الحلقة 19 و الأخيرة
Mega 🌟 مترجم - (720p) HD Aflam مترجم - (720p) HD Uptostream مترجم - (720p) HD
يمكنك الآن مشاهدة مسلسل مقلاة الحب الحلقة 19 Wok of Love ح19 كوري مترجم جودة عالية HD مشاهدة مباشرة أونلاين. (مسلسلات كورية)
- مسلسل مقلاة الحب الحلقه ١
- مسلسل مقلاه الحب 28 علي لودي نت
- الركن الخامس من أركان الإيمان
- أثر الإيمان باليوم الآخر على سلوك المسلم "
- الايمان لا يتحقق الا بالايمان باليوم الاخر فهو من اركان الايمان - سطور العلم
مسلسل مقلاة الحب الحلقه ١
Mega 🌟 مترجم - (720p) HD Drive 🌟 مترجم - (720p) HD Aflam مترجم - (720p) HD Uptostream مترجم - (720p) HD
يمكنك الآن مشاهدة مسلسل مقلاة الحب الحلقة 1 Wok of Love ح1 كوري مترجم جودة عالية HD مشاهدة مباشرة أونلاين. (مسلسلات كورية)
مسلسل مقلاه الحب 28 علي لودي نت
Mega 🌟 مترجم - (720p) HD Drive 🌟 مترجم - (720p) HD Aflam مترجم - (720p) HD Uptostream مترجم - (720p) HD
يمكنك الآن مشاهدة مسلسل مقلاة الحب الحلقة 10 Wok of Love ح10 كوري مترجم جودة عالية HD مشاهدة مباشرة أونلاين. (مسلسلات كورية)
admin
منذ 4 سنوات
هذه الدراما تحكي قصة حب، نجاة مع تسليط الضوء على طاهٍ محترف فقد مكانته كأفضل طاه في مطعم صيني في كوريا ونُقل إلى مطبخ صغير في مطعم محلي بسبب حظه المشؤوم الطاهي سو بونج ( لي جون هو) كان فيما مضى طاهٍ محترف وكان يعمل في أفضل مطعم صيني لكن شهرته تلاشت وانتهى به المطاف أن يعمل في مطعم صيني صغير وفاشل. وبهذه الأثناء دوو تشيل سونج (جانج هيوك) مالك مبنى و هو عضو عصابة سابق زجّ بالسجن لمدة خمس سنوات
اسم العمل:
Wok of Love
الاسم العربي:
مقلاة الحب
يعرف ايضا:
기름진 멜로 / 油膩的Melo / Greasy Melo / Greasy Romance
الانواع:
رومانسي
كوميدي
ميلودراما
عدد الحلقات:
20 حلقة ( 40 حلقة بالنظام الجديد)
البلد المنتج:
كوريا الجنوبية
مواعيد البث:
07 مايو 2018 لـ 10 يوليو 2018
ايام العرض:
الاثنين والثلاثاء
فريق الترجمة:
AsiaTvDrama
error: Alert: Content is protected! !
لأخذ فكرة عما يتضمنه الإيمان باليوم الآخِر.. واصِل القراءة:
يتضمن إيمانُ المسلم باليوم الآخر: الإيمانَ بالبعث والحشر، وهو إحياء الموتى من قبورهم، وإعادة الأرواح إلى أجسادهم، فيقوم الناس لرب العالمين، ثم يُحشرون ويجمعون في مكانٍ واحدٍ حفاةً عراةً كما خُلقوا أول مرة. الإيمان بالبعث يدخل تحت أي ركن من أركان الإيمان التالية:
االإيمان بالملائكة
الإيمان بالقدر
الإيمان بالكتب
الإيمان بالبعث مما دلَّ عليه الكتاب والسنة، والعقل والفطرة السليمة، فنؤمن يقيناً بأن الله يبعث مَن في القبور، وتعاد الأرواح إلى الأجساد، ويقوم الناسُ لرب العالمين، قال الله تعالى: {ثُمَّ إِنَّكُمْ بَعْدَ ذَلِكَ لَمَيِّتُونَ • ثُمَّ إِنَّكُمْ يَوْمَ الْقِيَامَةِ تُبْعَثُون}. أثر الإيمان باليوم الآخر على سلوك المسلم ". اتفقت جميعُ الكتب السماوية على البعث بعد الموت، وذلك هو مقتضى الحكمة؛ حيث تقتضي أن يجعل اللهُ تعالى لهذه الخليقة مَعاداً يجزيهم فيه على كل ما كلَّفهم به على ألسنة رسله، قال الله تعالى: {أَفَحَسِبْتُمْ أَنَّمَا خَلَقْنَاكُمْ عَبَثًا وَأَنَّكُمْ إِلَيْنَا لَا تُرْجَعُون}. في أيِّ الكتب السماوية جاء ذكرُ البعث بعد الموت؟
القرآن والزبور
القرآن والتوراة والإنجيل
القرآن فقط
جميع الكتب السماوية
إذا سألك أحدهم عن الدليل على إثبات البعث، فإليك الرد:
من الأدلة على أثبات البعث التالي:
الدليل الأول:
من أدلة القرآن على إثبات البعث: أن الله خلق البشر ابتداءً، والقادرُ على ابتداء الخلق لا يَعجزُ عن إعادته، قال تعالى: {وَهُوَ الَّذِي يَبْدَأُ الْخَلْقَ ثُمَّ يُعِيدُه}، وقال تعالى آمراً بالرد على من أنكر إحياءَ العظام وهي رَميم: {قُلْ يُحْيِيهَا الَّذِي أَنْشَأَهَا أَوَّلَ مَرَّةٍ وَهُوَ بِكُلِّ خَلْقٍ عَلِيمٌ}.
