مركز التدريب في ينبع الصناعية - YouTube
مركز التدريب الصناعي السعودي
مركز تدريب السلامة والوقاية من الحرائق
مهمة المركز:
تزويد المملكة العربية السعودية ودول مجلس التعاون الخليجي بالقوى العاملة المختصة في مجال السلامة و الحماية من الحرائق من خلال تقديم برامج مهنية عالية الجودة ومبتكرة ومتوافقة مع المعايير الوطنية والدولية. هدف المركز:
الأهداف الرئيسية للمركز:
أ. ان يكون مركزًا متميزًا للتدريب على السلامة و الوقاية من الحرائق يمكنه تقديم برامج تدريب احترافية في كلا المجالين. ب. إعداد المهنيين الأكفياء في مجالات الحماية من الحرائق والسلامة المهنية. اتصل بنا
Industrial Relations Department Jubail Industrial College Tel. +966 (13) 340-2011 +966 (13) 340-2140 Fax. +966 (13) 341-2060 P. O. مركز تدريب السلامة والوقاية من الحرائق. Box 10099 Jubail Industrial City, 31961 Kingdom of Saudi Arabia
مركز التدريب الصناعي الثانوي بالجوف يعلن
يعتبر مركز arsisc او مركز صناعي متخصص بالاستشارات و مرخص في مجال انظمة السلامة و الحماية من الحريق و الامن الصناعي في المملكة العربية السعودية.
مركز التدريب الصناعي مباشر
الحد الأدنى لمجموع الثانوية هو 75 فأعلى. أن يكون حصل على 72 فأعلى في اختبار القدرات الذي يتم في المركز الوطني للقياس والتقويم. مركز التدريب الصناعي السعودي. ألا يتجاوز عمر المتقدم أربعة وعشرون سنة هجرية. أن يكون خريج إحدى الأعوام التالية ( 1439/1438), ( 1440/1439), (1441/1440) و ( 1442/1441)
على الخريجين التسجيل على الموقع الإلكتروني. حضور اختبار اللغة الإنجليزية والرياضيات المقرر في الفترة من 23 يوليو إلى 7 أغسطس 2021
إجراء الفحوصات الطبية. توقيع العقد واستكمال الإجراءات. رحاب على، حاصلة على ليسانس أداب، دراسات عليا بكلية التربية جامعة الإسكندرية، شهادة إعلامي المستقبل عقب اجتياز الدورة التدريبية في برنامج بناء القدرات الإعلامية لشباب الإعلاميين
كما تقدم بالشكر للوكالة الفرنسية للتنمية AFD الممول لبرنامج تنمية ودورهم الرئيسي في دعم الشباب الأردني. كما أشار محمد الكعبي، من شركة كمباج العالمية، إلى دور مشروع تنمية الممول من AFD في الوقوف على الاحتياجات القطاعية للشركات الصناعية الأردنية وصقل مهارات الشباب لتوائم تلك المتطلبات وبالتالي رفد سوق العمل بنخبة متميزة من الشباب، وكلها تصب في مصلحة القطاعات.
وزير الدفاع الأميركي لويد أوستن (إلى اليمين) ورئيس وزراء أوكرانيا دينيس شميهال في البنتاغون لإجراء محادثات حول المساعدة العسكرية لكييف. afp_tickers
هذا المحتوى تم نشره يوم 23 أبريل 2022 - 00:02 يوليو,
(وكالة الصحافة الفرنسية أ ف ب)
دعت وزارة الدفاع الأميركية (البنتاغون) 40 دولة حليفة إلى الاجتماع في ألمانيا الأسبوع المقبل لمناقشة الاحتياجات الأمنية الطويلة المدى لكييف حتى مع استمرار المواجهة في شرق أوكرانيا وجنوبها. وقال المتحدث باسم البنتاغون جون كيربي الجمعة إن وزراء الدفاع وكبار الجنرالات من 20 دولة أعضاء في حلف شمال الأطلسي (ناتو) ومن غير الأعضاء، وافقوا على دعوة وزير الدفاع الأميركي لويد أوستن للاجتماع الثلاثاء في قاعدة رامشتاين الجوية التابعة للقوات الأميركية غربي ألمانيا. كيف نظم القانون جمع التبرعات النقدية؟ | محاماه نيوز. ووصف كيربي الاجتماع بأنه عبارة عن مشاورات ستتطرق إلى السبل التي يمكن لشركاء أوكرانيا من خلالها المساهمة في تعزيز قوتها العسكرية بعد انتهاء الحرب. وقال كيربي للصحافيين "أحد الأشياء التي يريد الوزير (أوستن) طرحها الثلاثاء في رامشتاين هو بداية مناقشة مع الدول التي لديها تفكير مماثل في ما يتعلق بالعلاقات الدفاعية الطويلة الأمد التي ستحتاجها أوكرانيا للمضي قدما".
