[حكم الرقية من العين والحسد باستعمال الشبة] ƒـ[ما حكم الرقية من العين والحسد باستعمال *الشبة* (بالمغرب) وهي حجر أبيض كالزجاج يؤخذ ببعض منه ويمرر على سائر الجسد مع قراءة المعوذتين ثم يلقى في النار ليغلي وكما يغلي يقولون إن قلوب الحساد تغلي ويذهب ما أصابك من عين؟]ـ ^الحمد لله والصلاة والسلام على رسول الله وعلى آله وصحبه، أما بعد: فإن الرقية من العين مشروعة إذا كانت بكتاب الله تعالى أو بالسنة لكن لا يشرع استعمال الحجر. قال العلامة الباجي: وكره مالك أن يرقي الراقي وبيده الحديدة أو الملح والعقد في الخيط أعظم كراهية عنده. وروي عنه أنه كره الحديدة والملح والعقد في الخيط أشد كراهية ووجه ذلك عندي أنه لم يعرف وجه منفعته فإنه يكره استعماله لما يضاف إليه. الشبه عند اهل البيت المهجور. وما ذكر من إلقاء الحجر في النار ليغلي وتذهب بذلك العين مجرد تقول بلا علم ولا برهان عليه، ويخشى أن يكون كالبخور الذي يستخدمه الدجالون إذ لم يجعل الشرع ذلك سببا لدفع العين فعلى المسلم أن يكتفي بما شرعه الله تعالى ففي ذلك تحقيق مصلحة دينه ودنياه. والله أعلم. ‰14 جمادي الثانية 1429
الشبه عند اهل البيت الابيض
فلنلتجئ إلى الله تعالى ليعرّفنا نفسه ورسوله وحجّته في زمن كثرت فيه الشبهات والإشكالات والضلالات وعدم الإلتفاف حول الحقائق، أللهمّ لا تمتني ميتة الجاهلية، وهذه زينب الكبرى لنقف على أعتابها ونستلهم من روحها العلم والمعرفة فهي التي تعرّفنا الله تعالى وأنه ما رأت إلا جمیلا وأنها تروي لنا واقعة کربلاء وفلسفتها بمواقفها البطولیة في کربلاء والکوفة والشام والمدینة… والحمد لله ربّ العالمين
الكاتب: السيد عادل العلوي
ر-من-أسرار-معرفة-أهل-البيت
220
320
Dr. hosseini
Dr. hosseini 2015-10-25 10:11:25 2019-01-01 10:52:50 سر من أسرار معرفة أهل البيت
الشبه عند اهل البيت المسكون
علاج الحسد عن طريق أهل البيت عليهم السلام - YouTube
الشبه عند اهل البيت وعلو مكانتهم عند
كما ذكرت للحديث النبوي الشريف «المؤمن مرآة المؤمن »تسعة وتسعين معنىً، فبهذا يتّضح أنّ حديثا ندريه خير من ألف حديث نرويه، فنحن شيعة أهل البيت(عليهم السلام) لا بدّ لنا من التعمّق بمعرفة أهل البيت(عليهم السلام) وندع الدنيا لأهلها، فنقول إذا جاؤوا لنا بجديد في علومهم البشرية عليناأن نأتي بجديد وعميق في العلم الإلهي والنبوي والولوي، فإنّ زيادة المعرفة والعلم تعطي الإنسان الأدب والخضوع والخشوع والمودّة والإطاعة، ومن ثمّ ينال الإنسان القرب من الله، ويفوز بسعادة الدارين. إذن لا بدّ أن نتكلّم عن زينب الكبرى وأمثالها من آل النبي المصطفی| ولا بدّ أن نتعمّق في شخصية زينب وأن نعرفها معرفة جمالية، لأنّ الأئمة(عليهم السلام) هم الذين حثّونا على ذلك وقالوا: «نزّلونا عن الربوبية، وقولوا فينا ما شئتم ولن تبلغوا، وكلّ ما تقولوا فينا إنّما هو معشار عشر »، نعم إنّنا لا نبلغ كنههم يكف نصفهم ونحن في وصف الجنّة التي هي مكان لهم ولشيعتهم في حيرة؟ هذا ما أكّده الحديث الشريف: «إنّ في الجنّة ما لا عينٌ رأت ولا اُذن سمعت ولا خطر على قلب بشر »، ف يكف نعرف سادات الجنّة؟!
الشبه عند اهل البيت ع
المصدر: منتديات اهل البيت عليهم السلام _البوابة للعلم
وليس دخان يصعد إلى السماء أسرع منه وهي مطردة الشياطين ومدفعة للعاهة فلا يفوتنكم)
فما اجمل هذه الطقوس حينما تدور الام زمان اول حول رؤسنا بالمبخر وهي تقرا بعض الايات القرانية وبعض الادعية واحيانا تنشد باناشيد عن الشبه واثرها ( لنجمة تاروت)
__________________
التعديل الأخير تم بواسطة نجمة تاروت; 16-10-09 الساعة 10:25 PM.
