سرايا - أفادت القناة 12 الإسرائيلية بأن شابات أوكرانيات وصلن إلى إسرائيل عبر مطار "بن غوريون"، أبلغن عن تعرضهن لمحاولات لإقناعهن بالعمل في "الدعارة" في إسرائيل. وحسب القناة فإنه "في الأسابيع الأخيرة، ومنذ بدء المواجهة العسكرية في أوروبا، بدأ رجال إسرائيليون تداول نكات عبر "فيسبوك" حول النساء الأوكرانيات"، مشيرة إلى أن الشاب "ن" من سكان حيفا، نشر على صفحته في "فيسبوك" صورة له مع امرأتين وكتب عليها "جميل، أنا الآن استقبل أوكرانيتين اثنتين، في إسرائيل هناك المزيد ممن يبحثن عن بيت دافئ، من منكم يتبرع؟". إعلام عبري: أوكرانيات يتعرضن لابتزاز للعمل بـ الدعارة | منوعات من العالم | وكالة أنباء سرايا الإخبارية - حرية سقفها السماء. الشاب الإسرائيلي "أ" أيضا نشر تدوينة على "فيسبوك" يدعو من خلالها لاجئات من أوكرانيا كي يستضيفهن في منزله. وفي السياق، قال ياهاف إيريز، المتحدث باسم المقر الرئيسي لمكافحة الاتجار بالنساء والدعارة: "نشعر بقلق بالغ إزاء وضع اللاجئين وحقيقة أنه سيكون هناك من يستغل ضعفهم. طالما كانت هناك صناعة جنسية، فسيتم استغلال النساء اللواتي يواجهن المحن". وأكد أن "هناك بالفعل تقارير عن اختطاف نساء أوكرانيات من قبل المهربين عبر الحدود، وزيادة ظاهرة شراء العرائس من أوكرانيا، وتجنيد النساء الأوكرانيات للعمل في بيوت الدعارة في الدول الأوروبية مثل ألمانيا"، داعيا الجمهور العام في إسرائيل إلى "اليقظة".
إعلام عبري: أوكرانيات يتعرضن لابتزاز للعمل بـ الدعارة | منوعات من العالم | وكالة أنباء سرايا الإخبارية - حرية سقفها السماء
فسيتم التعامل مع هذه الحالات كخضوع للظرف، وسيعتبر الحادث جريمة، على الرغم من حقيقة وجود موافقة طوعية على ممارسة الجنس. وعل ضوء ذلك انتشرت دعابة في المجتمع الأوكراني بأنه سيتوجب على الأزواج الأوكرانيين الحصول على موافقة خطية موثقة لدى كاتب العدل من أجل ممارسة العلاقات الحميمة. إلا أن هذه الدعابة لا أساس لها، إذ أن مبدأ قرينة البراءة مازال ساري المفعول في القانون الجنائي الأوكراني، وكذلك فإنه لا قيمة للموافقة الخطية، لأن الموافقة الطوعية على ممارسة الجنس تعتبر فعالة في بداية الاتصال الجنسي فقط. ويمكن للشخص كتابة الموافقة، وتغيير رأيه بعدها بخمس دقائق وبذلك تصبح الموافقة المكتوبة ملغاة تلقائيًا ، كما قد يتم كتابة الموافقة بالإجبار وتحت التهديد. ولكن لا يجب أن يخشى الشركاء من الابتزاز بسبب "الجنس بدون موافقة" وفق القوانين الجديدة، لأن بلاغ أحدهما بأنه تعرض للإغتصاب لا يعتبر شرطاً كافياً لفتح قضية جنائية، إذ يجب توفر الأدلة، وهي وجود علامات جسدية، ونتائج الفحص الطبي الشرعي، وشهادة شهود العيان، وما شابه ذلك. فإذا كان الشخص غير مذنب ، فلا شيء يهدده. وشرعت القوانين الجديدة لأول مرة تحميل المسؤولية الجنائية لممارسة الجنس مع القاصرين، بغض النظر عن موافقتهم.
