اعتمد الاجتماع السابع والثلاثون للمكتب التنفيذي لاتحاد اللجان الأولمبية الوطنية العربية الذي عقد «افتراضيًا»، الاثنين، برئاسة الأمير عبدالعزيز بن تركي الفيصل وحضور أعضاء المكتب تشكيل فريق عمل برئاسة الأمير عبدالعزيز لبلورة استراتيجية الاتحاد التي تتضمن تطوير هويته وتحديد أدوار جديدة للجان المعاونة وإدارات الاتحاد وبرامجه وأنشطته. كما وافق المكتب على تأجيل دورة الألعاب السادسة للأندية العربية للسيدات إلى عام 2024م بدلاً عن 2023م. ويعد الاجتماع السابع والثلاثون للمكتب التنفيذي، الأول لمجلس الإدارة الجديد برئاسة الأمير عبدالعزيز بن تركي الفيصل والذي تمت تزكيته خلال الجمعية العمومية العشرون للاتحاد التي استضافتها الرياض العاصمة السعودية في الثامن من ديسمبر الموسم الماضي.
- الأمير عبدالعزيز بن تركي الفيصل: أتطلع لرفع مستوى رياضتنا وترجمة دعم قيادتنا
- "سيعود الإسلام غريبا".. الحقيقة بشأن "صلاة التهجد" على السطح في مصر - النشرة الدولية - Alnashra Aaldawlia - International Daily bulletin
- طُوبى للغرباء .. - إسلام أون لاين
- الدرر السنية
الأمير عبدالعزيز بن تركي الفيصل: أتطلع لرفع مستوى رياضتنا وترجمة دعم قيادتنا
أكد الأمير عبدالعزيز بن تركي الفيصل، وزير الرياضة ورئيس اللجنة الأولمبية السعودية، أن هناك تجانسا بين استراتيجية دعم الأندية في الألعاب المختلفة واستراتيجية دعم الاتحادات. وخلال لقاء مع "في المرمى" كشف وزير الرياضة: الاتحادات هي أساس جميع الرياضات وهناك تجانس بين استراتيجية دعم الألعاب المختلفة في الأندية واستراتيجيات الاتحادات. وأضاف: المركز الأولمبي لرياضيي النخبة يهتم بعدد محدد من الرياضيين ويوفر لهم الدعم حتى يمثلون السعودية في المحافل الدولية والهدف من هذا المركز أن نختار صفوة الرياضيين من اللاعبين.
1. 1 نوجا
نوع المعالج
Qualcomm MSM8937 Snapdragon 430
سرعة وحدة المعالجة
ثمانى النواة بتردد 1. 4 جيجاهرتز
معالج الرسوميات
Adreno 505
الذاكرة
الذاكره الخارجية
امكانية اضافة كارت للذاكرة الخارجية حتى 256 جيجابايت
الذاكره الداخلية
16 جيجابايت
الذاكرة العشوائية
RAM
2 جيجابايت رام
الكاميره
الكاميره الخلفية
13 ميجابيكسل
المميزات
الثبات الذاتى للصور مع الفلاش المزدوج LED
تصوير الفيديو
بدقة 1080 بيكسل
الكاميره الامامية
8 ميجابيكسل
الصوت
نوع التنبيه
اهتزاز مع نغمات MP3 ، WAV
مكبر الصوت
يوجد
جاك 3. 5 ملم
وسائل اتصال اخرى
الانترنت الوايرلس
Wi-Fi
البلوتوث
اصدار 4. 1
GPS
NFC
Infrared
لا يدعم
راديو
USB
اصدار 2. 0 ميكرو يو اس بى
خصائص عامة
أجهزة الاستشعار
Fingerprint, accelerometer, gyro, proximity, compass
الرسائل
الرسائل القصيرة, رسائل الوسائط المتعددة, الايميل, دفع الايميل
المتصفح
HTML5
الجافا
الالوان
الازرق و الفضى و الاسود
صيغ الصوت و الفيديو
MP4/H.
