ماهو السؤال الذى لا يُمكن الإجابة عليه بنعم
ماهو السؤال الذي لا يمكن الاجابه عليه بنعم - تلميذ
هل أنت نائم لانها بكل سهولة لا يمكن أن تستيقظ من النوم لتجيب على السؤال ثم ترجع مرة اخرى للنوم، وفي هذا دلالة حقيقية على ان الانسان لا يجيب على اي سؤال خلال النوم كما في ما هو السؤال الذي لا يمكن الاجابة عليه بنعم.
ما هو السؤال الذي لا يستطيع الانسان الاجابه عليه بنعم - إسألنا
ولأنه نائم أن يستطيع سماع السؤال وبالتالي لن يستطيع الإجابة ب نعم أو لا. ونجد ان الإجابة منطقية جدا وسهلة، فقط نحتاج في حل مثل هذه الألغاز إلى التركيز وبعد النظر. شاهد أيضًا: الغاز مع الحل مضحكة ومسلية مكتوبة
وفي ختام مقالنا نكون قد تناولنا حل لغز ما هو السؤال الذي لا يمكن الإجابة عليه بنعم أو لا وتحدثنا عن نبذة مختصرة عنه نرجو أن نكون قد افدناكم وفي انتظار تعليقاتكم.
يعتقد الكثير من الناس بأن الألغاز، والأحاجي ما هي إلا وسيلةً للترفيه، والتسلية، وقضاء بعض الأوقات الممتعة للتخلص من الملل، والضجر، لكنها بالإضافة إلى ذلك كله، فإنها تعمل على تحفيز العقل البشري من خلال تنشيط الدماغ، وتوليده للطاقة في بحثه عن حل للألغاز، والأحاجي، ومن خلال هذا المقال سنعرض لكم إجابة للغز التمثل في ما هو السؤال الذي لا يمكن الاجابة عليه بنعم. ما هو السؤال الذي لا يستطيع الانسان الاجابه عليه بنعم - إسألنا. إن السؤال الذي لا يمكن للإنسان أن يجيب عليه بنعم، أو لا هو: هل أنت نائم. في حال وجه للشخص هذا السؤال، وقد كان الشخص مستغرقاً في النوم، وهو يغط في نوم عميق، فمن الآكد أنه لن يستطيع الإجابة على هذا السؤال بالنفي، أو بالتأكيد. من خلال استطلاعنا على حل اللغز، والذي مضمونه ما هو السؤال الذي لا يمكن الاجابة عليه بنعم، نجد بأنه من خلال التوصل إلى حل هذا العقل قد شحذ العقل البشري كل طاقته من أجل الإجابة على هذا اللغز، وقد قام الدماغ بإفراز هرمون الدوبامين، وهو الهرمون الخاص بالشعور بالسعادة، والنشوة، ولذة الإنجاز.
غيرت حياة الحوامين | من قميص سبعة الى مودل | مبسوطين! الجزء2 - YouTube
محمد أبو تريكة يعتزل بطولاته - رصيف 22
الاحتلال يتعمد قتل الأبرياء
ظهر يوم السبت 31 مارس الماضي، شَيَع جهاد، من أحد مساجد مدينته، جموع مهيبة من المواطنين إلى مثواه الأخير، وعندما جاء موعد احتضان القبر لجهاد، وضعت الجثة على حافة القبر وتربع بجانبها والده، ثم راح يتحسس تقاطيع الوجه الأخيرة وهو يقول: «يا رب أعد لي بصري هذه اللحظات فقط، أريد أن أرى وجه ابني، الذي عشت على صوته فقط، والآن سيغيب هذا الصوت عني، هذه اللحظات فقط أريد بصري وبعدها أعود كفيفًا»، وحين أنزل المشيعون جثمان جهاد للقبر صرخ الوالد: «ادفنوني معه، أنا الآن جثة بلا روح، هو كان الروح فينا». قتلت القناصة الإسرائيلية جهاد، الذي خرج مشاركًا في المسيرة السلمية، ليجمع المشهد الذي سيرسمه بعد عودته المفترضة في مخيلة عائلته، فقطعت بذلك شريان الحياة لعائلتين، أربعة أولاد وزوجة، وعائلة ثانية كفيفة خلع عنها بموت جهاد قميص يوسف الذي كانت تبصر فيه، يقول جاره «سعيد دقة» الذي كان قريبًا منه حين اخترقت رأسه الرصاصة: «كان جهاد في وسط المسيرة، لم يقترب من السياج الفاصل، لكنها مزاجات القتل للجندي، الذي وقع اختياره على جهاد». وكانت منظمة « هيومن رايتس ووتش » الحقوقية قد أكدت أن المسؤولين الإسرائيليين الكبار طالبوا بشكل غير قانوني الجنود باستخدام الذخيرة الحية ضد المظاهرات الفلسطينية، التي لم تشكل أي تهديد وشيك للحياة، وأن الجنود المتمركزين على طول الحاجز الذي يفصل بين غزة وإسرائيل لديهم أوامر باستهداف المواطنين الفلسطينيين الذين يقتربون من الحدود فورًا.
أسندت الحاجة «أم جهاد» ذات الملامح الباهتة، ظهرها إلى باب بيتها، وكالعادة كانت عيونها ساهمة، فيما تتصارع جفونهما في حركةٍ رتيبة، يعرفها كل فاقدي البصر، تقول الوالدة وهي تتحسس زاوية عتبة البيت: «باتت المشاهد مشوشة وأكثر فوضى من ذي قبل، ذهب من كان يروض لنا كل هذه الفوضى»، ثم أردفت: «اللون يميل الآن إلى الرمادي، هذا هو توقيت مجيئه، ليرسم لنا أحداث اليوم». مضت ساعة على جلسة انتظار مجيء جهاد، «قميص يوسف» الذي تُبصرُ فيه العائلة، يأتي صوت سقوط أواني المنزل من الجهة الخلفية، ليقطع شرود الوالدة تهاني النجار (50 عامًا)، التي تبحث عن طيف ولدها في حركة المارة، فنادت: «شيماء هذه أنتِ»، قاطعتها شيماء بسرعة: «يا أمي ارحمي حالك، الجو بارد وجهاد رحل ولن يأتي، يجب أن تفهمي ذلك». ردّت الوالدة بصوتٍ متهدج: «ما الذي يجعلك متأكدة هكذا أنه مات، ولماذا لا يكون شخصًا آخر شبيهًا، وجه الذي استشهد كان مليئًا بالحفر، وأنا لم أتحسس مثلها في وجه ابني أبدًا»، بحزم وقبل أن تنهي الأم كلماتها قالت شيماء (22 عامًا): «رصاصة القناصة هي التي صنعت هذه الحفر التي لم تكن موجودة يا أمي». في جانب آخر من زوايا البيت المضيء -والمظلم في عيون العائلة الكفيفة-، كان الوالد زهير أبو جاموس (53 عامًا) متكئًا على جانبه الأيمن، وهو يردد: «قال قبل أن يغادر، ساعة وسأعود إليكم لأروي لكم ماذا يفعل جنود الاحتلال مع المتظاهرين السلميين، وكيف يستخدمون أسلحتهم المتطورة، لقتل المتظاهرين» ترك فسحة من الصمت، بعدها زفر بضيق ثم قال: «حتى عيننا الوحيدة، اقتلعها الاحتلال».