بيني وبينك طول الهجر بالحيل متى يحين الوقت من شان اشوفك اليا متى يام العيون المضاليل وانا اتصبـر ليـن تسمـح ظـروفـك من شانك اشقى ما تهنيت بالليل عــزي لقلبـي قطعنـه اسيـوفـك من سبتي عانيتي مر البهذيل داوي جروحي والسبب عزوفك والقلب من فرقاك جته الولاويل هم بجوفي مايـجي وسـط جـوفـك لاتحرمين اللي يريد المواصيل راعيــه جـاء للطيبــه مـاتطـوفـك
هناالشيله
[YOUTUBE]58hRKkQ6djA[/YOUTUBE]
لقراءة ردود و اجابات الأعضاء على هذا الموضوع اضغط هنا سبحان الله و بحمده
بيني وبينك طول الهجر كلمات
بيني وبينك طول الهجر بالحيل
متى يحين الوقت من شان اشوفك
اليا متى يا ام العيون المظاليل
وانا اتصبر لين تسمح ظروفك
من شانك اشقا ماتهنيت بالليل
عزي لقلبن قطعنه اسيوفك
من سبتك عانيت مر البهاذيل
داوي جروحي والسبايب عزوفك
والقلب من فرقاك جته الولاويل
هم ن بجوفي مايجي وسط جوفك
لاتحرمين اللي يريد المواصيل
راعيه جعل الطيبه ماتطوفك
بيني وبينك طول الهجر كلمات اغنية
القلب من فرقـــــــــاك جته الولاويل همـ(ن) بجوفي مايجي بوسط جوفك لا تحرميــــــــن إللي يريد المواصيل راعيـــــــــــــه جعل الطيبه ماتطوف بيني وبينك طوّلـ الهجر بالحيـــــــــل متى يحين الوقت منشان أشــــــوفك إليـــــا متى يام العيون المظاليــــــــم وأنا أتصبر لين تسمــــــــــح ظروفك منشانك اشقـــــى ماتهنيــــــت بالليل عــــزي لقلبــ(ن) قطعنــــــــه سيوفك من سبتــك عانـــيت مــــــــر البهابيل داوي جروحي والسبايب عزوفـــــــك
بيني وبينك طول الهجر كلمات اغنيه
كلمات أغنية مطلع الشمس
وش هالذي عيني تشوفه,, وجه البدر أو مطلع الشمس
الله يا محلى وصوفه,, للحسن هذا ببصم بخمس
لو تلمس الوره كفوفه,, بين بنامل كفه اللمس
وان هبت النسمه تلوفه,, خايف يصبه منها مس
لا ما تمل العين شوفه,, اليوم لا باكر ولا أمس
روحي على روحه شغوفه,, خلٍ يريح الفلب والنفس
كلٍ سألني عن ظروفه,, و
المزيد
شيلة #بيني_وبينك_طول_الهجر_بالحيل #المنشد_عبدالله_عطالله_الشراري - YouTube
ألم نكتفي بعد من المعناة من نتائج تدخل الكهنوت فى أمور الحياة؟ ألم نري النتيجة المأساوية بعد؟! أليس الإلحاد والإرهاب نتيجة حتمية للسيطرة والهيمنة الدينية على العقول. فعندما أري عملا إرهابيا أو أقرأ مقالا لمسلم كفر مثل المدعوة وفاء سلطان أجد أنهم وجهان لعملة واحدة، عملة السيطرة الدينية. فالإرهابي جاء ضحية للتنويم المغنطيسي الذى لعب بعقله وأصبح أرجوحة فى يد أميره يبث السم فى غيره. والملحد ضحية للسم الذى لم يتقبله عقله فإعتقد أن الإسلام كله به سم قاتل ووجب التخلص منه من الألف إلى الياء. لقد عانينا بما فيه الكفاية من السيطرة بحجة كلمة "الحرام"، فلنكتفي بما حرمه الله علينا ولنأخذ الزينة الدنيوية التي أحلها الله لنا ولنعمل صالحا وليخرج دعاة الجبرية من حياتنا لعلنا نلحق بركب التقدم الذى سبقنا من قرون. لننسي قليلا عداءنا لليهود ولنلقي بهم إلى أقرب مزبلة. ففى حين نشحن طاقتنا كلها للعنهم كل جمعة ظهرا، يشحنون هم طاقتهم للسيطرة على العالم بالقوة وبالتكنولوجيا فلا وقت لديهم للعن الشفهي، فهم لعنهم فعلي!! وللننسي كراهية الغرب للإسلام ونظرية المؤامرة التي تآمرت على عقولنا. أبو هاجة لـ(الأحزاب): الفرص لا زالت مواتية - النيلين. لنصحي من الغيبوبة والتي أسميناها العداء ولندرك إننا كنا أكبر عدو لأنفسنا.
