مسلسل 20 دقيقة مدبلج الحلقة 1 | Dakika 20 - YouTube
- مسلسل ٢٠ دقيقة ساهمت في نجاح
- جريدة الرياض | الفن ضد ملايين هوليود؟
- بوش غير حياة ديفيد كروس
- غيل يرفض الإنضمام للجنة التنفيذية للفيفا بعد انتخاب بلاتر | النهار
مسلسل ٢٠ دقيقة ساهمت في نجاح
جميع الحقوق محفوظة شاهد فور يو - تحميل ومشاهدة اون لاين © 2022
تصميم وبرمجة:
الرئيسية
فيديو العربية
"باراباشوفا" أكبر أسواق أوكرانيا يتحول إلى كتلة فحم بعد القصف الروسي
الخط
إن الدراما الإجرامية - السياسية التي تحمل العنوان الغامض "حياة ديفيد غيل" ، والمقطورة التي تغمر المشاهد لمدة دقيقتين فقط في أجواء شريطية مرعبة ومخيفة ، تستمتع بالظلم والمأساة. ألان باركر أفضل فيلم
يُعرف المخرج البريطاني آلان باركر لجمهور عريض من الناس برسوماته التي من خلالها دافع الحفاظ على كرامة الإنسان في صراع مع مظالم المجتمع المختلفة ، ونظام قائم يعمل مثل الخيط الأحمر: ميسيسيبي على النار ، منتصف الليل إكسبريس ، تعال وانظر الجنة ، بتاح وغيرها. أصدر باركر "The Life of David Gale" ، تم استعراض التعليقات فورًا بالإجماع وأكد أن المخرج أثبت أن إنتاجاته واقعية وديناميكية ، كما هو الحال في هوليوود الحديثة نادرة للغاية. إن أسلوب المؤلف الفريد للمخرج يجعله يبرز بين زملائه ، وليس غرام واحد من المواهب ، كل شيء في الاعتدال وكل شيء طبيعي. غيل يرفض الإنضمام للجنة التنفيذية للفيفا بعد انتخاب بلاتر | النهار. دعوة لفة مع "صمت الحملان"
"حياة ديفيد غيل" ، مراجعات رواد السينما كدليل ، تحكي قصة ديفيد جيل ، الذي أصبح ضحية بسبب معتقداته ومحاولاته لمقاومة الأسس الراسخة. الصورة الكاملة مبنية على اجتماعات السجين بتهمة قتل الشخصية الرئيسية مع مراسل بيتسي ، وأحداث من حياة انتحاري.
جريدة الرياض | الفن ضد ملايين هوليود؟
ومن المرجح أن يواصل نيفيل عمله في "أولد ترافورد" لانه قال بأن النادي سيكون دائماً جزءاً من حياته في المستقبل، ويتعزز هذا الاحتمال بسبب التصريح الذي أدلى به المدير التنفيذي لمانشستر ديفيد غيل، حيث قال أن نيفيل طوى فصلاً مميزاً من حياته لكن التزامه وخبرته واندفاعه هي العوامل التي ستحرص على أنه سيواصل عمله كجزء من حياة النادي، إن كان في الناحية التدريبية أو التجارية.
تخفق هوليوود في كثير من الأحيان في الوصول الى ق قلب المشاهد، وذلك حين تفرض أولوياتها وقوانينها على بعض الأفلام - التي لا تحتمل سيناريوهاتها او القضايا التي تناقشها او ربما الابطال الذين يقدمونها بعضا من هذه القوانين. وعلى رأس هذه الأولويات تحقيق عنصر الاثارة، أيا كان نوعها وهدفها، إذ يأبى معظم مخرجي هوليوود إلا ان يضمنوها في أفلامهم مهما كان ثمن ذلك، وهو الأمر الذي لا يمكن تقبله حين يتم التنازل من أجل هذا البعد عن أبعاد أخرى أكثر أهمية كالبعد الانساني او البعد الواقعي مثلا، الأمر الذي قد يفسد متعة المشاهدة ويفرغ الفيلم من محتواه مهما كانت القضية التي يدعو اليها مهمة وخطيرة. وفيلم المخرج الان باركر الأخير، The Life of David Gale، يعد مثالا صارخا على هذه النوعية من الأفلام، فالمخرج يتناول في هذا الفيلم قضية خطرة من القضايا الملحة التي يدور بشأنها الكثير من الجدل ليس في أميركا وحسب بل في أنحاء متفرقة من العالم، وهي قضية عقوبة الموت أو الحكم بالاعدام على مرتكبي بعض الجرائم، التي تنقسم الآراء بشأنها بين مؤيد ومعارض والتي أنشئت من أجلها الكثير من الجمعيات والتنظيمات التي تدعمها أو تعمل للقضاء عليها.