ازدواجية المعايير في الحرب الأوكرانية | الشرق الأوسط
كتب رامي الرّيس في "نداء الوطن": لم يسمح الرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون بعد ساعاتٍ قليلة من إعادة إنتخابه وتجديد الثقة لبقائه في قصر «الإليزيه» لخمس سنواتٍ إضافيّة، بأن يتعرّض مناصروه بأي إهانة لخصمه اللدود الزعيمة اليمينيّة المتطرفة مارين لوبن التي زاحمته للمرة الثانيّة في نهائيّات الانتخابات الرئاسيّة، رغم أن المناصرين قد إحتشدوا بالآلاف في ساحة برج إيفل في قلب باريس. ازدواجية المعايير في الحرب الأوكرانية | الشرق الأوسط. طلب الرئيس المنتخب من داعميه التحلي بالهدوء وتوجه بكلمة خاصة إلى أولئك الذين صوتوا ضده، وحتى إلى الذين لم يصوتوا، متعهداً بأن يكون رئيساً لجميع الفرنسيين دون إستثناء، مؤشراً بذلك إلى أن صفحة المعارك الإنتخابيّة الساخنة قد إنطوت وأن مسيرة العمل على إعادة توحيد فرنسا وإخراجها من مفاعيل الإنقسامات السياسيّة السلبيّة قد بدأت للتو وأن المرحلة المقبلة تتطلب رص الصفوف والاستمرار في مواجهة التحديات الكبرى في السياسة الخارجيّة والسياسات المحليّة. لم يسمح ماكرون لمشاعره الشخصيّة أن تتغلب على خطابه السياسي بعد دقائق من إعلان الفوز في إستحقاق ديمقراطي هام ومفصلي في مصير فرنسا وأوروبا رغم نشوة الإنتصار. ولم يسمح للأقاويل التي بُنيت على فكرة تعتبر أن فوزه كان رفضاً لخصمه وكرهاً لها وليس رغبة حقيقيّة بتجديد ولايته الرئاسيّة.
كيف نظم القانون جمع التبرعات النقدية؟ | محاماه نيوز
وكأنهم بذلك يوجهون رسائل سلبية إلى الدول خارج مجموعة الدول العظمى التي لا تمتلك القوة المساندة لطموحاتها من أن القانون الدولي وضع لها، وهي التي عليها التزام قواعده. ورسالة سلبية أيضاً موجهة للأمم المتحدة نفسها التي كما هو معروف لا تمتلك القوة والقوات التي تمكنها في النزاعات الدولية العمل، وفق ميثاقها، في الحفاظ على الأمن والسلم الدوليين إذا لم تمكنها الدول العظمى من تحقيق ذلك. الأزمة الأوكرانية - الروسية ليست وليدة الساعة، وردود الفعل الغربية عليها ليست مفاجئة بشكل كلي، وإن أخذت هذه المرة أبعاداً غير مسبوقة في بعض جوانبها. في الكلمة المطولة قبل أسابيع قدم الرئيس بوتين قراءته للتاريخ ما قبل الثورة البلشفية وما بعدها؛ كيف كانت أوكرانيا مع عدد من الجمهوريات الأخرى تشكل جزءاً من الإمبراطورية السوفياتية. ولم يتوان الرئيس الروسي في كلمته حول أوكرانيا من انتقاد بعض القيادات التاريخية السوفياتية من لينين وستالين وكيف أنهما قاما بضم بعض المقاطعات الروسية إلى أوكرانيا، والتي تشكل بسببها الآن أحد عناصر الأزمة. وفي قراءته الخاصة بتفسير تاريخ بداية تفكك الاتحاد السوفياتي، أعاد بوتين التذكير بالوعود الغربية التي قطعها الغرب للاتحاد السوفياتي بأن الحلف الأطلسي (الناتو) لن يتوسع شرقاً بعد انتهاء الحرب الباردة، فتوسع في عام 1999، ثم في 2004 بضم عدد من دول أوروبا الشرقية إلى عضويته.
في مارس (آذار) عام 2014 قامت روسيا بضم شبه جزيرة القرم التي تشكل سكانها من أصل روسي، ودعمت القوات الشعبية فيها بعدما أعلن المجلس الأعلى لشبه جزيرة القرم استقلالها في 17 مارس 2014، وانضمت إلى السيادة الروسية بعد استفتاء شعبي واسع لمصلحة الانضمام. وقامت الولايات المتحدة بطلب عقد مجلس الأمن الدولي لاستصدار قرار يقضي بعدم شرعية الاستفتاء المشار إليه سابقاً، ولكن أحبطت روسيا الطلب الأميركي بتفعيلها حق النقض، ما دفع الولايات المتحدة إلى رفع القضية أمام الجمعية العامة للأمم المتحدة التي أصدرت قراراً يدين ما قامت به روسيا، لمخالفته بنود المادة الثانية من الميثاق التي تقضي الفقرة الرابعة منه بأن «يمتنع الأعضاء في علاقتهم الدولية عن التهديد باستعمال القوة أو استخدامها ضد سلامة الأراضي أو الاستقلال السياسي لأي دولة، أو على وجه آخر لا يتفق ومقاصد الأمم المتحدة. وصوّت لصالح القرار 100 دولة، ورفض 11 دولة وامتناع 58 دولة. والمثير في هذا الأمر تكرار الشيء نفسه في فبراير (شباط) الماضي هذا العام، حينما اعترفت روسيا باستقلال الانفصاليين في شرق أوكرانيا في دونيتسك ولوغانسك عن أوكرانيا الذي اعتبره أنطونيو غوتيريش الأمين العام للأمم المتحدة بأنه يمثل انتهاكاً لسيادة كييف.