اغنية تفنن في طروق الحب تتمتع الاغنية الخليجية بالاحساس والمشاعر التي تتخطي الكثير، حيث انها حصدت الاغنية الخليجية العديد من المشاهدات، لاسيما بانها اليوم تربعت علي عرش القنوات الغنائية، وذلك بصوت العديد من الفنانين الحليجين منهم راشد الماجد، والذي يعتبر احد الفنانين دول الخليج، تحديد المملكة العربية السعودية، والذي طرح في اولي مشواره الفني اغنية في تفنن في طروق الحب، ومن خلال الفقرة التالية اليكم كلمات الاغنية تفنن في طروق الحب.
- كلمات شيلة تفنن في طروق الحب – صله نيوز
- اغنية تفنن • البوم المسافر • راشد الماجد
- تفسير ولو كنت فظا غليظ القلب
- لو كنت فظا غليظ القلب
- ولا تكن فظا غليظ القلب
- وان كنت فظا غليظ القلب
كلمات شيلة تفنن في طروق الحب – صله نيوز
اسم الاغنية: تفنن كاتب الاغنية: نواف بن فيصل ملحن الاغنية: راشد الماجد غناء: راشد الماجد تفنن في طروق الحب شرقني وغربني. ، معك يا زين دوخات الهوى ويا حلو مشواره، وغرد في سما سمعي ابي تحكي وتطربني. ، سواليفك مطر عمري.. ربيعي ضحكه ازهاره، حبيبي يا بعد كلي وكلك صدق تعجبني. ، بغيباتك وصداتك وتلويعك وتكراره، تجنن كل ما اشوفك احس انك تذوبني. ، جمالك ناهب قلبي وتفكيري وناهبني. ، دلالك يارقيق العود.. عود تعزف اوتاره، تولعت بتصانيفك.. وتعذيبك يولعني.
اغنية تفنن • البوم المسافر • راشد الماجد
تفنن في طروق الحب شرقني وغربني
معك يا زين دوخات الهوى ويا حلو مشواره
وغرد في سما سمعي ابي تحكي وتطربني
سواليفك مطر عمري ربيعي ضحكه ازهاره
حبيبي يا بعد كلي وكلك صدق تعجبني
بغيباتك وصداتك وتلويعك وتكراره
تجنن كل ما اشوفك احس انك تذوبني
وتضيعني من الدنيا وتشب بخافقي ناره
جمالك ناهب قلبي وتفكيري وناهبني
دلالك يارقيق العود عود تعزف اوتاره
تولعت بتصانيفك وتعذيبك يولعني
وعلى اي حال راضي بك شمس العمر وانواره
كلمات تفنن في طروق الحب مكتوبة، فناني العرب يُقدمون الكثير من الأغاني الرائعة التي تحصد ملايين المشاهدات، كما أنّ بعض الفنانين لهم محبة خاصة لدى الجماهير، لذلك تجدهم يُحبون الاستماع إلى أغانيهم، حيث أنّه تجد في أغانيهم الكثير من الحب والرومانسية، ويعتبر الفنان راشد الماجد واحد من الفنانين الذين لهم قاعدة جماهيرية كبيرة في العالم العربي. كلمات تفنن في طروق الحب مكتوبة، يُقدم الفنان راشد الماجد واحدة من روائعه الفنية، حيث أنّ أغنية تفنن كتابة الفنان نواف بن فيصل، بينما ألحان وتوزيع وغناء الفنان راشد الماجد، وإنّ كلمات الأغنية تأتيكم تباعاً في التعداد الآتي: تفنن في طروق الحب شرقني وغربني معك يا زين دوخات الهوى ويا حلو مشواره وغرد في سما سعي أبي تحكي وتطربني سواليفك مطر عمري ربيعي ضحكه ازهاره حبيبي يا بعد كلي وكلك صدق تعجبني بغيباتك وصداتك وتلويعك تكراره تجنن كل ما أشوفك أحس أنك تذوبني جمالك ناهب قلبي وتفكيري وناهبني دلالك يا رقيق العود عود تعزف أوتاره تولعت بتصانيفك وتعذيبك يولعني وعلى أي حال راضي بك شمس العمر وأنواره.
