20 دقيقة طريقة كوكيز مضمونة كوكيز ناجحة في كل مرة! 20 دقيقة بسكوت بدون زبده جربيه على طريقتي! 20 دقيقة اسهل طريقة عمل كوكيز اليك سر الوصفة! 10 دقيقة
- بوابة أخبار اليوم | لعشاق الحلويات.. «كوكيز» بالفول السوداني والشوفان
- طريقة عمل كوكيز بزبدة الفول السوداني - ثقفني
- الفرق بين: الغيبة والبهتان والشتم والإفك
بوابة أخبار اليوم | لعشاق الحلويات.. «كوكيز» بالفول السوداني والشوفان
7 طناً بقيمة مليار دولار. ومن بين الصادرات الرئيسية الأخرى، الفول السوداني والسمسم والماشية. بوابة أخبار اليوم | لعشاق الحلويات.. «كوكيز» بالفول السوداني والشوفان. وشرح مصدرون لـ "العربي الجديد" أنه يوجد تعقيدات تعترض طريق الصادرات، حيث يضطر المصدرون إلى دفع 34 رسماً بعضها ليس له صلة بالصادرات، إلى جانب ثلاثة رسوم من هيئة المواصفات والمقاييس والصحة، إضافة إلى رسوم تصريح من مديرية الغابات وإبراء ذمة من ديوان الزكاة. وأوضحوا أنه في ظل هذه التعقيدات لم تتمكن الصادرات السودانية من القيام بدورها والنهوض ورفع مساهمتها في الاقتصاد القومي. سياسات تفتقد الوضوح
وقال المصدّر إسحق محمد آدم لـ "العربي الجديد" إن عدم وجود سياسات واضحة وداعمة للقطاع في ظل ارتفاع معدلات التضخم، يؤدي إلى ضعف التنافسية، كما أن الرسوم تضاعف تكلفة الإنتاج وتعمل على تقليل قدرة المنتج المحلي على ولوج الأسواق العالمية. وانتقد آدم الإجراءات الأخيرة التي أقرتها الحكومة، خاصة تحرير أسعار الوقود الذي انعكس سلباً على نقل البضائع إلى الموانئ، كما أن المشاكل الموجودة في القطاع المصرفي تعتبر سبباً في ضعف حركة الصادرات. وأكد اتحاد الغرف التجارية أن الصادرات السودانية قادرة على أن تصبح قاطرة الاقتصاد الوطني برفع مساهمتها على المدى المتوسط في الاقتصاد بقيمة تقدر بحوالي 5 مليارات دولار خلال ثلاث سنوات وتحقيق عائدات بقيمة 10 مليارات دولار خلال فترة من 8 إلى 10 سنوات.
طريقة عمل كوكيز بزبدة الفول السوداني - ثقفني
كما أكد الناير على أهمية تطوير آبار النفط واكتشاف حقول جديدة ما يساعد في زيادة حجم الصادرات. كما أن العائدات السياحية يمكن أن تصل إلى 10 مليارات في السنة بدلا عن مليار دولار، حيث هناك مواقع بحرية لم تستغل مثل جزيرة سنجنيب في ولاية البحر الأحمر، وكذا جبل مرة في غرب البلاد، ومحمية الدندر في الجنوب والنقعة والمصورات في شمال السودان، هذه كلها مناطق سياحية واعدة لم يتم استغلالها حتى الآن. طريقة عمل كوكيز بزبدة الفول السوداني - ثقفني. وقال "لا بد أيضاً من وجود تناغم بين السياسات النقدية والمالية لتنفيذ تلك الاستراتيجية فهنالك تخبط في السياسات الاقتصادية ترهق كاهل المنتج والمصنع، في ظل وجود سياسة نقدية تعمل على خفض قيمة الجنيه السوداني". قدرات مقموعة
ورأى الاقتصادي الفاتح محجوب أن قطاع التصدير في السودان يواجه الكثير من الأزمات، فيما المصدرون في السودان هم أقرب إلى سماسرة. وشرح أن السودان يمتلك موارد قادرة نظرياً على بناء قطاع إنتاجي في مجال اللحوم، وقادرة ايضاً على توفير صادرات تزيد قيمتها عن عشرة مليارات دولار، لكن على أرض الواقع لا توجد مزارع تسمين تعمل وفق المواصفات العالمية ولا توجد مسالخ كافية تلتزم بالمواصفات العالمية "ولهذا يتم تصدير الماشية الحية بدلاً عن اللحوم، وحتى تصدير الماشية يعاني من العجز عن الالتزام بشروط التصدير للأسواق الإقليمية خاصة السعودية".
