منتديات كووورة
منتدى بين سبورت - بث مباشر بين سبورت
تحميل اغنيه فرحتنا احمد حشاد واماني
قناة بين سبورت الرياضية
بين سبورت بث مباشر بدون تقطيع
اكبر موقع برامج كمبيوتر في العالم
مشاهدة بين سبورت مجانا بدون تقطيع
قنوات بين سبورت افلام
قنوات بين سبورت الرياضية
بين سبورت 2
المسافة بين تبوك وجدة
بث مباشر.. مشاهدة مباراة ليفربول وولفرهامبتون اليوم 23/1/2020 بالدوري الإنجليزي | كووورة 365
تدريب اون لاين فويس اوفر
مكمل غذائي للرجال
خدمة الاستعلام عن صكوك الملكية
الصندوق السعودي للتنمية وظائف
مواقع البحوث العلمية الجاهزة
esamezat
2021-10-2 12:11 AM
رد: احدث ملف قنوات رسيفر بين سبورت 1000 البنفسجي نايل سات عربي اسلامي ومسيحي بتاريخ 25-9-2021
تسلم الايادي يا مهندس ناصر
Powered by vBulletin® Version 3. 8. 11 Copyright ©2000 - 2022, vBulletin Solutions Inc.
جميع الحقوق محفوظه الى عمالقة السات
محمد الشواهين
في مفاهيمنا الشعبية المتوارثة، كانت صفة القيل والقال تُلصق بالنساء أكثر من الرجال. ولا أعلم ما الذي دفع الناس إلى هذا الاعتقاد، علما أننا قد نجد اليوم بعض الرجال منهمكين في ذلك أكثر بكثير من النساء. ومع التقدم التقني في مجال مواقع التواصل الاجتماعي التي يدخلها الشبان من واسع الأبواب، فإن البعض وظفه ليستفيد منه علميا وعمليا. لكن هؤلاء أقل بكثير من الذين اتخذوا من هكذا مواقع مرتعا للثرثرة والفضول، وبث الإشاعات المغرضة، أو التيه في دنيا المجون وتوافه الكلم. لو أمعنا النظر في هذه الظاهرة الأخيرة، لوجدنا أنها تقود إلى كثير من الإشكالات التي تسبب أذى للشخص وللأسرة التي نشأ فيها أو ينتمي إليها، والأهم من ذلك احتمالية الإساءة للوطن الذي هو فوق كل المصالح والاعتبارات. مدى صحة الحديث: إن الله كره لكم ثلاثا: قيل وقال، وإضاعة المال، وكثرة السؤال. الشيخ عزيز العنزي - YouTube. والإساءة هنا قد تأتي بشكل مباشر أو غير مباشر، بقصد أو من دون قصد، ولا سيما في هذه الظروف الحرجة التي تعيشها المنطقة. فكما يقال، الكلمة مثلها مثل الرصاصة؛ إذا انطلقت لا يمكن ردها، وإن أصابت قتلت أو جرحت، وإن لم تصب تحدث ضجيجا وازعاجا؛ ففي كلتا الحالتين الضرر واقع لا محالة، كبُر أم صغُر. والشائعات باتت تنتشر بين كثير من الأوساط الشعبية وحتى المثقفة، كانتشار النار في الهشيم؛ سواء كان مصدرها مواقع التواصل الاجتماعي، التي هي الأخطر والأكثر انتشارا ووصولا إلى الناس من مختلف المستويات، أو من خلال الصالونات والمقاهي، وحتى الجلسات العائلية.
