بالإضافه الى شاشه نقط البيع من داخل البرنامج وهذا ما كنا نحتاجه جميعاً ان يكون برنامج متكامل حتى لنقط البيع دون برنامج اضافي كما فى النسخه السابقه. هذا الاصدار يحمل رقم V5. 91 - Pack 2. 3.
- برنامج سماك 6.1
- إسلام ويب - سير أعلام النبلاء - الطبقة العاشرة - الإمام الشافعي- الجزء رقم10
- محمد بن إدريس الشافعي (Author of ديوان الإمام الشافعي)
- الإمام محمد بن إدريس الشافعي - المكتبة الإسلامية العامة
برنامج سماك 6.1
سجل حساب جديد
بطاقة المشروع
حالة المشروع
مُغلق
تاريخ النشر
منذ سنة
الميزانية
$25. 00 - $50. 00
مدة التنفيذ
1
يوم
متوسط العروض
$62. 50
عدد العروض
2
صاحب المشروع
مالك ا.
جماع العلم محمد بن إدريس الشافعي يا لها من مكتبة عظيمة النفع ونتمنى استمرارها أدعمنا بالتبرع بمبلغ بسيط لنتمكن من تغطية التكاليف والاستمرار أضف مراجعة على "جماع العلم محمد بن إدريس الشافعي" أضف اقتباس من "جماع العلم محمد بن إدريس الشافعي" المؤلف: محمد بن ادريس الشافعي الأقتباس هو النقل الحرفي من المصدر ولا يزيد عن عشرة أسطر قيِّم "جماع العلم محمد بن إدريس الشافعي" بلّغ عن الكتاب البلاغ تفاصيل البلاغ جاري الإعداد...
إسلام ويب - سير أعلام النبلاء - الطبقة العاشرة - الإمام الشافعي- الجزء رقم10
أبو عبد الله محمد بن إدريس الشافعيّ المطَّلِبيّ القرشيّ: فقيه وإمام من أئمة أهل السنة والجماعة، وصاحب المذهب الشافعي في الفقه الإسلامي، ومؤسس علم أصول الفقه، وهو أيضاً إمام في التفسير وعلم الحديث، وقد عمل قاضياً فعُرف بالعدل والذكاء. أبو عبد الله محمد بن إدريس الشافعي ّ المطَّلِبيّ القرشيّ: فقيه وإمام من أئمة أهل السنة والجماعة، وصاحب المذهب الشافعي في الفقه الإسلامي، ومؤسس علم أصول الفقه ، وهو أيضاً إمام في التفسير وعلم الحديث، وقد عمل قاضياً فعُرف بالعدل والذكاء. وإضافةً إلى العلوم الدينية، كان الشافعي فصيحاً شاعراً، ورامياً ماهراً، ورحّالاً مسافراً. أكثرَ العلماء ُ من الثناء عليه، حتى قال فيه الإمام أحمد: "كان الشافعي كالشمس للدنيا، وكالعافية للناس". وقيل: "أنه هو إمامُ قريش الذي ذكره النبي محمد بقوله: «عالم قريش يملأ الأرض علماً»" (ضعيف، وقال الشوكاني موضوع: 420، وقال عنه البخاري حديث منكر). ولد الشافعي بغزة عام 150هـ، وانتقلت به أمُّه إلى مكة وعمره سنتان، فحفظ القرآن الكريم وهو ابن سبع سنين، وحفظ الموطأ وهو ابن عشر سنين، ثم أخذ يطلب العلم في مكة حتى أُذن له بالفتيا وهو ابن دون عشرين سنة، هاجر الشافعي إلى المدينة المنورة طلباً للعلم عند الإمام مالك بن أنس، ثم ارتحل إلى اليمن وعمل فيها، ثم ارتحل إلى بغداد سنة 184هـ، فطلب العلم فيها عند القاضي محمد بن الحسن الشيباني، وأخذ يدرس المذهب الحنفي، وبذلك اجتمع له فقه الحجاز (المذهب المالكي) وفقه العراق (المذهب الحنفي).
محمد بن إدريس الشافعي (Author Of ديوان الإمام الشافعي)
وأخذ باليمن عن: مطرف بن مازن ، وهشام بن يوسف القاضي ، وطائفة ، وببغداد عن: محمد بن الحسن ، فقيه العراق ، ولازمه ، وحمل عنه وقر بعير ، وعن إسماعيل ابن علية ، وعبد الوهاب الثقفي وخلق.
