للعيون لغه لا يفمها إلا المحبين.. يخيم الصمت فيها عندما تبدأ بالكلام. ليس هناك اجمل وافضل من شخص هون عليك قسوة الحياة، ويردد لك دائما أنا معك. يا رسالة سافري لقلب الغالي واسكني فيه ثم عودي وطمني قلبي عليه. لأجلك سأجعل كل حروف الصمت تنطق، فعـشقي لك جنون بلا منطق. أقل ما أستطيع التعبير عنه لأن حبك يزيد في قلبي كل لحظة؛ ولأنك أنت كل شيء في حياتي. كل شيء أقدر عليه إلا بعدك عن حياتي. أحبك بكل ما تحمله هذه الكلمة من معنى، أحبك بكل إحساس يتلهف لرؤيتك، أحبك بكل شوق واشتياق لسماع صوتك، أحبك بكل ما فيها من نغمات موسيقية، أحبك بكل ما تخبئها هذه الكلمة من عناء، أقولها لك وحدك ولا أريد سماعها من أحد غيرك، فمهما قيلت لم أشعر بها مثلما شعرت بها معك، فأنت الحب والإحساس يا من علمني كيف الإحساس يكون. كلمات من القلب للقلب .... - ملتقى الشفاء الإسلامي. كل امرأة تملك بداخلها جمال خارق لا يراه إلا رجل أحبها بصدق. أحتاجك أكثر من أي شعور آخر الآن، أحتاجك بقدر جفاف الحب في أرض الأحلام، بقدرالربيع الذي يجيء بقدر الزهور في البستان، والأمطار التي نتمني نزولها في كل وقت و كل أوان يشهد العشق وميزانه، وكل الورد وألوانه، لو للغرام عنوان، أنت يا عمري عنوانه. لو كنت أملك أن أهديك عيني لوضعتها بين يديك، لو كنت أملك أن أهديك قلبي لنزعته من صدري وقدمته إليك لو كنت أملك أن أهديك عمري لسجلت أيامي باسمك لكن لا أملك سوى الكلمات وعبارات الكثيرة من صادق التعبيرات فلتكن هي هديتي إليك.
مدونة كلام من القلب
كثيرون من تمنوني وغيرك ألف حبوني ولا غيرك سكن قلبي ولا غيرك ملء عيوني. الحب أغلى من كل المشاعر، أصدق من كل النوايا، اجمل وافضل من كل الصور، أكبر من كل المصالح، اطعم من كل العسل، أرق من كل النسيم، ما يغيره إلا الخطايا وقلة الوفاء. كيف عنك أتوب والقلب أنت تملكه، بتوب عن كل الذنوب وذنب حبك ما أتركه. الحب: نارا تضوينا، نبنيه بأيدينا، فماؤه يروينا وزاده يكفينا. قالوا القمر قلت عالي، قالوا الذهب قلت غالي، قالوا حبيبي قلت دائما في بالي. يا حبيبي أيعقل أن تفرقنا المسافات وتجمعنا الآهات، يا من ملكت قلبي ومهجتي يا من عشقتك وملكت دنيتي. مدونة كلام من القلب. قلبي لك يا من ملكت كل القلوب، وعهدي لك أني سأبقى رفيق الدروب، فكن صبورا فقلبي لا يقوى الحروب، وكن بي حنونا فحبي لك، شمس تأبى الغروب. إليك يا من أحبك القلب، إليك يا من احتوتك العيون، إليك يا من أعيش لأجله، إليك يا من طيفك يلاحقني، إليك يا من أرى صورتك في كل مكان في كتبي، في أحلامي وفي صحوتي، إليك يا من يرتعش كياني من شدة الشوق إلى رؤياك فقط عند ذكر اسمك. دورت رسالة أرسلها لك.. ما لقيت أحلى من كلمة.. الله لا يحرمني منك. شاركني القلم في حبك، فصار لا يكتب إلا اسمك، فغرت عليك فكسرته من أجل حبك.