العالم
رياضة
إقتصاد
صحة
تكنولوجيا
سيارات
حواء
منذ يوم
الحدث عاجل
أوكرانيا الدفاع الروسية: تدمير مستودع أسلحة غربية في أوديسا
الأحد، ١ مايو / أيار ٢٠٢٢
حمل التطبيق الآن من البلاي ستور
حمل التطبيق الآن من الآب ستور
المزيد من الحدث عاجل
منذ 8 ساعات
منذ 7 ساعات
منذ 10 ساعات
منذ 6 ساعات
الأكثر تداولا في مصادر عالمية
قناة روسيا اليوم
منذ ساعة
سي ان ان بالعربية
منذ 47 دقيقة
قناة العربية
منذ ساعتين
سكاي نيوز عربية
منذ 5 ساعات
يا لها من أسنان كبيرة يا جدتي! " صاحت "ليلي" وصوتها يرتجف. "حتى أستطيع أن آكلك يا جميلة! " صرخ الذئب وهو ينقض على الفتاة المسكينة وهي تحاول الخروج من قبضته. صرخت ذات الرداء الأحمر طلباً للمساعدة، متذكّرة الحطاب الذي ساعدها في إيجاد طريقها. لحسن الحظ، كان الرجل بالقرب من الكوخ وهرع إلى هناك على الفور. حطم الباب وضرب الذئب فاقدًا للوعي
بعد ذلك، سارعت ليلي لإخراج جدتها، التي بدأت بالصراخ طلباً للمساعدة. شكروا الحطاب الذي حمل الذئب إلى الخارج. ليلى والذئب قصه. وهكذا كانوا في مأمن من الذئب الشرير للأبد. وهكذا كانت نهاية قصه ليلى والذئب "توتة توتة خلصت الحدوتة حلوة ولا ملتوتة"
ملخص قصة ليلى والذئب | قصة ذات الرداء الأحمر
حكاية ليلي والذئب الخيالية للأطفال والهدف من قصة ليلى والذئب تدور حول القتال الذي لا ينتهي بين الخير والشر ، والجشع والأمل ، وحول المسؤولية والفرص الثانية. إنه يعلم الأطفال طاعة والديهم ، وعدم التحدث إلى الغرباء أبدًا وعدم الحكم على الأشخاص بناءً على مظهرهم لأن ذلك قد يكون خادعًا تمامًا. كما تؤكد على حقيقة أنه لا ينبغي لأحد مشاركة أي معلومات شخصية مع الغرباء والتي يمكن أن يستخدمها المجرمون لإيذائنا أو لإيذاء أحبائنا.
ليلى والذئب قصه
ضحكت ليلى وقالت: الى جدتي. لانها مريضة. قالت هذا الكلام وعاودت مسرها. ولكن الذئب, من وراء ليلى فتح فمه الكبير ليأكلها و فجأه سمع صوت صراخ عال: توقف!. كان صوت هيزم شكني واقف على الطرف الآخر و يحمل فأس في يده. عندما سمع الذئب صراخ هيزمشكن خاف ولاذ بالفرار. ذات الرداء الأحمر لم تعرف أن هيزم انقذ حياتها, تشكرته وأكملت طريقها. ليلى بردائها الأحمر اكملت طريقها و وصلت لسهل جميل ملئ بالأزها. قصه ليلى والذئب قصيره. وقالت لنفسها: – جميل جدا! قالت ذلك وأكملت كلامها: اذا قطفت باقة من هذه الورود الجملة وأعطيتها لجدتي سوف تكون سعيدة جدا. كان الذئب بأذنيه الحاده يستمع لكلام ليلى وقال لنفسه: يجب أن اسبها الى كوخ الجدة وفي هذه الحاله سوف اتمكن من اكل كلاهما. وفي الوقت الذي كانت فيه ليلى الصغيرة مشغولة بقطف الورود, ذهب الذئب بعجلة الي كوخ الجدة. الذئب ول سريعا الى بيت الجدة وطرق الباب: تق تق الجدة من خلف الباب ؟ قال الذئب بصوت يشبه صوت البنات الصغار: أنا, ليلى. الجدة, فتحت الباب واذا بالذئب بيعيون حادة تلمع ينظر اليها وقال لها بسعادة: مرحاا, الآن سوف اكلك! الذئب الجائع, قال ذالك وأكل الجدة بلقمة واحدة. وبعدها ارتدى لباس نومها, وقفز سريعا الى الفراش لينتظر قدوم ليلى صاحبة الرداء الأحمر.