وصفة "كوكيز زبدة الفول السوداني" بـ 3 دقائق - YouTube
يقول الجوهريّ: وبهت الرّجل- بالكسر- إذا دهش وتحيّر، وبهت- بالضّمّ- مثله، وأفصح منهما بهت، كما قال: جلّ ثناؤه {فَبُهِتَ الَّذِي كَفَرَ} (البقرة/ ٢٥٨) لأنّه يقال: رجل مبهوت، ولا يقال:
باهت، ولا بهيت. والبهيتة: الباطل الّذي يتحيّر من بطلانه. والبهتان: من بهت الرّجل يبهته بهتاً، وبهتاً، وبهتاناً، فهو بهّات: أي قال عليه ما لم يفعله، فهو مبهوت. وبهته بهتاً: أخذه بغتة، وفي التّنزيل العزيز:
{بَلْ تَأْتِيهِمْ بَغْتَةً فَتَبْهَتُهُمْ} (الأنبياء/ ٤٠). الفرق بين: الغيبة والبهتان والشتم والإفك. والبهتان: افتراء. وفي التّنزيل العزيز: {وَلا يَأْتِينَ بِبُهْتانٍ يَفْتَرِينَهُ} (الممتحنة/ ١٢). وباهته: استقبله بأمر يقذفه به، وهو منه بريء لا يعلمه فيبهت منه، والاسم البهتان. وبهتّ الرّجل أبهته بهتاً إذا قابلته بالكذب، وقوله عزّ وجلّ: {أَتَأْخُذُونَهُ بُهْتاناً وَإِثْماً مُبِيناً} (النساء/ ٢٠) أي مباهتين آثمين. قال أبو إسحاق:
البهتان: الباطل الّذي يتحيّر من بطلانه، وهو من البهت وهو التّحيّر، والألف والنّون زائدتان، وبهتاناً موضع المصدر، وهو حال، والمعنى: أتأخذونه مباهتين وآثمين؟. وبهت فلان فلاناً إذا كذب عليه، وبهت وبهت إذا تحيّر، وقوله عزّ وجلّ: {وَلا يَأْتِينَ بِبُهْتانٍ يَفْتَرِينَهُ} (الممتحنة/ ١٢) أي لا يأتين بولد عن معارضة من غير أزواجهنّ، فينسبنه للزّوج، فإنّ ذلك بهتان وفرية، يقال: كانت المرأة تلتقطه فتتبنّاه.
الفرق بين: الغيبة والبهتان والشتم والإفك
فقال رسول اللّه صلّى اللّه عليه وسلّم: " أفرأيتم إن أسلم عبد اللّه؟ " قالوا: أعاذه اللّه من ذلك. فخرج عبد اللّه إليهم فقال: أشهد أن لا إله إلّا اللّه، وأشهد أنّ محمّدا رسول اللّه. فقالوا: شرّنا وابن شرّنا، ووقعوا فيه. فانظر كيف حملهم بغض الحق على الوقوع فيمن قالوا عنه قبل ثوان إنه أعلمهم وأخيرهم!!. ويدل على هذا المعنى أيضا ما رواه أحمد عن عليّ بن أبي طالب- رضي اللّه عنه- قال: دعاني رسول اللّه صلّى اللّه عليه وسلّم فقال: "إنّ فيك من عيسى مثلا، أبغضته يهود حتّى بهتوا أمّه، وأحبّته النّصارى حتّى أنزلوه بالمنزل الّذي ليس به ". ألا وإنّه يهلك فيّ اثنان، محبّ يقرّظني بما ليس فيّ، ومبغض يحمله شنآني على أن يبهتني، ألا إنّي لست بنبيّ، ولا يوحى إليّ، ولكنّي أعمل بكتاب اللّه وسنّة نبيّه صلّى اللّه عليه وسلّم ما استطعت، فما أمرتكم من طاعة اللّه فحقّ عليكم طاعتي فيما أحببتم وكرهتم. نسأل الله أن يرزقنا العدل والإنصاف في الرضا والغضب، والحمد لله رب العالمين.
رواه البخاري (4891) ومسلم (1866). فبالجمع بين الآية والحديثين يتبين أن هذا البهتان ليس مما يختص به النساء. والصحيح أن "البهتان": اسم عام ، يدخل فيه كل ما بهت صاحبه ، وحيره ، وأدهشه ، من قول أو فعل لم يكن في حسابه فهو بهتان. وبعضه أشد من بعض، فيدخل فيه:
1- الزنا - عياذًا بالله -. 2- الغيبة، والنميمة. 3- قذف المحصنات. 4- قول الزور أو شهادة الزور. وغيرها من أنواع البهتان. قال الراغب الأصفهاني ، رحمه الله: " قال عزّ وجل: ( هذا بُهْتانٌ عَظِيمٌ) [النور/ 16]. أي: كذب يبهت سامعه لفظاعته. قال تعالى: ( وَلا يَأْتِينَ بِبُهْتانٍ يَفْتَرِينَهُ بَيْنَ أَيْدِيهِنَّ وَأَرْجُلِهِنَّ) [الممتحنة/ 12] ، كناية عن الزنا. وقيل: بل ذلك لكل فعل مستبشع ، يتعاطينه باليد والرّجل ، من تناول ما لا يجوز ، والمشي إلى ما يقبح، ويقال: جاء بالبَهِيتَةِ، أي: بالكذب ". انتهى، من "المفردات" (148). وقال ابن عطية في تفسير الآية: "قال أكثر المفسرين معناه: أن تنسب إلى زوجها ولدا ليس هو له. واللفظ أعم من هذا التخصيص". انتهى، من المحرر الوجيز: (5/ 299). وقال الطاهر: " وهذا من الكلام الجامع لمعان كثيرة ، باختلاف محامله" انتهى، من التحرير والتنوير: (28/ 167).