مدى صحة الحديث: إن الله كره لكم ثلاثا: قيل وقال، وإضاعة المال، وكثرة السؤال. الشيخ عزيز العنزي - Youtube
4 إجابات
أضف إجابة
حقل النص مطلوب. إخفاء الهوية
يرجى الانتظار
إلغاء
تنتشر في مجتمعاتنا الكثير من العادات السلبية التي ساهمت إلى حد كبير في تفكيك المجتمع ونشر الحقد والكراهية بين أقرانه ومن بين تلك العادات السيئة التي يتم ممارستها هي " القيلُ والقال " أي كثرة الكلام الذي لا طائل منه، فقد أوصانا رسول الله - صلى الله عليه وسلم - بترك هذه الآفة لأنه يعلم مآلها السيء فقد قال " من كان يءمن بالله واليوم الآخر قليقل خيراً أو ليصمِت " فلا بد من ترك مثل هكذا ظواهر وأساليب لا تسمن وتغني من جوع، ولعله من أبرز الوسائل المتبعة في التخلص من هذه الظاهرة هي: ألزِم بنفسك بضبط لسانك إلا عند قول الخير. استغل وقتك بدل من الكلام الغير لائق بعمل مُفيد، كالقراءة وقراءة القرآن أو الكتب العلمية. كثرة السؤال - المعهد الاسلامي للدراسات الاستراتيجية المعاصرة. ابتعد عن كل الرفقاء الذين يمارسون هذه العادة. التزام بصلواتك ودعائك فهي أمور وأساليب تدفع المنكرات. حقيقة أوجعني هذا السؤال لما نحن فيه من هذه العادة السيئة التي نهانا عنها ربنا وحذرنا منها نبينا الكريم محمد صلى الله عليه وسلم. وهذه العادة التي أسميها ثرثرة من النميمة والغيبة التي تهلك من يقوم بها في النار مصداقا لحديث النبي صلى الله عليه وسلم (وهل يكب الناس على وجوههم في النار يوم القيامة إلا حصائد ألسنتهم).
كثرة السؤال - المعهد الاسلامي للدراسات الاستراتيجية المعاصرة
1- سؤال الناس أموالهم ، وبذل ماء الوجه في سبيل ذلك. 2- سؤال العلماء عن المسائل العويصة التي لا تنفع المسلمين ، وإنما تفتح عليهم أبواب النزاع ، وتثير بينهم مكنون الشقاق. 3- السؤال عن المسائل التي يندر وقوعها أو يستحيل ، لما فيه من التنطع والتكلف. 4- كثرة السؤال عن أخبار الناس وأحداث الزمان وتفاصيل الوقائع مما لا يقدم منفعة وإنما يضيع به الوقت. 5- كثرة سؤال إنسان بعينه عن تفاصيل حاله ، والدخول في خصوصيات حياته التي يكره أن يطلع الناس عليها ، فيقع في الضيق والحرج بسبب سؤاله عن ذلك. 6- سؤال السائل عما لا يعنيه ، ولا شأن له به. ملحق #1 2020/06/29 زمان الصمت وجزاك الله خيراً على حسن المرور
والمشكلة هنا تكمن في عدم توخي الحقيقة والدقة. فترك الحبل على الغارب لمن هب ودب أن يقول ما يشاء أو أن يكتب ما يشاء، في بحر هذه الثرثرة المتلاطم، يترك آثارا وتداعيات مسيئة للوطن ولأبناء الوطن، وتساهم في اغتيال الشخصية. نفهم وندرك أننا جميعا ضد الفساد والفاسدين. لكن ليس معنى هذا أن نكيل التهم جزافا لهذا الشخص أو ذاك، أو لهذه الجهة أو تلك، رسمية أم شعبية. والأجدى بنا أن نترك للدوائر الرسمية والأجهزة المختصة في الحكومة، القيام بواجبها في هذا الخصوص. فإن قصرت في مهامها، فثمة ألف طريقة لمحاسبتها حسب الأصول المرعية. نحن الآن في وقت أحوج ما نكون فيه إلى مزيد من رص الصفوف، والالتفاف حول قيادتنا الهاشمية، والوقوف خلف قواتنا المسلحة وأجهزتنا الأمنية، لمواجهة كل التحديات التي تعترضنا؛ اقتصاديا وسياسيا وحتى عسكريا. فوجودنا في وسط محيط يعيش على صفيح ساخن، يحتم علينا التحلي بمزيد من الوعي والإدراك بشأن كل صغيرة وكبيرة لها مساس بالوطن ومقدراته، أو بالنسيج المجتمعي ووحدتنا الوطنية التي هي اللبنة القوية في بناء صرح الوطن وحماية جبهتنا الداخلية من الاختراق، والابتعاد عن جَلد الوطن وجلد الذات، وترك ما لا يعنينا إلى ما يهمنا ويعنينا فقط.