إحصائيات, غلاف الإصدار. اسم
المنشد أو المحاضر: نزار القطري. عدد الزيارات أجمالاً: 755824. نزار القطري القطار السريع القطار السريع القطار السريع نزار القطري نزار قطري القطار السريع القطار السريع نزار الصوتيات المرتبطة دلاليا مع نزار القطري - صوتيات درر العراق MP3. القطار السريع نزار نزار قطري القطار السريع نزار القطري القطار السريع القطار السريع نزار القطري
القطار السريع بالموسيقى | نزار القطري - Youtube
"القطار السريع" زيارة المعصومين ع | نزار القطري - YouTube
إصدار القطار السريع - نزار القطري - زيارة الدين - YouTube
وشهد له الأعداء قبل الأصدقاء بالتفوق في أدبيات التفاوض الدبلوماسي، وبالحنكة في إعداد وترتيب الخطط الحربية وتوقع نوايا وردود فعل الأعداء". ويضيف الكاتب أنه "نجح أيضاً في التأسيس لإدارة منظمة وتدبير عقلاني بحسب نوعية الموارد اللوجيستية والبشرية المتواضعة المتاحة. وأسس لفكر ثوري إنساني وأحيى ذخيرةً من قيم الحياة الكريمة والشريفة". الخطابي مصافحاً العاهل المغربي الراحل الملك محمد الخامس (مصدر مفتوح)
خصوصية الظرفية
وكان المغرب قد شهد في بداية القرن العشرين حالة عدم استقرار عبر اتساع رقعة التمرد على النظام، بالإضافة إلى سعي زعماء القبائل إلى تقوية نفوذهم على حساب السلطة المركزية، وفي خضم ذلك كانت علاقة منطقة الريف بـ"المخزن" (السلطة المركزية) سيئة جداً. وساهم ضعف الدولة المركزية في تسهيل مهمة فرنسا وإسبانيا في احتلال المغرب في بداية القرن العشرين. المغرب يطالب فرنسا باستعادة أرشيف زعيم الثورة الريفية عبد الكريم الخطابي | القدس العربي. وكانت عائلة الخطابي تتمتع بحظوة لدى أهل منطقة الريف، ما ساهم، إلى جانب المكانة القيادية التي بات يتحلى بها الزعيم محمد بن عبدالكريم، في تمكنه من توحيد قبائل المنطقة، وإنهاء الصراعات التي كانت تعانيها تلك المنطقة. وانطلقت إثر ذلك شرارة "حرب التحرير الثانية" في صيف عام 1921، والتي عرفت مواجهات عدة مع قوات الاحتلال.
عبد الكريم الخطابي .. أسطورة الريف – قادة لا تنسى - أعلامنا| قصة الإسلام
ملخص المقال
الأمير عبد الكريم الخطابي قائد وزعيم المقاومة المغربية في الشمال الإفريقي، وكان قائد حرب الريف الشهيرة، وهو قيادي بارز ضد الاحتلال الفرنسي الإسباني
الأمير عبد الكريم الخطابي قائد وطني، وزعيم المقاومة المغربية في الشمال الإفريقي خلال الفترة من عام 1919م إلى عام 1929م، وكان قائد حرب الريف الشهيرة، وهو قيادي بارز ضدَّ الاحتلال الفرنسي - الإسباني للمغرب. نشأة عبد الكريم الخطابي وُلِدَ محمد بن عبد الكريم الخطابي في بلدة أغادير بالمغرب الأقصى سنة (1300هـ= 1882م)، ونشأ في أسرة كريمة تحت كنف والده، الذي كان يتزعَّم قبيلة بني ورياغل، تلقى تعليمه في جامعة القرويين؛ حيث درس العلوم الشرعية واللغوية، وتولَّى منصب القضاء الشرعي في مدينة مليلة. الحرب العالمية الأولى تقاسمت إسبانيا وفرنسا النفوذ في المغرب ، التي كانت تُعاني من ضعف وانقسام وصراع داخلي، واستعانة بالقوى الخارجية، وترتَّب على هذا التقسيم أن صار القسم الشمالي من مَرَّاكُش خاضعًا للسيطرة الإسبانية، وهذا الجزء ينقسم بدوره إلى قسم شرقي يُعرف ببلاد الريف، وغربي يُعرف بالجبالة، وتمتدُّ بلاد الريف بمحاذاة الساحل لمسافة تبلغ 120 ميلًا، وتمتدُّ عرضًا لمسافة 25 ميلًا، وتسكنها قبائل ينتمي معظمها إلى أصل بربري، تأتي في مقدمتها قبيلة بني ورياغل، التي ينتمي إليها الأمير الخطابي.
