زار مدير مستشفى قوى الامن بالدمام العميد الدكتور / علي الدوسري الجناح الخاص بالإدارة العامه للخدمات الطبيه بوزارة الداخليه بالمهرجان الوطني للتراث والثقافه ( الجنادريه ٣١) يوم الاثنين الموافق ١٦ / ٥ / ١٤٣٨ هـ..
حيث اطلع سعادته علي أقسام الجناح المختلفه واستمع لشرح مفصل عن كل قسم كما اطلع على المدن الطبيه التابعه للاداره العامه للخدمات الطبيه والتي لا تزال تحت الإنشاء..
وكان في استقباله سعادة مدير العلاقات العامه والاعلام بالإدارة العامه للخدمات الطبيه العقيد / خالد السلطان وسعادة مدير العيادات الشامله التخصصيه لقوى الامن بجده العقيد الدكتور / صلاح منشاوي. وقد عبر العميد الدوسري عن فخره واعتزازه بما شاهده من الخدمات المقدمه لزوار الجناح متمنيًا للجميع التوفيق.
مدير مستشفي قوي الامن بالرياض توظيف
أكد مدير عام برنامج مستشفى قوى الأمن بالرياض العميد سليمان بن عبدالرحمن الداود، اليوم الثلاثاء، دور الخدمة الاجتماعية ضمن المنظومة العلاجية وأهمية تطويرها؛ لضمان الارتقاء بمستوى وجودة الخدمات المقدمة. جاء ذلك خلال افتتاح العميد الداود، ندوة طموحات تطوير الممارسة المهنية للخدمة الاجتماعية الطبية لمواكبة رؤية 2030، التي نظمتها إدارة الخدمة الاجتماعية بالتعاون مع إدارة الشؤون الأكاديمية والتوعية الصحية بمناسبة اليوم العالمي للخدمة الاجتماعية 2019، بمركز الأمير نايف الأكاديمي بالمستشفى. وأضاف مدير عام برنامج مستشفى قوى الأمن، أن أنشطة الخدمة الاجتماعية تحظى باهتمام وعناية من إدارة المستشفى، والمشاركة سنويًا باليوم العالمي للخدمة الاجتماعية، بعرض أهم الدراسات والبحوث الاجتماعية التي تسهم في تطوير العمل الاجتماعي في المجال الصحي. مدير الخدمات الطبية ينقل تهنئة وزير الداخلية لمنومي مستشفيات قوى الأمن بعيد الفطر -. ونوه العميد الداود، بالمشاركة الواسعة من ذوي الخبرة والاختصاص والذين يثيرون هذا اللقاء الهام من خلال تقديم خبراتهم ودراساتهم الاجتماعية. وكان حفل الافتتاح بدأ بكلمة ترحيبية لمدير الشؤون الأكاديمية والتوعية الصحية ورئيس اللجنة المنظمة الدكتور محمد الشمري، ذكر فيها أن هذه الندوة تأتي ضمن البرنامج العلمي للعام الأكاديمي الحالي، وتعد امتدادًا لسلسلة من الندوات والمؤتمرات الإدارية والطبية التي تنظمها الإدارة بشكل دوري؛ لتزويد الممارسين والمختصين بأحدث المهارات والعلوم كل في مجاله، كما أنها معتمدة من الهيئة السعودية للتخصصات الصحية بواقع ثماني ساعات تعليم طبي.
34- طبيب استشاري جراحة الأنف والأذن والحنجرة. 35- طبيب نائب أول طوارئ. 36- صيدلي (محاليل وريدية). 37- اخصائي مختبر أسنان. والمزيد… موعد التقديم:– التقديم متاح الآن. طريقة التقديم:-عبر موقع مستشفى قوى الأمن: اضغط هنا
منال إبراهيم شبيب عامر - القاهرة 46. منى عبد العظيم السيد سليم نجم - القاهرة 47. منى مصطفى فهمي محمد مصطفى - القاهرة 48. مها رضوان عبد الرازق سالم - القاهرة 49. ناريمان عبد العاطي السيد الصعيدي - القاهرة 50. نشوة محمد عبد المجيد المصري - القاهرة 51. نصرة مصطفى حسن توفيق - القاهرة 52. هويدا عبد الحميد محمد يوسف - القاهرة 53. وفاء السيد علي أحمد السيسي - القاهرة 54. سعاد محمد كامل عامر - القليوبية 55. إسراء محمد عبد العزيز وافي - كفر الشيخ 56. جوهرة محمد عبد الله فرحات - كفر الشيخ 57. سهير عبد المحسن سنهوري - مرسى مطروح 58. أمينة رمضان عبد اللطيف العالم - المنوفية 59. انجبار محمد محمد أبو موسي - المنوفية 60. زينب عبد الغني البرماوي - المنوفية 61. سناء طه السيد موسى - المنوفية 62. رجاء كمال الدين علي محمد - المنيا 63. صابرين فوزي أحمد محمد - المنيا 64. كم عدد الراقصات في مصر؟ : mostafasarhan. فاتن عبد الله جابر - المنيا 65. نوال سامح جلال الدين محمد - المنيا 66. رشا شعبان صابر الشاعر - الدقهلية 67. دعاء أسعد طلبة منصور - الغربية 68. دينا باز عبد السميع علي - القاهرة 69. لبنى عبد العزيز محمد عبد الحميد القاضي - كفر الشيخ 70. وفاء أمين ابراهيم الزقم - المنوفية 71.