سحابة حب ياعمري تمطر في سماء دنياك، تعطر قلبك الصافي وتقول مستحيل أنساك. من حبي لك وصدقي وجنوني، نسيت كيف أطبق جفوني، على قلبي ولا على عيوني. عندما تتوقف روحي عن عشق روحك سيتوقف قلمي عن عشق الحروف وتقبيل الورق. أعيش لك ومن أجلك وأحبك أكثر من أهلك وإذا لم تصدقني اسأل قلبي. الحياة صفحات وأنت اجمل صفحة فيها، فيستحيل أن أطويها أو أرميها لان جروحي أنت من يداويها. كم تمنيت أن أقولها! كم تمنيت أن تشعري بها ليتني أستطيع أن أكتبها وعلى جدران قلبك أحفرها.. ليت إحساسي حبر و سماءك ورق وعلى قمرك أرسمها.. أحبك. أحتاجك لأجل الحب الذي يملأني بقدر نوافذ الخير في قلبك وعبير النسمات التي تأتي لي محملة بأنفاسك العطرة، بقدر كل شئ أحتاجك. الثلج هدية الشتاء.. والشمس هدية الصيف.. اجمل كلام من القلب. والزهور هدية الربيع.. وأنت هدية العمر. لونظر نيوتن إلى عينيــك، لعرف أنه ليس للجاذبية قــانون. حبيبي عندما أنام أحلم أنني أراك بالواقع، وعندما أصحو أتمنى أن أراك ثانية في أحلامي. سألت الروح مين أعز الناس تحبيها، قالت اكتب رسالة وشوف القلب وين يوديها. جميل أن نكون معا، والاجمل وافضل أن يستجيب القدر. اسمك بقلبي انكتب بحروف من نور وذهب، وخذ مني هالوعد إني أحبك للأبد.
وقَولُه: (وجَميعِ سَخَطِكَ) وهو تَعميمٌ شامِلٌ لِكُلِّ ما سَلَفَ ولِغَيرِه. وفي الحديثِ: الحِرصُ عن الِابْتِعادِ عَن مَواضعِ سُخطِه سُبحانَه وتَعالى.
اللهم إني أعوذ بك من زوال نعمتك.... - هبة حلمي الجابري - طريق الإسلام
كان الرسول الكريم يقول في الدعاء أنه يعوذ بالله من زوال النعم. كذلك " اللَّهُمَّ إنِّي أَعُوذُ بكَ مِن زَوَالِ نِعْمَتِكَ، وَتَحَوُّلِ عَافِيَتِكَ، وَفُجَاءَةِ نِقْمَتِكَ، وَجَمِيعِ سَخَطِكَ". هذا الدعاء يختص به الرسول أن يحيف الله النعم. كما يشتمل الدعاء على حفظ كافة النعم، ولا يخص نعمة بعينها. يستعيذ الرسول الكريم ربه في نفس الدعاء من زوال النعمة. كما يستعيذ به من سخط الله عز وجل على العباد وعلى الرسول والغضب منهم. اللهم إني أعوذ بك من زوال نعمتك.... - هبة حلمي الجابري - طريق الإسلام. ﻗﺎﻝ ﺍﻟﻠﻪ ﻋﺰ ﻭﺟﻞ: "وَإِذْ تَأَذَّنَ رَبُّكُمْ لَئِنْ شَكَرْتُمْ لَأَزِيدَنَّكُمْ ". أدعية متعددة لحفظ النعم وعدم زوالها
ورد الكثير من الأدعية التي تطلب من الله عز وجل حفظ النعمة وعدم زوالها ومنها ما يلي:
"يا واسع المغفرة، يا باسط اليدين بالرّحمة، يا صاحب كلّ نجوى، يا منتهى كلّ شكوى يا كريم الصّفح يا عظيم المنّ يا مبتدئ النعم قبل استحقاقها. يا ربّنا ويا سيّدنا ويا مولانا ويا غاية رغبتنا. أسألك يا الله ألاّ تشوي خلقتي بالنّار، اللهمّ إنّي أسألك الثّبات في الأمر، وأسألك عزيمة الرّشد، وأسألك شكر نعمتك وحسن عبادتك. أيضا أسألك لسانًا صادقًا، وقلبًا سليمًا، وأعوذ بك من شرّ ما تعلم، وأسألك من خير ما تعلم، وأستغفرك ممّا تعلم، إنّك أنت علّام الغيوب.