المغرب يطالب فرنسا باستعادة أرشيف زعيم الثورة الريفية عبد الكريم الخطابي | القدس العربي
ما إن انتشر خبر انتصار الخطابي ورجاله في معركة أنوال، حتى هبَّت قبائل الريف تُطارد الإسبان أينما وُجدوا، ولم يمضِ أسبوعٌ إلَّا وقد انتصر الريف عليهم، وأصبح وجود الإسبان مقتصرًا على مدينة تطوان وبعض الحصون في منطقة الجبالة. عبد الكريم الخطابي .. أسطورة الريف – قادة لا تنسى - أعلامنا| قصة الإسلام. من الثورة إلى بناء الدولة بسط الأمير عبد الكريم الخطابي سلطته على بلاد الريف بعد جلاء الإسبان عنها، واتَّجه إلى تأسيس دولة مُنَظَّمة دون أن يتنكَّر لسلطان مَرَّاكُش، أو يتطلَّع إلى عرشه؛ بدليل أنه منع أنصاره من الدعاء له في خطبة الجمعة. وأعلن الخطابي أن أهداف حكومته تتمثَّل في عدم الاعتراف بالحماية الفرنسية على المغرب، وجلاء الإسبان من المناطق التي احتلُّوها، وإقامة علاقة طَيِّبَة مع جميع الدول، والاستعانة بالخبراء الأوربيين في بناء الدولة، وقام بتحويل رجاله المقاتِلين إلى جيش نظامي على النسق الحديث، وعَمِل على تنظيم الإدارة المدنية، وقام بشقِّ الطرق، ومدِّ سلوك البرق والهاتف، وأرسل وفودًا إلى العواصم العربية للحصول على تأييدها، وطلب من بريطانيا وفرنسا والفاتيكان الاعتراف بدولته. وفوق ذلك كله دعا إلى وضع دستور تلتزم به الحكومة، وتمَّ تشكيل مجلس عامٍّ عُرف باسم الجمعية الوطنية، كان أوَّل قراراته إعلان الاستقلال الوطني، وتأسيس حكومة دستورية لقيادة البلاد.
نبذة عن محمد بن عبد الكريم الخطابي - سطور
عسكريا، جندت فرنسا أكثر من 200 ألف جندي بقيادة الماريشال بيتان وجندت إسبانيا أكثر من 60 ألف جندي بقيادة الرئيس الجنرال بريمو دي ريفييرا الذي جاء إلى الحكم بعد انقلاب نتيجة انعكاسات معركة أنوال على اسبانيا. فقد وظفت فرنسا واسبانيا الطيران الحربي بشكل مكثف، وكان الأخطر هو استعمال الغازات السامة ضد المغاربة في هذه الحرب لترحيل السكان من مناطقهم لمنع الدعم اللوجيستي عن قوات الريف من ماء ومأكل. ونتج عن استعمال هذا السلاح الجديد استسلام الخطابي سنة 1926.
وتم ترحيل الخطابي إلى مدينة فاس، ثم نُفي إلى جزيرة لاريينيون التي ظل فيها حتى عام 1947، وانتقل بعدها للعيش بمصر حتى وفاته عام 1963.