حتى يغيروا ما بأنفسهم
كيف يزدهر شعب ويظهر رحمته للعالم وهو مقيد بسلاسل الإرهاب الفكري والنفسي. لقد تقدمت أوروبا بعد التخلص من الهيمنة الكهنوتية المسيحية. ولقد خاطب الله فى قرءانه أولو الألباب وعلمنا أن نعتبر ونتعظ من تجارب الآخرين. فعلينا أن نبدأ من حيث إنتهى الآخرون. ولكننا مسلسلون بقيود الجهل من قرون ولم نحاول أن نتخلص منها ولو لحظة. ربطنا بين سلاسل الجهل وبين الإسلام وإعتبرنا أن من يدعو إلى الخروج من الغيبوبة إلى سماء الرحمة الإسلامية مارق زنديق، فأصبح لدينا كنيسة إسلامية تنافس كنيسة كاثوليك العصور الوسطي. أصبحنا لا نقوي على أي قول بدون الرجوع لوصايا الشيوخ وبركاتهم. أصبح لدي الغالبية أرقام المحمول الخاصة بالشيوخ المعاصرين ليستفتوهم فى أمور لو سألوا فيها طفل متعلم تعليم جيد وعمره لا يتعدي العشر سنوات لأجابهم فيها. فأصبح علماء ومفكرين أمتنا هم الشيخ عمرو خالد، الشيخ خالد الجندي، الشيخ عمر عبد الكافي، الشيخة هناء ثروت والشيخات التائبات من فاتنات السينما المصرية!!! وكل من هب ودب أصبح علامة يغيب الناس... حتى يغيروا ما بأنفسهم. أقصد يعظ الناس! لقد وضح الله لنا أمور حياتنا والأساس الذى نمشي عليه وما دون ذلك من أمور هي شوري بيننا يضع خطوطها العريضة ويفصل فيها سادة القانون ولا دخل للمشايخ ولا للكهنوتية الإسلامية أو المسيحية بأي شئن فيها طالما لم تتعارض مع حدود الله التي وضحها جل وعلا فى قرءانه.
أبو هاجة لـ(الأحزاب): الفرص لا زالت مواتية - النيلين
نزل هذا الكتاب المبين بلسان عربى لينذر الذين ظلموا وبشرى للمحسنين.
قال العميد د. الطاهر أبو هاجة، المستشار الإعلامي لرئيس مجلس السيادة، إن كثيراً من المناسبات والمواقف وضعت فيها القيادة السيادية الكرة في ملعب كياناتنا السياسية وتحلّت بثقة الصبر الجميل، وقالت أن تعالوا إلى كلمة سواء ووفاق لا يقصي فيه أحد. وأضاف في تصريح صحفي، بأن القيادة السيادية تمنّت من السياسيين الحد الأدنى من الاتفاق حتى تخرج بلادنا إلى واقع جديد وأملٍ مرتجى، متسائلاً "لكن ترى لماذا يستبدلون الذي أدنى بالذي هو خير ولماذا يركنون ويستمعون إلى الأصوات التي تريد أن تعطِّل عجلة الإتفاق وتعيق طريق التحول الديمقراطي نحو الحرية والسلام والعدالة". وأكد أبو هاجة أن حال هذه الأمة لن ينصلح؛ إلا بما صلحت به الأمم الأخرى في تساميها وتصالحها ونزع الغل والتشفي بالعدالة الانتقالية وتناسى الماضي بكل آلامه وجراحاته. وقال "ترى لماذا يضيعون الزمن والوقت الثمين في متابعة حشود الإفطارات الرمضانية ويهدرون جهداً نفسياً وعقلياً وفكرياً في متابعة الآخرين كما كانوا يفعلون قبل 25 أكتوبر وينصرفون عن هدفهم الأساسي فيما لا جدوى منه". وأوضح أن تجويد كل فئة للوحها؛ لعبرت بلادنا نحو الثريا، داعياً إلى الانشغال بهموم الوطن وليس بما يحدث للآخرين، فمن حسن إسلام المرء تركه ما لا يعنيه، ومن فقه الأولويات ترتيب الأهم قبل المهم فالوقت يمضي وجراح الوطن لا تحتمل مزيداً من النزيف.