نقدم لكم هذه المقالة من موقع قصص واقعية بعنوان قصص واقعية مؤثرة وحزينة قصة مؤلمة لقاء مع الموت، وفيها نعرض لكم قصة مؤثرة ومحزنة للغاية ، نرجو أن تنال اعجابكم. قصص حزينة مؤلمة جداً ومبكية لأقصي درجة بعنوان فراق بلا موعد. قصص واقعية مؤثرة وحزينة:
لقاء مع الموت
كان هناك شاب يتمتع بالخلق الكريم وحسن التربية وبهاء الطلة، ويبلغ من العمر ثلاثة وعشرون عامًا، أنهى هذا الشاب دراسته وانتظر فرصة للعمل وبالفعل جاءته تلك الفرصة، ولكن عمله تطلب أن يغادر مدينته ومنزله وينتقل إلى مكان آخر، وبالفعل قبل الشاب فرصة العمل وانتقل إلى مكان عمله واستقر بالمدينة الجديدة. كان عمل الشاب يتطلب التعامل مع الكثير من النساء، وكان هذا الشاب كما يمكن أن نطلق عليه خام لا يعرف في أمور النساء ولم يمر بتجارب حب في حياته، فلم يكن يعرف كيف يتعامل مع تلك المشاعر. مرت أيام الشاب وهو يعمل في المكتب الذي عين به ولا يلتفت لمن يمر عليه من النساء، ولكن كان هذا اليوم مختلف كثيرًا إذا حضر كالمعتاد عددًا من النساء إلى المكتب وكان من بينهن تلك الشابة التي أعجبت كثيرًا بهذا الشاب. انتهوا من أعمالهم في المكتب وغادروا إلا أن تلك الشابة تعلقت بهذا الشاب الخلوق وقررت أن تتعرف به فهى كانت أكثر جرأة منه، وبالفعل كان معها الهاتف الخاص بالمكان ففي اليوم التالي اتصلت بالمكتب وهى كلها أمل بأن من يرد على الاتصال هو الشاب.
- قصص حزينة مؤلمة جداً ومبكية لأقصي درجة بعنوان فراق بلا موعد
- قصص حب و غرام مؤثرة 2019 – موقع هلسي
- التطهير العرقي في فلسطين الجزيرة
- كتاب التطهير العرقي في فلسطين
قصص حزينة مؤلمة جداً ومبكية لأقصي درجة بعنوان فراق بلا موعد
قصص حزينة عن الحب من طرف واحد و سرعان ما الحال تبدل عندما صارحها بحبة لصديقتها الوحيدة و التى يراها كلما أتت اليها فى العطلات و اخذ يغازل ضحكتها الجميلة و نظرتها الساحرة و التى خطفته منذ ان رآها اول مرة. و فجأة توقف الوقت و ظهر علامات الدهشة عليها و اخذت دموعها تجرى دون حساب حتى تمالكت نفسها و ضحكت و قالت له انها سعيدة لان اعز صديقاتها نالت كل هذا الحب و وعدته بان تحاول بقدر ما تستطيع لتقرب بينهما. قصص حب رومانسية وحزينة جدا قصص حب واقعية مؤلمة: ذهبت وقد نالت الدموع منها و قد تباعدت المسافة القريبة الى منزلها تائهة لا تجد الطريق حتى تجد سيارة مسارعه نحوها و لا تجد سبيلا للهروب وقتها فقط نسيت ألم الحب من طرف واحد لتجد نفسها فى المشفى و يديها بين يديه. قصص حب و غرام مؤثرة 2019 – موقع هلسي. تحاول ان تنزع يدها من يده و لكنه لا يريد ، فتنظر له نظره متعجبة ليقول لها عن مدي امتنانه لها فقد اعطوه كافة اغراضها فى المشفى و بالصدفة رأي ورقة مكتوب بها كل مشاعرها نحوه و حبها له منذ الصغر و انتبه الى مدى جرحة لها فقد كان اعمي عن كل تصرفاتها طوال السنوات السابقة و لكن كان اعتذاره متأخرا فقد تركت هذا العالم و تركت له احزانا لا تنتهي و حبا كبيرا قد اضاعه من بين يديه.