والأحاديث والآثار في هذا كثيرة جدا يطول ذكرها وقال بعضهم إن قارون كان يعرف الاسم الأعظم فدعا الله به فتمول بسببه. والصحيح المعنى الأول ولهذا قال الله تعالى رادا عليه فما ادعاه من اعتناء الله به فيما أعطاه من المال "أو لم يعلم أن الله قد أهلك من قبله من القرون من هو أشد منه قوة وأكثر جمعا" أي قد كان من هو أكثر منه مالا وما كان ذلك عن محبة منا له وقد أهلكهم الله مع ذلك بكفرهم وعدم شكرهم ولهذا قال "ولا يسأل عن ذنوبهم المجرمون" أي لكثرة ذنوبهم. قال قتادة; "على علم عندي" على خير عندي وقال السدي على علم أني أهل لذلك. وقد أجاد في تفسير هذه الآية الإمام عبدالرحمن بن زيد بن أسلم فإنه قال في قوله; "قال إنما أوتيته على علم عندي "قال لولا رضا الله عني ومعرفته بفضلي ما أعطاني هذا المال وقرأ "أولم يعلم أن الله قد أهلك من قبله من القرون من هو أشد منه قوة وأكثر جمعا" الآية. وهكذا يقول من قل علمه إذا رأى من وسع الله عليه لولا أن يستحق ذلك لما أعطي. التفريغ النصي - تفسير سورة القصص _ (19) - للشيخ أبوبكر الجزائري. القرآن الكريم - القصص 28: 78 Al-Qasas 28: 78
التفريغ النصي - تفسير سورة القصص _ (19) - للشيخ أبوبكر الجزائري
1 ربيع الثاني 1432هـ/6-03-2011م, 02:11 PM
إدارة الجمهرة
تاريخ التسجيل: Nov 2008
المشاركات: 25, 303
دراسة (ليت) في القرآن الكريم
دراسة (ليت) في القرآن الكريم 1- (ليت) للتمني ويتعلق بالمستحيل غالبا وبالممكن قليلا. [المغني: 12/ 221-222]. 2- جاء خبر (ليت) جارا ومجرورا وظرفا وجملة فعلية فعلها مضارع وفعلها ماض. وانظر [البرهان: 4/ 395]، [المغني: 1/ 223] في استشكال وقوع الماضي خبرا للعل. ومنع الأخفش وقوع (سوف) في خبر (ليت) [الهمع: 1/ 235]. ومنع أبو علي دخول الفاء في خبرها. [الإيضاح: 55]. في [سيبويه:2/ 311] (ليت تمن). وفي [المقتضب: 4/ 108]: «و(ليت) معناها التمني نحو: ليت زيدا أتانا». وقال الرضى في [شرح الكافية: 2/ 321-322]: «وفي (ليت) معنى تمنيت وفي (لعل) معنى ترجيت. وماهية التمني غير ماهية الترجي وهي استعمال التمني في الممكن والمحال واختصاص الترجي بالممكن وذلك لأن ماهية التمني محبة حصول الشيء سواء كنت تنتظره وترتقب حصوله أو لا. والترجي: ارتقاب شيء لا وثوق بحصوله فمن ثم لا يقال: لعل الشمس تغرب، فيدخل في الارتقاب الطمع والإشفاق. فالطمع: ارتقاب شيء محبوب نحو: لعلك تعطينا. والإشفاق: ارتقاب المكروه نحو: لعلك تموت الساعة».
لا أحد يجير أو ينصر أحداً إذا جاء وعد الله تعالى
ثم قال تعالى: ((فَمَا كَانَ لَهُ مِنْ فِئَةٍ يَنصُرُونَهُ مِنْ دُونِ اللَّهِ))، فمن هي الفئة التي تنصره؟ والله لا أحد، (( وَمَا كَانَ))، هو في نفسه، (( مِنَ المُنْتَصِرِينَ))، إذ إن الله قد أذله وأخزاه في الدنيا قبل الآخرة. تفسير قوله تعالى: (وأصبح الذين تمنوا مكانه بالأمس يقولون ويكأن الله... )
قراءة في كتاب أيسر التفاسير
هداية الآيات
قال الشارح: [ من هداية هذه الآيات: أولاً: بيان أن الفتنة أسرع إلى قلوب الماديين أبناء الدنيا والعياذ بالله تعالى]، بيان أن الفتنة أسرع إلى قلوب الماديين الذين يحبون الدينار والدرهم والشهوات والأموال والمآكل والمشارب، إذ إنهم ما إن يشاهدوا تلك المناظر حتى يقولوا: يَا لَيْتَ لَنَا مِثْلَ مَا أُوتِيَ قَارُونُ إِنَّهُ لَذُو حَظٍّ عَظِيمٍ [القصص:79]، وبالتالي فنحذر من أن نكون ماديين لا هم لنا إلا النكاح والأكل والشرب واللباس والعياذ بالله. قال: [ ثانياً: بيان موقف أهل العلم الديني وأنهم رشَّد، أي: حكماء يأمرون بالمعروف وينهون عن المنكر]، بيان موقف أهل العلم وأنهم رشداء، وبالفعل فقد وقفوا ذلك الموقف وقالوا لقومهم: ثَوَابُ اللَّهِ خَيْرٌ لِمَنْ آمَنَ وَعَمِلَ صَالِحًا وَلا يُلَقَّاهَا إِلَّا الصَّابِرُونَ [القصص:80]، وهكذا دائماً وأبداً أهل البصيرة والعلم والمعرفة أصوب فيما يقولون، وأحسن فيما يقدمون للناس ويعملون.