الإعلان قديم وتم إزالته. بالإمكان مشاهدة الإعلانات المشابهة في الأسفل
دافور صغير 1 رطل نظيف مع راس ايطالي جديد
جزه غاز للمظبي
دافور غاز صغير للمكتب للرحلات للبيع بالمدينة المنورة
أدوات مطبخ ومغسلة ومدخل وشبابيك وطابعة وجنوط
موقد دافور صغير للرحلات
تاجير لوازم الأفراح والعزاء ابواحمد
دفاية متنقله رحلات والمخيمات
خردوات متفرقه
فود ترك باستا - فرصة للمشاريع الصغيره والمتوسطه
- غاز دافور صغير الفيل
- الوقوف على الأطلال عند الشاعر و السياسي - موقع الصحوة نت الاخباري
- ثقافة الطلل في النص الشعري المعاصر
غاز دافور صغير الفيل
من وين اشتري دافور
يتوفر هذا المنتج بلونين الأخضر و البرتقالي. للشراء و المعاينة اضغط هنا
الرئيسية حراج السيارات أجهزة عقارات مواشي و حيوانات و طيور اثاث البحث خدمات أقسام أكثر... دخول ع علي العبدلي.. قبل شهر الرياض اسطوانة غاز صغير دافور............ 90909649 كل الحراج اثاث أدوات منزلية المحتالون يتهربون من اللقاء ويحاولون إخفاء هويتهم وتعاملهم غريب. إعلانات مشابهة
[٢] [٤]
المراجع
^ أ ب ت فيليب حداد ، "ظاهرة الوقوف على الأطلال" ، kfarbou-magazine ، اطّلع عليه بتاريخ 24/10/2019. بتصرّف. ^ أ ب عبد المجيد عبد الحميد، "أطلال المُعلقات... الوقوف شعرياً على رَسمٍ دَرَس! " ، alittihad ، اطّلع عليه بتاريخ 24/102019. بتصرّف. ثقافة الطلل في النص الشعري المعاصر. ↑ "الأطلال في شعر المعلقات" ، alrai ، 17/1/2014، اطّلع عليه بتاريخ 24/10/2019. بتصرّف. ↑ "ملامح الوقوف على الأطلال في الشعر الجاهلي" ، aladibnewspaper ، اطّلع عليه بتاريخ 3-11-2019. بتصرّف.
الوقوف على الأطلال عند الشاعر و السياسي - موقع الصحوة نت الاخباري
17-06-2013, 12:01 PM
#1
ناقدة وشاعرة
الوقوف على الأطلال
مهداة للمختفين تحت الأنقاض.. ما زالوا
...... 1......
وإذ أتيت إلى الأحجارأسألها..... يا دار رفقك أين الدار يا حجر ؟! قومي إلي من الأنقاض وامتثلي..... ردي علي بأصوات الألى طمروا!
ثقافة الطلل في النص الشعري المعاصر
وأنا سعيدة بأن أقرأ أول ما أقرأ من الردود كلماتك تلك التي تفيض باللباقة و الوعي في التذوق. أما عن تشكيل النص فأعتذر عنه لأنني أتصل عبر الهاتف الجوال واستخدم في هذا الاتصال برنامج UC BROWSER وهو لا يتعرف على حركات التشكيل. فأرجو معذرتكم. الوقوف على الأطلال عند الشاعر و السياسي - موقع الصحوة نت الاخباري. وأما عن فصاحة كلمة شافوا فسأنقل لحضرتك بعض ما جاء عنها في المعجم المدرسي نقلا عن المعجم الوسيط:
"شاف شوفا: أشرف ونظر. والشواف: الحديد البصر. وتشوف فلان إلى الشيء: تطلع إليه ونظر وطمح بصره إليه. " أهنئ نفسي بوجودي بينكم
شكرا لجمال ترحيبكم
17-06-2013, 04:53 PM
#5
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة براءة الجودي
شكرا لترحيبك وشكرا لقراءتك أختي براءة الجودي. كل التقدير
17-06-2013, 05:27 PM
#6
قلم فعال
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة ثناء صالح
---------------------------------------------------------------
الوجع كبير..
والالم عظيم....
ومن رحم المعاناة.. يولد الامل..
نصّ جرئ.
لم يفعل الشعراء العرب القدامى تبعاً لذلك غير ما كان ينبغي لهم أن يفعلوه. وإذا كانت الآداب التي سبقتهم، رغم انتمائها إلى حضارات مدينية مزدهرة على مستويات الفكر والفلسفة والعمران، قد حفلت في مراحل سقوطها برثاء الماضي وانهيار الأحلام، فالأوْلى بأولئك المترحلين في متاهات المكان الصحراوي، والقاطنين خياماً هشة لا يكفون عن حملها من مكان إلى آخر بحثاً عن الماء والكلأ ولحظات الأمان، أن يلتفتوا بالقلب والشعر إلى بقايا المضارب التي خلّفوا حول أثافيها وأوتادها فلذات لا تنطفئ من جمر قلوبهم وحرقة أكبادهم المثلومة. وليس الزمان الصحراوي وحده هو الذي يتسم بالانزلاق والتحول، بل إن للمكان أيضاً السمات نفسها حيث تتكفل الريح والمطر وعوامل الطبيعة المختلفة بتغيير معالم الأماكن والتضاريس، وبطمس الحياة التي سبق لها أن خفقت بقوة بين جنباتها. ومن البديهي في هذه الحالة أن تتولى الذاكرة، من خلال الشعر، ترميم نثار العيش وبقايا الأماكن المهجورة. وإذا كان امرؤ القيس يستهل معلقته الشهيرة بفعل الأمر أو الطلب «قفا»، فلأنه يريد ولو لبرهة محدودة أن يوقف جريان الزمن، ويثبّته على مشهد التذكر الاستعادي. وفي ذلك الفضاء المفتوح على القيظ والجوع والخوف وانعدام الأمان، لا بد أن تكتسب المرأة حضوراً طيفياً وشبه أسطوري، وأن يستحضر الشعراء أطيافها في مطالع قصائدهم، بما هي رمز للحدب أو الحب، للمتعة أو الأمان للطهر الأمومي أو للأنوثة المغوية.