الحاسب هو جهاز الكتروني يمكنه معالجة وتخزين واسترجاع البيانات
نتشرف بزيارتكم على موقعنا المتميز، مـوقـع سـطـور الــعــلم، حيث يسعدنا أن نقدم لكل الطلاب والطالبات المجتهدين في دراستهم جميع حلول المناهج الدراسية لجميع المستويات. مرحبا بكل الطلاب والطالبات الراغبين في التفوق والحصول على أعلى الدرجات الدراسية،عبر موقعكم موقع سطور العلم حيث نساعدكم على الوصول الى الحلول الصحيحة، الذي تبحثون عنها وتريدون الإجابة عليها. والإجــابــة هـــي::
صح
- الحاسب هو جهاز كهربائي يمكنه معالجة وتخزين واسترجاع البيانات - الفجر للحلول
- أقوال العلماء في حكم الأضحية - إسلام ويب - مركز الفتوى
الحاسب هو جهاز كهربائي يمكنه معالجة وتخزين واسترجاع البيانات - الفجر للحلول
الجهاز الذي يقوم في استقبال البيانات وتخزينها في كيفية معينة وفي شكل الكتروني ليتم ادراجها في العمليات المعالجية عليها، ويتم وضعها في مجموعات خاصة من قواعد البيانات التي تقوم حفظها من الضياع والتلف، وسهولة تخزينها والرجوع لها عند الحاجة، والاجابة الصحيحة لسؤال الحاسب هو جهاز الكتروني يمكنه معالجة وتخزين واسترجاع البيانات هي الحاسب الالي.
جهاز الكتروني يمكنه معالجة وتخزين واسترجاع البيانات، التطور التكنولوجي الذي حدث في الفترات الأخيرة، أدى إلى ظهور واختراع العديد من الآلات والأجهزة الالكترونية، ومن هنا فان علم الالكترونيات يعد فرع من فروع الفيزياء الكهربية، التي من خلالها تتمكن من التعامل مع سلوك وتأثير الإلكترونات المنبعثة في الأجهزة الإلكترونية، حيث أدت العديد من الدراسات والأبحاث إلى تطوير العديد من الآلات والأجهزة التي تساعد في توفير الوقت والجهد للإنسان. جهاز الكتروني يمكنه معالجة وتخزين واسترجاع البيانات الحاسب الالي هو جهاز الكتروني تم تطوير بالعديد من الأشكال والأنواع، حيث يعد الاختلافات بين أجهزة الحاسوب من حيث دقته وسرعة أداء الجهاز، حيث يقوم الجهاز باستقبال البيانات واستخراج المعلومات ومعالجتها حسب برمجيات خاصة به، حيث يتم من خلاله إجراء العديد من العمليات الحسابية والمنطقية عليها، ومن خلال المقال الآتي سنجيب على السؤال الآتي. السؤال / يعد جهاز الكتروني يمكنه معالجة وتخزين واسترجاع البيانات والمعلومات. إجابة السؤال / الحاسب الآلي أو الحاسوب.
والعيب الخفيف في الضحايا معفو عنه. - أن تقع الأضحية في الوقت المحدد شرعاً، فإن ذبحت قبله أو بعده لم تجزئ. وقد اتفق الفقهاء رحمهم الله على أن أفضل وقت التضحية هو يوم العيد قبل زوال الشمس ؛ لأنه هو السنة، لحديث البراء بن عازب رضي الله عنه أن النبي صلى الله عليه وسلم قال: ((إن أول ما نبدأ في يومنا هذا أن نصلي، ثم نرجع فننحر، فمن فعل ذلك فقد أصاب سنتنا، ومن ذبح قبل الصلاة فإنما هو لحم قدمه لأهله، ليس من النسك في شيء))(متفق عليه). كما أنهم اتفقوا على أن الذبح قبل الصلاة أو في ليلة العيد لا يجوز عملاً بالحديث السابق وحديث جندب بن سفيان أن النبي صلى الله عليه وسلم قال: ((من كان ذبح أضحيته قبل أن يصلي - أو نصلي - فليذبح مكانها أخرى))(متفق عليه). وأما آخر وقت ذبح الأضحية فاختلف أهل العلم في ذلك على أقوال، أصحها قولان: القول الأول: هو يوم النحر ويومان بعده، وهو قول الحنفية ، والمالكية ، والحنابلة واستدلوا بآثار عدة عن جمع من الصحابة منها: عن ابن عمر رضي الله عنهما قال: (الأضحى يومان بعد يوم الأضحى) (أخرجه مالك في الموطأ (ص365)، والبيهقي في الكبرى (9/297)من طريق نافع عنه، وهذا من أصح الأسانيد). أقوال العلماء في حكم الأضحية - إسلام ويب - مركز الفتوى. وعن أنس رضي الله عنه أنه قال: (الذبح بعد النحر يومان)( أخرجه البيهقي (9/297).
