Sufraa Alkhayr
قالوا عنا
فريق ملهم التطوعي
كل الشكر لمجموعة سفراء الخير لساهمتهم وتقديمهم العون لنا في بناء 72 وحدة سكنية لأهالينا المهجرين والنازحين في الشمال السوري..
نسأل الله أن يبارك لكم ويجزيكم كل الخير وأن يجعل هذا العمل في ميزان حسناتكم إن شاء الله
أمامة سارية الرفاعي
الخير فيّ وفي أمتي إلى يوم الدين
"سفراء الخير " بوركتم وبوركت جهودكم. أ.
- يبقي الخير في امتي الي يوم الدين
- مازال الخير في أمتي إلى يوم الدين
- يا رب يا الله يا ذا الجلال والاكرام
يبقي الخير في امتي الي يوم الدين
أخرجه مسلم والبخاري بنحوه وغيرهما ، عن جمع من الصحابة بألفاظ
متقاربة ، وهو مخرج في " الصحيحة " فانظر " صحيح الجامع "
(7164 ـ 7173)] اهـ. كما ضعفه عدد آخر من الأئمة وعلماء الحديث منهم
الملا علي القاري في "الأسرار المرفوعة" (رقم 195) ، والعجلوني في "كشف
الخفاء" (1 / 476) ، والسيوطي في "الدرر المنتثرة في الأحاديث المشتهرة"(رقم
82). ورغم إن هذا القول المذكور
في السؤال معناه صحيح ولكنه ليس بحديث ولا يجوز نسبته إلى الرسول صلى الله عليه
وسلم. يبقي الخير في امتي الي يوم الدين. والله تعالى أعلم
مازال الخير في أمتي إلى يوم الدين
داخل نفوسنا يسكن الخير، فعلينا ألا نتردَّد فى تقديمة، فإذا جاءتك الفرصة لتكن من صُنَّاع الخير لا تتأخر، كن أهله، إذ لا تعرف بأى حسنةٍ سوف تكون من أهل الجنة. الكلمات الدالة
مشاركه الخبر:
الاخبار المرتبطة
هذا، والله تعالى أعلم.
فقال النبي - صلى الله عليه وسلم -: "دعا الله باسمه الأعظم... " الحديث. وفي حديث صححه الحاكم أيضًا: "ألِظُّوا بيا ذا الجلال والإكرام". والإلظاظ: اللزوم والمثابرة. والله أعلم " انتهى من "الآثار"(7/ 32 - 35). رابعًا:
دلت الآية الكريمة، والحديث الشريف: على أن "اسم الله" جل جلاله: مبارك ، عظيم البركة ، كثير الخير. ودل الحديث على فضل الدعاء بذلك ، والتوسل إلى الله به ، والإلحاح على الله في الدعاء به. وهذا كله واضح ، لا إشكال فيه. وأما أنه أفضل من غيره من الأسماء ، أو أعظم بركة منه: فليس في الآية ، بل ولا في الحديث: ما يدل على ذلك. فقد يكون الأمر بالإلحاح على الله به في الدعاء ، لخصوصية له في باب الدعاء ، ولا يلزم من ذلك الفضيلة مطلقا. ذو الجلال والإكرام (أسماء الله الحسنى) - ويكيبيديا. وأيا ما كان الأمر: فالجزم بفضل "ذو الجلال والإكرام" ، على غيره من الأسماء ، ليس هو مما نص عليه الحديث ، ولا هو بالظاهر من الآية ، وإنما هو محتمل ، وارد ، يحتاج الجزم به إلى دليل آخر ، أظهر من ذلك. وأما التفاضل في الأسماء والصفات ، بصفة عامة: فهو وارد ، مقرر ، وهو مذهب أهل السنة في هذا ؛ أن أسماء الله جل جلاله تتفاضل ، وآياته تتفاضل ، وكتبه تتفاضل فيما بينها ، وبعضها أفضل من بعض ، وأعظم بركة من بعض.
يا رب يا الله يا ذا الجلال والاكرام
ذكر الاسم في الدعاء [ عدل]
قيل في الدعاء:
«اللهم انا نسألك بك وبما اشتملت عليه ذاتك وتفردت به صفاتك أن تصلي وتسلم وتبارك على سيدنا محمد وعلى آل محمد وعلى سائر الأنبياء والمرسلين والملائكة أجمعين وأن تنصرنا وتفتح علينا وترزقنا وتحفظنا وتلطف بنا وتعفو عنا وتغفر لنا وترحمنا لدعاءنا ولوالدينا ولجميع المسلمين وتجعلنا من أصفياءك المقربين ومع النبيين يوم الدين، يا الله لا إله إلا أنت يا ذا الجلال والإكرام والرحمة والإنعام، والحمد لله ذوالجلال والإكرام والعز الذي لا يرام». المصادر [ عدل]
الرقم أسماء الله الحسنى الوليد
الصنعاني ابن الحصين ابن منده ابن حزم
ابن العربي ابن الوزير ابن حجر
البيهقي ابن عثيمين الرضواني الغصن
بن ناصر بن وهف العباد
85
ذو الجلال والإكرام
[1] الأسماء والصفات للبيهقي (ص: 23). [2] النهج الأسمى (2/ 221 - 226). [3] يعني آخر سورة الرحمن. [4] معاني القرآن (3/ 116)، وبنحوه قال ابن جرير في تفسيره (27/ 78). [5] جامع البيان (27/ 95)، ثم نقل بسَنده، عن علي بن أبي طلحة، عن ابن عباس: قوله: ﴿ ذِي الْجَلَالِ وَالْإِكْرَامِ ﴾ يقول: ذو العَظَمَة والكبرياء. [6] تفسير الأسماء (ص: 62). [7] اشتقاق الأسماء (ص: 201). [8] شأن الدعاء (ص: 91 - 92)، ونحوه فِي الاعتقاد للبيهقي (ص: 65)، وقال: على المعنى الأول يكُون من صفاتِ الذاتِ، وعلى المعنى الثاني يكون من صفاتِ الفعلِ، وأما الآية: ﴿ هُوَ أَهْلُ التَّقْوَى ﴾ فقال ابن جرير في تفسيره (29/ 108): أهلٌ أنْ يَتَّقِي عبادُه عقابَهُ على معصيتهم إياه، فيجتنبوا معاصِيَه، ويسارعوا إلى طاعته، ﴿ وَأَهْلُ الْمَغْفِرَةِ ﴾، يقولُ: هو أهلٌ أنْ يَغفرَ ذنوبَهم إذا هم فعلوا ذلك، ولا يُعاقبهم عليها مع توبتهم منها. ثم نقل بسَندٍ صحيحٍ عن قتادة؛ أنه قال: أهلٌ أن تُتَّقَى محارِمُه، ﴿ وَأَهْلُ الْمَغْفِرَةِ ﴾: أهلٌ أن يَغفِرَ الذنوبَ. يا ذا الجلال والاكرام 1000 مرة. [9] المنهاج (1/ 210)، وذكرَه بَعد الأسماء التي وردتْ في السُّنَّة، فقال: فصل: ولله جَلَّ ثناؤه أسماء سوى ما ذكَرْنا تدخل فِي أبواب مختلفة، ونقله البيهقي في الأسماء (ص: 92).