قصص حب و غرام مؤثرة 2019 – موقع هلسي
تقدم لخطبتها الكثيرون ولكنها كانت ترفض الجميع ابتغاء اليوم المشهود الذي سيتقدم فيه حبيب قلبها لخطبتها، ضيعت من بين يديها أناسا كثر محترمون وأصحاب مكانة وتعليم ونفوذ أيضا، ولكنها لم تكترث لأمر أحد لأن الحب الأعمى ما زال يخيم على قلبها، بدأت تعاني في الآونة الأخيرة من قسوة إخوتها معها في المعاملة واتهامات منهم كل ثانية، اضطرت للجلوس بالمنزل والتخلي عن عملها مطلقا، سجنت نفسها بين أربعة حوائط لا ترى ولا تسمع لأحد بخلاف شخصيتها الحقيقية العاشقة للجميع. تبدلت الفتاة شيئا فشيئا حتى أصبحت إذا نظرت في المرآة لن تتعرف على نفسها من كثرة التغيير الذي طرأ عليها وعلى جمالها الذي كان يشهد لها به الجميع، وبيوم من الأيام أرسل الشاب أخته الصغيرة وبيدها هاتفا حتى يتمكن من محادثتها، لقد طلب منها الهرب معه بعيدا، لقد كان ما سمعته الفتاة منه له أثر على نفسها كأثر الصاعقة التي تحل من السماء على من يغضبون خالقهم بأشد أنواع الغضب، رفضت بالتأكيد ولكنها لم تسلم من شر أهلها الذين أشبعوها ضربا بسبب زيارة أخته لها بالمنزل. فكرت الفتاة بالانتحار والتخلص من كل حياتها أكثر من مرة، وخاصة عندما جعلها الشاب الذي تحبه تشعر بالذنب حياله، ومن المفروض أساسا هو من يشعر بالذنب تجاهها فقد جعلها تخسر كل شيء بسببه؛ وأخيرا ذات يوم خرجت من منزلها لزيارة الطبيب مع والدتها فقد كانت مريضة للغاية ولا تعرف العلة فوجدت حفل زفاف ضخم للغاية، وبكل فرح متمنية لأصحابه السعادة والهناء دائما، وراجية من الله أن يلم شملها بمن تحب إذا بها تجد العريس الشاب الذي لطالما أحبته ولم تحب غيره، يا للطعنة التي قضى بها على ما تبقى من أشلاء قلبها، سقطت الفتاة أرضا وهم إخوتها بحملها والذهاب بها إلى الطبيب، وعندما أفاقت لملمت شملها وتعلمت درس حياتها القاسي.
إلى أن عرفت دليلة القصة وبدأ كرهها لبنت حارس العقار واعتبرتها من الأعداء، وبدأت تطاردهم في كل مكان وتخبر الجميع أن كل ما وصلت إليه بفضلها من مظهر ورائحة عطرة حتى الأحذية والحقائب من خزانتها. حاولت قتلها في كثيراً ولكن محاولاتها بائت بالفشل لأن الشاب كان يحميها من كل جهة، وظل هذا الأمر حتى قرروا الزواج. ولكن كان الأمر ليس بسهل من جهة محاربة دليلة لهم، ومن جهة أُخرى أهل الشاب ذو الثروة والسلطة في البلد، حيث تعرض عليا لكثير من التهديدات من قبل والديه وبضرورة الابتعاد عنه ولكن كان هو يتمسك بها أكثر ويحميها هي وعائلتها، وبدأ يشعروا وكأن المجتمع بأكمله يحاربهم، لأنه حلم الفتيات جميعهم ولكنه اختار في النهاية فتاة بسيطة تقليدية بنت حارس عقار ولكنه يراها الدنيا بأكملها. حارب الجميع لأجلها حتى نال رضا الناس كافة عن هذه الزيجة حتى تكون مباركة، وبدؤوا في الاستعدادات للفرح ولتجهيز عش الزوجية. وفي يوم الفرح بينما هي تلبس الفستان الأبيض الجميل وهو ببدلته الرائعة وشرعوا في الرقص وسط أصدقاءهم وأهلهم ليجدوا طلقة نارية اخترقت صدر العروس تخرج من مسدس دليلة. وفي النهاية تم القبض عليها، وماتت عليا وتحول الفرح لمأتم، وبحثوا كثيراً عن الشاب فعثروا عليه بأنه فقد عقله ومقيم بجوار قبر حبيبته.
عمليات تهجير منهجية
وفقط بدءا من ثمانينيات القرن المنصرم بدأت الصورة تتغير؛ فالمؤرخون الجدد في إسرائيل، وعلى رأسهم بيني موريس، اكتشفوا في الأرشيف العسكري الإسرائيلي ومصادر مكتوبة أخرى أدلة على عمليات تهجير منهجية وجرائم حرب قام بها الجيش الصهيوني. واستنادا إلى مصادر مكتوبة، يشير بيني موريس أيضا إلى أن "الأباء المؤسسين" الصهاينة كانوا يفكرون بمصادرة أراضي الفلسطينيين وتهجيرهم وقتا طويلا قبل الهولوكست وأنهم كانوا واعين بالنتائج الأخلاقية والقانونية لتلك السياسة على مشروعهم. لكن وعلى الرغم من ذلك سيطرت الرؤية القائلة بأن هجرة فلسطينيي 1948 كانت في الأساس نتيجة جانبية للحرب العربيةـ الإسرائيلية. في حين يرى إيلان بابيه أن هذا التصور لا يصمد أمام شواهد التاريخ. Nwf.com: التطهير العرقي في فلسطين: إيلان بابه: كتب. ولذا يطالب هذا المؤرخ من حيفا بتحول في المنطلقات فيما يتعلق بالنظرة إلى أحداث عام 1948، من أجل "سد الثغرات القائمة في الصورة التاريخية" و"فهم جذور الصراع الحالي بين الإسرائيليين والفلسطينيين بشكل كامل". ليس بأثر جانبي للحرب..