الركن الخامس من أركان الإيمان
الركن الخامس من أركان الإيمان
الإيمان باليوم الآخر هو الركن الخامس من أركان الإيمان، قال صلى الله عليه وسلم: (أن تؤمن بالله، وملائكته، وكتبه، ورسله، واليوم الآخر، وتؤمن بالقدر خيره وشرِّه) [1]. معنى اليوم الآخر في اللغة:
اليوم: "الوقت والحين " [2] ، "آخر: الأخير، والآخر بالفتح: الواحد " [3] ، " وما لم يكن له ثالث فما فوق ذلك قيل: الأول والآخر " [4]. معنى اليوم الآخر اصطلاحًا:
اليوم الآخر: هو يوم القيامة، وهو اليوم الذي يقوم فيه الناس لرب العالمين للجزاء والحساب [5]. فالإيمان باليوم الآخر أحد أركان الإيمان الستة التي لا يصح إيمان العبد بدونها، وهو ما يكون بعد الموت مما أخبر به الله تعالى في كتابه، أو أخبر به رسوله صلى الله عليه وسلم من أهوال الموت، والقبر والموقف، والجنة والنار. الركن الخامس من أركان الإيمان. وكثيرًا ما يقرن الله تعالى الإيمان به بالإيمان باليوم الآخر؛ لأن الإيمان باليوم الآخر يحمل الإنسان إلى الامتثال لأوامر الله، وبمعرفة ما يكون في اليوم الآخر من الجنة والنار والحساب والجزاء - يجعل العبد دائمًا مستعدًّا لهذا اليوم بالأعمال الصالحة، طمعًا في الجنة وخوفًا من النار. فمن لم يؤمن باليوم الآخر عاش في غفلة، ولم يبال بأي عمل يعمله؛ لأنه لا يرجو ثوابًا ولا يخاف عقابًا، ويأخذه الموت على حين غفلة، فيتحسر ويندم ولكن بعد فوات الأوان؛ قال تعالى: ﴿ حَتَّى إِذَا جَاءَ أَحَدَهُمُ الْمَوْتُ قَالَ رَبِّ ارْجِعُونِ ﴾ [المؤمنون: 99].
أثر الإيمان باليوم الآخر على سلوك المسلم &Quot;
يتساءل عدد كبير من المسلمين حول العالم، هل الإيمان باليوم الآخر ركن من أركان الإسلام والإيمان باليوم الآخر هو ركن أساسي من أركان الإيمان الـ6، وهي الإيمان بالله وملائكته وكتبه ورسله واليوم الآخر والإيمان بالقدر خيره وشره أمام أركان الإسلام فهي خمسة، شهادة أن لا إله إلا الله، وأن محمدا رسول الله، وإقام الصلاة، وإيتاء الزكاة، وصوم رمضان، وحج البيت، لمن استطاع إليه سبيلا والفرق بين أركان الإسلام وأركان الإيمان هو أن أركان الإسلام أعمال ظاهرة تقوم بها الجوارح، من صلاة وزكاة وصيام وحج، أما أركان الإيمان أعمال باطنة محلها القلب، من إيمان بالله وملائكته... الخ
الايمان لا يتحقق الا بالايمان باليوم الاخر فهو من اركان الايمان - سطور العلم
بتصرّف. ^ أ ب محمد بن إبراهيم التويجري، مختصر الفقه الإسلامي في ضوء القرآن والسنة ، صفحة 44-47. بتصرّف. ↑ عبدالعزيز محمد آل عبداللطيف، التوحيد للناشئة والمبتدئين ، صفحة 55. بتصرّف. ↑ محمد الشنقيطي، دروس للشيخ محمد الحسن الددو الشنقيطي ، صفحة 29-30. بتصرّف. ↑ محمد التويجري، مختصر الفقه الإسلامي في ضوء القرآن والسنة ، صفحة 71. بتصرّف. ↑ ناصر العقل، مجمل أصول أهل السنة ، صفحة 6. بتصرّف. ↑ عبدالعزيز آل عبداللطيف، التوحيد للناشئة والمبتدئينعب ، صفحة 79. بتصرّف. ^ أ ب ت ابن عثيمين، مجموع فتاوى ورسائل العثيمين ، صفحة 299-300. بتصرّف.
