هذه المقالة عن صحيفة عكاظ. لتصفح عناوين مشابهة، انظر عكاظ (توضيح). صحيفة عكاظ Okaz (بالإنجليزية) معلومات عامة التأسيس
28 مايو 1960م الثمن
2 ر. س. التحرير اللغة
اللغة العربية الإدارة المقر الرئيسي
جدة الناشر
مؤسسة عكاظ للصحافة والنشر المعرفات OCLC
2265453 موقع الويب
تعديل - تعديل مصدري - تعديل ويكي بيانات
صحيفة عكاظ ، تعتبر من الصحف الرائدة في المملكة العربية السعودية. عكاظ ... الصحيفة الاولى في السعودية | المرسال. سبب اختيار الاسم [ عدل]
حملت الصحيفة هذا الاسم نسبةً إلى أكبر أسواق العرب منذ الجاهلية والمسمى سوق عكاظ الذي يعتبر من أشهر الأسواق التاريخية الأدبية. [1] ، وتحدثت جريدة البلاد عن ذلك بقولها:«إن العطار سبق أن تقدم بطلب الترخيص باسم» الطائف «وأن الموافقة قد صدرت له بهذا الاسم، وعندما علم علي حسن فدعق بذلك اقترح عليه بالفكرة، وغير الاسم إلى» عكاظ «، وقد استعد العطار عند تفكيره بإصدار الجريدة، ودعا عدداً من الكتاب العرب والمفكرين المسلمين للمشاركة فيها قائلاً: إنها ستكون منبراً للدين الصحيح والأدب الرفيع». [2] ، وقد صدرت الجريدة بمدينة جدة عن مطابع مؤسسة الطباعة والصحافة والنشر، والاشتراك فيها داخل المملكة 15 ريالاً، وفي الخارج تُضاف أجرة البريد، وثمن العدد ربع ريال.
- عكاظ ... الصحيفة الاولى في السعودية | المرسال
- واتقوا يوما ترجعون فيه إلي الله | موقع المسلم
- تفسير قوله تعالى: {واتقوا يوما ترجعون فيه إلى الله}
عكاظ ... الصحيفة الاولى في السعودية | المرسال
الإثنين، ٢ مايو / أيار ٢٠٢٢
تصدر عن مؤسسة عكاظ للصحافة والنشر
6, 972, 189 مُتابع
صحيفة عكاظ
منذ 7 دقائق
منذ 29 دقيقة
منذ ساعة
منذ 3 ساعات
منذ 4 ساعات
منذ 5 ساعات
منذ 6 ساعات
منذ 7 ساعات
منذ 8 ساعات
منذ 9 ساعات
منذ 10 ساعات
منذ 11 ساعة
منذ 11 ساعة
مرخصة من وزارة الاعلام
الإثنين 2 مايو 2022
لاتوجد نتائج
اعرض كل النتائج
جديد الأخبار
التالي
السابق
المشاركات والتعليقات المنشورة بأسماء أصحابها أو بأسماء مستعارة لاتمثل الرأي الرسمي لصحيفة (المواطن) الإلكترونية بل تمثل وجهة نظر كاتبها
© 2021 جميع الحقوق محفوظة لصحيفة المواطن الإلكترونية
(وَاتَّقُواْ يَوْمًا تُرْجَعُونَ فِيهِ إِلَى اللَّهِ ثُمَّ تُوَفَّى كُلُّ نَفْسٍ مَّا كَسَبَتْ وَهُمْ لَا يُظْلَمُونَ (٢٨١)). [البقرة: ٢٨١]. (وَاتَّقُوا يَوْماً) أي: يوم القيامة، ونكّر للتعظيم، أي: احذروا عذاب وأهوال يوم القيامة بفعل أوامر الله واجتناب نواهيه. وقد أمر الله باتقاء ذلك اليوم في آيات كثيرة: فقال تعالى (واتَّقُوا يَوْماً لا تَجْزِي نَفْسٌ عَنْ نَفْسٍ شَيْئاً وَلا يُقْبَلُ مِنْهَا شَفَاعَةٌ وَلا يُؤْخَذُ مِنْهَا عَدْلٌ وَلا هُمْ يُنْصَرُونَ). واتقوا يوما ترجعون فيه الى الله. وقال تعالى (يَا أَيُّهَا النَّاسُ اتَّقُوا رَبَّكُمْ وَاخْشَوْا يَوْماً لا يَجْزِي وَالِدٌ عَنْ وَلَدِهِ وَلا مَوْلُودٌ هُوَ جَازٍ عَنْ وَالِدِهِ شَيْئاً إِنَّ وَعْدَ اللَّهِ حَقٌّ فَلا تَغُرَّنَّكُمُ الْحَيَاةُ الدُّنْيَا وَلا يَغُرَّنَّكُمْ بِاللَّهِ الْغَرُورُ). وقال تعالى (رِجَالٌ لا تُلْهِيهِمْ تِجَارَةٌ وَلا بَيْعٌ عَنْ ذِكْرِ اللَّهِ وَإِقَامِ الصَّلاةِ وَإِيتَاءِ الزَّكَاةِ يَخَافُونَ يَوْماً تَتَقَلَّبُ فِيهِ الْقُلُوبُ وَالْأَبْصَارُ). (تُرْجَعُونَ فِيهِ إِلَى اللَّهِ) أي: تردون إلى الله للحساب والجزاء. • فينبغي على المسلم أن يتذكر ذلك اليوم وأن يعمل الأسباب التي تنجيه من كربه وأهواله.