لم يكن تهجير الفلسطينيين حسب بابيه أثرا جانبيا للحرب، ولكنه تطهير إثني خطط له من قبل. وكما كان الحال عليه في يوغوسلافيا سابقا أو في مناطق أخرى من العالم، فإن العناصر الإيديلولجية والسوسيو ـ اقتصادية لعبت دورا جوهريا في التطهير الإثني الذي عرفته فلسطين.
التطهير العرقي في فلسطين الجزيرة
تاريخ النشر: 31/12/2007
الناشر: مؤسسة الدراسات الفلسطينية
نبذة الناشر: الحرب الفلسطينية-الإسرائيلية سنة 1948 هي في نظر الإسرائيلين "حرب الاستقلال"، بينما بالنسبة إلى الفلسطيين ستظل إلى الأبد "النكبة".
كتاب التطهير العرقي في فلسطين
وينقض المؤلف الرواية الإسرائيلية عن حرب 1948 ليؤكد أن طرد الفلسطينيين لم يكن مجرد هروب جماعي وطوعي للسكان بل خطة مفصلة جرى وضع اللمسات النهائية عليها في اجتماع عقده دافيد بن - غوريون في تل أبيب يوم 10/3/1948 بحضور عشرة من القادة الصهيونيين، وتضمنت أوامر صريحة لوحدات الهاغاناه باستخدام شتى الأساليب لتنفيذ هذه الخطة ومنها: إثارة الرعب، وقصف القرى والمراكز السكنية، وحرق المنازل، وهدم البيوت، وزرع الألغام في الأنقاض لمنع المطرودين من العودة إلى منازلهم. وقد استغرق تنفيذ تلك الخطة ستة أشهر. التطهير العرقي في فلسطين. ومع اكتمال التنفيذ كان نحو 800 ألف فلسطيني قد أُرغموا على الهجرة إلى الدول المجاورة، ودمرت 531 قرية، وأخلي أحد عشر حياً مدنياً من سكانه. وهذه الخطة، بحسب ما يصفها إيلان بـابـه، تعتبر، من وجهة نظر القانون الدولي، "جريمة ضد الإنسانية". الطبعة
الثانية
عن المؤلف
إيلان بابه ، مؤرخ إسرائيلي، ومحاضر رفيع المستوى في العلوم السياسية في جامعة حيفا. وهو أيضاً المدير الأكاديمي لمعهد غفعات حبيبا لدراسات السلام، ورئيس معهد إميل توما للدراسات الفلسطينية في حيفا. وقد ألف عدة كتب، منها: A History of Modern Palestine (تاريخ فلسطين الحديثة)؛ The Modern Middle East (الشرق الأوسط الجديد)؛ The Israel/Palestine Question (قضية إسرائيل/ فلسطين).
[2]
خلال الأسبوع الأخير من أبريل اشتد القصف على يافا وطرد أهلها بحرا إلى لبنان وبرا باتجاه شرق فلسطين والأردن. كانت القوات الصهيونية تفرز الذكور من سن 10 حتى سن 50 في معتقلات مؤقتة، وتعدم مباشرة عددا منهم لإرهاب الباقين قبل نقلهم إلى معسكرات اعتقال مركزية. واستخدم المعتقلين في دفن جثث الفلسطينين لمنع انتشار الأوبئة. كما أجبروا على نهب ممتلكات المنازل العربية. كتاب التطهير العرقي في فلسطين. [1]
إجمالا كان ثمة في يافا قوة دفاعية أكبر مما كان لدى الفلسطينيين في أي موقع آخر: 1500 متطوع في مقابل 5000 جندي يهودي، وقد صمدت المدينة ثلاثة أسابيع في وجه الحصار والهجوم الذي بدأ في أواسط نيسان / أبريل وانتهى في أواسط أيار/ مايو وعندما سقطت طرد جميع سكانها البالغ عددهم 50. 000 نسمة. [2]
أقوال المؤرخين [ عدل]
يقول ثيودور كاتس المؤرخ الإسرائيلي الباحث في المذابح الصهيونية:
"حدث مرات عديدة أن الجنود الإسرائيلين، الجنود المختارين، أخذوا عشرة من الشباب إلى وسط القرية وأطلقوا النار عليهم وقتلوهم كي يرى كل الناس ذلك فيهربون، وإذا لم يكن هذه كافيا كانوا يأخذون آخرين لقتلهم أيضا"
يقول آفي شليم ، المؤرخ الإسرائيلي في جامعة أكسفورد
"الفلسطينون غادروا طواعية متوقعين عودة منتصرة.