رفقًا بها وبكل من أوصاك عليهم الحبيب المصطفى من القوارير تحت يديك سواء كانت أمًّا أو أختًا أو زوجة أو ابنة. يقول الرسول صلى الله عليه وسلم: (( «ما وُجد الرفق في شيءٍ إلا زانه، وما نُزع الرفق من شيءِ إلا شانه»))، إذًا بالرفق واللين تستطيع أن تكسب الزوجة والأبناء، وبالرفق يصلح البيت والأسرة والمجتمع والأمة. ويقول الرسول صلى الله عليه وسلم: (( «إن الله رفيق يُحب الرفق، وإن الله يعطي على الرفق ما لا يعطي على العنف»))، ويقول صلى الله عليه وسلم: (( «من يُحرم الرفق يُحرم الخير»)). رسائل الاختيار 3.. "ولو كنت فظا غليظ القلب لانفضوا من حولك" - اليوم السابع. ثم هذا الجار الذي لو كنت رحيمًا معه لينًا في القول، لكان لك أخًا وصديقًا وأمانًا في الحياة. ولكنك جعلته يتجنب لقاءك بقسوتك تلك، بل ويوصد عليه بابه خوفًا منك، ومن بشاعة ما سيرى عندما تتقابل العيون على عتبة منزله، أو على باب مسجد يجمعكما. عن أبي هريرة رضي الله عنه أن النبي صلى الله عليه وسلم قال: (( «والله لا يؤمن، والله لا يؤمن، والله لا يؤمن، قيل: من يا رسول الله؟ قال: الذي لا يأمن جاره بوائقه»))؛ [متفق عليه]. وفي رواية لمسلم: «لا يدخل الجنة من لا يأمن جاره بوائقه» والبوائق: الغوائل والشرور. في هذا الحديث: وعيد شديد لمن أخاف جاره أو خادعه على أهله أو ماله.
تفسير ولو كنت فظا غليظ القلب
2021-11-11, 10:28 PM #1 ولو كنت فظًّا غليظ القلب لانفضوا من حولك... فاطمة الأمير جميلٌ هو الرفق واللين حينما نحتاجه بشدة. ولو كنت فظًّا غليظ القلب لانفضوا من حولك.... فمن منا لا يحتاج في حياته إلى هذا الوجه البشوش وذاك الكنف الرحيم؟ من منا لا يحتاج إلى تلك الكلمات العطرة التي تأتي في أشد الأوقات قسوة لتنير حياته؟ من منا لا يحتاج إلى رعاية ونصيحة لينة، ويد حانية تأخذ به إلى بر الأمان؟ كم مرة تمنيت لو كانت نصيحة أحدهم إليك بلطف ولين؟ كم من مرتكب للمعاصي كان أشد تشبثًا بالمعصية بسبب تلك النصيحة القاسية؟ كم من كاذب تمادى في كذبه بسبب نظرة الشك وعبوس الوجه في أعين من حوله؟ كلما قرأت الآية: {وَلَوْ كُنْتَ فَظًّا غَلِيظَ الْقَلْبِ لاَنفَضُّوا مِنْ حَوْلِكَ} [آل عمران: 159]، أتأمل معها حال قلوب البشر، وكيف لهم أن ينبتوا بداخل قلوبهم تلك الكلمات والأفعال القاسية. كيف تنهدم العلاقات بين ليلة وضحاها بسبب عجاف القلوب الذين لا يعرفون قيمة العلاقات والأخوة التي تتخللها أريج الكلمات. كنت أتساءل عن جفاف المشاعر والأحاسيس. كنت أتساءل عن جفاف الكلمة العطرة، وأين ذهبت عطور الكلمات؟ هل تبخرت أو ماذا حدث لها؟ وهل يوجد مثل هذا الجفاف بداخل القلوب التي خُلقت وفُطرت على النقاء والطيبة والرحمة؟ فكانت الإجابة: بل هناك الكثير منهم، فتألمت لحالهم، وشردت قليلًا، وتاهت روحي بين هؤلاء: هذا الشاب الذي سلك أبواب الفتن والمعاصي، وتلك الفتاة التي جذبها ذاك الجمال الزائل، فتخلت عن حيائها وحجابها، هؤلاء وغيرهم ينتظرون من يقدم لهم يد العون، يدعونهم إلى ترك المعاصي والفتن، يجذبون قلوبهم ببشاشة وجه، يريدون نصيحة مغلفة بكل صدق، يريدون الشعور بالأمان.