دعاء اللهم انا نعوذ بك من زوال نعمتك وفوائد هذا الدعاء – المحيط
فإلى متى سيمهلنا ربنا ويحلم علينا؟ هل سيعاقبنا بما كسبت أيدينا؟ قد يأتي العقاب بغتة ونحن على غفلة؛ فكان جديرًا بنا أن نعوذ بالله من فجاءة نقمته وجميع سخطه. هذا وهذه وتلك وذاك صفحات من كتاب الحياة نجد فيها حالات من زوال النعم وحلول النقم أو تحول الحال من العافية في الدين والدنيا إلى البلاء ولكننا نتخطاها ولا نقف لنقرأها بإمعان، فيأتي هذا الدعاء ليذكرنا أن نتعلق بالله فالأمر كله بيديه، وعلينا أن نتوجه بقلوبنا إليه، ندعوه ليكفينا شر ما قد يكون في المقبل من الأيام من نقم وأسقام، ندرك يقينًا أن من كان مع الله فاز، فبيده وحده الأسباب وكم رد الدعاء من بلاء ونجَّى من شقاء، وحفظ الله به الأبدان والأموال، فلنكثر من هذا الدعاء: ((اللَّهُمَّ إنَّا نَعُوذُ بكَ مِن زَوَالِ نِعْمَتِكَ، وَتَحَوُّلِ عَافِيَتِكَ، وَفُجَاءَةِ نِقْمَتِكَ، وَجَمِيعِ سَخَطِكَ)).
اللهم إني أعوذ بك من زوال نعمتك | موقع البطاقة الدعوي
«والمستعاذ به هو الذي يُطلب منه العوذ، ويُعتصم به، ويُلتجأ ويُهرب إليه، وهو الله جبار السماوات والأرض، فلا يُستعاذ إلا به، ولا يُستعاذ بأحد من خلقه، بل هو الذي يعيذ المستعيذين، ويعصمهم ويمنعهم من شر ما استعاذوا به» [3]. ونعم الله كثيرة على عباده ومتتابعة بتتابع الليل والنهار، قال تعالى: ﴿ وَآتَاكُمْ مِنْ كُلِّ مَا سَأَلْتُمُوهُ وَإِنْ تَعُدُّوا نِعْمَتَ اللَّهِ لَا تُحْصُوهَا إِنَّ الْإِنْسَانَ لَظَلُومٌ كَفَّارٌ ﴾ [إبراهيم: 34]. اللهم إني أعوذ بك من زوال نعمتك. وأعظم نعمة نعمة الهداية لهذا الدين، وهي نعمة لا تعدلها كنوز الأرض كلها، قال تعالى: ﴿ الْيَوْمَ أَكْمَلْتُ لَكُمْ دِينَكُمْ وَأَتْمَمْتُ عَلَيْكُمْ نِعْمَتِي وَرَضِيتُ لَكُمُ الْإِسْلَامَ دِينًا ﴾ [المائدة: 3]. وقال تعالى ممتنًّا على نبيه بهذه النعمة: ﴿ وَكَذَلِكَ أَوْحَيْنَا إِلَيْكَ رُوحًا مِنْ أَمْرِنَا مَا كُنْتَ تَدْرِي مَا الْكِتَابُ وَلَا الْإِيمَانُ وَلَكِنْ جَعَلْنَاهُ نُورًا نَهْدِي بِهِ مَنْ نَشَاءُ مِنْ عِبَادِنَا وَإِنَّكَ لَتَهْدِي إِلَى صِرَاطٍ مُسْتَقِيمٍ ﴾ [الشورى: 52]. وفي الصحيحين من حديث عبد الله بن زيد بن عاصم رضي الله عنه أن النبي صلى الله عليه وسلم قال للأنصار: « أَلَمْ أَجِدْكُمْ ضُلَّالًا فَهَدَاكُمُ اللَّهُ بِي » [4].
اللهم اعوذ بك من زوال نعمتك - الطير الأبابيل
( [1]) أخرجه مسلم، كتاب الذكر والدعاء والتوبة والاستغفار، باب أكثر أهل الجنة الفقراء، وأكثر أهل النار النساء، وبيان الفتنة بالنساء، برقم 2739. ( [2]) الفتوحات الربانية، 3/ 630. ( [3]) تحفة الذاكرين، ص 421. ( [4]) سورة الشورى، الآية: 11. ( [5]) النهاية، ص 322. ( [6]) سورة إبراهيم، الآية: 7. ( [7]) سورة الرعد، الآية: 11. ( [8]) سورة الشورى، الآية: 30. ( [9]) الفتوحات الربانية، 3/ 631.
