أمنيتى أن أقتل رجلا يا لها من مكتبة عظيمة النفع ونتمنى استمرارها أدعمنا بالتبرع بمبلغ بسيط لنتمكن من تغطية التكاليف والاستمرار أضف مراجعة على "أمنيتى أن أقتل رجلا" أضف اقتباس من "أمنيتى أن أقتل رجلا" المؤلف: سعاد سلطان الشامسي الأقتباس هو النقل الحرفي من المصدر ولا يزيد عن عشرة أسطر قيِّم "أمنيتى أن أقتل رجلا" بلّغ عن الكتاب البلاغ تفاصيل البلاغ جاري الإعداد...
نفسي احد ينصحني كيف اقتل التفكير في المواقف الذي تجرح
"لقد كرهت حياتي معك ، و بإمكاني أن أتزوج من الغد ألف امرأة غيرك.. "
شكوى الزوج من تغير زوجته بحيث أصبحت نكدية و غاضبة دوما فيتساؤل هل كان اختياره خاطئ منذ البداية! ؟
الخطة الاولى لتحقيق الأمنية الاولى
هنا تقدم الكاتبة نصائح جد مهمة للزوجة لكي تدافع عن رغبتها لكي تعيش حياة مستقرة.
رواية امنيتي ان اقتل رجلا من تأليف المهندسة والكاتبة الإماراتية سعاد سلطان الشامسي. رواية تنقسم إلى عشرة أجزاء، تطرح من خلالها الكاتبة وجهتي نظر المرأة والرجل وينتهي كل فصل مع حلول للطرفين. فهو عبارة عن رسالة مضمونها أهمية وجود الحب والتفاهم بين الزوجين والتعاون في كل شيء، وهو هدية للأزواج لتحصين حياتهم الزوجية من المعارك والمشكلات.
ومع ذلك، فإن العقبات التي تواجهها النساء السعوديات من العائلات المحافظة في الهرب، إلى جانب الخوف من ما يمكن أن يحدث لهن إذا تم القبض عليهن تجعل الحصول على الحرية شبه مستحيل. واعتقدت "مها" و"وفاء" أنهما قد تتعرضان للأذى إذا علم الأقرباء حول خططهما للفرار، لكنهما أخذتا المخاطرة على أي حال، وهذا دليل على يأسهما من تصور مستقبلهما في المملكة. إذا فتحت الإصلاحات الجديدة المزيد من الفرص للمرأة السعودية نظريا، فسوف يحتاج المجتمع ككل أيضًا إلى التكيف لمواكبة التغييرات، في غضون ذلك، من المحتمل أن يكون هناك المزيد من النساء السعوديات الهاربات اللائي يعولن على عالم مستعد لمساعدتهن.
سعوديات هاربات لتأشيرة &Quot;ضحية&Quot;.. قصص &Quot;فتيات Cnn&Quot; والمناصب والترويج الغربي!
السعودية " target="_blank">المرأة السعودية تقود السيارة، مساحات عمل مختلطة للجنسين وحفلات موسيقية. إصلاحات جوهرية لم تبدل حقيقة الارقام الصادمة. 1750 حالة هروب لفتيات من المملكة سنة 2020، 35% منهن معنفات حسب أرقام وزارة العمل والتنمية السعودية. فالنظام الأبوي المهيمن في السعودية يبيح للأوصياء سلطة تعسفية على قريباتهن من الإناث، تقول سلوى الزهراني، في مقابلة لها حول مفهومي العنف والتعنيف " تواصلت مع وحدة الحماية فسألتني إن كان أهلي قد أحرقوني بالنار أو كسروا عظمي، أو ربطوني بالسلاسل، وعندما أجبتها بالنفي، قالت لي إن ذلك ضرب تأديب وليس تعنيفا". لجين الهذلول ، إيمان النفجان ،عزيزة اليوسف، رهف القنون ،أمل الشهراني وغيرهن من الناشطات السعوديات طالبن بتغيير نظام الوصاية وتشتكي دانة معيوف بقولها:"لما تكون حياتك متوقفة على قرار رجل، هذا في حد ذاته يجعلك تخافين من المستقبل، ويجعل الحل الوحيد هو الهروب". عشيقة تبتز زوجة عشيقها.. إيقاف 6 حالات ابتزاز إلكتروني في محافظتين. بعض السعوديات نجحن في الهرب وبعضهن تمّ اعتقالهن فما مصير حقوق وحريات كل السعوديات؟