تحليل قصه ليلى والذئب
صوت شخير الذئب كان عاليا و وصل الى مسامع إحدى الصيادين. فكر الصياد في نفسه وقال: هذا الصوت مصدره الكوخ. وذهب الى الكوخ. وبهدوء وحذر, فتح الباب, ورأى الذئب على مستلق على الفراش وبطنه منفوخة مثل البالون. وصوت خفيف يخرج من بطن الذئب. – ساعدوني! ساعدوني! اخرجوني من هنا ؟ كان صوت ليلى والجدة. قال الصياد لنفسه: فهمت الآن! هذا الحيوان الشرير, أكل شخصين. ولازالو احياء. يجب أن انقذهم. قصة ليلى والذئب🐺🧚: نجاة ليلى من الذئب🐺 قصة معبرة عن الواقع🌞 - YouTube. الرجل الصيار احضر مقص حاد. وفتح بطن الذئب. وفجأه أخرج ليلى والجدة. قالوا له: شكرا لك أيها الصياد لقد أنقذت حياتنا! الذئب, لايزال يغط في نوم عميق! قال الصياد: انه حيوان شرير! يجب أن أوبخه حتى لا يكرر فعلته هذه. ذهب الجميع الى خارج الكوخ, واحضروا عشرة حجارة, و وضعوها في بطن الذئب. وقامت الجدة بعدها بإحضار ابرة وخيط وخيطت بطن الذئب وثم قال الجميع: – هيا بنا نختبئ في إحدى الزوايا ونشاهد ماذا سيفعل. ذهبو الى خارج الكوخ واختبئوا خلف الأعشاب والأشجار في انتظار الذئب ليستيقظ من النوم. الذئب, أسيقظ من النوم وقال:يا للعجب لقد كانت قيلولة رائعة! ولكنه شعر ان بطنه ثقيلة جدا وبالكاد يستطيع الحركة. قال الذئب لنفسه: – لماذا بطني الى هذا الحد ثقيلة ؟!
فقد جاء ظل مظلم يقف بجانبها وتحدث لها بصوت خشن
"إلى أين أنتي ذاهبة بمفردك في الغابة ،يا ذات الرداء الأحمر؟"
قالت ليلي، متجاهلة نصيحة والدتها الحكيمة: "سأزور جدتي،
فقال لها الذئب وما اسمك؟
قالت له اسمي ليلي
فسائلها لماذا أنتي ذاهبة إلى جدتك؟
ردت ليلي "أمي أرسلتني لها بسلة الكعك هذه لأعتني بها لأنها مريضة"
"وأين منزل جدتك يا ليلي هكذا سأل الذئب الخبيث ليلي"
قالت له ليلي "هي تعيش على حافة الغابة في كوخ تحت أشجار البلوط ، ولا بد أنك تعرف ذلك المكان". "لا ، لا أعتقد أنني أعرفه. حسنًا، أعتقد أن تلك الزهور الزرقاء الموجودة هناك ستجعل الجدة سعيدة منك، أليس كذلك؟" سأل الذئب ،
لكن الطفلة ليلي لم تر في نواياه؛ أنه كان يخطط لأكلها وغرانها! "أنت على حق ، سأخد منه لجدتي شكرا لك يا ذئب" قالت ليلي ذلك، وذهبت في طريقها لتقطف الزهور الزرقاء. الذئب الخبيث يخدع ليلي
تراجع الذئب بهدوء وركض على طول الطريق إلى كوخ الجدة. طرق باب الجدة وصرخ متظاهرا بأنه ليلي حفيدتها
وقال "جدتي، اسمح لي بالدخول! إنه أنا، ليلي! تحليل قصه ليلى والذئب. " "تفضلي بالدخول حبيبتي، أنا متعب للغاية! " ردت الجدة بصوت أجش. غلق الذئب الشرير الباب خلفه. وفي وقت سريع، حبس الجدة في الخزانة، وارتدى ملابسها، وسحب الستائر، ووضع نفسه في السرير، وشد الأغطية على أنفه.