لو كنت فظا غليظ القلب
أن تكون هكذا، فتنجو من النار بلطفك مع أبنائك، وبلين قلبك مع من حول يدك. عن أبي مسعود عقبة بن عمرو الأنصاري البدري رضي الله عنه قال: (( «كنت أضرب غلامًا لي بالسوط، فسمعت صوتًا من خلفي: اعلم أبا مسعود، فلم أفهم الصوت من الغضب، فلما دنا مني، إذا هو رسول الله صلى الله عليه وسلم فإذا هو يقول: اعلم أبا مسعود، اعلم أبا مسعود، فألقيت السوط من يدي، فقال: اعلم أبا مسعود أن الله أقدر عليك منك على هذا الغلام، قال: فقلت: لا أضرب مملوكًا بعده أبدًا»)). وفي رواية أخرى: «فقلت: يا رسول الله، هو حر لوجه الله تعالى، فقال صلى الله عليه وسلم: أما لو لم تفعل للفحتك النار، أو لمستك النار» [أخرجه مسلم]. وهذا الحديث فيه تنبيه على ظلم من هم تحت إمرتك من الأهل والخدم والعاملين لديك، فإن ظلمهم يوجب لفح النار، والعياذ بالله. لو كنت فظا غليظ القلب. أما عن الزوجة التي يعاملها زوجها بجفاء وغلظة ظنًّا منه أنه بذلك يمارس قوامته، ويظهر رجولته عليها، ليس لها رأي ولا حيلة لها، حياة مملوءة بالأوامر والانتقادات على أتفه الأسباب، ليس هناك مودة ورحمة بينهما، وليس لها دور، إن بادرت وأبدت رأيها، ثار عليها وكأنها ارتكبت جريمة كبرى في حقه. عذرًا فلكل نفسٍ طاقة، فلا تتفاجأ عندما تراها ثائرة وغاضبة، أو ترى الحب جف بئره لديها.
ولا تكن فظا غليظ القلب
تخطى إلى المحتوى
يعامل الرسول- صلى الله عليه وسلم- كل من حوله باللين، ولا يقتصر على أصحابه أو الذين يعرفهم، فحتى اليهودي والمشرك والكافر كان الرسول- صلى الله عليه و سلم- يخفض جناحه بالحسنى لهم. أفضل القادة هو من يوصل رسالته بلينٍ مع قوة في الطرح والأسلوب؛ فليست القوة هي القسوة: فالقسوة عكس اللين والقوة عكس الضعف. فالنبتة هينّة البنية لكن الأرض تتشقق لها حتى تخرج؛ لأن لها قوة إرادة يتلبسها اللين؛ لذا الصخر يتصدع لها طوعًا ويميل ويتليّن ولو قسى. فاللين هو الذي يجبر النفوس على الانكسار والتصدع طوعا، وميلا بحب لتلك النفس المتحدثه. وان كنت فظا غليظ القلب. وبإمكان المطر بقطراته الرقيقة أن يحفر علامات على "حجر"، ذلك إن استمر بالسقوط عليه، ولو كان صلبًا صلدًا سيتشكل مع الإستمرار. هذا وهو "حجر" والحجر أشد صلابة من قلوب السواد الأعظم من البشر. ما الذي جعل الشيء الصلب يطاوع من هو أقل منه بسطة من القوة؟ أهي الاستمرارية كما أسلفنا؟
يقول كاتب سويدي في جملة ما قال: "إن الأغلبية العظمى من أصحاب المراتب الأعلى والحكام هم مدراء للذين تحتهم، أما القادة بطبيعتهم هم ندرة. والذين يحكمون بالسيطرة أكثر بأضعاف مضاعفة من الذين يجذبون الجمهور بتلقائية"
فاللين وحسن التعامل مع الاستمرارية هو العامل الأكثر تأثيرا في الجمهور بالنسبة للقائد.