السؤال: هذه رسالة من المستمع هيثم سالم حيدرة عدن اليمن الديمقراطي، يقول في بداية رسالته: بسم الله الرحمن الرحيم، الحمد لله رب العالمين، والصلاة والسلام على سيدنا رسول الله، الإخوة العلماء في برنامج نور على الدرب، أرجو إفادتي في هذا السؤال: قال الحبيب ﷺ: بدأ الإسلام غريباً وسيعود إلى آخر الحديث، نرجو تفسير هذا الحديث وعن صحته. أفيدونا أفادكم الله؟
الجواب: هذا الحديث صحيح رواه مسلم في صحيحه، جاء عن أبي هريرة عن النبي ﷺ أنه قال: بدأ الإسلام غريباً وسيعود غريباً كما بدأ فطوبى للغرباء فهو حديث صحيح ثابت عن رسول الله عليه الصلاة والسلام، زاد جماعة من أئمة الحديث في رواية أخرى: قيل: يا رسول الله! من الغرباء؟ قال: الذين يصلحون إذا فسد الناس ، وفي اللفظ الآخر: يصلحون ما أفسد الناس من سنتي ، وفي لفظ آخر: هم النزاع من القبائل ، وفي لفظ آخر: هم أناس صالحون قليل في أناس سوء كثير.
&Quot;سيعود الإسلام غريبا&Quot;.. الحقيقة بشأن &Quot;صلاة التهجد&Quot; على السطح في مصر - النشرة الدولية - Alnashra Aaldawlia - International Daily Bulletin
- بدأ الإسلامُ غريبًا وسيعودُ غريبًا كما بدأ فطُوبِى للغرباءِ، وفي روايةٍ قيل يا رسولَ اللهِ: مَن الغرباءُ؟ قال: الذين يصلحون إذا فسد الناسُ، وفي لفظٍ آخرَ قال: هم الذين يُصلِحون ما أفسد الناسُ من سنتي
الراوي:
-
| المحدث:
ابن باز
| المصدر:
مجموع فتاوى ابن باز
| الصفحة أو الرقم:
158/3
| خلاصة حكم المحدث:
صحيح
بَدَأَ الإسْلَامُ غَرِيبًا، وَسَيَعُودُ كما بَدَأَ غَرِيبًا، فَطُوبَى لِلْغُرَبَاءِ. أبو هريرة | المحدث:
مسلم
|
المصدر:
صحيح مسلم
الصفحة أو الرقم: 145 | خلاصة حكم المحدث: [صحيح]
184816
طُوبى للغرباء .. - إسلام أون لاين
السؤال:
قال الرسول ﷺ: بدأ الإسلام غريبًا وسيعود غريبًا، فطوبى للغرباء إذًا كيف يعلو الإسلام ويتحد المسلمون والرسول وعدنا بالغربة، بل نحن القابضون على الجمر؟
الجواب:
لا منافاة النبي قال: بدأ الإسلام غريبًا وسيعود غريبًا كما بدأ فطوبى للغرباء ، قيل يا رسول الله من الغرباء؟ قال: الذين يصلحون إذا فسد الناس وفي لفظ يصلحون ما أفسد الناس من سنتي ، وفي لفظ: يحيون ما أمات الناس من سنتي. فالغربة في أول الإسلام صار بعدها الانتشار وصار بعدها الظهور والقوة والنصر على أعداء الله، ثم جاء النقص بعد ذلك بسبب اختلاف الناس وميلهم عن الحق واتباع الهوى من الأكثرين، وبعد الغربة التي في آخر الزمان يكون بعدها انتشار، ويكون بعد صلاح، ويكون بعدها قوة، ويكون بعدها اتحاد على دين الله إذا كثر الصلحاء المحيين لسنة الله ، فيكون بعد الغربة قوة ونشاط واجتماع على الحق كما كان بعد الغربة الأولى. ونحن الآن في بدء هذا الصلاح والحركات الإسلامية كثيرة، تنشد الإصلاح وتطلب الخير وتطلب تحكيم شريعة الله، وتدعو إلى اتباع كتاب الله وسنة رسوله عليه الصلاة والسلام، ونحن ننتظر هذا الظهور وهذا الإصلاح إن شاء الله، وسيكون قريبًا بحول الله ، سيكون قريبًا ظهور هذا الدين وانتشاره.
