ولم يكتفي [ نآوكي] برفضه لرسالة [ كوتوكو] بل قام بجرحها [ أنا لا أحب الفتيات الغبيات..!! ], بعد هذا اليوم السيء, يحدث زلزال خفيف جداً وسريع في منزل [ كوتوكو] ووالدها فينهآر منزلهم, وسبب ذلك كله عيب في البناء, فيقوم أحد أصدقاء والدها بدعوتهم للعيش بمنزله, فتفاجأ [ كوتوكو] أن صديق والدها هو نفسه والد [ ناوكي], واضطرت [ كوتوكو] إلى العيش مع المغرور [ ايري ناوكي] ولاتزال محاولاتها جارية للفوز بحبه.. فهل تنجح [ كوتوكو] بجعل [ ناوكي] يقع في حبها..?
- انمي القبله المؤذيه الحلقه 5
- إسلام ويب - التفسير الكبير - سورة الشورى - قوله تعالى وما كان لبشر أن يكلمه الله إلا وحيا أو من وراء حجاب - الجزء رقم27
- الباحث القرآني
انمي القبله المؤذيه الحلقه 5
Itazura na Kiss 20 القبلة المؤذية مترجم - YouTube
انمي القبلة المؤذية الحلقة 3 مترجم - YouTube
ومن علم مقامه صلى الله عليه وسلم وصدق بأنه الحبيب الذي كان نبينا وآدم بين الماء والطين لم يستبعد ذلك فتأمل. ( ولكن جعلناه) أي الروح الذي أوحيناه إليك وقال ابن عطية: الضمير للكتاب ، وقيل: للإيمان ورجح بالقرب ، وقيل: للكتاب والأيمان ووحد لأن مقصدهما واحد فهو نظير ( والله ورسوله أحق أن يرضوه). ( نورا) عظيما ( نهدي به من نشاء هدايته ( من عبادنا) وهو الذي يصرف اختياره نحو الاهتداء به والجملة إما مستأنفة أو صفة ( نورا) وقوله تعالى: ( وأنك لتهدي) تقرير لهدايته وبيان لكيفيتها ، ومفعول ( لتهدي) محذوف ثقة بغاية الظهور، أي وإنك لتهدي بذلك النور من تشاء هدايته ( إلى صراط مستقيم) هو الإسلام وسائر الشرائع والأحكام وقرأ ابن السمقيع ( لَتُهْدِي) بضم التاء وكسر الدال من أهدى وقرأ حوشب ( لتهدي) مبنيا للمفعول أي ليهديك الله وقرئ لتدعو. ا نتهى كلام الشيخ الألوسي في تفسير هذه الآية. إسلام ويب - التفسير الكبير - سورة الشورى - قوله تعالى وما كان لبشر أن يكلمه الله إلا وحيا أو من وراء حجاب - الجزء رقم27. - وقال الشيخ أحمد أبو سليم رضي الله عنه: ( أوحينا إليك روحاً من أمرنا) أي العطاء والأنوار – ( ما كنت تدرى) أي أنك تدرى الكتاب ما هنا ليست نافية أي أنك تدرى الإيمان لأن النبى صلى الله عليه وآله وصحبه وسلم قديم بقدم الله. والدليل على ذلك قوله تعالى " ولكن جعلناه نورا" فالنور الذي أعطيه رسول الله صلى الله عليه وآله وصحبه وسلم هو الروح ووحي الروح إليه لم يكن بواسطة فقول الحق " ولكن " أي أنَّ هذا النور من أمر الله سبحانه وتعالى وقال أيضاً " نهدي به من نشاء من عبادنا " وهذه الهداية هي بهذا النور والعطاء المحمدي الذي أُعطيه صلى الله عليه وآله وصحبه وسلم وأكد سبحانه بقوله " وإنك لتهدي إلى صراط مستقيم " أي بالعطاء والنور الذي أوحينا إليك به.
إسلام ويب - التفسير الكبير - سورة الشورى - قوله تعالى وما كان لبشر أن يكلمه الله إلا وحيا أو من وراء حجاب - الجزء رقم27
والتقدير: ما كنت تدري ما الكتاب ولا الإيمان ثم هديناك بالكتاب ابتداء وعرفناك به الإيمان وهَدَيت به النّاس ثانياً فاهتدى به من شِئنا هدايته ، أي وبقي على الضلال من لم نشأ له الاهتداء ، كقوله تعالى: { يضلّ به كثيراً ويهدي به كثيراً} [ البقرة: 26]. الباحث القرآني. وشبه الكتاب بالنّور لمناسبة الهَدي به لأن الإيمان والهُدى والعلم تشبَّه بالنور ، والضلال والجهل والكفر تشبه بالظلمة ، قال تعالى: { يخرجهم من الظلمات إلى النّور} [ البقرة: 257]. وإذا كان السائر في الطريق في ظلمة ضل عن الطريق فإذا استنار له اهتدى إلى الطريق ، فالنّور وسيلة الاهتداء ولكن إنما يَهتدي به من لا يكون له حائل دون الاهتداء وإلا لم تنفعه وسيلة الاهتداء ولذلك قال تعالى: { نهدي به من نشاء من عبادنا} ، أي نَخلُق بسببه الهداية في نفوس الذين أعددناهم للهُدى من عبادنا. فالهداية هنا هداية خاصة وهي خلق الإيمان في القلب.