أقوال العلماء في حكم الأضحية - إسلام ويب - مركز الفتوى
قال الشيخ ابن باز: " حكم الضحية أنها سنة مع اليسار ، وليست واجبة ؛ لأن النبي صلى الله عليه وسلم كان يضحي بكبشين أملحين ، وكان الصحابة يضحون في حياته صلى الله عليه وسلم وبعد وفاته، وهكذا المسلمون بعدهم، ولم يرد في الأدلة الشرعية ما يدل على وجوبها، والقول بالوجوب قول ضعيف " انتهى من " مجموع فتاوى ابن باز " (18/36). الثاني: الآثار الصحيحة الواردة عن الصحابة. فقد صح عن أبي بكر وعمر وغيرهما أنهم كانوا لا يضحون ، كراهية أن يظن الناس وجوبها. روى البيهقي في "معرفة السنن والآثار" (14/16): 18893 ، عَنْ أَبِي سَرِيحَةَ قَالَ: ( أَدْرَكْتُ أَبَا بَكْرٍ وَعُمَرَ، وَكَانَا لِي جَارَيْنِ وَكَانَا لَا يُضَحِّيَانِ). قال البيهقي بعده: " وَرُوِّينَا فِي كِتَابِ السُّنَنِ مِنْ حَدِيثِ سُفْيَانَ بْنِ سَعِيدٍ الثَّوْرِيِّ، عَنْ أَبِيهِ، وَمُطَرِّفٍ، وَإِسْمَاعِيلَ، عَنِ الشَّعْبِيِّ، وَفِي بَعْضِ حَدِيثِهِمْ: كَرَاهِيَةَ أَنْ يُقْتَدَى بِهِمَا ". وينظر أيضا: "السنن الكبرى" (9/444). قال النووي في " المجموع " (8/383): " وَأَمَّا الْأَثَرُ الْمَذْكُورُ عَنْ أَبِي بَكْرٍ وَعُمَرَ رَضِيَ اللَّهُ عَنْهُمَا: فَرَوَاهُ الْبَيْهَقِيُّ وَغَيْرُهُ بِإِسْنَادٍ حَسَنٍ " انتهى.
وقال الهيثمي: "ورواه الطبراني في الكبير ورجاله رجال الصحيح" انتهى من " مجموع الزوائد " (4/18). وصححه الشيخ الألباني في " الإرواء " (4/354). وروى البيهقي (9/445) بإسناده عن أبي مسعود الأنصاري: " إني لأدعُ الأضحى وإني لموسر ، مخافةَ أن يرى جيراني أنه حتمٌ عليَّ" ، وصححه الألباني في " الإرواء " أيضا. والخلاصة: أن في المسألة خلافا معتبرا بين أهل العلم ، والقول بالاستحباب هو ما ترجح لدينا. ومن سلك سبيل الورع من الموسرين ولم يترك الأضحية ، فهذا أحوط وأبرأ لذمته كما قدمنا عن الشيخ ابن عثيمين رحمه الله. ومن أراد الاستزادة فلينظر " أحكام الأضحية والذكاة " للشيخ ابن عثيمين ، و"المفصل في أحكام الأضحية " لحسام الدين عفانة ، فقد أفادا فيها بعبارة سهلة ميسرة. والله أعلم.