صورة عائلة نجلاء الشرشابي
أما عن عائلة نجلاء الشرشابي فهي أم لأربعة "ولدان وبنتين"، ، أصغرهم في أولى ثانو، ولديها حفيدة من أبنتها الكبري الذي تعيش خارج مصر. نجلاء الشرشابي وأولادها
error: غير مسموح بنقل المحتوي الخاص بنا لعدم التبليغ
- الشيف الشربينى ويكيبيديا قوقل
- عبد الرزاق عبد الواحد عن العراق
الشيف الشربينى ويكيبيديا قوقل
8- انتقل بعدها للعمل في قناة متخصصة في الطبخ تابعة لباقة قنوات سي بي سي سفرة. 9- أكد الشيف شربني من خلال حوارات عدة على أن العمل في سي بي سي أضاف له الكثير حيث أنة تمكن عرض الكثير من وصفاته نظرا لكون القناة متخصصة في الطهي فقط. 10- لديه ابن يعمل بالمجال ذاته وقد نال من الشهرة أكثر من شهرة أبيه فنجله هو الشيف علاء الشربيني وله برنامج متميز على قناة النهار يسمى لقمة هنية. الشيف الشربينى ويكيبيديا الموسوعة. 11- دائما ما يؤكد على أن ممارسة مهنة الطهي أهم بكثير من الدراسة وحدها فالممارسة جعلته يطبق ما درسه خلال فترة دراسته وجعلته لا يتذوق الطعام وهو يطهيه لتأكده من جودة الطعام. 12- يؤكد دائما أن الشيف الناجح لا يقوم بإعداد الطعام مسبقا وانما يقوم بإنجازه على الهواء حيث أنه لابد من تقدير الوقت وتجهيزه في المدة المتاحة. 13- لابد من أن يكون الشيف أكثر ثقة بنفسه حيث أن من أسباب النجاح في العمل خاصة في البرامج هي الثقة بالنفس. 14- كما لديه ابنتان أيضا احدهما صحفية والأخرى خريجة سياحة وفنادق ومتزوجتان ويرفض أزواجهن العمل الأمر الذي لا يتدخل أبدا به مؤكدا على أن تلك الأمور حرية شخصية لهم. علاقة الشيف شربيني بنجله وحياته الشخصية:
تربط الشيف شربيني علاقة قوية بنجله علاء ودائما ما يؤكد أنه الأول من حيث نسبة المشاهدة بين الطهاة المصريين ولا احد ينافسه سوى نجله علاء مؤكدا على انه لن يعمل معه أبدا في برنامج واحد كما طلب منه من قبل حيث اكد أن لكل منهم طبيعة مختلفة.
وبهذا نكون انتهينا من الحديث عن من هو علاء الشربيني ويكيبيديا السيرة الذاتية، قدمنا لكم السيرة الذاتية الخاصة بالشيف المحبوب من قبل جماهير الوطن العربي، والذي استطاع في وقت قياسي كسب محبة وثقة الكثيرين.
قيل فيه
قال الشيخ احمد الكبيسي ان عبد الرزاق عبد الواحد مبدع افسدته السياسة إذ لا يجوز للشاعر المبدع ان يبيع نفسه لاحد، كان يشير إلى ان عبد الرزاق كان شاعر بلاط، ولكن عبد الرزاق في مقابلة مع وكالة انباء الشعر قال لست شاعر بلاط وانما كنت أمجد العراق وجنوده وليس شخص واحد والدليل على ذلك اني (والكلام للشاعر) لا ازال اكتب لصدام كرمز للعراق، واشار إلى ان المتنبي كان يمدح سيف الدولة كشخص وانه لم يكن يمدح صدام كشخص وانما كرمز للعراق. ويقول الشاعر العراقي فالح نصيف الحجية في كتابه الموجز في الشعرالعربي الجزء الرابع (ان الشاعر عبد الرزاق عبد الواحد يتميز بأسلوبه القريب من شعر المتنبي في فخره ومدحه ذو حنكة شعرية فذة وأسلوب شعري يميل إلى قوة الشاعرية والبلاغة غير المقصودة بحيث تجعله من أوائل الشعراء المعاصرين في قصيدة عمود الشعرفي العربية)
وقد هجاه شاعر مغمور اسمه عبد الامير جاووش بسبب هجائه لشيوخ الشيعة. وفاته
تُوفيَّ في العاصمة الفرنسية باريس صباح يوم الأحد 26 محرم 1437 هـ الموافق 8 نوفمبر 2015م، عن عمر ناهز 85 عاما [3] [4] ودفن في العاصمة الأردنية عمان بحسب رغبة عائلته بانتظار أن يعم السلام في بغداد ثم ينقل جثمانه إليها.