عشيقة تبتز زوجة عشيقها.. إيقاف 6 حالات ابتزاز إلكتروني في محافظتين
5 أشهر فقط كانت كفيلة لإسقاط ورقة التوت عن المبتغى الأساسي وراء هروب عدد من السعوديات إلى الخارج، ومحاولة تسول التعاطف العالمي، لتنسلخ العديد منهن من جلودهن التي ظهرن بها أمام عدسات وسائل الإعلام، ويظهرن أمام عدسات الهواتف مجاهرات بــ«المعصية» عبر عدد من الفيديوهات التي تناقلها رواد مواقع التواصل الاجتماعي، بطريقة تخالف ثقافة المجتمع السعودي، ليعللن في حديثهن أن «البحث عن حرية» هو السبب، ذات الحرية التي استغلتها دول تتخالف سياساتها مع المملكة لتصفية الحسابات، قبل أن يكتشف السعوديون والعالم أجمع أن الورقة التي راهن عليها أعداء السعودية و«وكالة الأمم المتحدة للاجئين» كانت خاسرة منذ البداية. وبدوره، وصف استشاري الطب النفسي الدكتور نواف الحارثي لـ«عكاظ» تعليقاً على هذه التصرفات بأنها انحراف سلوكي، قد يكون اضطراباً كاملاً في الشخصية أو جنوحاً. وأضاف: «تصل نسب اضطراب الشخصية والجنوح لدى الأشخاص المصابين باضطرابات نفسية إلى 10%، وحالت رهف جنوح للسلوك، وهو الذي دفعها إلى معاداة أهلها والمجتمع والثقافة محاولة البحث عن ثقافه جديدة لا تتفق معها ومع تربيتها وعاداتها، فما يصل إلى 80% من الأشخاص في السجون مصابين باضطراب الشخصية المعادي للمجتمع، جنوحهم في السلوك دفعهم للقيام بأفعال معادية للمجتمع وأدت إلى معاقبتهم».
لم ينتشر عدد الهاربات السعوديات عبر وسائل الإعلام بسبب تحفظ أغلب الأهالي خوفًا على سمعة العائلة، بحسب جمانة، حيث يرد أغلبهم عند السؤال عن إحداهن بأنها تزوجت وسافرت مع زوجها للخارج، دون طلب تدخل من أي جهة أمنية لإحضارها حتى لا ينتشر الخبر. فيما تقول "بسمة محمد": "تراودني فكرة العيش خارج المملكة بين حين وآخر، لأنني أرى أن هناك حرية أكثر، بعيدًا عن الانغلاق الحاصل بيننا. أرغب في أن أقود سيارتي، وأتحمل مسؤولية نفسي، وأختار تخصصي، وأن أعمل ما أقتنع به، لكن من يسمع حديثي يعتقد أنني أرغب في الانفلات في الأمور التي تُغضب الله، فأنا مسلمة، وأعلم ما هو محرم في الإسلام، لكني أحب الحرية، وألا يكون كل شيء عيبًا وحرامًا بسبب المجتمع". لكن "عبير عبداللطيف" تمثل حالة مختلفة لسعودية هاربة رغم زواجها وإنجابها أطفالا. "العيب والحرام قتلنا".. هكذا لخصت عبير قصتها ودافعها للهروب، قائلة: "كنت أتمنى أن أعيش بحرية منذ صغري، وتزوجت ولم أشعر بالراحة مع زوجي، فقد كنت مقيدة بكل شيء، وبعد وفاة والدي ورثت منه مبلغًا كبيرًا جدًّا، فقررت وقتها أن أعيش بالخارج، بما أن المال أصبح متوفرًا عندي". هربت عبير رغم توسلات زوجها لها بالعودة، ووعوده المتكررة لها، لكنها رفضت، لتعلم لاحقًا أن زوجها طلّقها وتزوج بأخرى لتهتم بالأطفال وتقوم بخدمته.