جميع الاطفال لهم الحق في الحماية من العنف و الاستغلال و الايذاء، الا ان ملايين الاطفال في جميع انحاء العالم من كافة الخلفيات الاجتماعية و الاقتصادية و الفئات العمرية و الثقافات يعانون يومياً من شكل او اكثر من اشكال العنف و الايذاء، ليظهر دور الجهات و المؤسسات الحكومية و الخيرية في تامين الحماية اللازمة للطفل، و في اطار ذلك تم تاسيس اول جمعية مختصة بحماية الطفولة في السعودية " طفولة امنة ". جمعية " طفولة امنة "
ان جمعية طفولة امنة هي الجمعية الاولى من نوعها المختصة بمجال التوعية بحماية الطفولة، حيث تهدف بحسب القائمين عليها الى تحقيق الامان النفسي و الجسدي و البيئي و التعليمي للطفل، مع رفع نسبة الوعي بحقوق الطفل و حمايته من جميع انواع الايذاء و تحقيق الامن الفكري للطفل ضد الانحرافات الفكرية و العقدية التي تطال شرورها المجتمع كافة. تاسيس جمعية " طفولة امنة "
صدرت موافقة وزارة الشؤون الاجتماعية على تاسيس جمعية " طفولة امنة " مؤخراً، و عقدت الجمعية بعد صدور الموافقة في محافظة جدة اجتماعها التاسيسي الاول، حيث حضر الاجتماع الاعضاء المؤسسون للجمعية، و بحضور ممثل وزارة الشؤون المشرف العام على الجمعيات بمدينة جدة الاستاذ فايز القثامي.
وفقاً لـ "الوكالات". كما شكرت في كلمتها الحضور على مساندتهم واجتهادهم، وعبَّرت عن سعادتها وتأكيدها بتقديم الخدمات والرعاية التي يحتاجها الأطفال من خلال جمعية طفولة آمنة، وبذل أقصى الجهود من أجل توعيتهم وحمايتهم لطفولة آمنة في وطن آمن.
صحيفة سبق الالكترونية
من مهددات الهوية الوطنية
إنّ مهددات الهوية الوطنية، من الأسئلة الشائعة التي يتم تداولها والبحث عنها عبر المنصات التعليمية، ومحركات البحث جوجل، فمن المهم جداً معرفتها بشكل رئيسي، وتفصيلي لفهم المهددات الهوية الوطنية، سواء لتعليم أو لتثقيف، أو لتجنبها والابتعاد عنها، ومن مهددات الهوية الوطنية، الآتي: [1]
الولاء الكلي للقبائل: بحيث ينسى الإنسان نفسه كلياً منسحباً بالعادات والتقاليد الخاصة بالقبيلة، دون الالتفات للوطن، أو حتى الالتزام بقوانينه. تبديد وتقليل الدور التنموي، للمواطن في ظل وجود الوافدين من الدول الأخرى، بسبب تعرضهم لمعاناة ما: إن هذا الأسلوب يجعل المواطن ينفر من البلاد، والوافدين إليها، بدل أن يكون مرحب بهم ومواسي لمعناتهم. العنصرية والتفرقة في التعامل بين المواطنين، بسبب أنسابهم، وأصولهم القبلية: إن هذا الأسلوب يقلل من الإنسان جداً، فمهما كان الاختلاف بالنسب والأصل القبلي، فالوطن يجمع الجميع تحت سماء، وأرض واحدة، فتجمعهم أيضاً نفس اللغة، ونفس العادات والتقاليد الوطنية، فالتقليل من شأن الأفراد يعد شيء مرفوض وأسلوب بغيض لأن كل إنسان مهما كان نسبه، وقبيلته يبقى مستقل، ومسؤول عن نفسه فقط لا عن الآخرين.
من مهددات الهوية الوطنية – عرباوي نت
تهديد الهوية الوطنية تعد تهديدات الهوية الوطنية من بين الأسئلة الشائعة التي يتم تداولها والبحث فيها من خلال المنصات التعليمية ومحركات بحث Google. من المهم جدًا معرفتها بشكل أساسي وبالتفصيل لفهم تهديدات الهوية الوطنية ، سواء للتثقيف أو التثقيف ، أو لتجنبها والابتعاد عنها ، ومن تهديدات الهوية الوطنية ، ما يلي:[1] الولاء التام للقبائل: بحيث ينسى الإنسان نفسه تمامًا ، مبتعدًا عن أعراف القبيلة وتقاليدها ، دون الالتفات إلى الوطن ، أو حتى الالتزام بقوانينه. بري للمغتربين: ليكن إقتراعكم في السادس والثامن من أيار للثوابت الوطنية وليس للوعود الانتخابية. تبديد وتقليص الدور التنموي للمواطن في وجود المهاجرين من دول أخرى ، لأنهم يتعرضون لنوع من المعاناة: هذه الطريقة تجعل المواطن ينفر عن الوطن ، والداخلين إليه ، بدلاً من الترحيب بهم ومواساتهم. معاناة. العنصرية والتمييز في التعامل بين المواطنين بسبب نسبهم وأصولهم القبلية: هذه الطريقة تقلل بشكل كبير من الإنسان مهما كان الاختلاف في النسب والأصل القبلي ، فالوطن يجمع الجميع تحت سماء وأرض واحدة ، كما يجمعهم نفس اللغة ، ونفس العادات والتقاليد القومية ، لذا فإن التقليل من شأن الأفراد يعتبر طريقة مكروهة وبغيضة ، لأن كل إنسان ، بغض النظر عن نسبه ، وقبيلته يظل مستقلاً ، وهو مسؤول عن نفسه فقط وليس عن غيره.