اللهمّ زدنا ولا تَنقصنا، وأكرمنا ولا تهنّا، وأعطنا ولا تحرمنا، وأثرنا ولا تؤثر علينا، وأرضِنا وأرض عنّا، اللهمّ أعنّا على ذكرك وشكرك وحسن عبادتك. كما الحمد لله ربّ العالمين، خلق اللوح والقلم، وخلق الخلق من عدم، ودبّر الأرزاق. والآجال بالمقادير وحكم، وجمّل الليل بالنجوم في الظُلَمّ. الحمد لله ربّ العالمين، الّذي علا فقهر، ومَلَكَ فقدر، وعفا فغفر، وعلِمَ وستر، وهزَمَ ونصر، وخلق ونشر". "الحمد لله ربّ العالمين، صاحب العظمة والكبرياء، يعلم ما في البطن والأحشاء. فرّق بين العروق والأمعاء، أجرى فيهما الطعام والماء،
فسبحانك يا ربّ الأرض والسماء. أيضا الحمد لله ربّ العالمين، يحب من دعاه خفيًا، ويجيب من ناداه نجيًّا، ويزيدُ من كان منه حيِيًّا. ويكرم من كان له وفيًّا، ويهدي من كان صادق الوعد رضيًّا. الحمد لله ربّ العالمين، الّذي أحصى كلّ شيء عددًا، وجعل لكلّ شيء أمدًا. ولا يُشرك في حُكمهِ أحدًا، وخلق الجِن وجعلهم طرائِق قِددا. كذلك الحمد لله ربّ العالمين، الّذي جعل لكلّ شيء قدرًا، وجعل لكلّ قدرِ أجلًا، وجعل لكلّ أجلِ كتابًا. اللهم إني أعوذ بك من زوال نعمتك | موقع البطاقة الدعوي. الحمد لله ربّ العالمين، حمدًا لشُكرهِ أداءً ولحقّهِ قضاءً، ولِحُبهِ رجاءً ولفضلهِ نماءً ولثوابهِ عطاءً.
هذا الذي أصبح يتكاسل عن الصلاة وبدل الأصدقاء الأتقياء الأنقياء بأصحاب المعاصي الأشقياء. فإذا رأيناهم ورأينا أنفسنا على الطاعة فلا نغتر، ولنستعذ بالله من زوال نعمته وتحول عافيته. وهكذا في كل نعمة أسبغها الله علينا باطنة وظاهرة نتذكرها فنحمد الله عليها ونلهج بهذا الدعاء ، سائلين المولى ألا تزول. ثم ما يدرينا ما تصنعه بنا معاصينا؟ قال تعالى: { وَمَا أَصَابَكُم مِّن مُّصِيبَةٍ فَبِمَا كَسَبَتْ أَيْدِيكُمْ وَيَعْفُو عَن كَثِيرٍ} [ الشورى: ٣٠] ، وقال سبحانه: { فَلَمَّا نَسُوا مَا ذُكِّرُوا بِهِ فَتَحْنَا عَلَيْهِمْ أَبْوَابَ كُلِّ شَيْءٍ حَتَّى إِذَا فَرِحُوا بِمَا أُوتُوا أَخَذْنَاهُمْ بَغْتَةً فَإِذَا هُمْ مُبْلِسُونَ} [ الأنعام:44] أي آيسون من كل خير. فإلى متى سيمهلنا ربنا ويحلم علينا؟ هل سيعاقبنا بما كسبت أيدينا؟ قد يأتي العقاب بغتة ونحن على غفلة؛ فكان جديرا بنا أن نعوذ بالله من فجاءة نقمته وجميع سخطه. هذا وهذه وتلك وذاك صفحات من كتاب الحياة نجد فيها حالات من زوال النعم وحلول النقم أو تحول الحال من العافية في الدين والدنيا إلى البلاء ولكننا نتخطاها ولا نقف لنقرأها بإمعان، فيأتي هذا الدعاء ليذكرنا أن نتعلق بالله فالأمر كله بيديه، وعلينا أن نتوجه بقلوبنا إليه، ندعوه ليكفينا شر ما قد يكون في المقبل من الأيام من نقم وأسقام، ندرك يقينا أن من كان مع الله فاز، فبيده وحده الأسباب وكم رد الدعاء من بلاء ونجى من شقاء، وحفظ الله به الأبدان والأموال، فلنكثر من هذا الدعاء.