الباحث القرآني
واختلف أهل التأويل في معنى الروح في هذا الموضع, فقال بعضهم: عنى به الرحمة. * ذكر من قال ذلك: حدثنا ابن عبد الأعلى, قال: ثنا محمد بن ثور, عن معمر, عن قتادة, عن الحسن في قوله: (رُوحًا مِنْ أَمْرِنَا) قال: رحمة من أمرنا. وقال آخرون: معناه: وحيا من أمرنا. * ذكر من قال ذلك: حدثنا محمد, قال: ثنا أحمد, قال: ثنا أسباط, عن السديّ, في قوله: (وَكَذَلِكَ أَوْحَيْنَا إِلَيْكَ رُوحًا مِنْ أَمْرِنَا) قال: وحيا من أمرنا. وقد بيَّنا معنى الروح فيما مضى بذكر اختلاف أهل التأويل فيها بما أغنى عن إعادته في هذا الموضع. وقوله: (مَا كُنْتَ تَدْرِي مَا الْكِتَابُ وَلا الإِيمَانُ) يقول جلّ ثناؤه لنبيه محمد صَلَّى الله عَلَيْهِ وَسَلَّم: ما كنت تدري يا محمد أي شيء الكتاب ولا الإيمان اللذين أعطيناكهما. (وَلَكِنْ جَعَلْنَاهُ نُورًا) يقول: ولكن جعلنا هذا القرآن, وهو الكتاب نورا, يعني ضياء للناس, يستضيئون بضوئه الذي بين الله فيه, وهو بيانه الذي بين فيه, مما لهم فيه في العمل به الرشاد, ومن النار النجاة (نَهْدِي بِهِ مَنْ نَشَاءُ مِنْ عِبَادِنَا) يقول: نهدي بهذا القرآن, فالهاء فى قوله " به " من ذكر الكتاب. ويعني بقوله: (نَهْدِي بِهِ مَنْ نَشَاءُ): نسدد إلى سبيل الصواب, وذلك الإيمان بالله (مَنْ نَشَاءُ مِنْ عِبَادِنَا) يقول: نهدي به من نشاء هدايته إلى الطريق المستقيم من عبادنا.
* * *
وقوله: ﴿مَا كُنْتَ تَدْرِي مَا الْكِتَابُ وَلا الإيمَانُ﴾
يقول جلّ ثناؤه لنبيه محمد ﷺ: ما كنت تدري يا محمد أي شيء الكتاب ولا الإيمان اللذين أعطيناكهما. ﴿وَلَكِنْ جَعَلْنَاهُ نُورًا﴾ يقول: ولكن جعلنا هذا القرآن، وهو الكتاب نورا، يعني ضياء للناس، يستضيئون بضوئه الذي بين الله فيه، وهو بيانه الذي بين فيه، مما لهم فيه في العمل به الرشاد، ومن النار النجاة ﴿نَهْدِي بِهِ مَنْ نَشَاءُ مِنْ عِبَادِنَا﴾ يقول: نهدي بهذا القرآن، فالهاء فى قوله"به" من ذكر الكتاب. ويعني بقوله: ﴿نَهْدِي بِهِ مَنْ نَشَاءُ﴾: نسدد إلى سبيل الصواب، وذلك الإيمان بالله ﴿مَنْ نَشَاءُ مِنْ عِبَادِنَا﴾ يقول: نهدي به من نشاء هدايته إلى الطريق المستقيم من عبادنا. وبنحو الذي قلنا في ذلك قال أهل التأويل. ⁕ حدثنا محمد، قال: ثنا أحمد، قال: ثنا أسباط، عن السديّ ﴿مَا كُنْتَ تَدْرِي مَا الْكِتَابُ وَلا الإيمَانُ﴾ يعني محمدا ﷺ ﴿وَلَكِنْ جَعَلْنَاهُ نُورًا نَهْدِي بِهِ مَنْ نَشَاءُ مِنْ عِبَادِنَا﴾ يعني بالقرآن. وقال جل ثناؤه ﴿وَلَكِنْ جَعَلْنَاهُ﴾ فوحد الهاء، وقد ذكر قبل الكتاب والإيمان، لأنه قصد به الخبر عن الكتاب. وقال بعضهم: عنى به الإيمان والكتاب، ولكن وحد الهاء، لأن أسماء الأفعال يجمع جميعها الفعل، كما يقال: إقبالك وإدبارك يعجبني، فيوحدهما وهما اثنان.