورة لعبد الملك بن مروان سنة 76هـ حيث كان مقرباً من الخلفاء الأمويين كونه ابن عثمان بن عفان - رضي الله عنه -. وكان محبوباً من أهل المدينة ويذكرون له موقفه من مسلم بن عقبة القائد الأموي الذي أرسله يزيد بن معاوية بن أبي سفيان لمواجهة التمرد الذي قام في المدينة فقد لقيه مسلم بعد أن أخرجه المتمردون من المدينة وطلب منه أن يدله على عورات المدينة والثغرات التي يمكن أن يقتحم منها، فرفض أبان ذلك. كان أبان رجل علم وثقافة وأدب، وهو أول من ألف في السيرة النبوية، وكانت فترة إمارته فترة نشاط علمي وثقافي جم، وكان يجتمع في مجلسه العلماء والمحدثون والظرفاء، وروي عنه أنه كان يحب الدعابة والمرح دون أن يقلل ذلك من مكانته وقوة شخصيته، وقد عاشت المدينة في عهده حياة الهدوء والاستقرار.
ابان بن عثمان بن عفان الخلافه
وقيل: إنَّ أبان بن عثمان دوَّن ما سمع من أخبار السيرة النبوية والمغازي، وسلمها إلى سليمان بن عبد الملك في حجة سنة 82هـ فأتلفها سليمان، غير أنها بقيت لنا -من حسن الحظ- رواياته وآراؤه في المصادر التي وصلتنا بروايات تلاميذه. مرض أبان بن عثمان ووفاته
روى ابن سعد عن شيخه الواقدي عن خارجة بن الحارث قال: "كان بأبان وضح كثير، فكان يخضب مواضعه من يده ولا يخضبه في وجهه". ثم روى عن شيخه الواقدي قوله: "وكان به صمم شديد"، والوضح هنا: البرص، لذلك ذكره الجاحظ في كتابه "البرصان والعرجان والعميان والحولان"، فقال: "كان أحول أبرص أعرج، وبفالج أبان يضرب أهل المدينة المثل"، فيقال: "فالج أبان"؛ لشدته، وذكر الجاحظ في موضع آخر أن فالج أبان كان من النوع الذي يسمى الفالج الذكر، وهو الذي يهجم على الجوف، فكان يؤتى به إلى المسجد، محمولا في محفة (عربة). وتوفي أبان بن عثمان في خلافة الخليفة الأموي يزيد بن عبد الملك (101- 105هـ) على أرجح الأقوال، وقال المزي وتابعه عليه الذهبي وابن كثير أن أبان بن عثمان توفي سنة 105هـ[2]. [1] الترمذي: (3388)، وأبو داوود: (5088)، وصححه الألباني في صحيح أبي داود.
ابان بن عثمان بن عفان رضي الله عنه ب
[2]
الجرح والتعديل: كان لأبان أحاديث قليلة، [1] وقد وثّقه العجلي [2] وابن سعد ، [6] ولم يرو له البخاري في صحيحه بل روى له في كتاب رفع اليدين في الصلاة، وفي كتابه الأدب المفرد. [2]
مسجد أبان
أمراء وحكام المدينة المنورة
[٣]
استشهاد عثمان بن عفان
استيقظ عثمان -رضي الله عنه- يوماً أثناء الفتنة الواقعة في زمانه، فروى أنّه قد أتاه في المنام أبو بكر وعمر يطلبان منه أن يصوم ويفطر عندهم في الجنة، فنوى الصيام، وقد كان معروفاً في صيامه، ثمّ أمر بمصحفٍ فمكث مقبلاً على مصحفه يتلوه حتى قُتل. [٣]
المراجع
↑ "أولاد عثمان بن عفان رضي الله عنه" ، ، اطّلع عليه بتاريخ 2019-4-5. بتصرّف. ↑ د. راغب السرجاني (21-7-2008)، "عثمان بن عفان" ، ، اطّلع عليه بتاريخ 2019-4-29. بتصرّف. ^ أ ب "عثمان بن عفان رضي الله عنه" ، ، اطّلع عليه بتاريخ 2019-4-5. بتصرّف.