وان كنت فظا غليظ القلب
ولكن أيها اللسان الناصح بالخير، لا تنسَ أن الله وحده يهدي من يشاء، فلتكن النصيحة ممزوجة بالخوف والحب. وليست نصيحة يعتليها التكبر والفظاظة في القول، وكأنك في مأمن من الفتن، بل عليك ألَّا تنسى أن القلوب بين أصابع الرحمن يقلبها كيفما شاء. وأنه ليس لك سلطة عليهم لكي تأمرهم، ولكن كن بشوش الوجه، حسن الكلام، حينها سترى ثمرات عطر أخلاقك معهم، وسترى أنك أنرت طريقهم بلين قلبك، وسماحة أخلاقك. ثم هذا الأب الذي يقسو على أبنائه، ويعاملهم بكل غلظة وقسوة ظنًّا منه أنها الطريقة الصحيحة ليقوِّم أخطاءهم، وينشئهم على الصواب والخطأ، وليس على الحلال والحرام والخوف من الله، تنزل الكلمات القاسية عليهم وكأنها سياط تجلد قلوبهم من قسوتها. “لو كنت فظًا غليظ القلب” (مبدأ اللين في المعاملة والقيادة) #مقالة – معراج روح (مدوّنة عائشة الريّس). ثم يمر العمر ونجد أن نبتة الغلظة والقسوة والنقد أنبتت بداخل هؤلاء الأبناء نفورًا تامًّا وبعدًا عن الأب، حتى إنه ليس هناك شيء يستطيع به الآباء ردم تلك الفجوة بينهما، مهما حاولوا إصلاح ما أفسدته قسوة قلوبهم. وقد جاء في الحديث الصحيح أن الرسول صلى الله عليه وسلم قال: «إن الله حرم على النار كل هيِّنٍ لينٍ سهلٍ قريبٍ من الناس». فما بالك أن تكون هكذا مع أبنائك خاصة، ومع الناس عامة، أن تكون هينًا لينًا سهلًا.
فسوء الخلق كفيل أن يجعل خطابك غير مقنعٍ، مهما كانت حجتك ظاهرة والحق معك. الكثير والكثير من الأمثلة التي نتعامل معها كل يوم بجفاء وغلظة، وهذا ليس من الإيمان، ولا من الفطرة. حتى إنك ستجد هؤلاء الأشخاص في التعاملات العادية، وإنهاء بعض الأوراق ستجد من يتأفف ويأمر وينهي ويعيق قضاء أمورك. حتى الطبيب الذي يجب أن يداوي جراح مرضاه، ستجد البعض منهم أشد قسوة. أن تكون رحيمًا ودودًا عطوفًا مع من حولك، فهذا هو جمال الأخلاق، وسمو الروح، ولين القلب. ولا تكن فظا غليظ القلب. فلتنظر كيف حالك مع من حولك. تفحص علاقاتك، وبادرها بالمحبة والتسامح والعفو، وزين وجهك بالبشاشة، واجعل لقلبك حظًّا من اللين والرفق. وأخيرًا تأمل قول الرسول صلى الله عليه وسلم: «إذا أراد الله بأهل بيتٍ خيرًا أدخل عليهم الرفق، وإذا أراد الله بأهل بيتٍ شرًّا نزع منهم الرفق» بقلم/ فاطمة الأمير
برنامج قلوب 27 كيفية التعامل مع الفظ غليظ القلب - YouTube