أما بعد: فإنَّ خير الحديث كتابُ الله، وخير الهدي هديُ محمد -صلى الله عليه وسلم-، وشر الأمور محدثاتها، وكل محدثة بدعة، وكل بدعة ضلالة، وكل ضلالة في النار. عباد الله: لا يكتمل إيمان المسلم إلا إذا آمن باليوم الآخر وما فيه من أحداث كبرى؛ يجمع الله فيه الخلائق ليحاسبهم على ما قدموا من أعمال ففي صحيح مسلم من حديث عمر بن الخطاب رضي الله عنه أن جبريل سأل النبي -صلى الله عليه وسلم- عن الإيمان، فقال: " أن تؤمن بالله وملائكته وكتبه ورسله واليوم الآخر.. "(رواه مسلم)، فيجمع الله الخلائق ليوم لا ريب فيه فيجازي المحسنين بجنات النعم، ويخزي الطالحين بالعذاب المقيم في جهنم، والعياذ بالله-. وإن الإيمان باليوم الآخر ركن من أركان الإيمان، لا يصح إيمان عبد حتى يعلم ويتيقن دون ريب ولا تردد أن ثمة يومًا يرجع فيه الناس إلى الله فيحاسب المحسن والمسيء، فيجازي المحسن بإحسانه ويجازي المسيء بإساءته. والإيمان باليوم الآخر أعظم أركان الإيمان بعد الإيمان بالله، ذلك أن الإيمان باليوم الآخر يقوم على الإيمان والثقة بعدل الله وحكمته، فلا ينتظر العبد من ربه الحكيم العادل أن يسوّي بين الأنبياء وأعدائهم، ولا بين القاتل والمقتول، ولا بين الظالم والمظلوم، ولا بين من صام وقام وعبد ربه، وبين من فجر وعصى، فعدل الله وحكمته تأبى أن يعيش موسى وفرعون ثم يموتان.. ولا شيء بعد ذلك، كلا فالله الحكيم العادل جعل هناك دارًا للجزاء، ولا يظلم ربك أحدًا.
أقول قولي هذا وأستغفر الله لي ولكم من كل ذنب فاستغفروه؛ إنه هو الغفور الرحيم. الخطبة الثانية:
الحمد لله، والصلاة والسلام على رسول الله؛ وبعد:
أيها المؤمنون: إن الإيمان بالغيب هو الذي يحكم السلوك الإنساني، ويدخل فيه أساسًا الإيمان باليوم الآخر، فإذا لم يعتقد الإنسان بالآخرة فممن يخاف ويخشى؟ من ذا الذي يرفع يدك عن ضعيف تغتصب حقه إلا إيمانك بالآخرة، ما الذي يوقفك عن أن تأكل أموال الناس بالباطل؟ فالإيمان بالآخرة هو الوازع الخفي لانضباط السلوك؛ لأنك تعرف أن كل عمل تعمله مكتوب عليك، وسيسألك الجبار عنه، فلولا الإيمان بالآخرة لتحولت الدنيا إلى غابة يعيشها وحوش، يقتل القوي الضعيف، ويعتدي القادر على العاجز، ويضيع الحق، وتباح الحرمات، وتنتهب الأموال، وتنتهك الأعراض. إن أخشى ما يخشاه المؤمن هو حساب الله له في الآخرة، وأخشى ما يخشاه الكافر هو الحساب في الآخرة، فالكافر وإن كان لا يؤمن بالآخرة إلا أن داخله شيء يؤرقه، والموت الذي يراه كل يوم في أهله وقومه يملأ حياته رعبًا وفزعًا، وينغّص عليه عيشه. يا عباد الله: علينا الاستعداد لذلك اليوم العظيم بالإيمان والأعمال الصالحة، والمبادرة إلى التوبة من الذنوب، والاستغفار من كل خلل أو تقصير: ( يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا اتَّقُوا اللَّهَ وَلْتَنْظُرْ نَفْسٌ مَا قَدَّمَتْ لِغَدٍ وَاتَّقُوا اللَّهَ إِنَّ اللَّهَ خَبِيرٌ بِمَا تَعْمَلُونَ)[الحشر:18]، وليتق العبد ربه، وليستعد لذلك اليوم العظيم، الذي فيه الوعد على فعل الخير والوعيد على فعل الشر كما قال سبحانه: ( وَاتَّقُوا يَوْمًا تُرْجَعُونَ فِيهِ إِلَى اللَّهِ ثُمَّ تُوَفَّى كُلُّ نَفْسٍ مَا كَسَبَتْ وَهُمْ لَا يُظْلَمُونَ)[البقرة:281].