الدرر السنية
ومعنى هذا أنه لن يأكل من ثمر هذا الغرس ولا أحد من بعده ما دامت الساعة قد قامت، أو توشك أن تقوم. فإذا كان هذا مطلوبًا في أمر الدنيا، فأمر الدين أعظم وأجل، ولا بد من العمل من أجله إلى آخر رمق في هذه الحياة. أما معنى كلمة "غريبًا" فالمتبادر أنها من "الغربة" لا من "الغرابة" بدليل آخر الحديث "فطوبى للغرباء" فالغرباء هنا جمع "غريب" والمراد به المتصف بالغربة لا الغرابة. وإنما كانت غربتهم من غربة الإسلام الذي يؤمنون به ويدعون إليه، وهذا هو المعنى المفهوم من كلمة "غريب" في أكثر من حديث مثل "كن في الدنيا كأنك غريب" رواه البخاري. كما جاءت جملة أحاديث وروايات فيها زيادات في هذا الحديث، في وصف "الغرباء" مما يؤكد أن المقصود هو الغربة لا الغرابة. هذا إلى أن الواقع اليوم وفي عصور خلت، يدل على غربة الإسلام في دياره ذاتها، وبين أهله أنفسهم. ولكن هل هذه الغربة عامة وشاملة ودائمة أو غربة جزئية ومؤقتة؟ فقد تكون في بلد دون آخر، وفي زمن دون آخر، وبين قوم دون غيرهم، كما ذكر ذلك المحقق ابن القيم رضي الله عنه. والذي أراه أن الحديث يتحدث عن "دورات" أو "موجات" تأتي وتذهب وأن الإسلام يعرض له ما يعرض لكل الدعوات والرسالات من القوة والضعف، والامتداد والانكماش، والازدهار والذبول، وفق سنن الله التي لا تتبدل.
لا يكتفي فيه بالدفاع المتراخي الذي لا يصمد أمام الأسلحة المُدمرة بحدَّيْها المادي والأدبي. ومهما يكن من شيء فإن النصر سيكون للحق في النهاية؛ لأن الله هو الحق، ولأن الإسلام دين الحق، والنصر إن لم يكن عاجلاً في الدنيا ـ كما ندعو إليه ـ فسيكون آجلاً في الآخرة كما نثق به؛ لأن ذلك مُقتضى عدل الله سبحانه والإيمان بصدق وعده حيث قال: (وَكَانَ حَقًّا عَلَيْنَا نَصْرُ الْمُؤْمِنِينَ) (الروم: 47) وقال: (وَلَيَنْصُرَنَّ اللهُ مَنْ يَنْصُرُه إِنَّ اللهَ لَقَوِيٌّ عَزَيْزٌ) ( الحج: 40) وقد تحقق النصر في العصور الأولى؛ لأن المسلمين نصروا دين الله بالتمسك به تمسكًا صحيحًا شاملاً خالصًا، وقرار الله باقٍ وصادق إن حقق المسلمون اليوم نصر الدين تحقق نصر الله لهم (إِنَّ اللهَ لَا يُخْلِفُ الْمِيعَادَ). إن العدو متربص يخشى عودة الإسلام مرة أخرى دولة قوية، فهو يحاربه في كل مكان وبكل سلاح، فلنتسلح بكل سلاح تنفس عنه الابتكار والتطور، دون جمود على الأساليب القديمة التي كانت تناسب عصرها، فلكل مقام مقال، ولكل ميدان سلاح، وذلك كلُّه في ظل الإيمان بالله القوي الذي لا يُغْلَب (وَمَا النَّصْرُ إِلَّا مِنْ عِنْدِ اللهِ) (آل عمران: 126) (كَمْ مِنْ فِئَةٍ قَلِيلَةٍ غَلَبَتْ فِئَةً كَثِيرَةً بِإِذْنِ اللهِ وَاللهُ مَعَ الصَّابِرِينَ) (البقرة: 249).