واتقوا يوما ترجعون فيه إلي الله | موقع المسلم
وأسباب النجاة من كرب يوم القيامة كثيرة: منها: التنفيس عن المسلمين. لحديث أبي هريرة. قال: قال رسول الله -صلى الله عليه وسلم- (مَنْ نَفَّسَ عَنْ مُؤْمِنٍ كُرْبَةً مِنْ كُرَبِ الدُّنْيَا نَفَّسَ اللَّهُ عَنْهُ كُرْبَةً مِنْ كُرَبِ يَوْمِ الْقِيَامَةِ) رواه مسلم. ومنها: إنظار المعسر أو الوضع عنه. قال -صلى الله عليه وسلم- (من سره أن ينجيه الله من كرب يوم القيامة فلينظر معسر أو يضع عنه) رواه مسلم ومنها: الوفاء بالنذر، وإطعام الطعام لوجه الله. قال تعالى (يُوفُونَ بِالنَّذْرِ وَيَخَافُونَ يَوْماً كَانَ شَرُّهُ مُسْتَطِيراً. واتقوا يوما ترجعون فيه إلي الله | موقع المسلم. وَيُطْعِمُونَ الطَّعَامَ عَلَى حُبِّهِ مِسْكِيناً وَيَتِيماً وَأَسِيراً. إِنَّمَا نُطْعِمُكُمْ لِوَجْهِ اللَّهِ لَا نُرِيدُ مِنكُمْ جَزَاء وَلَا شُكُوراً. إِنَّا نَخَافُ مِن رَّبِّنَا يَوْماً عَبُوساً قَمْطَرِيراً. فَوَقَاهُمُ اللَّهُ شَرَّ ذَلِكَ الْيَوْمِ وَلَقَّاهُمْ نَضْرَةً وَسُرُوراً).
تفسير قوله تعالى: {واتقوا يوما ترجعون فيه إلى الله}
جميع الحقوق محفوظة لشبكة الكعبة الإسلامية ولجميع المسلمين ©
يتصفح الموقع حاليا 1 العدد الكلي للزوار 13098260
يقول رب العزة جل وعلا: ﴿ وَاتَّقُوا يَوْمًا تُرْجَعُونَ فِيهِ إِلَى اللَّهِ ثُمَّ تُوَفَّى كُلُّ نَفْسٍ مَا كَسَبَتْ وَهُمْ لَا يُظْلَمُونَ ﴾ [البقرة: 281]. آية أقضَّت مضاجع الصالحين الذين كانوا قليلا من الليل ما يهجعون. فالله سبحانه وتعالى يعظ عباده ويذكرهم بزوال الدنيا وفناء ما فيها، يذكرهم بالرجوع إليه ومحاسبتهم على ما عملوا، ومجازاته إياهم بما كسبوا من خير أو شر...
﴿ وَاتَّقُوا يَوْمًا تُرْجَعُونَ فِيهِ إِلَى اللَّهِ ﴾ [البقرة: 281]، إنه يوم عظيم، يوم ليس ككل الأيام، يوم تجتمع فيه الخلائق من أولها إلى آخرها بين يدي رب العالمين، يومٌ يتخلى فيه القريب عن قريبه، ويفر المرء من أخيه، وأمه وأبيهِ، وصاحبته وبنيهِ، لكل امرِئ منهم يومئذ شأن يغنيه. اعراب واتقوا يوما ترجعون فيه الى الله. إنه اليوم الذي تُرجع فيه النفوس إلى بارئها وخالقها، وتحاسب فيه على أعمالها وأفعالها: ﴿ فَمَنْ يَعْمَلْ مِثْقَالَ ذَرَّةٍ خَيْرًا يَرَهُ * وَمَنْ يَعْمَلْ مِثْقَالَ ذَرَّةٍ شَرًّا يَرَهُ ﴾ [الزلزلة: 7، 8]. إنه اليوم الذي كتب الله عز وجل على كل ضعيف وقوي، كل غني وفقير، أن يُقاد إليه عزيزا أو ذليلا، كريما أو مهانا: ﴿ وَكُلٌّ أَتَوْهُ دَاخِرِينَ ﴾ [النمل: 87]، صاغرين مطيعين لا يتخلف أحد عن أمره...
إنه اليومُ الذي تنتهي عنده الأيام، وتتبدد عنده الأوهام والأحلام، ويجتمع فيه الخصوم، ويُنصف فيه المظلوم وتُنْشَر فيه الدواوين: ﴿ وَوُضِعَ الْكِتَابُ فَتَرَى الْمُجْرِمِينَ مُشْفِقِينَ مِمَّا فِيهِ وَيَقُولُونَ يَا وَيْلَتَنَا مَالِ هَذَا الْكِتَابِ لَا يُغَادِرُ صَغِيرَةً وَلَا كَبِيرَةً إِلَّا أَحْصَاهَا وَوَجَدُوا مَا عَمِلُوا حَاضِرًا ﴾ [الكهف: 49].