عبد الرزاق عبد الواحد عن العراق
توفي الشاعر العراقي الكبير عبد الرزاق عبد الواحد في إحدى مستشفيات العاصمة الفرنسية باريس صباح الأحد إثر مرض عضال، عن عمر ناهز 85 عامًا، انقسم العراقيون على الشخصية كما انقسموا على شخصية الراحل أحمد الجلبي رغم أن الأول شاعر والثاني سياسي، لكن مما لا شك فيه أن الاثنين وضع كل منهما بصمته في تاريخ العراق الحديث. العراقيون الذين اعتادوا الانقسام على أبسط الأمور وأصعبها انقسموا بين مؤيد ومقدس للشاعر كونه رمزًا عراقيًا عروبيًا وشاعرًا تم احتسابه على سنة العراق لدعمه للحراك إبان التظاهرات في المحافظات السنية الست المنتفضة، وكانت قصيدة "الغضب" قد كتبها للمتظاهرين في ذلك الوقت وشاعر القادسية ومناهض للاحتلال الأمريكي، أما الفريق الآخر فقد وصل بهم الحال أن نقابة الأدباء العراقيين ترفض نعي الأستاذ عبد الرزاق عبد الواحد وتتهمه بأنه داعشي وبعثي صدامي! ولكونه يحسب من المعادين لنظام الحكم الحالي، والمضحك المبكي أن الشاعر لا شيعي ولا سني وإنما صابئي مندائي ومن أهالي محافظة ميسان!
سلامٌ على آلِكَ الحوَّمِ
حَوالَْيكَ في ذلك المَضرَمِ
وَهُم يَدفعونَ بِعُري الصدور
عن صدرِكَ الطاهرِ الأرحَمِ
ويَحتضنونَ بكِبْرِ النَّبِّيين
ما غاصَ فيهم من الأسهُمِ
سلامٌ عليهم.. على راحَتَين
كَشَمسَين في فَلَكٍ أقْتَمِ
تَشعُّ بطونُهُما بالضياء
وتَجري الدِّماءُ من المِعصَمِ! سلامٌ على هالَةٍ تَرتَقي
بلألائِها مُرتَقى مريَمِ
طَهورٍ مُتَوَّجةٍ بالجلال
مُخَضَّبَةٍ بالدَّمِ العَندَمِ
تَهاوَت فَصاحةُ كلِّ الرجال
أمامَ تَفَجُّعِها المُلهَمِ
فَراحَت تُزَعزِعُ عَرشَ الضَّلال
بصوتٍ بأوجاعِهِ مُفعَمِ
ولو كان للأرضِ بعضُ الحياء
لَمادَت بأحرُفِها اليُتَّمِ! سلامٌ على الحُرِّ في ساحَتَيك
ومَقحَمِهِ جَلَّ من مَقحَمِ
سلامٌ عليهِ بحَجمِ العَذا ب
وحَجمِ تَمَزُّ قِهِ الأشْهَمِ
سلامٌ عليهِ.. وعَتْبٌ عليه
عَتْبَ الشَّغوفِ بهِ المُغرَمِ
فَكيفَ ، وفي ألفِ سَيفٍ لُجِمتَ
وعُمرَكَ يا حُرُّ لم تُلجَمِ ؟! وأحجَمتَ كيف، وفي ألفِ سيف؟
ولو كنتُ وَحديَ لم أُحجِمِ
ولم أنتظرْهُم إلى أن تَد و ر
عليكَ دوائرُهُم يا دمي
لَكنتُ انتَزَعتُ حدودَ العراق
ولو أنَّ أرسانََهُم في فَمي
لَغَيَّرتُ تاريخَ هذا التُّراب
فما نالَ منهُ بَنو مُلجَمِ!