آخر عُضو مُسجل هو نجوى عادل 40 فمرحباً به. أعضاؤنا قدموا 7369 مساهمة في هذا المنتدى في 469 موضوع
ناويلك على نية - Youtube
طبعا ناوي على محفظتي بالراجحي:4:
انا اسمع ان الهوامير يدورون الاسهم بعدة محافظ:3:
وانا ناوي اصفي المحفظة >>> من كثر اسهمك انت ووجهك:12:
المهم ناوي اجرها بمبلغ 2000 ريال بالشهر اللي له نية لا يتردد(_
اغنيه من مسلسل نجمة الخليج
بصوت فنانتنا هيفاء للتحميل
انشالله تعجبكم
Link to post
Share on other sites
ثاااااااااااااانكس حدها عجيبه الأغنية
يسلموووووووووووووووووووو ربي يعطيج العافيه
يسلموووو
والصوت واااااااااااو
الله يسلمكم فديتكم مشكورين على مروركم ويعطيكم الصحه والعافيه
مشكورين على ردودكم يعطيكم العافيه
مشكورة أختي على لأغنية
والله يعطيك العافية
شكرا على مرورك ابو عمر
شكــرا على الاغنية اخوي
يعطيك العافية
ثااااااااااانكس
وهيوفه ابدعت فيها الاغنية
مشكوووووووووووورة
مشكورين على مروركم يعطيكم العافيه
يسلمو عاش من سمع هالصوت
Archived
This topic is now archived and is closed to further replies.
حدثنا ابن حميد قال: ثنا الحكم قال: ثنا عمرو بن قيس قال: كان لقمان عبدا أسود ، غليظ الشفتين ، مصفح القدمين ، فأتاه رجل ، وهو في مجلس أناس يحدثهم ، فقال له: ألست الذي كنت ترعى معي الغنم في مكان كذا وكذا ؟ قال: نعم ، قال: فما بلغ بك ما أرى ؟ قال: صدق الحديث ، والصمت عما لا يعنيني. [ ص: 136]
حدثنا ابن وكيع قال: ثنا أبي ، عن سفيان ، عن رجل ، عن مجاهد ( ولقد آتينا لقمان الحكمة) قال: القرآن. قال: ثنا أبي ، عن سفيان ، عن ابن أبي نجيح ، عن مجاهد قال: الحكمة: الأمانة. كتب ولقد اتينا لقمان الحكمة - مكتبة نور. وقال آخرون: كان نبيا. حدثنا ابن وكيع قال: ثني أبي ، عن إسرائيل ، عن جابر ، عن عكرمة قال: كان لقمان نبيا. وقوله: ( أن اشكر لله) يقول - تعالى ذكره -: ( ولقد آتينا لقمان الحكمة) أن احمد الله على ما آتاك من فضله ، وجعل قوله: ( أن اشكر) ترجمة عن الحكمة ؛ لأن من الحكمة التي كان أوتيها ، كان شكره الله على ما آتاه ، وقوله: ( ومن يشكر فإنما يشكر لنفسه) يقول: ومن يشكر الله على نعمه عنده فإنما يشكر لنفسه ؛ لأن الله يجزل له على شكره إياه الثواب ، وينقذه به من الهلكة ( ومن كفر فإن الله غني حميد) يقول: ومن كفر نعمة الله عليه إلى نفسه أساء ؛ لأن الله معاقبه على كفرانه إياه ، والله غني عن شكره إياه على نعمه ، لا حاجة به إليه ؛ لأن شكره إياه لا يزيد في سلطانه ، ولا ينقص كفرانه إياه من ملكه.
كتب ولقد اتينا لقمان الحكمة - مكتبة نور
وكان لقمان يوازره بحكمته; فقال له داود: طوبى لك يا لقمان! أعطيت الحكمة وصرف عنك البلاء ، وأعطي داود الخلافة وابتلي بالبلاء والفتنة ". وقال قتادة: خير الله تعالى لقمان بين النبوة والحكمة; فاختار الحكمة على النبوة; فأتاه جبريل عليه السلام وهو نائم فذر عليه الحكمة فأصبح وهو ينطق بها; فقيل له: كيف اخترت الحكمة على النبوة وقد خيرك ربك ؟ فقال: إنه لو أرسل إلي بالنبوة عزمة لرجوت فيها العون منه ، ولكنه خيرني فخفت أن أضعف عن النبوة ، فكانت الحكمة أحب إلي. واختلف في صنعته; فقيل: كان خياطا; قاله سعيد بن المسيب ، وقال لرجل أسود: لا تحزن من أنك أسود ، فإنه كان من خير الناس ثلاثة من السودان: بلال ومهجع مولى عمر ولقمان. وقيل: كان يحتطب كل يوم لمولاه حزمة حطب. وقال لرجل ينظر إليه: إن كنت تراني غليظ الشفتين فإنه يخرج من بينهما كلام رقيق ، وإن كنت تراني أسود فقلبي أبيض. تفسير " ولقد آتينا لقمان الحكمة أن اشكر لله " | المرسال. وقيل: كان راعيا ، فرآه رجل كان يعرفه قبل ذلك فقال له: ألست عبد بني فلان ؟ قال: بلى. قال: فما بلغ بك ما أرى ؟ قال: قدر الله ، وأدائي الأمانة ، وصدق الحديث ، وترك ما لا يعنيني; قاله عبد الرحمن بن زيد بن جابر. وقال خالد الربعي: كان نجارا; فقال له سيده: اذبح لي شاة وأتني بأطيبها مضغتين; فأتاه باللسان والقلب; فقال له: ما كان فيها شيء أطيب من هذين ؟ فسكت ، ثم أمره بذبح شاة أخرى ثم قال له: ألق أخبثها مضغتين; فألقى اللسان والقلب; فقال له: أمرتك أن تأتيني بأطيب مضغتين فأتيتني باللسان والقلب ، وأمرتك أن تلقي أخبثها فألقيت اللسان والقلب ؟!