كم عدد الراقصات في مصر؟ : Mostafasarhan
ورغم اختلاف تلك التجارب من حيث المضمون والسياقات والفعاليّة، فإنّ الرئيس يضعها في نفس الكيس، بوصفها "صفقات حِيكت من وراء الشعب". لا تخلو التجارب الحوارية السابقة من رهانات ومصالح ومحاولات لاحتواء الأزمات السياسية التي عرفتها البلاد طيلة العشرية السابقة. ولكن الرئيس لا يتطلّع إليها من منظور نقدي تجاوزي، وإنما يُناقِضها لأسباب متعلقة بتصوّره السياسي الخاص: لأن كل إطار جديد مفتوح للحوار سيضع الرئيس في موقف حجاجيّ وتفاوضيّ مع خصومه وكل المختلفين معه، وهذا الخيار سيضعف الصخب العدائي والإلغائي الذي يُسيّج الخطاب الرئاسي. إضافة إلى أن الحوار كآليّة سياسية يُعتبر في فلسفة الرئيس "جسما وسيطا" بين النخب السياسية والشعب. لذلك يسعى إلى التشكيك في نزاهته وجدواه، مستعيضا عنه بفكرة "الحوار مع الشعب". إن التطبيق العملي لفكرة الحوار مع الشعب والشباب بشكل خاص (إن وُجِد)، سيكون شبيها بالاستشارة الوطنية. بمعنى أن المضامين والخلاصات والأدوات التقنية ستكون تحت إشراف السلطة الحالية، التي ستنفرد بنشر الاحصائيّات وتحديد جدول الأعمال واستعراض حصيلة المقترحات. إضافة إلى استثمار مؤسسات الدولة -مثلما عرفته الاستشارة- من أجل الدعاية للحوار والترويج لمضامينه ومخرجاته.
وسيكون حوارا تحت استمرار صوت المعركة، وليس آليّة لحلّ الأزمة السياسية والدستورية القائمة. البحث عن اعتراف بنتائج الاستشارة
استغلَّ الرئيس قيس سعيد في الآونة الأخيرة مشاهد استقبال رؤساء منظمات وطنية في القصر الرئاسي ليُعلن انطلاق الحوار الوطني. هذا الإعلان الأحاديّ عارضته المنظمات التي استقبلها الرئيس على غرار الرابطة التونسية للدفاع عن حقوق الانسان، والاتحاد العام التونسي للشغل. إذ صرّح جمال مسلّم ، رئيس الرابطة التونسية للدفاع عن حقوق الانسان، قائلا: "إنّ الرابطة تعتبر أن الحوار الوطني لم ينطلق بعدُ، وذلك في غياب إطار لهذا الحوار وهيكلة ولجنة تشرف عليه". مشيرا إلى أن الاقصاء لا يكون إلا بأحكام صادرة من هيئات قضائية. وفي السياق نفسه قال الأمين العام للاتحاد العام التونسي للشغل، نور الدين الطبوبي، "إن اللقاء مع الرئيس كان مجرّد عقد جلسات أو لقاءات بروتوكولية لا تتنزّل في إطار الحوار الوطني الذي ننشده" مضيفا بأنه "لا تراجع عن تشريك المنظمات والأحزاب السياسية في أي حوار وطني". إن استغلال فرصة استقبال بعض المنظمات الوازنة دون الشروع معها في حوار حقيقي، يعكس استراتيجية رئاسية تبحث عن فكّ العزلة السياسية التي أصبحت تعيشها السلطة الحالية.