بري للمغتربين: ليكن إقتراعكم في السادس والثامن من أيار للثوابت الوطنية وليس للوعود الانتخابية
تهديد الهوية الوطنية تواجه الهوية الوطنية عددًا من التهديدات الداخلية والخارجية التي تساهم في إضعافها. ومن أهم التهديدات التي تهدد الهوية الوطنية في المجتمع الخليجي ما يلي: تقلص عنصر المواطن وتهميشه وإضعاف دوره التنموي، وسط تدفق أعداد كبيرة من الوافدين على هذه الدول. وجود بعض التشريعات التي تميز بين المواطنين المختلفين وتصنفهم بدرجات متفاوتة. تساهم هذه التصنيفات في حرمان مجموعات معينة ولدت وترعرعت وتعلمت في هذه البلدان من الحق في المواطنة. وصف البعض قوانين الجنسية الخليجية بأنها أبوية لأنها تعطي الأب قرار نقل الجنسية لأبنائه، في حين أن هذه القوانين تحرم الأم منها، وكذلك قانون الإسكان الذي يسهم في حرمان ذوي الأصل الطبيعي من الجنسية. من مهددات الهوية الوطنية – عرباوي نت. ما يسمى بمنحة الأرض، والتي تُمنح للسكان الأصليين، والتي اعتبرها البعض تمييزًا غير مبرر. انتشار النزعة العنصرية التي تتطلب التباهي بأجيال وحسابات مختلفة، إذ لديها هذه النظرة الواضحة للسيادة، وتسعى إلى فرض هويتها، وهي هوية فرعية، على مكونات المجتمع الأخرى والهدف منها هو الاحتكار. الغنائم المختلفة، وهي ظاهرة تعتبر خطيرة جدا على الهوية الوطنية، وما يزيد الأمر خطورة هو أن هذا الميل المتعصب يجد آذاناً صاغية لدى العديد من الجهات المسؤولة والشخصيات الرفيعة المستوى.
برّي للبنانيين في الخارج: ليكن إقتراعكم للبنان العربي والثوابت الوطنية - لبنان الآن
وقال الرئيس بري:
الى اللبنانيين الذين جعلوا من حدود وطنهم حدود الكون... وحولوا جغرافيته بمساحة مدار الشمس وصححوا الخطأ الوطني الشائع في المصطلح وفي الأداء والسلوك السياسيين، فأثبتوا أنهم ليسوا مغتربين عن وطنهم... بل هم الأكثر إقامة فيه من خلال حمل قضيته الى الإنسانية جمعاء رسالة حوار وإنفتاح، وطاقات خلق وإبداع. هم الأكثر حضوراً في الوطن مبلسمين لجراحات أبنائه... هم حيث هم في ظلال الشمس والتماع ضوء القمر كانوا ولا زالوا أبناء بررة لوطنهم، في الشدة مقاومين بما ملكت أيمانهم من أجل التنمية والتحرير وفي الرخاء طيفاً لطائر الفينيق يستولدون لبنان أكثر قوة وتألقاً وصلابة وحضوراً وأملاً دائماً بالقيامة والإنتصار على الأزمات وكسر قيود الحصار وإحباط المؤامرات التي دُبّرت وتدّبر في ليل وفي غرف سوداء للوطن ولأبنائه المقيمين فوق ترابه ولأبنائه الذين يقيم لبنان في جوارحهم وعقولهم ووجدانهم حيث أنتم الآن. لكم أيها اللبنانيون الأوفياء أيها الملتزمون بقضايا وطنكم وتاريخه وحاضره ومستقبله وصون إنجازاته الوطنية في الحرية والسيادة والإستقلال والإنتصار على العدوانية الإسرائيلية نتوجه إليكم باسم البقاع الواعد بقاع قسم الإمام موسى الصدر، باسم جمال جبال لبنان وإبائه، باسم بيروت عاصمة الوطن وحاضنة آمال وآلام كل اللبنانيين، باسم صرخة الإعتدال والعيش المشترك في كنيسة الكبوشيين.
وبطبيعة الحال، فإن الوصول إلى مثل هذا القرار ليس بالأمر اليسير، إذ أن هناك منظومة كبيرة من القضايا القانونية التي يجب تحليلها ومعالجتها، فمن الضروري على سبيل المثال تحديد المنطقة الجغرافية المغطاة، ومعايير تحديد هذه المنطقة، وكيفية ملائمة ذلك مع اتفاقية الحقوق البحرية، وآلية إدراج الدول المختلفة في مهام الدوريات المشتركة في مياهها الإقليمية، وطبيعة الأطر القانونية التي يمكنها اعتمادها في هذا الصدد، وإلى غير ذلك من أمور. وكانت فكرة فرنسية، طرحت في شباط فبراير الماضي، ودعت لتشكيل قوة دولية بتفويض من الأمم المتحدة، بهدف مكافحة القرصنة البحرية. أي أن مهمتها ستكون العمل على تأمين الممرات البحرية الحيوية، وخاصة عند المضايق. وفي العشرين من شباط فبراير الماضي، ناشد مجلس الأمن الدولي الأقطار التي تعمل سفنها وطائراتها العسكرية في الأجواء والمياه المتاخمة للساحل الصومالي اتخاذ الإجراءات الكفيلة بحماية السفن التجارية، بما فيها السفن التي تحمل الإمدادات الإنسانية. وحسب الإحصاءات المتداولة، فإن أكثر من 30هجوما قد طال سفناً تجارية في المياه الصومالية خلال العام 2007. بيد أن التحديات الأمنية الماثلة اليوم تشمل عملياً كافة الممرات الاستراتيجية البحرية، كمضايق ملقا وهرمز وباب المندب وقناة السويس وجبل طارق والبوسفور، على أن وضع باب المندب، وضمناً خليج عدن، بدا أكثر هذه الممرات إثارة للقلق الدولي.