بوش غير حياة ديفيد كروس
ويبدأ في سرد حكايته التي نتعرف عليها من خلال مشاهد الفلاش باك التي تعود بنا الى الوراء والتي تتخللها كلمات او اشارات لحوادث أو زوايا أو مشاعر معينة تتعلق بتفاصيل القصة التي تروى، وهي تقنية جاءت كالحشو الذي لا داعي له. وسط كل مشاهد الاسترجاع هذه. تقتنع بيتسي ببراءة ديفيد، وتجد نفسها مسئولة عن حياة هذا الانسان وعن اثبات براءته للآخرين وانقاذه من الموت. بوش غير حياة ديفيد كروس. ولذلك تفعل ما بوسعها من أجل ذلك، تفلح أم لا ليس هو المهم، ولكن الأهم هو ما يثبته ديفيد وصديقته كونستانس في النهاية. قضية الفيلم - كما ذكرت - تنقل قضية مهمة وخطيرة، نقلها المخرج بطريقة جيدة، استطاع من خلالها ان يشعرنا بأهمية الموضوع وان يقدم لنا الكثير من التفاصيل عن الجدل السائد، وان يأخذنا الى حد كبير الى صف المعارضين للاعدام، وان يجعلنا نتعاطف مع ديفيد وكل قضاياه وان نشعر بمظلوميته، كما وضعنا بسبب براعته في موقع بتيسي، فأصبحنا مثلها نلهث في اللحظات الأخيرة علنا نستطيع انقاذ ديفيد من الموت.
مقتل مدني بانفجار عبوة ناسفة في الباب بريف حلب
قُتل مدني بانفجار عبوة ناسفة كانت مزروعة بسيارته، في مدينة الباب بريف حلب الشرقي اليوم، الجمعة 22 من نيسان.
غيل يرفض الإنضمام للجنة التنفيذية للفيفا بعد انتخاب بلاتر | النهار
أكّد نائب رئيس الاتحاد الانكليزي لكرة القدم ديفيد غيل أنه لن ينضم لعضوية اللجنة التنفيذية للإتحاد الدولي للعبة بعد إعادة انتخاب سيب بلاتر رئيساَ للفيفا لولاية خامسة. ونقلت وسائل إعلام بريطانية عن غيل قوله: "لا أتعامل مع هذا الأمر باستخفاف، لكن الأحداث المسيئة والرهيبة التي وقعت خلال الأيام الـ3 الأخيرة أقنعتني بأنّه من غير اللائق لي الانضمام لعضوية اللجنة التنفيذية للفيفا مع القيادة الحالية". وأضاف المسؤول البريطاني قوله "أقر تماماً بأن السيد بلاتر انتخب بصورة ديموقراطية، وأتمنّى لـ"الفيفا" كل نجاح في مواجهة الكثير من القضايا المزعجة التي تواجهها". كما أردف قائلاً: "لكن سمعتي المهنية مسألة في غاية الأهمية بالنسبة لي، وببساطة فانا لا أعرف كيف ستتغيّر الأمور لصالح كرة القدم العالمية، بينما يظل السيد بلاتر في المنصب".
الخميس 27 ذي الحجة 1429هـ - 25 ديسمبر2008م - العدد 14794
لورا ليني..
"تركيزي على المشاركة في الأفلام ذات الإنتاج المنخفض لا يعني أنني فقيرة، فالسينما المستقلة توفر دخلاً ممتازاً يجعل الممثل يعيش حياة مرفهة، كما تمنحه بقاءً أطول في الذاكرة السينمائية، لأنها سينما فنية أصيلة، ثم ما الذي يعنيه حصول الممثل على عشرين مليون دولار عن الفيلم الواحد، إن هذه المبالغ زائدة عن الحاجة، وما يحتاجه الفنان من المال لكي يعيش ويمارس نشاطه الفني براحة وتركيز أقل من ذلك بكثير، وبالنسبة لي تكفيني أموال السينما المستقلة". هذا الكلام للممثلة الأمريكية "لورا ليني" وقد قالته في لقاء تلفزيوني تساءل فيه المذيع عن سبب تفضيلها للسينما المستقلة على هوليود رغم أن كبريات شركات الإنتاج تطمع في التعاون معها. وجواب كهذا يعطي تفسيراً منطقياً للمكانة العالية التي تحتلها اليوم "لورا ليني" في عالم السينما الأمريكية بشقيها التجاري والفني. ولدت "لورا" في مدينة نيويورك عام 1964ونشأت وسط عائلة متعلمة، فوالدتها "آن بيرسي" تعمل ممرضة في مركز الأمراض السرطانية في نيويورك، وأبوها هو البروفيسور والكاتب المسرحي المعروف "رومولوس ليني" صاحب الإنجاز الأكاديمي والإبداعي في مجال المسرح، ومؤلف منهج الكتابة المسرحية لجامعة كولومبيا، وأحد أهم المدرسين في مدرسة "أستوديو الممثل" للدراما والتي يديرها السينمائي الأمريكي "جيمس ليبتون".