تفسير &Quot; ولقد آتينا لقمان الحكمة أن اشكر لله &Quot; | المرسال
وقال ابن أبي حاتم: حدثنا أبي ، حدثنا ابن نفيل ، حدثنا عمرو بن واقد ، عن عبدة بن رباح ، عن ربيعة ، عن أبي الدرداء ، رضي الله عنه ، أنه قال يوما - وذكر لقمان الحكيم - فقال: ما أوتي ما أوتي عن أهل ولا مال ، ولا حسب ولا خصال ، ولكنه كان رجلا صمصامة سكيتا ، طويل التفكر ، عميق النظر ، لم ينم نهارا قط ، ولم يره أحد قط يبزق ولا يتنخع ، ولا يبول ولا يتغوط ، ولا يغتسل ، ولا يعبث ولا يضحك ، وكان لا يعيد منطقا نطقه إلا أن يقول حكمة يستعيدها إياه أحد ، وكان قد تزوج وولد له أولاد ، فماتوا فلم يبك عليهم. وكان يغشى السلطان ، ويأتي الحكام ، لينظر ويتفكر ويعتبر ، فبذلك أوتي ما أوتي. وقد ورد أثر غريب عن قتادة ، رواه ابن أبي حاتم ، فقال: حدثنا أبي ، حدثنا العباس بن الوليد ، حدثنا زيد بن يحيى بن عبيد الخزاعي ، حدثنا سعيد بن بشير ، عن قتادة قال: خير الله لقمان الحكيم بين النبوة والحكمة ، فاختار الحكمة على النبوة. قال: فأتاه جبريل وهو نائم فذر عليه الحكمة - أو: رش عليه الحكمة - قال: فأصبح ينطق بها. قال سعيد: فسمعت عن قتادة يقول: قيل للقمان: كيف اخترت الحكمة على النبوة وقد خيرك ربك ؟ فقال: إنه لو أرسل إلي بالنبوة عزمة لرجوت فيه الفوز منه ، ولكنت أرجو أن أقوم بها ، ولكنه خيرني فخفت أن أضعف عن النبوة ، فكانت الحكمة أحب إلي.
وقال بنبوته عكرمة والشعبي; وعلى هذا تكون الحكمة النبوة. والصواب أنه كان رجلا حكيما بحكمة الله تعالى - وهي الصواب في المعتقدات والفقه في الدين والعقل - قاضيا في بني إسرائيل ، أسود مشقق الرجلين ذا مشافر ، أي عظيم الشفتين; قاله ابن عباس وغيره. وروي من حديث ابن عمر قال: سمعت رسول الله صلى الله عليه وسلم يقول: " لم يكن لقمان نبيا ولكن كان عبدا كثير التفكر حسن اليقين ، أحب الله تعالى فأحبه ، فمن عليه بالحكمة ، وخيره في أن يجعله خليفة يحكم بالحق; فقال: رب ، إن خيرتني قبلت العافية وتركت البلاء ، وإن عزمت علي فسمعا وطاعة فإنك ستعصمني " ذكره ابن عطية. وزاد الثعلبي: " فقالت له الملائكة بصوت لا يراهم: لم يا لقمان ؟ قال: لأن الحاكم بأشد المنازل وأكدرها ، يغشاه المظلوم من كل مكان ، إن يعن فبالحري أن ينجو ، وإن أخطأ أخطأ طريق الجنة. ومن يكن في الدنيا ذليلا فذلك خير من أن يكون فيها شريفا. ومن يختر الدنيا على الآخرة نفته الدنيا ولا يصيب الآخرة. فعجبت الملائكة من حسن منطقه; فنام نومة فأعطي الحكمة فانتبه يتكلم بها. ثم نودي داود بعده فقبلها - يعني الخلافة - ولم يشترط ما اشترطه لقمان ، فهوى في الخطيئة غير مرة ، كل ذلك يعفو الله عنه.