الإمام محمد بن إدريس الشافعي - المكتبة الإسلامية العامة
قال الحميدي: سمعت الشافعي يقول: كنت يتيما في حجر أمي ، ولم يكن لها ما تعطيني للمعلم ، وكان المعلم قد رضي مني أن أقوم على الصبيان إذا غاب ، وأخفف عنه. وعن الشافعي قال: كنت أكتب في الأكتاف والعظام ، وكنت أذهب إلى الديوان ، فأستوهب الظهور ، فأكتب فيها. قال عمرو بن سواد: قال لي الشافعي: كانت نهمتي في الرمي وطلب العلم ، فنلت من الرمي حتى كنت أصيب من عشرة عشرة ، وسكت عن العلم ، فقلت: أنت والله في العلم أكبر منك في الرمي. قال أحمد بن إبراهيم الطائي الأقطع: حدثنا المزني ، سمع الشافعي يقول: حفظت القرآن وأنا ابن سبع سنين ، وحفظت " الموطأ " وأنا ابن عشر. [ ص: 12]
الأقطع مجهول. وفي " مناقب الشافعي " للآبري سمعت الزبير بن عبد الواحد الهمذاني ، أخبرنا علي بن محمد بن عيسى ، سمعت الربيع بن سليمان يقول: ولد الشافعي يوم مات أبو حنيفة -رحمهما الله تعالى. وعن الشافعي قال: أتيت مالكا وأنا ابن ثلاث عشرة سنة -كذا قال ، والظاهر أنه كان ابن ثلاث وعشرين سنة - قال: فأتيت ابن عم لي والي المدينة ، فكلم مالكا ، فقال: اطلب من يقرأ لك. قلت: أنا أقرأ ، فقرأت عليه ، فكان ربما قال لي لشيء قد مر: أعده ، فأعيده حفظا ، فكأنه أعجبه ، ثم سألته عن مسألة ، فأجابني ، ثم أخرى ، فقال: أنت تحب أن تكون قاضيا.
وقال المزني وحرملة عن الشافعي: إذا وجدتم سنة رسول الله صلى الله عليه وسلم فاتبعوها ولا تلتفتوا إلى أحد. قال البخاري: سمعت الحميدي يقول: كنا عند الشافعي فأتاه رجل فسأله عن مسألة فقال: قضى رسول الله صلى الله عليه وسلم كذا وكذا ، فقال الرجل للشافعي: ما تقول أنت ؟ فقال: سبحان الله تراني في كنيسة ، تراني في بيعة ، ترى على وسطي زنارا ، أقول قضى رسول الله صلى الله عليه وسلم كذا وكذا ، وأنت تقول لي ما تقول أنت ؟. وقال المزني وحرملة عن الشافعي: إذا وجدتم سنة رسول الله صلى الله عليه وسلم فاتبعوها ولا تلتفتوا إلى أحد. وقال الربيع عن الشافعي: ليس لأحد قول مع سنة سنها رسول الله صلى الله عليه وسلم قال الربيع: وسمعته روى حديثا فقال له الرجل: أتأخذ بهذا يا أبا عبد الله ؟ فقال: متى رويت عن رسول الله صلى الله عليه وسلم حديثا صحيحا فلم آخذ به فأشهدكم أن عقلي قد ذهب. وتذاكر الشافعي وإسحاق بمكة وأحمد بن حنبل حاضر ، فقال الشافعي: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم " « وهل ترك لنا عقيل من دار » " فقال إسحاق حدثنا يزيد عن الحسن ( ح) وأخبرنا أبو نعيم وعبدة عن سفيان عن منصور عن إبراهيم أنهما لم يكونا يريانه يعني بيع رباع مكة فقال الشافعي لبعض من عرفه: من هذا ؟ قال إسحاق: إبراهيم الحنظلي ، فقال الشافعي: أنت الذي يزعم أهل خراسان أنك فقيههم ، ما أحوجني أن يكون غيرك في موضعك ، فكنت آمر بفرك أذنيه ، أقول قال رسول الله صلى الله عليه وسلم وتقول أنت: عطاء وطاوس ومنصور عن إبراهيم والحسن ، وهل لأحد مع رسول الله قول.